مواعيد عرض فيلم الرصاصة لا تزال فى جيبى اليوم 6 أكتوبر
مواعيد عرض فيلم الرصاصة لا تزال فى جيبى اليوم 6 أكتوبر
يحتفل العديد بالذكرى الـ49 بنصر أكتوبر المجيد، اليوم الخميس، ويعرض عدد كبير من القنوات السينمائية أفلام نصر أكتوبر، احتفالًا بيوم النصر المجيد، ويكثر التساؤل حول مواعيد عرض فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي عبر محرك "جوجل" العالمي.
فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي
تنشر "الدستور" الأعمال السينمائية التي قد تناولت بطولات القوات المسلحة، فتاريخ الجيش المصري ووطنيته قد لا تخفى على أحد، والمعارك التي قام المواطنون بخوضها من أجل الدفاع عن أمته.
مواعيد عرض فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي
وقامت قناة روتانا سينما مصر اليوم الخميس بالإعلان عن مواعيد عرض فيلم “الرصاصة لا تزال في جيبي” ببطولة الفنان الراحل "محمود ياسين" والفنانة المبدعة نجوى إبراهيم بتمام الساعة الثالثة عصراً، وبتمام الساعة السابعة في مساء اليوم الخميس ستعرض القناة فيلم “ولاد العم” ببطولة الفنان شريف منير وبطولة الفنان كريم عبدالعزيز والفنانة المبدعة منى زكي بتمام الساعة السابعة مساء.
من أفضل الأفلام التي قد أنتجت وقدمت بشكل مبدع فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي" وهو بطولة النجم الكبير الراحل “محمود ياسين” وهو صاحب الرقم القياسي بتقديم الأعمال الوطنية، ولكن سوف يظل دور "محمد " هو أحد أفراد الجيش المصري الذي سيشارك بحرب الاستنزاف ضد العدو الإسرائيلي، ومن أهم أدواره بسينما الحرب، فقد حمل في هذا الفيلم الكثير من إسقاطات على الأوضاع بفترة ما قبل الحرب، واختلط به الشجن مع الحب مع حالة النصر مع حالة الهزيمة والانكسار، فقصة الحب التى قد تنشأ بينه وبين فاطمة هي قصة حب قوية، وتتشابه وتتشابك مع قصص حبه للوطن، وحينما ستتعثر قصة الحب سيتعثر الوطن لكي ينتصر بالحرب ويعود إلى فاطمة لكي يتزوجها.
اقرأ أيضًا:
ب 3 أفلام تسجيلية.. كيف أحيت القوات المسلحة الذكرى ال49 لانتصارات أكتوبر؟
حسين فهمى يسترجع ذكريات الفيلم "الرصاصة لا تزال فى جيبى"
شارك النجم المبدع حسين فهمى، جمهوره صور لكواليس تصوير فيلم “الرصاصة لا تزال فى جيبى“ وذلك بمناسبة ”انتصارات حرب أكتوبر”، اليوم، من خلال حسابه على “إنستجرام”.
وكتب النجم حسين فهمي: قائلًا: "إنه من أرشيفي الخاص وذلك ذكرى انتصارات حرب أكتوبر العظيمة في فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي" مع أعظم الفنانين الفيلم قد تم تصويره بخط بارليف الذي أشاعت إسرائيل أنه يكون منيع ولا يقهر مقارنة بخط "ماجينو" بفرنسا خلال الحرب العالمية الثانية".
