شاهد ما يقرب من 115 مليون شخص مباراة «السوبر بول» Super Bowl في 2023، مما يجعلها البث التلفزيوني الأكثر مشاهدة في الولايات المتحدة الأمريكية في التاريخ. ومباراة السوبر بول هي مباراة البطولة السنوية للرابطة الوطنية لكرة القدم، وتُلعب عادة في أوائل فبراير، وتعد مباراة تتويج الموسم، لتحديد بطل الدوري في اتحاد كرة القدم الأمريكي.
كما يشاهد عدد كبير من الأمريكيين الرياضات الجامعية. ففي أغسطس الماضي على سبيل المثال، حضر أكثر من 92 ألف شخص مباراة لكرة الطائرة للسيدات في الهواء الطلق في نبراسكا، محطمين بذلك الرقم القياسي لعدد الحضور في أي حدث رياضي نسائي في الولايات المتحدة الأمريكية.
مع ذلك، وعلى الرغم من كل الضجة المحيطة بالرياضات الاحترافية والجامعية، فإن نحو 69% من الأمريكيين لا يتابعونها عن كثب أو لا يتحدثون عنها كثيرًا، وفقًا لمسح جديد أجراه مركز بيو للأبحاث.
موضوع غير متكرر
يقول نحو 6 من كل 10 أمريكيين (62%) إنهم يتابعون الرياضات الاحترافية أو الجامعية عن كثب أو لا يتابعونها على الإطلاق.
ويقول 21% آخرون إنهم يتابعون الرياضة عن كثب إلى حد ما، في حين أن 16% فقط يتابعونها بشدة أو عن كثب، وفقًا لاستطلاع أغسطس الذي شارك فيه 11945 شخصًا بالغًا أمريكيًا.
ولا تشكل الرياضة موضوعًا متكررًا للمحادثة بالنسبة لمعظم الأمريكيين - سواء كان ذلك عبر المحادثة الشخصية أو عبر الرسائل النصية أو عبر الإنترنت أو بأي طريقة أخرى.
ويقول نحو 63% من البالغين في أمريكا إنهم يتحدثون عن الرياضة مع أشخاص آخرين عدة مرات في الشهر أو أقل. بينما يقول 26% آخرون إنهم يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في الأسبوع أو عدة مرات في الأسبوع، ويقول 10% إنهم يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في اليوم أو عدة مرات في اليوم.
ويعد البالغون الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا والنساء والأشخاص في الأسر ذات الدخل المنخفض من بين المجموعات الديموغرافية التي من المرجح أن يقولوا إنهم لا يتابعون الرياضة عن كثب أو لا يتابعونها على الإطلاق.
وتعد النساء وأفراد الأسر ذات الدخل المنخفض أيضًا من بين المجموعات التي من المرجح أن تتحدث عن الرياضة أقل من مرة واحدة في الأسبوع.
بعيدا عن المتابعة
بسؤالهم عن عدد الألعاب الرياضية التي يتابعونها، أجابت النسبة الأكبر من الأمريكيين (39%) أنهم لا يتابعون أي رياضة، ويقول 18% إنهم يتابعون رياضة واحدة أو اثنتين (22%)، أو 3 رياضات (11%)، أو 4 رياضات أو أكثر (9%).
وبهامش كبير (51 % مقابل 5%)، يعتقد الأمريكيون أن الرياضة تحظى باهتمام كبير جدًا في المجتمع اليوم، وليس أقل من اللازم. في حين يقول 43% إنها تحصل على القدر المناسب من الاهتمام.
لماذا لا يتابع الأمريكيون الرياضة؟
كشف الاستطلاع أن قلة الاهتمام هي السبب الرئيس الذي يجعل الأمريكيين يقولون إنهم لا يتابعون الرياضة، إذ يقول نحو 7 من كل 10 بالغين لا يتابعون الرياضة عن كثب (69%) إن عدم الاهتمام هو السبب الرئيس وراء عدم متابعتهم، بينما يقول 17% آخرون إن عدم الاهتمام سبب بسيط لعدم المتابعة، ويقول 13% إنه ليس سببا.
أما الأسباب الرئيسة التالية الأكثر شيوعًا لعدم متابعة الرياضة عن كثب - التي ذكرها 26% - فتمثلت في أن الرياضة مملة، وأن فيها كثيرا من المال.
فقط 13% من الأميركيين الذين لا يتابعون الرياضة عن كثب يقولون إن السبب الرئيس وراء ذلك هو أن الرياضة سياسية للغاية. وعلى الرغم من أن الأشخاص في كلا الحزبين السياسيين (الجمهوري والديمقراطي) من غير المرجح أن يتابعوا الرياضة، فإن الجمهوريين وأولئك الذين يميلون نحو الحزب الجمهوري هم أكثر احتمالا من الديمقراطيين والميالين للديمقراطيين إلى القول بأن هذا هو السبب الرئيس وراء ذلك (22% مقابل 5%).
عنف الرياضة
قال بعض المشاركين في الاستطلاع أيضا إن السبب الرئيس وراء عدم متابعتهم الرياضة عن كثب هو أن بعض الألعاب الرياضية عنيفة للغاية (9%) أو أنهم لا يحبون الطبيعة التنافسية للرياضة (4%).
وتلعب الأعمار دورا مؤثرا في عدم متابعة الأمريكيين الرياضة، فمن بين أولئك الذين لا يتابعون الرياضة عن كثب، فإن البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا هم أكثر عرضة للقول بأنهم غير مهتمين (76% مقابل 65%) أو أنهم يجدون الرياضة مملة (35% مقابل 65%) من أولئك الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر (21%).
من ناحية أخرى، فإن كبار السن الذين لا يتابعون الرياضة عن كثب هم أكثر عرضة من البالغين الأصغر سنًا للقول بأن هناك كثيرا من المال في الرياضة (22%)، أو أن الرياضة سياسية للغاية (9%)، أو أن بعض الألعاب الرياضية أيضًا سياسية للغاية.
أسباب المتابعة
يبدو أن غالبية الأمريكيين الذين يتابعون الرياضة عن كثب يفعلون ذلك لتشجيع فرق معينة أو للترفيه.
ومن بين الأمريكيين الذين يتابعون الرياضة بشكل كبير أو شديد أو عن كثب إلى حد ما، يقول 71% إن السبب الرئيس وراء ذلك هو تشجيع فريق أو فرق معينة، وتقول نسبة مماثلة (69%) إن السبب الرئيسي هو الترفيه.
ويقول آخرون إن السبب الرئيس وراء متابعتهم الرياضة هو تشجيع لاعبين محددين (32%)، أو لأن أحد أفراد أسرتهم يتابع الرياضة (23%)، أو أن يكونوا جزءا من المجتمع (13%).
المراهنات في مركز متأخر
تحرض المراهنات في الرياضة عددا قليلا من الأمريكيين على متابعتها، حيث يقول 4% فقط إن السبب الرئيس هو المراهنة على الرياضة. ووجد استطلاع منفصل لمركز بيو للأبحاث، أجري في 2022، أن نحو 1 من كل 5 أمريكيين راهن بأموال على الرياضة في الأشهر الـ12 الماضية.
مرة أخرى، تظهر بعض الاختلافات العمرية في الأسباب التي يقدمها الأشخاص لمتابعة الرياضة.
ومن المرجح أن يقول البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا وأكثر من أولئك الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكبر إن السبب الرئيس وراء متابعتهم الرياضة هو أن أحد أفراد أسرتهم يمارسونها (38% مقابل 16%).
كما أن البالغين الأصغر سنًا هم أيضًا أكثر احتمالية بـ9% من كبار السن ليقولوا إنهم يتابعون الرياضة لتشجيع لاعبين محددين. لكن بالهامش نفسه، يكون كبار السن أكثر احتمالًا من نظرائهم الأصغر سنًا لمتابعة الرياضة من أجل تشجيع فرق معينة.
عشاق الرياضة
يظهر الاستطلاع أن هناك مجموعة فرعية صغيرة من الأمريكيين هم ما يمكن تسميتهم «المعجبين المتميزين».
ويقول هؤلاء المشجعون إنهم يتابعون الرياضة بشدة أو عن كثب، ويتحدثون عن الرياضة يوميا على الأقل، و7% فقط من البالغين في الولايات المتحدة يقعون ضمن هذه الفئة.
يزيد احتمال أن يكون الرجال معجبين بارزين عن النساء بنحو 3 أضعاف (10% مقابل 3%)، ولكن لا توجد فروق حسب العمر أو العرق أو العرق أو المستوى التعليمي.
ويستشهد المشجعون المتميزون والمشجعون غير الرسميين بأسباب مماثلة لمتابعة الألعاب الرياضية. وكما هو الحال بين المشجعين غير الرسميين، فإن السببين الرئيسيين اللذين ذكرهما المشجعون المتميزون لمتابعة الألعاب الرياضية هما تشجيع فريق أو فرق معينة (84%) والترفيه (84%)، ويشمل ذلك المشجعون العاديون أولئك الذين يتابعون الرياضة عن كثب إلى حد ما على الأقل، ولكنهم ليسوا من المعجبين المتميزين.
مع ذلك، من المرجح أن يستشهد المعجبون المميزون تقريبًا بكل الأسباب التي تم طرحها في الاستطلاع مقارنة بالمعجبين العاديين.
السبب الذي يؤدي إلى أكبر فجوة بين المشجعين المتميزين والمشجعين العاديين هو تشجيع لاعب أو لاعبين محددين: نصف المشجعين المتميزين يشيرون إلى هذا كسبب رئيس وراء متابعتهم الرياضة، مقارنة بنحو 3 من كل 10 مشجعين غير رسميين (29%).
-115مليون أمريكي شاهدوا مباراة «السوبر بول» في 2023
-92 ألف أمريكي حضروا مباراة لكرة الطائرة للسيدات في الهواء الطلق في نبراسكا أغسطس الماضي
-%62من الأمريكيين يتابعون الرياضات الاحترافية أو الجامعية عن كثب أو لا يتابعونها على الإطلاق
-%21من الأمريكيين يتابعونها عن كثب إلى حد ما
-%16فقط يتابعونها بشدة أو عن كثب
-%63من البالغين في أمريكا يتحدثون عن الرياضة مع الآخرين عدة مرات في الشهر
-%26من البالغين الأمريكين يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في الأسبوع أو عدة مرات في الأسبوع
-%10يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في اليوم أو عدة مرات في اليوم
-%71ممن يتابعون الرياضة يفعلون ذلك لتشجيع فريق أو فرق معينة
-%69من متابعيها يفعلون ذلك للترفيه كسبب رئيس
-%32من متابعيها يفعلون ذلك لتشجيع لاعبين محددين
-%23من متابعيها يفعلون ذلك لأن أحد أفراد أسرتهم يتابع الرياضة
-%13يتابعونها حتى يكونوا جزءا من المجتمع
كما يشاهد عدد كبير من الأمريكيين الرياضات الجامعية. ففي أغسطس الماضي على سبيل المثال، حضر أكثر من 92 ألف شخص مباراة لكرة الطائرة للسيدات في الهواء الطلق في نبراسكا، محطمين بذلك الرقم القياسي لعدد الحضور في أي حدث رياضي نسائي في الولايات المتحدة الأمريكية.
مع ذلك، وعلى الرغم من كل الضجة المحيطة بالرياضات الاحترافية والجامعية، فإن نحو 69% من الأمريكيين لا يتابعونها عن كثب أو لا يتحدثون عنها كثيرًا، وفقًا لمسح جديد أجراه مركز بيو للأبحاث.
موضوع غير متكرر
يقول نحو 6 من كل 10 أمريكيين (62%) إنهم يتابعون الرياضات الاحترافية أو الجامعية عن كثب أو لا يتابعونها على الإطلاق.
ويقول 21% آخرون إنهم يتابعون الرياضة عن كثب إلى حد ما، في حين أن 16% فقط يتابعونها بشدة أو عن كثب، وفقًا لاستطلاع أغسطس الذي شارك فيه 11945 شخصًا بالغًا أمريكيًا.
ولا تشكل الرياضة موضوعًا متكررًا للمحادثة بالنسبة لمعظم الأمريكيين - سواء كان ذلك عبر المحادثة الشخصية أو عبر الرسائل النصية أو عبر الإنترنت أو بأي طريقة أخرى.
ويقول نحو 63% من البالغين في أمريكا إنهم يتحدثون عن الرياضة مع أشخاص آخرين عدة مرات في الشهر أو أقل. بينما يقول 26% آخرون إنهم يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في الأسبوع أو عدة مرات في الأسبوع، ويقول 10% إنهم يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في اليوم أو عدة مرات في اليوم.
