أنعش أكثر من 5 ملايين ونصف المليون زائر أسواق المدينة المنورة خلال أسبوع الإجازة الفصلية، بينما شددت وزارة التجارة على أن فرقها الرقابية تواصل جهودها، للتحقق من وفرة السلع والمنتجات في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وخدمة ضيوف الرحمن. وقالت وزارة التجارة: تزامنًا مع موسم العمرة تواصل فرقنا الرقابية جهودها في التحقق من وفرة السلع والمنتجات في مكة المكرمة والمدينة المنورة، حيث تم الوقوف على منافذ البيع والتحقق من الوفرة والجودة، كما أننا في شرف خدمة ضيوف الرحمن مستمرون.
توفر السلع
رصدت «الوطن» تسابق الزوار منذ قدومهم إلى المدينة المنورة لشراء التمور بمختلف أنواعها وخاصة العجوة التي تعتبر النوع المفضل لورودها في أحاديث نبوية. حيث ذكروا أن السلع متوفرة وأن الأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، موضحين أن العديد من الحجاج يقبلون على شراء بعض الهدايا وجلبها إلى أهليهم، وأن هذه الهدايا تذهب إلى العديد من الدول وتعتبر من العادات المهمة التي يحرص عليها الزوار.
نصيب أكبر
وذكر أحد بائعي التمور أن أكثر الإقبال والشراء على العجوة بالدرجة الأولى، مؤكدًا أن أسواق المنطقة المركزية حول الحرم النبوي تشهد إقبالًا كبيرًا يحظى بالنصيب الأكبر من الزوار لتعيش المدينة بذلك حالة من الحراك الاقتصادي والتجاري، خاصة بعد عودة الحياة الطبيعية بعد الجائحة.
توفر السلع
رصدت «الوطن» تسابق الزوار منذ قدومهم إلى المدينة المنورة لشراء التمور بمختلف أنواعها وخاصة العجوة التي تعتبر النوع المفضل لورودها في أحاديث نبوية. حيث ذكروا أن السلع متوفرة وأن الأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، موضحين أن العديد من الحجاج يقبلون على شراء بعض الهدايا وجلبها إلى أهليهم، وأن هذه الهدايا تذهب إلى العديد من الدول وتعتبر من العادات المهمة التي يحرص عليها الزوار.
نصيب أكبر
وذكر أحد بائعي التمور أن أكثر الإقبال والشراء على العجوة بالدرجة الأولى، مؤكدًا أن أسواق المنطقة المركزية حول الحرم النبوي تشهد إقبالًا كبيرًا يحظى بالنصيب الأكبر من الزوار لتعيش المدينة بذلك حالة من الحراك الاقتصادي والتجاري، خاصة بعد عودة الحياة الطبيعية بعد الجائحة.
