أحمد المالكي: «صلاة شارب الحشيش صحيحة»
أحمد المالكي: «صلاة شارب الحشيش صحيحة»
قال الداعية الشيخ أحمد المالكي الباحث في الأزهر الشريف، إن تفسير الأحلام
يشبه قراءة توقعات الأبراج، واصفا هذا الأمر بأنه "ضحك على الدقون"، وهي
جملة مصرية تشير إلى شخص يتحدث بمعسول الكلام لكنه لا يقول أي حقيقة.
ونفى "المالكي"، وجود أي مؤلفات خاصة بتفسير الأحلام للنابلسي أو ابن سيرين أو ابن شاهين، مشددًا أن تفسير الرؤيا لها شروط عدة.
وذكر الداعية، خلال حلوله ضيفًا على برنامج "بيت دعاء"، المعروض عبر فضائية "TEN"، أن من يفسرون الأحلام ليسوا كسيدنا يوسف عليه السلام، فهناك شروط عدة يجب توافرها فيمن يفسر الأحلام، خاصة أنها "كما الفتوى" حسب وصفه.
على صعيد آخر، أجاب "المالكي" على سؤال أحد المتابعين، بشأن مدى صحة الصلاة لمدخني مخدر الحشيش.
وقال الداعية، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، والمؤمن يستحي أثناء وقوفه بين يدي الله حال ارتكابه المعاصي، موضحًا أن الاستمرار في أداء الفروض إلى جانب هذه الأفعال قد تُبعد الشخص عن المعصية في نهاية المطاف.
شدد "المالكي" أن الجميع يقع في ارتكاب المعاصي، وهنا يجب على المؤمن العودة إلى الطريق الصحيح ويحرص على وجود صلة تقربه إلى الله عز وجل، منها الصلاة والزكاة وحسن المعاملة وغيرها.
وختم الداعية إجابته على السؤال بتأكيد صحة صلاة الشخص في هذه الحالة: "إن شاء الله صحيحة".
ونفى "المالكي"، وجود أي مؤلفات خاصة بتفسير الأحلام للنابلسي أو ابن سيرين أو ابن شاهين، مشددًا أن تفسير الرؤيا لها شروط عدة.
وذكر الداعية، خلال حلوله ضيفًا على برنامج "بيت دعاء"، المعروض عبر فضائية "TEN"، أن من يفسرون الأحلام ليسوا كسيدنا يوسف عليه السلام، فهناك شروط عدة يجب توافرها فيمن يفسر الأحلام، خاصة أنها "كما الفتوى" حسب وصفه.
على صعيد آخر، أجاب "المالكي" على سؤال أحد المتابعين، بشأن مدى صحة الصلاة لمدخني مخدر الحشيش.
وقال الداعية، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، والمؤمن يستحي أثناء وقوفه بين يدي الله حال ارتكابه المعاصي، موضحًا أن الاستمرار في أداء الفروض إلى جانب هذه الأفعال قد تُبعد الشخص عن المعصية في نهاية المطاف.
شدد "المالكي" أن الجميع يقع في ارتكاب المعاصي، وهنا يجب على المؤمن العودة إلى الطريق الصحيح ويحرص على وجود صلة تقربه إلى الله عز وجل، منها الصلاة والزكاة وحسن المعاملة وغيرها.
وختم الداعية إجابته على السؤال بتأكيد صحة صلاة الشخص في هذه الحالة: "إن شاء الله صحيحة".
