في ظل اللقاء المرتقب لوزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، مع أهالي منطقة نجران، الذي دعا إليه فرع الوزارة بالمنطقة أمس في مقر الغرفة التجارية، قدم عدد من الأهالي لـ«الوطن» مطالبهم، مؤكدين سعادتهم بتنظيم هذا اللقاء مع الوزير، معتبرين ذلك مصدرًا للتفاؤل لديهم ودليلا على حرصه للاستماع إليهم وتلبية احتياجاتهم.
خزان نجران
العديد من المطالب لدى المواطنين والأهالي تنتظر وزير البيئة والزراعة والمياه، ومن أهمها حسب ما ذكر المواطن فهد آل عباس، موعد الانتهاء من مشروع خزان نجران الذي طال انتظاره وكذلك المشاريع التي من حوله، إذ انقضت مدة تنفيذه منذ أكثر من سنة، ونظرا لأهمية المشروع في خدمة المواطنين والمقيمين، وقال: نتمنى أن يلتفت الوزير لذلك المشروع المهم، وأن يلزم الشركة والمؤسسة التي تم التعاقد معها لتنفيذه والتنتهاء منه بسرعة.
سوسة النخيل
طالب حسين آل منصور، بتكثيف الجولات من قبل المختصين لمزارع النخيل والتي فتكت بها سوسة النخيل ومعالجة تلك الآفة التي أرهقت المزارعين كثيرا على مدى السنوات الماضية وجعل ذلك الأمر المهم نصب عين الوزارة.
هيمنة الوافدة
دعا آل منصور إلى معالجة هيمنة الوافد الأجنبي على أسواق ومحلات الخضار بالمنطقة وإحلال المواطن مكانه، فذلك سيكون حلا جيدا للبطالة لدى العديد من الشباب الذين لم يجدوا فرصة في مثل هذه الأماكن وممارسة نشاطهم في بيع الخضروات والفواكه في ظل الوضع الراهن وسيطرة الوافدين الأجانب.
تسرب وهدر
شدد المواطنون صالح آل مشحم وحسين يحيى وأحمد جارالله ومانع اليامي وصالح آل منصور وعدد كبير من الأهالي على ضرورة النظر في مشكلة تسرب المياه والهدر الكبير الذي يحدث من خلال شبكات المياه بالعديد من الأحياء والشوارع والمنازل، والذي يتكرر كثيرا وتستمر تسربات العديد من الشبكات لعدة أشهر قبل معالجتها وعدم الاهتمام بالمطالبات والشكاوى التي يتم رفعها وباستمرار دون النظر لها.
عدود البادية
طلب المواطن حسن آل منصور على لسان المناطق النائية والبدو والرحل، بالمعالجة السريعة لعدود البادية وصيانتها وتشغيلها والتي تعطلت معظمها منذ ما يقارب العام ونصف وأكثر، ومنها معدود النقيحاء وأبو شديد والمحياش وخباش وغيرها من العدود والتي تخدمهم ومواشيهم وإبلهم.
نقاط الذبح
دعا فارس آل عباس أن تولي الوزارة نقاط الذبح اهتمامها بزيادة الرقابة والجولات شبه اليومية ومراعاة غلاء الأسعار والالتزام بتسعيرة محددة خلال المناسبات كالأعياد وغيرها، والنظافة وكذلك عدم السماح بذبح الجمال الكبيرة التي لا تعد صالحة للأكل والمريضة منها والتي يجلبها العمال الوافدون للمسالخ ونقاط الذبح.
مهرجان للتمور
طالب المواطن وتاجر التمور صالح آل حتوة بأن يتم اعتماد مهرجان سنوي للتمور أسوة ببعض المناطق كالقصيم وغيرها؛ كون نجران منطقة منتجة للتمور، ولكن لا تجد الأطنان الهائلة من أجود أصناف التمور مجالا للتسويق الذي يليق بها.
ــــــــــــــــــــ أرقى الخدمات
نوّه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بحرص خادم الحرمين، وولي عهده الأمين، على توفير أسباب العيش الكريم للمواطن والمقيم والزائر، وتأمين أرقى الخدمات، وباهتمامهما بتعزيز النماء البيئي، والغطاء النباتي، وتحفيز الأنشطة الزراعية، واعتبارها أحد المقومات الاقتصادية، وفقًا لرؤية المملكة 2030، من خلال المحافظة على سلامة البيئة واستدامة مواردها، واعتماد الاستراتيجيات والبرامج لدعم التنمية الزراعية المستدامة وزيادة الرقعة الزراعية، للإسهام في الأمن الغذائي.
جاء ذلك، خلال استقباله في محافظة بدر الجنوب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، بحضور وكلاء ومسؤولي الوزارة والمؤسسات والمراكز التابعة لها.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز، أن المملكة أصبحت محور الأمن الغذائي في العالم، بفضل الله ثم بالسياسة الحكيمة من القيادة، رغم طبيعة بيئتها وتضاريسها وطقسها وقلة مصادر المياه فيها، وقال: "المملكة اليوم هي صمام الأمن الغذائي، ومنبع الإنسانية، فهي تفيض بخيراتها الدول المنكوبة، ويبلغ دورها دولاً زراعية تشقها الأنهار".
