المملكة والشعب اليمني - أخبار السعودية
المملكة والشعب اليمني - أخبار السعودية
تأتي توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بتوفير المشتقات النفطية لتشغيل 70 محطة لتوليد الكهرباء في أنحاء الجمهورية اليمنية استمراراً لمواقف المملكة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، واستجابة لطلب الحكومة اليمنية، بعد أن وصلت إلى ميناء الزيت في محافظة عدن الدفعة الثانية من منحة المشتقات النفطية السعودية بكميات بلغت 40 ألف طن متري من مادة الديزل، و30 ألف طن متري من مادة المازوت.
وتأتي التوجيهات لتؤكد حرص المملكة الدائم على دعم اليمن حكومة وشعباً، وبما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار والنماء للشعب اليمني الشقيق، والاستقرار الاقتصادي وتعزيز ميزانية الحكومة اليمنية، ورفع القوة الشرائية للمواطن، وتحسين الأوضاع الأمنية.
ويضاف هذا الدعم إلى ما تبذله المملكة منذ الانقلاب على الدولة اليمنية من قبل المليشيات الحوثية، التي تنفذ أجندات النظام الإيراني، في الجوانب العسكرية والأمنية، التي أسهمت في تحرير مساحات شاسعة من قبضة المليشيا، التي ما زالت تمارس بلطجتها، وتمارس إرهابها في قتل اليمنيين، وتعذيبهم، وإهانتهم، وسلب حقوقهم، بل ونهب كل المساعدات المخصصة لهم، وبيعها في الأسواق لتموين مجهودهم الحربي الإرهابي، رافضة كل الدعوات المحقة لانخراطهم في حوار يمني يمني، يفضي إلى سلام شامل ودائم يخلص اليمن من الوصاية الإيرانية الإرهابية.
وينظر الشعب اليمني بالتقدير لمواقف المملكة الداعمة، والهادفة إلى تخفيف معاناته، وتوفير متطلبات حياته اليومية، في مواجهة العربدة الحوثية، بل ويؤكدون أنهم يفتخرون بالدعم العسكري والأمني، الذي سيقود في النهاية إلى استعادة الدولة، ليعود اليمن سعيداً أكثر من أي وقت مضى، وقد بدأت المرحلة المهمة من النماء والإعمار.
وتأتي التوجيهات لتؤكد حرص المملكة الدائم على دعم اليمن حكومة وشعباً، وبما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار والنماء للشعب اليمني الشقيق، والاستقرار الاقتصادي وتعزيز ميزانية الحكومة اليمنية، ورفع القوة الشرائية للمواطن، وتحسين الأوضاع الأمنية.
ويضاف هذا الدعم إلى ما تبذله المملكة منذ الانقلاب على الدولة اليمنية من قبل المليشيات الحوثية، التي تنفذ أجندات النظام الإيراني، في الجوانب العسكرية والأمنية، التي أسهمت في تحرير مساحات شاسعة من قبضة المليشيا، التي ما زالت تمارس بلطجتها، وتمارس إرهابها في قتل اليمنيين، وتعذيبهم، وإهانتهم، وسلب حقوقهم، بل ونهب كل المساعدات المخصصة لهم، وبيعها في الأسواق لتموين مجهودهم الحربي الإرهابي، رافضة كل الدعوات المحقة لانخراطهم في حوار يمني يمني، يفضي إلى سلام شامل ودائم يخلص اليمن من الوصاية الإيرانية الإرهابية.
وينظر الشعب اليمني بالتقدير لمواقف المملكة الداعمة، والهادفة إلى تخفيف معاناته، وتوفير متطلبات حياته اليومية، في مواجهة العربدة الحوثية، بل ويؤكدون أنهم يفتخرون بالدعم العسكري والأمني، الذي سيقود في النهاية إلى استعادة الدولة، ليعود اليمن سعيداً أكثر من أي وقت مضى، وقد بدأت المرحلة المهمة من النماء والإعمار.
