ويطوي هذا العناق أكثر من عقد من القطيعة وغياب سوريا عن المحافل العربية، ويدشن زمنا عربيا جديدا، كما يفتح هذا التوافق مرحلة جديدة من العلاقات بين الرياض ودمشق على كافة المستويات.
وتنطلق بعد قليل وقائع القمة العربية في جدة في دورتها العادية الـ32 وسط أجواء من التفاؤل بتجاوز أزمات العقد الماضي وانطلاق مرحلة جديدة من العمل العربي المشارك.