انقطاعات في تيار شرائع المجاهدين - أخبار السعودية
انقطاعات في تيار شرائع المجاهدين - أخبار السعودية
أبدى عدد من أهالي وسكان شرائع المجاهدين، شمال شرق مكة المكرمة، قلقهم من تكرار انقطاعات التيار الكهربائي.
وقال محيسن مسفر، وعبدالمحسن عبدالله العتيبي، وعايض القثامي، وفيصل العتيبي لـ «عكاظ»: «إن سكان شرائع المجاهدين، أضحوا موعودين بتكرار انقطاع التيار الكهربائي بصفة شبه شهرية طوال السنة، وتزداد الانقطاعات خلال أشهر الصيف التي ترتفع معها درجات الحرارة إلى معدلات عالية في منطقة مكة المكرمة بصفة عامة، مشيرين إلى أن آخر الانقطاعات كانت خلال إجازة نهاية الأسبوع الماضي واستمر الانقطاع لأكثر من 20 ساعة».
وأضافوا، أن الملفت للنظر أن انقطاع التيار الكهربائي لا يقل عن أكثر من عشر ساعات متواصلة، ما يتسبب لهم بالضرر الكبير وتعطيل حياتهم اليومية ويتسبب في تلف المواد الغذائية والمجمدات، علاوة على تضرر كبار السن والعجزة، مشيرين إلى ضرورة تشكيل لجنة من شركة الكهرباء للوقوف على مسببات الانقطاعات المتكررة ومعالجة الوضع.
وطالب المتحدثون، بزيادة تنفيذ محطات التغذية الكهربائية في كافة أرجاء الشرائع، نظراً للنهضة العمرانية والسكانية الكبيرة التي شهدتها خلال السنوات الخمس الماضية، إذ إن المنطقة أضحت مقصداً للسكن وبدأت تنتشر فيها العمائر السكنية متعددة الأدوار، بعد أن كانت غالبية المساكن فيها من البيوت الشعبية الصغيرة.
وقال محيسن مسفر، وعبدالمحسن عبدالله العتيبي، وعايض القثامي، وفيصل العتيبي لـ «عكاظ»: «إن سكان شرائع المجاهدين، أضحوا موعودين بتكرار انقطاع التيار الكهربائي بصفة شبه شهرية طوال السنة، وتزداد الانقطاعات خلال أشهر الصيف التي ترتفع معها درجات الحرارة إلى معدلات عالية في منطقة مكة المكرمة بصفة عامة، مشيرين إلى أن آخر الانقطاعات كانت خلال إجازة نهاية الأسبوع الماضي واستمر الانقطاع لأكثر من 20 ساعة».
وأضافوا، أن الملفت للنظر أن انقطاع التيار الكهربائي لا يقل عن أكثر من عشر ساعات متواصلة، ما يتسبب لهم بالضرر الكبير وتعطيل حياتهم اليومية ويتسبب في تلف المواد الغذائية والمجمدات، علاوة على تضرر كبار السن والعجزة، مشيرين إلى ضرورة تشكيل لجنة من شركة الكهرباء للوقوف على مسببات الانقطاعات المتكررة ومعالجة الوضع.
وطالب المتحدثون، بزيادة تنفيذ محطات التغذية الكهربائية في كافة أرجاء الشرائع، نظراً للنهضة العمرانية والسكانية الكبيرة التي شهدتها خلال السنوات الخمس الماضية، إذ إن المنطقة أضحت مقصداً للسكن وبدأت تنتشر فيها العمائر السكنية متعددة الأدوار، بعد أن كانت غالبية المساكن فيها من البيوت الشعبية الصغيرة.
