طب قائم على المعالجة بالتصحيح الجزيئي

عودة للموسوعة

الطب القائم على المعالجة بالتسليم الجُزيئي، أوما يسمّى بالتسليم النفسي بالفيتامينات، هوأحد أشكال الطب البديل، الذي يهدف إلى الحفاظ على صحّة الإنسان من خلال استخدام المتمّمات الغذائية، ويعتمد على فكرة وجود بيئة تغذوّية مثالية في الجسم السليم، وحدوث الأمراض مرتبط باختلال توازن بيئة الجسم الداخلية، وبالتالي تقوم المعالجة على الاختبارات الكيميائية الحيوية للفرد، وتعويض النقص من المعادن والفيتامينات والأحماض الأمينية والعناصر الزهيدة والأحماض الدهنية. الطب القائم على المعالجة بالتسليم الجُزيئي هوفكرة غير مدعومة بدليل طبّي سليم، والمعالجة ليست فعّالة، واعتباره أحد أفرع الطب هوموضع شكّ وتساؤل منذ القرن السابع عشر.

يُشار في بعض الأحيان إلى الطب القائم على المعالجة بالتسليم الجُزيئي باسم «المعالجة بجرعات ضخمة من الفيتامينات»، لأنّ ممارسوه استخدموا سابقًا -وما زال البعض حتى الآن يستخدم- جرعات عالية جدًا من الفيتامينات والمعادن، أعلى بعدة مرات من المدخول الغذائي المُوصَى به. وتُدمَج فيه مجموعة متنوعة من أساليب العلاج الأخرى، بما في ذلك التقييد الغذائي، وجرعات كبيرة من العناصر الغذائية غير الفيتامينية والعقاقير الصيدلانية. يجادل مؤيدوهذا المفهوم بأن المستويات غير المثالية لبعض المواد يمكن حتى تسبب مشاكل صحية تتجاوز مجرد نقص الفيتامينات، ويرون حتى موازنة هذه المواد جزءٌ لا يتجزأ من الصحة.

طَرح الكيميائي الأمريكي لينوس بولينغ مصطلح «سواء الهجريز الجزيئي» في الستينينات، يعني المصطلح الحصول على الجزيئات السليمة بالكميات السليمة. يرى المؤيّدون حتى العلاج يجب حتى يعتمد على الاختبارات الكيميائية الحيوية لكل مريض، وعلاجه تبعًا للنتيجة.

يؤكّد المجتمع الفهمي والطبي حتى الادّعاءات الواسعة حول الفعالية المقدَّمة من هذا النوع من العلاجات لم يتم اختبارها بشكل كافٍ كعلاجات دوائية. ووُصفت كشكل من أشكال التدجيل والخداع الغذائي.  يجادل المؤيدون بوجود مصادر رئيسية نشرت أبحاثًا تدعم فوائد المتمّمات الغذائية، وباستخدام الطب التقليدي الفيتامينات كعلاج لبعض الأمراض.

ترتبط الجرعات الكبيرة من بعض الفيتامينات بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والموت.  يوجد إجماع فهمي على أنّ النظام الغذائي المتوازن يحتوي على جميع الفيتامينات، وأن المُتمّمات الغذائية ليست ضرورية إلا في حالات عوز الفيتامينات المُشخَّصة.

الطب النفسي المقوِّم للجزيئات

يعتقد أبرام هوفر حتى تناول بعض العناصر الغذائية يمكن حتى يعالج السقم الذهني. وحاول في الخمسينيات من القرن الماضي علاج سقم الفُصام باستخدام النياسين، على الرغم من أنّ أنصار الطب النفسي المقوِّم للجزيئات يقولون إذا هذه الأفكار كانت قبل هوفر. وفقًا للأخير وآخرون ممّن أطلقوا على أنفسهم اسم«الأطباء النفسيين الجزيئيين»، فإن المتلازمات النفسية تنتج عن عوز كيميائي حيوي، أوحساسية، أوسمية، أوعدة حالات افتراضية أطلقوا عليها اسم البايرولوريا، والهيستيديليا، والهيستابينيا، ويزعمون حتى اكتشاف هذه الأسباب المزعومة،قد يكون من خلال اختبار كيميائي حيوي لكل فرد، وتُعالج بجرعات كبيرة من الفيتامينات، وتعديل في النظام الغذائي مثل الصيام. طبعًا هذه التشخيصات والعلاجات غير مقبولة من الطب المبني على الأدلة.

مبادئ

وفقا لأبرام هوفر، فإن الشعوب البدائية التي لم تستهلك الأطعمة المصنّعة، لم تطوّر أمراضًا تنكسية. في اللقاء، الأنظمة الغذائية الغربية غير كافية للحفاظ على الصحة على المدى الطويل، ما يستلزم استخدام متمّمات غذائية تحتوي جرعات ضخمة من الفيتامينات، والمعادن، والبروتينات، ومضادات الأكسدة، والأحماض الأمينية، والأحماض الدهنية أوميغا-3، والأحماض الدهنية أوميغا-6، والدهون الثلاثية متوسطة السلسلة، والبروتينات الشحميّة، والألياف الغذائية، والأحماض الدهنية قصيرة وطويلة السلسلة، والإنزيمات الهضمية والجهازية، وعوامل أخرى في الجهاز الهضمي، وطلائع هرمونية لدرءْ الشذوذات الاستقلابيّة الافتراضية في فترة مبكرة، قبل حتى تسبب السقم.

يقول ممارسوالطب القائم على المعالجة بالتسليم الجُزيئي إنهم يقدّمون وصفات لكميات مثالية من المغذيات ذات الكمية الزهيدة، على أساس تشخيص قائم على فحص الدم والتاريخ الشخصي لكل فرد. ويمكن أيضًا حتى يُوصى بتغيير نمط الحياة أوالنظام الغذائي. تتضمن مجموعة الاختبارات المطلوبة الكثير من الاستقصاءات غير المفيدة طبيًّا.

استخدام فيتامين «إي»

يزعم أنصار هذا المفهوم بأن الجرعات العالية من فيتامين «إي» لا تشكّل أي خطر على الصحة، بل مفيدة لعلاج والوقاية من الكثير من الحالات السقمية، بما في ذلك أمراض القلب والدورة الدموية والسكري والتهاب الكلية. استندت فكرة فائدة فيتامين إي على الدراسات الوبائية التي تشير إلى حتى الأشخاص الذين يتناولون كميّات أعلى من فيتامين إي لديهم مخاطر أقل للإصابة بأمراض مزمنة، مثل أمراض القلب التاجية. هذه الدراسات قائمة على الملاحظة، وليست قادرة على تمييز السبب الأكيد وراء هذه النتائج، إذا كان زيادة فيتامين إي، أوأحد المتغيّرات المربكة (مثل المواد الغذائية الأخرى، أوالتمرين)، للتمييز بين هذه الاحتمالات، أُجريت عدة تجارب سريرية معشاة، ولم يظهر التحليل التلوي لهذه التجارب السريرية الخاضعة للمراقبة أي فائدة واضحة من أي شكل من أشكال متمّمات فيتامين إي للوقاية من الأمراض المزمنة. يتمثل الموقف الحالي للمعاهد الأمريكية للصحة بعدم وجود مرشد مقنع على أنّ متمّمات الفيتامين إي يمكن حتى تمنع أوتعالج أي سقم.

إلى جانب عدم وجود فائدة واضحة، أفادت سلسلة من ثلاثة تحاليل تلوية حتى متمّمات فيتامين إي مرتبطة بزيادة خطر الوفاة، كما وجدت أحد التحليلات الوصفية التي أجرتها مؤسسة كوكرين زيادة كبيرة في وفيات عند تناول الفيتامينات أ المضاد للأكسدة وبيتا كاروتين. لم يجد التحليل التلوي اللاحق أي فائدة من فيتامين إي، ولكن أيضًا لم تحدث زيادة في الوفيات، أي نفى التأثير السلبي والإيجابي معًا.

استخدام الطب القائم على المعالجة بالتسليم الجُزيئي لدى سقمى الإيدز

اقترحت عدة منطقات في الطب البديل حتى المتمّمات الغذائية قد تكون مفيدة لسقمى فيروس نقص المناعة البشرية أوالإيدز. لم تجد دراسة استخدمت  250 ملغ و1000 ملغ من فيتامين سي إلى جانب مضادات أكسدة أخرى لعلاج المصابين بالإيدز أي فائدة منها.

وجد تحليل تلوي في عام  2010 حتى المتمّمات التي تحتوي المغذيات زهيدة المقدار تقلّل من خطر الوفاة وتحسن النتائج عند النساء الحوامل المصابات بفيروس نقص المناعة البشرية في أفريقيا. لم تجد مراجعة لشركة كوكرين لعام 2017 أي مرشد قوي يشير إلى حتى متمّمات المغذيات زهيدة المقدار تمنع الموت، أوأنها فعالة في إبطاء تطور السقم للبالغين المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية. لا شكّ أنّ النظام الغذائي الغذائي المتوازن والجيّد منصوح به عند الأشخاص المصابين بالإيدز. ما يعني حتى المصابين الذين يمتلكون مستويات منخفضة من الغذّيات زهيدة المقدار، أوالذين لا يستطيعون تناول الكميّات المنصوح بها، لا بدّ من تعويض العوز لديهم.

تبيّن حتى فيتامين إيه مفيد وآمن لدى الأطفال المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسب، إذ يوجد نقص في الفيتامين لدى الأطفال المصابين بعدوى فيروس العوز المناعي المكتسب، سواء ظهرت أعراضه أولم تظهر بعد، تقلّل المتمّمات الغذائية الحاوية على فيتامين إيه من معدلات المراضة والوفيات عند الأطفال المصابين بأعراض الإيدز، ولكنها لا تؤثّر على الأطفال الذين لم يطوّروا الأعراض بعد. بالتأكيد لا يمنع فيتامين إيه من الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب، ولا يعالج الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب المزمن، ولن يشفي الإيدز.

المراجع

  1. ^ Saul AW; Hoffer A (2008). Orthomolecular Medicine For Everyone: Megavitamin Therapeutics for Families and Physicians. Laguna Beach, California: Basic Health Publications. ISBN . OCLC 232131968. OL 16944688M.
  2. ^ McMichael AJ (January 1981). "Orthomolecular medicine and megavitamin therapy". المجلة الطبية الأسترالية. 1 (1): 6–8. doi:10.5694/j.1326-5377.1981.tb135275.x. PMID 7207301.
  3. ^ Hoffer A, Walker M (2000). Smart Nutrients. Avery. ISBN .
  4. ^ Skinner Patricia (2004). "Gale encyclopedia of alternative medicine: holistic medicine". Thomson Gale. مؤرشف من الأصل فيسبعة مايو2010.
  5. ^ "Orthomolecular medicine". orthomed.org. مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ August 2013. [بحاجة لتأكيد]
  6. ^ Aaronson S, et al. (2003). "Cancer medicine". In Frei Emil, Kufe Donald W, Holland James F (المحررون). Cancer medicine 6. Hamilton, Ontario: BC Decker. صفحة 76. ISBN . There is no evidence that megavitamin or orthomolecular therapy is effective in treating any disease.
  7. ^ "NIH state-of-the-science conference statement on multivitamin/mineral supplements and chronic disease prevention". NIH Consens State Sci Statements. 23 (2): 1–30. 2006. PMID 17332802.
  8. ^ Lipton M, et al. (1973). "Task Force Report on Megavitamin and Orthomolecular Therapy in Psychiatry". American Psychiatric Association.
  9. ^ Braverman Eric (1979). "Orthomolecular Medicine and Megavitamin Therapy: Future and Philosophy" (PDF). Journal of Orthomolecular Medicine. 8 (4): 265. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أبريل 2018.
  10. ^ Singh, S; Ernst, Edzard (2008). . Norton. صفحة 320. ISBN . مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
  11. ^ Pauling L (April 1968). "Orthomolecular psychiatry. Varying the concentrations of substances normally present in the human body may control mental disease". ساينس. 160 (3825): 265–71. Bibcode:1968Sci...160..265P. doi:10.1126/science.160.3825.265. PMID 5641253. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.
  12. ^ Baumel Syd (August 2000). Dealing with depression naturally : complementary and alternative therapies for restoring emotional health (الطبعة 2nd). Los Angeles: McGraw-Hill. ISBN . OCLC 43641423.
  13. ^ Williams RJ (1998). Biochemical individuality: the basis for the genetotrophic concept (الطبعة 2). New Canaan, Connecticut: Keats. ISBN . OCLC 38239195.
  14. ^ Jarvis WT (1983). "Food faddism, cultism, and quackery". Annu. Rev. Nutr. 3: 35–52. doi:10.1146/annurev.nu.03.070183.000343. PMID 6315036.
  15. ^ Research Newsletter-Fall/Winter 2009 نسخة محفوظة 2013-04-11 على مسقط واي باك مشين.. Linus Pauling Institute. Cites research by Gesch summarized in Science magazine's The Theory? Diet Causes Violence. The Lab? Prison.
  16. ^ Gesch CB, et al. (2002). "Influence of supplementary vitamins, minerals and essential fatty acids on the antisocial behaviour of young adult prisoners. Randomised, placebo-controlled trial". Br J Psychol. 181: 22–28. doi:10.1192/bjp.181.1.22. PMID 12091259. مؤرشف من الأصل فيتسعة يونيو2011.
  17. ^ Satia JA, Littman A, Slatore CG, Galanko JA, White E (April 2009). "Long-term Use of β-Carotene, Retinol, Lycopene, and Lutein Supplements and Lung Cancer Risk: Results From the VITamins And Lifestyle (VITAL) Study". Am. J. Epidemiol. 169 (7): 815–28. doi:10.1093/aje/kwn409. PMC 2842198. PMID 19208726. [مصدر طبي غير موثوق به?]
  18. ^ Brody, Jane (March 23, 2009). "Extra Vitamin E: No Benefit, Maybe Harm". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2009.
  19. ^ "High dose vitamin E death warning". بي بي سي. November 11, 2004. مؤرشف من الأصل فيخمسة أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2009.
  20. ^ Duff, Roberta Larson: American Dietetic Association Complete Food and Nutrition Guide, (ردمك 0470912073)
  21. ^ Reiter, PJ (1927). "Behandlung von Dementia Praecox mit metallsalzen. Mangan. Z". Neur. 108: 464–80. doi:10.1007/bf02863975. as cited in Pfeiffer, C; LaMola, S (1983). "Zinc and Manganese in the Schizophrenias". Journal of Orthomolecular Psychiatry. 12 (3).
  22. ^ Kay Lily E (1993). The molecular vision of life: Caltech, the Rockefeller Foundation, and the rise of the new biology. Oxford: Oxford University Press. ISBN .
  23. ^ Barrett, Stephen (2000-07-12). "Orthomolecular therapy". كواكواتش. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2008.
  24. ^ "Vitamin E: Safe, Effective, and Heart-Healthy". Orthomolecular Medicine News Service. 2005-03-23. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2018.
  25. ^ Traber MG (November 2006). "How much vitamin E?... Just enough!". المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية. 84 (5): 959–60. doi:10.1093/ajcn/84.5.959. PMID 17093143.
  26. ^ Gaziano JM (December 2004). "Vitamin E and cardiovascular disease: observational studies". Ann N Y Acad Sci. 1031 (1): 280–91. Bibcode:2004NYASA1031..280G. doi:10.1196/annals.1331.028. PMID 15753154.
  27. ^ Hemilä H, Miller ER (July 1, 2007). "Evidence-based medicine and vitamin E supplementation". المجلة الأمريكية للتغذية العلاجية. 86 (1): 261–2, author reply 262–4. doi:10.1093/ajcn/86.1.261. PMID 17616790. مؤرشف من الأصل في 11 مايو2020.
  28. ^ Vivekananthan DP, Penn MS, Sapp SK, Hsu A, Topol EJ (2003). "Use of antioxidant vitamins for the prevention of cardiovascular disease: meta-analysis of randomised trials". ذا لانسيت. 361 (9374): 2017–23. doi:10.1016/S0140-6736(03)13637-9. PMID 12814711.
  29. ^ Stocker R (2007). Vitamin E. Novartis Found Symp. 282. صفحات 77–87, discussion 87–92, 212–8. doi:10.1002/9780470319444.ch6. ISBN . PMID 17913225.
  30. ^ Cherubini A, Vigna GB, Zuliani G, Ruggiero C, Senin U, Fellin R (2005). "Role of antioxidants in atherosclerosis: epidemiological and clinical update". Curr Pharm Des. 11 (16): 2017–32. doi:10.2174/1381612054065783. PMID 15974956.
  31. ^ Kline K, Lawson KA, Yu W, Sanders BG (2007). Vitamin E and cancer. Vitam Horm. 76. صفحات 435–61. doi:10.1016/S0083-6729(07)76017-X. ISBN . PMID 17628185.
  32. ^ "Vitamin E". National Institutes of Health. 2009. مؤرشف من الأصل فيخمسة أغسطس 2010.
  33. ^ Patrick Lyn (December 1999). "Nutrients and HIV: part one -- beta carotene and selenium" (PDF). Altern Med Rev. 4 (6): 403–13. PMID 10608913. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2008.
  34. ^ Lichtenstein BS (1995). "Nutrition and HIV". STEP Perspect. 7 (1): 2–5. PMID 11362399.
  35. ^ Batterham M, Gold J, Naidoo D, et al. (February 2001). "A preliminary open label dose comparison using an antioxidant regimen to determine the effect on viral load and oxidative stress in men with HIV/AIDS". Eur J Clin Nutr. 55 (2): 107–14. doi:10.1038/sj.ejcn.1601124. PMID 11305623.
  36. ^ Visser, Marianne E.; Durao, Solange; Sinclair, David; Irlam, James H.; Siegfried, Nandi (2017). "Micronutrient supplementation in adults with HIV infection". The Cochrane Database of Systematic Reviews. 5: CD003650. doi:10.1002/14651858.CD003650.pub4. PMC 5458097. PMID 28518221.
  37. ^ Irlam, JH; Visser, MM; Rollins, NN; Siegfried, N (8 December 2010). "Micronutrient supplementation in children and adults with HIV infection". The Cochrane Database of Systematic Reviews (12): CD003650. doi:10.1002/14651858.CD003650.pub3. PMID 21154354.
  38. ^ Irlam, James H.; Siegfried, Nandi; Visser, Marianne E.; Rollins, Nigel C. (2013-10-11). "Micronutrient supplementation for children with HIV infection". The Cochrane Database of Systematic Reviews (10): CD010666. doi:10.1002/14651858.CD010666. ISSN 1469-493X. PMID 24114375.
  39. ^ Grotto I, Mimouni M, Gdalevich M, Mimouni D (March 2003). "Vitamin A supplementation and childhood morbidity from diarrhea and respiratory infections: a meta-analysis". J Pediatr. 142 (3): 297–304. doi:10.1067/mpd.2003.116. PMID 12640379.
  40. ^ Mehta Saurabh; Fawzi Wafaie (2007). Effects of vitamins, including vitamin A, on HIV/AIDS patients. Vitam Horm. 75. صفحات 355–83. doi:10.1016/S0083-6729(06)75013-0. ISBN . PMID 17368322.
تاريخ النشر: 2020-06-01 14:06:55
التصنيفات: احتيال صحي, طب بديل, علوم هامشية, مقالات بحاجة لتأكيد, أخطاء CS1: دورية مفقودة, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, All articles lacking reliable references, مقالات ينقصها مصادر موثوقة منذ فبراير 2014, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P486, مصادر طبية من ويكي بيانات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مضر يقبض على النجمة السادسة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:23:45
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

