رغم تعيينها سفيرة وكاتبة عامة لوزارة الشؤون الخارجية، بعدما قضت فقط سبعة أشهر في منصب كاتب دولة في عهد حكومة سعد الدين العثماني، مازالت أبواب الوزارة مغلقة في وجه منية بوستة، ولم تباشر مهامها بعد، لأسباب لا يدرك كنهها إلا الوزير بوريطة. كتبنا في وقت سابق عن الوزارات، التي تفتقرأكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا