وقَّعت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اليوم، مذكرة تفاهم مع جمعية "زهرة" لسرطان الثدي، بحضور رئيسة مجلس إدارة جمعية "زهرة" الأميرة هيفاء بنت فيصل بن عبدالعزيز، ورئيسة الجامعة الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى، وذلك في مقر الجامعة.
وتهدف المذكرة إلى التعاون المشترك بين الجانبين في مجالات التعليم والتدريب، والتوعية والتثقيف بمرض سرطان الثدي. وتتضمَّن بنود المذكرة التعاون في إعداد البرامج التدريبية والتأهيلية وتنفيذها، وإقامة الندوات العلمية والمؤتمرات، وتبادل قواعد المعلومات المتخصصة، وإنشاء الكراسي العلمية، وتبادل الخبرات البحثية، والأكاديمية، والإدارية، والمالية المتعلقة بكراسي البحث الخاصة بسرطان الثدي.
وتشمل مجالات التعاون التدريب، والبحث، والنشر العلمي، وتبادل النشرات العلمية، والاستفادة من خبرات المختصين النفسيين والاجتماعيين بالجمعية في تأهيل الأخصائيات في مجال الإرشاد النفسي والاجتماعي؛ لتقديم الخدمات النفسية والاجتماعية للطالبات من فئتي المرضى والمتعافين، إضافة إلى التعاون المشترك فيما يتعلق بخطة تفعيل اليوم العالمي لسرطان الثدي في الجامعة، والتعاون في مجالات التوعية بالمرض.
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم تحقيقًا للأهداف المشتركة بين الجانبين المتمثلة في إقامة علاقات تبادل المعرفة والمنفعة، وتفعيل التواصل بينهما بما يخدم الكفاءة البشرية، وتطوير الذات، والعمل على إيجاد تعاون متبادل يحقق المصلحة العامة.
وتهدف المذكرة إلى التعاون المشترك بين الجانبين في مجالات التعليم والتدريب، والتوعية والتثقيف بمرض سرطان الثدي. وتتضمَّن بنود المذكرة التعاون في إعداد البرامج التدريبية والتأهيلية وتنفيذها، وإقامة الندوات العلمية والمؤتمرات، وتبادل قواعد المعلومات المتخصصة، وإنشاء الكراسي العلمية، وتبادل الخبرات البحثية، والأكاديمية، والإدارية، والمالية المتعلقة بكراسي البحث الخاصة بسرطان الثدي.
وتشمل مجالات التعاون التدريب، والبحث، والنشر العلمي، وتبادل النشرات العلمية، والاستفادة من خبرات المختصين النفسيين والاجتماعيين بالجمعية في تأهيل الأخصائيات في مجال الإرشاد النفسي والاجتماعي؛ لتقديم الخدمات النفسية والاجتماعية للطالبات من فئتي المرضى والمتعافين، إضافة إلى التعاون المشترك فيما يتعلق بخطة تفعيل اليوم العالمي لسرطان الثدي في الجامعة، والتعاون في مجالات التوعية بالمرض.
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم تحقيقًا للأهداف المشتركة بين الجانبين المتمثلة في إقامة علاقات تبادل المعرفة والمنفعة، وتفعيل التواصل بينهما بما يخدم الكفاءة البشرية، وتطوير الذات، والعمل على إيجاد تعاون متبادل يحقق المصلحة العامة.
