السكة الحديد تعلن تأخيرات القطارات المتوقعة اليوم
السكة الحديد تعلن تأخيرات القطارات المتوقعة اليوم
أعلنت هيئة السكك الحديدية، عن التأخيرات المتوقعة بمواعيد القطارات اليوم، نظرًا لما يجري من أعمال تطوير شاملة على بعض الخطوط من شأنها تعزيز عوامل السلامة والأمان ورفع مستوى الخدمات المقدمة لجمهور الركاب.
أولًا: خط القاهرة - الإسكندرية
متوسط تأخيرات القطارات 120 دقيقة.
ثانيًا: خط القاهرة - السد العالي
القاهرة - أسيوط لمدة ٨٥ دقيقة.
أسيوط - أسوان لمدة ٩٠ دقيقة.
ثالثًا: خط بنها - بورسعيد
متوسط تأخيرات القطارات لمدة ٨٥ دقيقة.
رابعًا: خط طنطا - المنصورة - دمياط
متوسط تأخيرات القطارات لمدة ٧٠ دقيقة.
خامسًا: خط قليوب - شبين القناطر - الزقازيق - المنصورة
متوسط تأخيرات القطارات لمدة ٧٠ دقيقة.
وأكدت هيئة السكة الحديد، أنها تتابع كل جداول التشغيل، وذلك منعًا لوجود تأخيرات في مواعيد القطارات، ما يتسبب في إزعاج المواطنين بشكل كبير.
ولفتت هيئة السكة الحديد إلى أن التأخيرات سوف تقل بنسبة كبيرة، وذلك بسبب قرب انتهاء أعمال التطوير في بعض المناطق، وهو ما يُساعد في عودة سرعة القطارات لطبيعتها، وبالتالي عدم وجود تأخيرات.
وكان قد أجرى الفريق مهندس كامل الوزير وزير النقل، يرافقه اللواء حسام الدين مصطفى رئيس هيئة الطرق والكباري جولة تفقدية؛ لمتابعة عدد من المشروعات الجاري تنفيذها، وبدأت الجولة بمتابعة أعمال تطوير وتوسعة وصيانة طريق القاهرة الإسكندرية الزراعي باستخدام أساليب الرصف والصيانة الحديثة للتخلص من مشاكل الرصف القائمة والناتجة من استخدام طرق الرصف التقليدية سابقًا، وزيادة سمك طبقات الأسفلت بالطريق مما يصعب معه السيطرة على مشاكل هذه الطبقات، وذلك في إطار المتابعة الدورية والمستمرة للمشروعات العملاقة التي تنفذها وزارة النقل ممثلة في الهيئة العامة للطرق والكباري بعدد من محافظات الوجه البحري والدلتا.
وتفقد الوزير تطوير ورفع كفاءة المسافة من الطريق الدائري حتى طوخ بطول 22 كم، ويشمل المشروع أعمال رفع كفاءة الطريق القائم وأعمال التوسعة بعرض متوسط 12.5 متر في كل اتجاه، حيث يتم رفع كفاءة الطريق القائم بتقسيم الطريق الى قطاعات حسب حالة الرصف في كل قطاع، بحيث يتم استعدال المناسيب مع إعادة التدوير بكامل العمق FDR أو إعادة التدوير على البارد CIR، حسب حالة وسمك الرصف قبل العمل مع معالجة الشروخ لتحسين خواص الخلطة الأسفلتية وتحمل الأحمال المرورية.
