1998 في سوريا
| سنوات في سوريا: | 1995 1996 1997 1998 1999 2000 2001 |
| القرون: | قرن 19 · قرن 20 · قرن 21st |
| العقود: | ع1960 ع1970 ع1980 ع1990 ع2000 ع2010 ع2020 |
| السنوات: | 1995 1996 1997 1998 1999 2000 2001 |
سنة 1998 في سوريا.
أحداث
الرئيس الفرنسي جاك شيراك (يسار) يتحدث مع الرئيس السوري حافظ الأسد قبل بدء لقائهما الثنائي في قصر الإليزيه، في 16 يوليو1998. حافظ الأسد، في أول زيارة رسمية له في 22 سنة، يصل فرنسا في زيارة دولة لثلاثة أيام لمحادثات تهدف إلى حشد دعم لمساعيه في عملية السلام في الشرق الأوسط. المصدر: CGW/AA
- ١٠ شباط ١٩٩٨: وزير الخارجية العراقي طارق عزيز يصل إلى دمشق في أول زيارة لمسؤول عراقي رفيع المستوى منذ أكثر من ١٨ عاماً.
- 16 يوليو1998 - الرئيس حافظ الأسد يصل فرنسا في أول زيارة خارجية له في 22 سنة من الحكم، حيث استقبله الرئيس الفرنسي جاك شيراك.
الرئيس المصري حسني مبارك يلتقي رئيس الوزراء الهجري سليمان دميرل في أحد جولات الوساطة بين سوريا وهجريا في أنقرة،ستة أكتوبر 1998. والتي أدت إلى التوصل إلى اتفاق أضنة الأمني بين هجريا وسوريا، الذي قضى بطرد عبد الله أوجلان زعيم حزب العمال الكردستاني من سوريا.
- ٢٠ تشرين الأول ١٩٩٨: التوقيع على اتفاق أضنة الأمني بين سوريا وهجريا وينص على التعاون في لقاءة الإرهاب ومنع تواجد عناصر حزب العمال الكردستاني على الأراضي السورية. اتى ذلك بعد التهديدات الهجرية بالقيام بعمل عمل عسكري ضد سوريا لإيوائها مقاتلي حزب العمال الكردستاني ورئيسه عبد الله أوجلان.
المواليد
الوفيات
- ٢ آذار ١٩٩٨: توفي في بيروت رئيس الحكومة السوري السابق مأمون الكزبري. ولد في دمشق عام 1914 ودرس في جامعة القديس يوسف في بيروت. عمل بالمحاماة في دمشق ثم أصبح أستاذاً في كلية الحقوق بالجامعة السورية (جامعة دمشق لاحقاً). انتخب نائباً عن دمشق عام ١٩٥٣. انتخب رئيساً للجمعية التأسيسية التي وضعت الدستور في عهد أديب الشيشكلي. عينه الشيشكلي أميناً عاماً لحركة التحرير العربي التي أسسها. أصبح رئيساً بالوكالة بموجب الدستور بعد إسقاط أديب الشيشكلي وفقد المنصب لصالح الرئيس هاشم الأتاسي الذي بترت ولايته الدستورية بانقلاب الشيشكلي عام ١٩٥١. اختير وزيراً للعدل في حكومة صبري العسلي عام ١٩٥٥ ثم وزيراً للمعارف في حكومة سعيد الغزي. أصبح رئيساً للجامعة السورية (جامعة دمشق) عام ١٩٥٦. كان بعيداً عن الحياة السياسية بشكل عام خلال الوحدة مع مصر ١٩٥٨-١٩٦١ وشغل خلالها منصب رئيس نقابة المحامين. بعد الانقلاب الذي أطاح بالوحدة في أيلول ١٩٦١ جرى تكليفه بتشكيل حكومة جديدة، فألّفها من التكنوقراط واحتفظ فيها أيضاً بحقيبتي الدفاع والخارجية. أشرفت الحكومة على انتخابات تشريعية حرة في كانون الأول ١٩٦١ هي الأولى في سوريا منذ ١٩٥٤. انتخب رئيساً للمجلس النيابي الجديد. اعتقل لفترة قصيرة بعد انقلاب عبد الكريم النحلاوي عام ١٩٦٢. بقي رئيساً للمجلس النيابي حتى أيلول ١٩٦٢. غادر البلاد بعد انقلاب البعث في آذار ١٩٦٣ وقيام السلطات بالتضييق على معارضيها وسياسيي العهد السابق. انتقل في البداية إلى فرنسا ثم إلى المغرب حيث عمل أستاذاً للحقوق في جامعاتها. انتقل إلى لبنان عام ١٩٩٦ وتوفي فيها عن عمر ٨٤ عاماً.