ويعد البالغون الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا والنساء والأشخاص في الأسر ذات الدخل المنخفض من بين المجموعات الديموغرافية التي من المرجح أن يقولوا إنهم لا يتابعون الرياضة عن كثب أو لا يتابعونها على الإطلاق.
وتعد النساء وأفراد الأسر ذات الدخل المنخفض أيضًا من بين المجموعات التي من المرجح أن تتحدث عن الرياضة أقل من مرة واحدة في الأسبوع.
بعيدا عن المتابعة
بسؤالهم عن عدد الألعاب الرياضية التي يتابعونها، أجابت النسبة الأكبر من الأمريكيين (39%) أنهم لا يتابعون أي رياضة، ويقول 18% إنهم يتابعون رياضة واحدة أو اثنتين (22%)، أو 3 رياضات (11%)، أو 4 رياضات أو أكثر (9%).
وبهامش كبير (51 % مقابل 5%)، يعتقد الأمريكيون أن الرياضة تحظى باهتمام كبير جدًا في المجتمع اليوم، وليس أقل من اللازم. في حين يقول 43% إنها تحصل على القدر المناسب من الاهتمام.
لماذا لا يتابع الأمريكيون الرياضة؟
كشف الاستطلاع أن قلة الاهتمام هي السبب الرئيس الذي يجعل الأمريكيين يقولون إنهم لا يتابعون الرياضة، إذ يقول نحو 7 من كل 10 بالغين لا يتابعون الرياضة عن كثب (69%) إن عدم الاهتمام هو السبب الرئيس وراء عدم متابعتهم، بينما يقول 17% آخرون إن عدم الاهتمام سبب بسيط لعدم المتابعة، ويقول 13% إنه ليس سببا.
أما الأسباب الرئيسة التالية الأكثر شيوعًا لعدم متابعة الرياضة عن كثب - التي ذكرها 26% - فتمثلت في أن الرياضة مملة، وأن فيها كثيرا من المال.
فقط 13% من الأميركيين الذين لا يتابعون الرياضة عن كثب يقولون إن السبب الرئيس وراء ذلك هو أن الرياضة سياسية للغاية. وعلى الرغم من أن الأشخاص في كلا الحزبين السياسيين (الجمهوري والديمقراطي) من غير المرجح أن يتابعوا الرياضة، فإن الجمهوريين وأولئك الذين يميلون نحو الحزب الجمهوري هم أكثر احتمالا من الديمقراطيين والميالين للديمقراطيين إلى القول بأن هذا هو السبب الرئيس وراء ذلك (22% مقابل 5%).
عنف الرياضة
قال بعض المشاركين في الاستطلاع أيضا إن السبب الرئيس وراء عدم متابعتهم الرياضة عن كثب هو أن بعض الألعاب الرياضية عنيفة للغاية (9%) أو أنهم لا يحبون الطبيعة التنافسية للرياضة (4%).
وتلعب الأعمار دورا مؤثرا في عدم متابعة الأمريكيين الرياضة، فمن بين أولئك الذين لا يتابعون الرياضة عن كثب، فإن البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا هم أكثر عرضة للقول بأنهم غير مهتمين (76% مقابل 65%) أو أنهم يجدون الرياضة مملة (35% مقابل 65%) من أولئك الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر (21%).
من ناحية أخرى، فإن كبار السن الذين لا يتابعون الرياضة عن كثب هم أكثر عرضة من البالغين الأصغر سنًا للقول بأن هناك كثيرا من المال في الرياضة (22%)، أو أن الرياضة سياسية للغاية (9%)، أو أن بعض الألعاب الرياضية أيضًا سياسية للغاية.
أسباب المتابعة
يبدو أن غالبية الأمريكيين الذين يتابعون الرياضة عن كثب يفعلون ذلك لتشجيع فرق معينة أو للترفيه.
ومن بين الأمريكيين الذين يتابعون الرياضة بشكل كبير أو شديد أو عن كثب إلى حد ما، يقول 71% إن السبب الرئيس وراء ذلك هو تشجيع فريق أو فرق معينة، وتقول نسبة مماثلة (69%) إن السبب الرئيسي هو الترفيه.
ويقول آخرون إن السبب الرئيس وراء متابعتهم الرياضة هو تشجيع لاعبين محددين (32%)، أو لأن أحد أفراد أسرتهم يتابع الرياضة (23%)، أو أن يكونوا جزءا من المجتمع (13%).