واطلع أمير منطقة نجران على خطط وأعمال الوزارة في المنطقة ومحافظاتها، كما استعراض عدد من الخدمات التي تقدمها منظومة البيئة والمياه والزراعة، من مشاريع منفذة وجاري تنفيذها، والخدمات المقدمة للمواطنين في قطاعات البيئة والمياه والزراعة.
خزان نجران
العديد من المطالب لدى المواطنين والأهالي تنتظر وزير البيئة والزراعة والمياه، ومن أهمها حسب ما ذكر المواطن فهد آل عباس، موعد الانتهاء من مشروع خزان نجران الذي طال انتظاره وكذلك المشاريع التي من حوله، إذ انقضت مدة تنفيذه منذ أكثر من سنة، ونظرا لأهمية المشروع في خدمة المواطنين والمقيمين، وقال: نتمنى أن يلتفت الوزير لذلك المشروع المهم، وأن يلزم الشركة والمؤسسة التي تم التعاقد معها لتنفيذه والتنتهاء منه بسرعة.
سوسة النخيل
طالب حسين آل منصور، بتكثيف الجولات من قبل المختصين لمزارع النخيل والتي فتكت بها سوسة النخيل ومعالجة تلك الآفة التي أرهقت المزارعين كثيرا على مدى السنوات الماضية وجعل ذلك الأمر المهم نصب عين الوزارة.
هيمنة الوافدة
دعا آل منصور إلى معالجة هيمنة الوافد الأجنبي على أسواق ومحلات الخضار بالمنطقة وإحلال المواطن مكانه، فذلك سيكون حلا جيدا للبطالة لدى العديد من الشباب الذين لم يجدوا فرصة في مثل هذه الأماكن وممارسة نشاطهم في بيع الخضروات والفواكه في ظل الوضع الراهن وسيطرة الوافدين الأجانب.
تسرب وهدر
شدد المواطنون صالح آل مشحم وحسين يحيى وأحمد جارالله ومانع اليامي وصالح آل منصور وعدد كبير من الأهالي على ضرورة النظر في مشكلة تسرب المياه والهدر الكبير الذي يحدث من خلال شبكات المياه بالعديد من الأحياء والشوارع والمنازل، والذي يتكرر كثيرا وتستمر تسربات العديد من الشبكات لعدة أشهر قبل معالجتها وعدم الاهتمام بالمطالبات والشكاوى التي يتم رفعها وباستمرار دون النظر لها.
عدود البادية
طلب المواطن حسن آل منصور على لسان المناطق النائية والبدو والرحل، بالمعالجة السريعة لعدود البادية وصيانتها وتشغيلها والتي تعطلت معظمها منذ ما يقارب العام ونصف وأكثر، ومنها معدود النقيحاء وأبو شديد والمحياش وخباش وغيرها من العدود والتي تخدمهم ومواشيهم وإبلهم.
نقاط الذبح
دعا فارس آل عباس أن تولي الوزارة نقاط الذبح اهتمامها بزيادة الرقابة والجولات شبه اليومية ومراعاة غلاء الأسعار والالتزام بتسعيرة محددة خلال المناسبات كالأعياد وغيرها، والنظافة وكذلك عدم السماح بذبح الجمال الكبيرة التي لا تعد صالحة للأكل والمريضة منها والتي يجلبها العمال الوافدون للمسالخ ونقاط الذبح.
مهرجان للتمور
طالب المواطن وتاجر التمور صالح آل حتوة بأن يتم اعتماد مهرجان سنوي للتمور أسوة ببعض المناطق كالقصيم وغيرها؛ كون نجران منطقة منتجة للتمور، ولكن لا تجد الأطنان الهائلة من أجود أصناف التمور مجالا للتسويق الذي يليق بها.
ــــــــــــــــــــ أرقى الخدمات
نوّه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بحرص خادم الحرمين، وولي عهده الأمين، على توفير أسباب العيش الكريم للمواطن والمقيم والزائر، وتأمين أرقى الخدمات، وباهتمامهما بتعزيز النماء البيئي، والغطاء النباتي، وتحفيز الأنشطة الزراعية، واعتبارها أحد المقومات الاقتصادية، وفقًا لرؤية المملكة 2030، من خلال المحافظة على سلامة البيئة واستدامة مواردها، واعتماد الاستراتيجيات والبرامج لدعم التنمية الزراعية المستدامة وزيادة الرقعة الزراعية، للإسهام في الأمن الغذائي.
جاء ذلك، خلال استقباله في محافظة بدر الجنوب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، بحضور وكلاء ومسؤولي الوزارة والمؤسسات والمراكز التابعة لها.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز، أن المملكة أصبحت محور الأمن الغذائي في العالم، بفضل الله ثم بالسياسة الحكيمة من القيادة، رغم طبيعة بيئتها وتضاريسها وطقسها وقلة مصادر المياه فيها، وقال: "المملكة اليوم هي صمام الأمن الغذائي، ومنبع الإنسانية، فهي تفيض بخيراتها الدول المنكوبة، ويبلغ دورها دولاً زراعية تشقها الأنهار".
واطلع أمير منطقة نجران على خطط وأعمال الوزارة في المنطقة ومحافظاتها، كما استعراض عدد من الخدمات التي تقدمها منظومة البيئة والمياه والزراعة، من مشاريع منفذة وجاري تنفيذها، والخدمات المقدمة للمواطنين في قطاعات البيئة والمياه والزراعة.
