تركت المحاماة من أجل الأطفال.. أبرز محطات فى حياة «أبلة فضيلة»
تركت المحاماة من أجل الأطفال.. أبرز محطات فى حياة «أبلة فضيلة»
رحلت عن عالمنا اليوم، الإذاعية الكبيرة فضيلة توفيق عبدالعزيز، الشهيرة بـ«أبلة فضيلة» عن عمر 93 عامًا في كندا.
وأثار نبأ رحيل "أبلة فضيلة" حزنًا شديدًا لدى الكبار والصغار، حيث علق صوتها في أذهان أطفال السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات، وفي السطور التالية، يستعرض "الدستور" أبرز المحطات في حياة "ملكة الحواديت" كما لقبها العديد من متابعيها.
محطات في حياة أبلة فضيلة
- كانت طالبة بمدرسة الأميرة فريال، وزميلة للملكة ناريمان التي تزوجت من الملك فاروق.
- تخرجت في كلية الحقوق وتتلمذت على يد بابا شارو، وعملت في بداية حياتها في مهنة المحاماة.
- "أبلة فضيلة" هي أخت الممثلة محسنة توفيق، وكانت قد ولدت لأم تركية، وهي التي أثرت في تشكيلها، وقد تزوجت "أبلة فضيلة" من كبير مهندسي الإذاعة المصرية إبراهيم أبوسريع، ولها ابنة واحدة "ريم".
- عيُنت في الإذاعة وبدأت عملها بقراءة النشرة وتعلمت من حسني الحديدي كيف تقف وراء الميكروفون.
- أول أجر لأبلة فضيلة ببرنامجها هو 12 جنيهًا، والذي كان يعتبر مبلغًا كبيرًا في ذلك الوقت.
- كان مدربها في الإذاعة بابا شارو، الذي يعد رائدًا إذاعيًا، وفي عام 1953 قررت العمل كمذيعة للأطفال مثلما تمنت، فأخبرها شارو أنه يتولى هذا العمل وحده، في عام 1959 تحقق حلمها، حيث انتقل بابا شارو للعمل في التليفزيون ومن هنا عملت في برامج الأطفال معه.
- عرفها الجميع عن طريق أشهر برنامج للأطفال بالإذاعة المصرية، حيث إنها اشتهرت ببرامج الأطفال.
- حصلت أبلة فضيلة على لقب أشهر مقدمة برامج أطفال لقدرتها على كسب حب الأطفال من اللحظة الأولى.
