مفاجأة.. محاكمة القاضي أيمن حجاج قاتل شيماء جمال في قضية جديدة
مفاجأة.. محاكمة القاضي أيمن حجاج قاتل شيماء جمال في قضية جديدة
على الرغم من صدور حكم ضده بالإعدام شنقا، بعد إدانته بقتل
الإعلامية شيماء جمال، قررت النيابة حبس القاضي أيمن حجاج 4 أيام في قضية جديدة.
القضية الجديدة يواجه فيها القاضي أيمن حجاج اتهاما بالرشوة، وكشف مصدر مطلع أن القضية تحمل رقم 16 لسنة 2022.
وأوضح المصدر أن القضية متهم فيها أيضا شريكه المقاول "المدان في قضية قتل شيماء جمال"، باعتباره وسيطا في الرشوة.
وأشار المصدر إلى أنه تم الاتفاق بين المتهمين على رشوة قيمتها 20 مليون جنيه مقسمة بين القاضي (15 مليونا) وشريكه (5 ملايين) للتدخل في سير دعوى قضائية.
كانت محكمة جنايات الجيزة ، قد أصدرت في أواخر سبتمبر الماضي، حيثيات حكمها بالإعدام شنقا على قاتلي الإعلامية شيماء جمال، موضحة أن القاضي أيمن حجاج، زوج المجني عليها، وصديقه حسين الغرباوي، قتلا المجني عليها وقيداها بجنازير حديدية ودفناها داخل حفرة بمزرعة في البدرشين.
وقالت المحكمة إن قصد القتل ثابت في حق المتهمين، مضيفة أن المتهم الأول اعترف بأنه قتل المجني عليها زاعما، أنه يدافع عن نفسه، كما اعترف المتهم الثاني بمشاركة المتهم الأول في اقتراف الجريمة وتأييده ومساعدته له في التخطيط والتنفيذ.
ولفتت الحيثيات إلى أن المتهمين عقدا العزم على قتل المجني عليها، حيث تعرضت للخنق بالضـغط اليدوي على العنق، ما أدى إلى سد المسالك الهوائية ففاضـت روحها إلى بارئها؛ ما يدل على أن المتهمين ارتكبا جريمتهما مع هدوء البال بعيدًا عن ثورة غضب وبعد تفكير متأن وهادئ وتصميم محكم على تنفيذ ما انتواه كلهما، جزاء لما ارتكبته المجني عليها، كما زعم المتهم الأول في حقه من تهديد لمستقبله وحاضره وهو ما يدل بيقين على توافر ظرف سبق الإصرار في حقهما، كما هو معرف به قانونًا دلت عليه ظروف الحادث وتصرفات المتهمين واعترافاتهم.
القضية الجديدة يواجه فيها القاضي أيمن حجاج اتهاما بالرشوة، وكشف مصدر مطلع أن القضية تحمل رقم 16 لسنة 2022.
وأوضح المصدر أن القضية متهم فيها أيضا شريكه المقاول "المدان في قضية قتل شيماء جمال"، باعتباره وسيطا في الرشوة.
وأشار المصدر إلى أنه تم الاتفاق بين المتهمين على رشوة قيمتها 20 مليون جنيه مقسمة بين القاضي (15 مليونا) وشريكه (5 ملايين) للتدخل في سير دعوى قضائية.
كانت محكمة جنايات الجيزة ، قد أصدرت في أواخر سبتمبر الماضي، حيثيات حكمها بالإعدام شنقا على قاتلي الإعلامية شيماء جمال، موضحة أن القاضي أيمن حجاج، زوج المجني عليها، وصديقه حسين الغرباوي، قتلا المجني عليها وقيداها بجنازير حديدية ودفناها داخل حفرة بمزرعة في البدرشين.
وقالت المحكمة إن قصد القتل ثابت في حق المتهمين، مضيفة أن المتهم الأول اعترف بأنه قتل المجني عليها زاعما، أنه يدافع عن نفسه، كما اعترف المتهم الثاني بمشاركة المتهم الأول في اقتراف الجريمة وتأييده ومساعدته له في التخطيط والتنفيذ.
ولفتت الحيثيات إلى أن المتهمين عقدا العزم على قتل المجني عليها، حيث تعرضت للخنق بالضـغط اليدوي على العنق، ما أدى إلى سد المسالك الهوائية ففاضـت روحها إلى بارئها؛ ما يدل على أن المتهمين ارتكبا جريمتهما مع هدوء البال بعيدًا عن ثورة غضب وبعد تفكير متأن وهادئ وتصميم محكم على تنفيذ ما انتواه كلهما، جزاء لما ارتكبته المجني عليها، كما زعم المتهم الأول في حقه من تهديد لمستقبله وحاضره وهو ما يدل بيقين على توافر ظرف سبق الإصرار في حقهما، كما هو معرف به قانونًا دلت عليه ظروف الحادث وتصرفات المتهمين واعترافاتهم.