المراهنات في مركز متأخر
تحرض المراهنات في الرياضة عددا قليلا من الأمريكيين على متابعتها، حيث يقول 4% فقط إن السبب الرئيس هو المراهنة على الرياضة. ووجد استطلاع منفصل لمركز بيو للأبحاث، أجري في 2022، أن نحو 1 من كل 5 أمريكيين راهن بأموال على الرياضة في الأشهر الـ12 الماضية.
مرة أخرى، تظهر بعض الاختلافات العمرية في الأسباب التي يقدمها الأشخاص لمتابعة الرياضة.
ومن المرجح أن يقول البالغون الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا وأكثر من أولئك الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكبر إن السبب الرئيس وراء متابعتهم الرياضة هو أن أحد أفراد أسرتهم يمارسونها (38% مقابل 16%).
كما أن البالغين الأصغر سنًا هم أيضًا أكثر احتمالية بـ9% من كبار السن ليقولوا إنهم يتابعون الرياضة لتشجيع لاعبين محددين. لكن بالهامش نفسه، يكون كبار السن أكثر احتمالًا من نظرائهم الأصغر سنًا لمتابعة الرياضة من أجل تشجيع فرق معينة.
عشاق الرياضة
يظهر الاستطلاع أن هناك مجموعة فرعية صغيرة من الأمريكيين هم ما يمكن تسميتهم «المعجبين المتميزين».
ويقول هؤلاء المشجعون إنهم يتابعون الرياضة بشدة أو عن كثب، ويتحدثون عن الرياضة يوميا على الأقل، و7% فقط من البالغين في الولايات المتحدة يقعون ضمن هذه الفئة.
يزيد احتمال أن يكون الرجال معجبين بارزين عن النساء بنحو 3 أضعاف (10% مقابل 3%)، ولكن لا توجد فروق حسب العمر أو العرق أو العرق أو المستوى التعليمي.
ويستشهد المشجعون المتميزون والمشجعون غير الرسميين بأسباب مماثلة لمتابعة الألعاب الرياضية. وكما هو الحال بين المشجعين غير الرسميين، فإن السببين الرئيسيين اللذين ذكرهما المشجعون المتميزون لمتابعة الألعاب الرياضية هما تشجيع فريق أو فرق معينة (84%) والترفيه (84%)، ويشمل ذلك المشجعون العاديون أولئك الذين يتابعون الرياضة عن كثب إلى حد ما على الأقل، ولكنهم ليسوا من المعجبين المتميزين.
مع ذلك، من المرجح أن يستشهد المعجبون المميزون تقريبًا بكل الأسباب التي تم طرحها في الاستطلاع مقارنة بالمعجبين العاديين.
السبب الذي يؤدي إلى أكبر فجوة بين المشجعين المتميزين والمشجعين العاديين هو تشجيع لاعب أو لاعبين محددين: نصف المشجعين المتميزين يشيرون إلى هذا كسبب رئيس وراء متابعتهم الرياضة، مقارنة بنحو 3 من كل 10 مشجعين غير رسميين (29%).
-115مليون أمريكي شاهدوا مباراة «السوبر بول» في 2023
-92 ألف أمريكي حضروا مباراة لكرة الطائرة للسيدات في الهواء الطلق في نبراسكا أغسطس الماضي
-%62من الأمريكيين يتابعون الرياضات الاحترافية أو الجامعية عن كثب أو لا يتابعونها على الإطلاق
-%21من الأمريكيين يتابعونها عن كثب إلى حد ما
-%16فقط يتابعونها بشدة أو عن كثب
-%63من البالغين في أمريكا يتحدثون عن الرياضة مع الآخرين عدة مرات في الشهر
-%26من البالغين الأمريكين يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في الأسبوع أو عدة مرات في الأسبوع
-%10يتحدثون عن الرياضة مرة واحدة في اليوم أو عدة مرات في اليوم
-%71ممن يتابعون الرياضة يفعلون ذلك لتشجيع فريق أو فرق معينة
-%69من متابعيها يفعلون ذلك للترفيه كسبب رئيس
-%32من متابعيها يفعلون ذلك لتشجيع لاعبين محددين
-%23من متابعيها يفعلون ذلك لأن أحد أفراد أسرتهم يتابع الرياضة
-%13يتابعونها حتى يكونوا جزءا من المجتمع
