بمناسبة إحياء الذكرى اﻠ 60 لعيد الاستقلال والشباب، الذي يصادف اﻟ 05 جويلية من كل سنة، تتقدم Ooredoo بأحر تهانيها للشعب الجزائري، متمنية له المزيد من السعادة والرقي وتُطلق حملة اتصالية واسعة. ككل سنة، تُشارك Ooredoo الجزائريين إحياء هذه الذكرى المجيدة وتقاسم الشباب الجزائري فرحة هذا اليوم العظيم الذي يُؤرّخ لبطولات وتضحيات أسلافه. ولإحياء هذه المحطة التاريخية للجزائر والتي ترمز إلى اعتزاز الجزائريات والجزائريين بتاريخهم وبانتمائهم إلى هذا الوطن الذي يحملونه في قلوبهم، أطلقت Ooredoo حملة اتصالية واسعة تحت شعار “أنا الجزائر!” عبر مختلف وسائل الإعلام: القنوات التلفزيونية والصحافة المكتوبة والواب والإعلان الخارجي ووسائل التواصل الاجتماعي. وفي إطار نفس الاحتفالات بعيد الاستقلال، أطلقت Ooredoo ومضة تلفزيونية بحس وطني قوي وعميق. تُمثل هذه الومضة ذات رمزية قوية هي وسيلة للتعبير عن امتناننا للكفاح من أجل حرية واستقلال الشعب الجزائري. تُبث هذه الومضة الاتصالية ابتداءً من يوم الاثنين 4 جويلية 2022 عبر مختلف القنوات الوطنية. كما يمكنكم مشاهدتها عبر الصفحات الرسمية لـ Ooredoo على الفايسبوك ولينكدين (LinkedIn) واليوتيوب. من جهة أخرى، تزيّن المقر الرئيسي لـ Ooredoo المتواجد بأولاد فايت، بلوحة جدارية مُجسّدة من قبل فنان تشكيلي تحمل رسالة “تحيا الجزائر”. في رسالته التهنيئية للجزائريين بهذه المناسبة، صرّح المدير العام لـ Ooredoo، السيد بسام يوسف آل ابراهيم: ” أتشرف، باسمي وباسم كافة عمال Ooredoo، ان نتقدم بتهانينا الحارة وأطيب تمنياتنا للشعب الجزائري، بمناسبة الاحتفال بعيد الاستقلال والشباب. كما أنتهز هذه الفرصة لأترحم على أرواح شهداء الجزائر داعيا الله القدير أن يحمي الجزائر وشعبها. هذه الحملة الاتصالية هي شهادة للاعتراف بتضحيات نساء ورجال الجزائر خلال الثورة المجيدة وكذلك التفاني وحب الوطن التي يتميز بهما الشعب الجزائري. هذه الومضة الاتصالية لـ Ooredoo تُذكّر باعتزاز الجزائر بتاريخها المجيد والتي دفعت ثمناً باهظاً من أجل استعادة استقلالها. “كمؤسسة مواطنة بامتياز، تؤكد Ooredoo من خلال هذه الحملة فخرها بالاحتفال بهذا العيد الوطني مع جميع الجزائريين، الذين يعبرون في كل فرصة عن اعتزازهم بالانتماء إلى هذه الأرض الطاهرة.
أوريدو تعيش الجزائر