إرتفاع جنوني لفاكهة التفاح بأسواق مدينة عنابة 

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:08
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

وكيل وزارة البيئة: 1300 طالب جامعي في المؤتمر الدولي للطحالب

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:58
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 63%

10 توصيات بملتقى مجالس الجمعيات الأول في الدمام السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:23:47
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

اجتماع أمني لتسهيل قدوم حجاج العراق السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:23:46
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 50%

لجنة الانضباط والأخلاق تُعلن عن عقوبات ختام دوري روشن

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:55
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 62%

كورونا : عدم تسجيل أي إصابة جديدة ولا حالة وفاة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:29
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 62%

ريال مدريد يعلن رسميا رحيل أسطورته كريم بن زيمة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:36
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 56%

120 متطوعا في تنظيف شاطئ الرملة البيضاء بتاروت

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:25:01
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

استعادة سبعة بنادق يعود تاريخها للفترة العثمانية

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:25:17
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

قسنطينة: غلق الطرقات و السيول تغمر العديد من المباني

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:25:02
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 56%

عنابة: امرأة تدهس رجلا وترديه قتيلا نظرا لوجود خلافات بينهما

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:56
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 65%

مراكش.. السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية تزور مدرسة بن يوسف

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:26:11
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

رجل يختطف فتاة قاصر باستعمال العنف ويغتصبها في حي حجر الديس

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:49
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

أنهى آماله في ذهب النخبة.. النور يشع في الخليج

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:25:00
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

تجند واسع للبحث عن المرأة ” وردة”  المختفية  بالميلية بجيجل

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:22
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

أكثر من 800 موقع معرض للفيضانات عبر الوطن

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:25:11
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 56%

لجنة العمل الخيري المشترك بمجلس التعاون تعقد اجتماعها الأول

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-04 21:24:50
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 70%

تحميل تطبيق المنصة العربية