أكد المهندس عبدالعزيز الفاخري الرئيس التنفيذي المالي في «آلات» أن الشركة أنشئت لتتولى قيادة التحول في القطاع الصناعي والإلكترونيات والصناعة، وهذه القيادة في التحول وجذب وتوطين الصناعات في المملكة من خلال قيمة مضافة رئيسية وهي الطاقة النظيفة وتطبيق أفضل الممارسات التقنية في صناعات الجيل الرابع. وأضاف أن التحديات تفرض تطبيق «AI» الذكاء الاصطناعي وسيكون زيادته خلال الفترة القادمة مما يستدعي من ذلك من احتياجات في مجال الحوسبة والطاقة.
وبين على هامش الاحتفال بإطلاق شركة «آلات» التي تم الإعلان عنها، مؤخراً، والتي ستكون مركزاً عالمياً لتصنيع التقنيات المستدامة في المملكة العربية أن الاستدامة أمر مهم جد فهناك في الفترة المستقبلية طلب عال على الطاقة النظيفة، وبنمو مرتفع جدا، والمملكة سباقة في هذا المجال، كما أعلنت في مراحل مختلفة في الوصول للحياد الصفري، إن شاء الله، في عام 2060. وأشار إلى الديمومة والمرونة في المملكة يسهمان في نمو الصناعات والاستثمارات، كما رأينا خلال جائحة كورونا وكيف تتأثر سلاسل الإمداد، لكن المملكة تمكنت من تجاوزها لما تمتلكه من بنية تحتية عالية جدا إضافة إلى موقعنا الجغرافي المتميز فنحن على بعد 3 ساعات من ملياري شخص أو نقدر أن نوصل لهم في خلال ثلاث ساعات ونصل خلال 6 ساعات للعالم من خلال رحلة طيران.
وأشار الفاخري إلى التحول في الأنظمة والتغيرات والتحديثات من أجل أن تكون المملكة منطقة جاذبة للعقول والاستثمارات والتقنية. ولذلك وصلنا إلى الاحتياج في الفترة المقبلة للاستثمار في مجال الابتكار، فنحن نسعى إلى بناء شراكات، والشراكات قد تشمل أن يكون هناك مصانع مشتركة من خلال الحصول على الرخص والتقنيات وكذلك من خلال الاستحواذات،
أما عن تمويل أعمال «آلات» فشدد الفاخري أن الشركة محظوظة جدا لأنها برعاية سمو ولي العهد، فالدعم دائماً موجود لنا من سموه وبقية أصحاب المعالي أعضاء مجلس الإدارة وكذلك وجود صندوق الاستثمارات العامة كمالك لهذه الشركة يعد دعما كبيرا أما في ما يتعلق بتمويل الاستثمارات الرأسمالية التي أعلن عنها بقيمة مئة مليار دولار (ثلاثمائة وخمسة وسبعين مليار ريال) ستكون من خلال رأس المال، فهذا بالمقام الأول وكذلك من خلال مساهمة شركائنا الذين تم الإعلان عنهم اليوم مساهمتهم في هذه الاستثمارات، وكذلك من خلال التمويل بطرقه المختلفة.
وبين على هامش الاحتفال بإطلاق شركة «آلات» التي تم الإعلان عنها، مؤخراً، والتي ستكون مركزاً عالمياً لتصنيع التقنيات المستدامة في المملكة العربية أن الاستدامة أمر مهم جد فهناك في الفترة المستقبلية طلب عال على الطاقة النظيفة، وبنمو مرتفع جدا، والمملكة سباقة في هذا المجال، كما أعلنت في مراحل مختلفة في الوصول للحياد الصفري، إن شاء الله، في عام 2060. وأشار إلى الديمومة والمرونة في المملكة يسهمان في نمو الصناعات والاستثمارات، كما رأينا خلال جائحة كورونا وكيف تتأثر سلاسل الإمداد، لكن المملكة تمكنت من تجاوزها لما تمتلكه من بنية تحتية عالية جدا إضافة إلى موقعنا الجغرافي المتميز فنحن على بعد 3 ساعات من ملياري شخص أو نقدر أن نوصل لهم في خلال ثلاث ساعات ونصل خلال 6 ساعات للعالم من خلال رحلة طيران.
وأشار الفاخري إلى التحول في الأنظمة والتغيرات والتحديثات من أجل أن تكون المملكة منطقة جاذبة للعقول والاستثمارات والتقنية. ولذلك وصلنا إلى الاحتياج في الفترة المقبلة للاستثمار في مجال الابتكار، فنحن نسعى إلى بناء شراكات، والشراكات قد تشمل أن يكون هناك مصانع مشتركة من خلال الحصول على الرخص والتقنيات وكذلك من خلال الاستحواذات،
أما عن تمويل أعمال «آلات» فشدد الفاخري أن الشركة محظوظة جدا لأنها برعاية سمو ولي العهد، فالدعم دائماً موجود لنا من سموه وبقية أصحاب المعالي أعضاء مجلس الإدارة وكذلك وجود صندوق الاستثمارات العامة كمالك لهذه الشركة يعد دعما كبيرا أما في ما يتعلق بتمويل الاستثمارات الرأسمالية التي أعلن عنها بقيمة مئة مليار دولار (ثلاثمائة وخمسة وسبعين مليار ريال) ستكون من خلال رأس المال، فهذا بالمقام الأول وكذلك من خلال مساهمة شركائنا الذين تم الإعلان عنهم اليوم مساهمتهم في هذه الاستثمارات، وكذلك من خلال التمويل بطرقه المختلفة.
