توقع نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك أن تتراوح أسعار النفط العالمية في العام 2024 بين 80 و85 دولارا للبرميل.
وذكر نوفاك خلال مقابلة تلفزيونية جرت الأربعاء، حول حصاد العام 2023 وآفاق أسواق الطاقة العالمية للعام 2024 بأنه بحسب تقديرات المحللين ومختلف الوكالات التي تعمل تحت إشراف وزارة الطاقة الروسية، نعتقد أن نطاق التقلبات في أسعار خام «برنت» في العام المقبل ستتراوح ما بين 80 و85 دولارا للبرميل، وتم أخذ هذا المستوى بعين الاعتبار عند وضع توقعات التنمية الاجتماعية والاقتصادية للعام المقبل.
وحسب ما نقلته قناة RT الروسية فإن نوفاك ذكر أن الدول المصدرة للنفط، التي تتعاون مع بعضها البعض، لا تضع نصب عينها تحديد سعر معين لبرميل النفط، وقال: «مهمتنا هي تحقيق التوازن بين العرض والطلب حتى تعمل الصناعة بشكل مستقر. الأسعار خلال هذا العام كانت مستقرة إلى حد ما، واليوم تبلغ حوالي 80 دولارا لبرميل مزيج (برنت)».
وفيما يتعلق بسوق الغاز الطبيعي المسال، أفاد نوفاك بأن روسيا تخطط للاستحواذ على حصة ما بين 15% و20% من هذه السوق بحلول العام 2035، وهي نفس الحصة التي كانت تشغلها في السابق إمدادات الغاز من روسيا عبر خطوط الأنابيب.
كذلك لفت نوفاك إلى أن روسيا خفضت في السنوات القليلة الماضية اعتمادها على المستوردات الأجنبية (إحلال الواردات) في قطاع النفط والغاز من 67% إلى 35%.
وذكر نوفاك خلال مقابلة تلفزيونية جرت الأربعاء، حول حصاد العام 2023 وآفاق أسواق الطاقة العالمية للعام 2024 بأنه بحسب تقديرات المحللين ومختلف الوكالات التي تعمل تحت إشراف وزارة الطاقة الروسية، نعتقد أن نطاق التقلبات في أسعار خام «برنت» في العام المقبل ستتراوح ما بين 80 و85 دولارا للبرميل، وتم أخذ هذا المستوى بعين الاعتبار عند وضع توقعات التنمية الاجتماعية والاقتصادية للعام المقبل.
وحسب ما نقلته قناة RT الروسية فإن نوفاك ذكر أن الدول المصدرة للنفط، التي تتعاون مع بعضها البعض، لا تضع نصب عينها تحديد سعر معين لبرميل النفط، وقال: «مهمتنا هي تحقيق التوازن بين العرض والطلب حتى تعمل الصناعة بشكل مستقر. الأسعار خلال هذا العام كانت مستقرة إلى حد ما، واليوم تبلغ حوالي 80 دولارا لبرميل مزيج (برنت)».
وفيما يتعلق بسوق الغاز الطبيعي المسال، أفاد نوفاك بأن روسيا تخطط للاستحواذ على حصة ما بين 15% و20% من هذه السوق بحلول العام 2035، وهي نفس الحصة التي كانت تشغلها في السابق إمدادات الغاز من روسيا عبر خطوط الأنابيب.
كذلك لفت نوفاك إلى أن روسيا خفضت في السنوات القليلة الماضية اعتمادها على المستوردات الأجنبية (إحلال الواردات) في قطاع النفط والغاز من 67% إلى 35%.
