ساندرا سيسنيروس

عودة للموسوعة

ساندرا سيسنيروس (بالإنجليزية: Sandra Cisneros)‏ (20 ديسمبر 1954، شيكاغوفي الولايات المتحدة)؛شاعرة، كاتِبة وروائية مكسيكية أمريكية. اشتهرت بروايتها الأولى «ذا هاوس أون مانغوستريت 1983» ومجموعة القصص القصيرة اللاحقة لها «وومن هوليرينغ كريك آند آذر ستوريز1991». يختبر عملها النماذج الأدبية ويتحرى عن مواقع الموضوعات الناشئة، والتي تعزوها سيسنيروس نفسها إلى نشوئها في بيئة من الاختلاط الثقافي واللامساواة الاقتصادية التي وهبتها قصصًا فريدة لترويها. حصلت على الكثير من الجوائز بما فيها زمالة الصندوق الوطني للفنون، ونالت واحدة من 25 زمالة جديدة لفن التغيير من مؤسسة فورد في عام 2017، وتعتبر شخصية رئيسية في الأدب المكسيكي الأمريكي.

وفرت حياة سيسنيروس الباكرة الكثير من التجارب التي استفادت منها لاحقًا كمحررة، إذ نشأت كابنة وحيدة في عائلة مكونة من ستة أشقاء ذكور، مما جعلها تشعر في كثير من الأحيان بالعزلة، وغرست فيها هجرة عائلتها المستمرة بين المكسيك والولايات المتحدة شعورًا بكونها «دائمًا بين دولتين ... ولكن لا تنتمي لأي من الثقافتين». تتناول أعمال سيسنيروس تكوين الهوية المكسيكية الأمريكية، وتستكشف تحديات الوقوع بين الثقافات المكسيكية والأنجلو-أمريكية، ولقاءة مواقف كره المرأة الموجودة في كلتي هاتين الثقافتين، والمعاناة من الفقر. نظرًا لنقدها الاجتماعي المتبصر وأسلوبها النثري القوي، حظيت سيسنيروس باحترام امتد ليتجاوز المجتمعات المكسيكية الأمريكية واللاتينية، لدرجة حتى تُترجم راوية «ذا هاوس أون مانغوستريت» في جميع أنحاء العالم وتُدرَّس في الفصول الدراسية الأمريكية باعتبارها رواية التشكيل.

شغلت سيسنيروس الكثير من المناصب المهنية، إذ عملت كمدرّسة ومستشارة وموظفة جامعي وشاعرة في المدارس ومديرة للفنون، وحافظت على التزام قوي بالقضايا المجتمعية والأدبية. في عام 1998 أسست ورشة عمل ماكوندوللكتاب، والتي توفر ورش عمل واعية اجتماعيًا للكتاب. وأسست في عام 2000 «مؤسسة ألفريدوسيسنيروس ديل مورال» التي تمنح جوائز للكتاب الموهوبين المرتبطين بتكساس. تقيم سيسنيروس حاليًا في المكسيك.

الحياة المبكرة والتعليم

وُلدت سيسنيروس في شيكاغوبولاية إلينوي في 20 ديسمبر 1954، وترتيبها الثالث بين سبعة أطفال، وهي الابنة الوحيدة الناجية. واعتبرت نفسها «الرقم الغريب بين مجموعة من الرجال». عزف جد سيسنيروس الأكبر على البيانوللرئيس المكسيكي وكان ذوخلفية ثرية، لكنه قامر بثروات عائلته. كان جدها لأبيها من المحاربين القدامى في الثورة المكسيكية، واستخدم الأموال التي كان قد ادخرها ليتيح لوالدها ألفريدوسيسنيروس دي مورال فرصة الذهاب إلى الجامعة. وعلى الرغم من ذلك وبعد رسوبه في عدة مواد بسبب ما وصفه سيسنيروس «قلة اهتمام» بالدراسة، فرَّ ألفريدوإلى الولايات المتحدة هربًا من غضب والده. أثناء تجواله في جنوب الولايات المتحدة مع شقيقه، زار ألفريدوشيكاغوحيث قابل «إلڤيرا كورديروآنغويانو». استقر الزوجان بعد الزواج في أحد أفقر أحياء شيكاغو. وخطت روبن غانز (محرر السيرة الذاتية لسيسنيروس) حتى سيسنيروس أقرت حتى اسم عائلة والدتها اتى من خلفية متواضعة للغاية، حيث تعود جذورها إلى غواناخواتوفي المكسيك، في حين حتى والدها كان موضع إعجاب أكثر.

بدأ والد سيسنيروس العمل كمنجد لإعالة أسرته، وبدأ ب «هجرة دائرية إلزامية بين شيكاغوومدينة مكسيكووأصبح هذا النمط سائدًا في طفولة سيسنيروس». كانت عائلتهم تتنقل باستمرار بين البلدين، مما استلزم إيجادهم أماكن جديدة للعيش فيها بالإضافة إلى إيجاد مدارس للأطفال. في نهاية المطاف، تسبب عدم الاستقرار في انقسام الأخوة الستة إلى مجموعات ثنائية، تاركًا إياها تعبر عن نفسها بصفتها الشخص المعزول. تفاقمت مشاعر الاستبعاد من الأسرة لديها بسبب والدها، الذي أشار إليهم بعبارة «أولاده الستة وابنته الوحيدة» بدلًا من «أطفاله السبعة». تلاحظ غانز حتى الشعور بالوحدة لدى سيسنيروس في الطفولة كان له دورًا أساسيًا في تكوين شغفها بالكتابة فيما بعد. كان التأثير الأنثوي القوي الوحيد في حياة سيسنيروس هووالدتها إلڤيرا التي كانت قارئةً شرهة وأكثر استنارة ووعيًا اجتماعيًا من والدها. وفقًا لغانز وعلى الرغم من حتى إلڤيرا كانت كثيرة الاعتماد على زوجها ومقيدة جدًا في فرصها لتحقيق إمكاناتها الخاصة، إلا أنها حرصت ألا تعاني ابنتها من نفس المساوئ التي عانت هي منها.

قدمت عائلتها دفعة مقدمة على منزلهم الواقع في هومبولت بارك -وهوحي غالبية سكانه من بورتوريكوفي الجانب الغربي من شيكاغو- عندما كانت في الحادية عشرة من عمرها. أصبح هذا الحي وشخصياته لاحقًا مصدر إلهام لرواية سيسنيروس «ذا هاوس أون مانغوستريت». أما بالنسبة للمدرسة الثانوية، فقد التحقت سيسنيروس بأكاديمية جوزفينوم، وهي مدرسة كاثوليكية صغيرة للفتيات. ووجدت هناك حليفًا لها ساعدها في كتابة قصائد عن حرب فيتنام. على الرغم من حتى سيسنيروس خطت قصيدتها الأولى في حوالي سن العاشرة، أصبحت -بتشجيع من مفهمها- معروفة بكتابتها على مدى سنوات دراستها الثانوية. خطت الشعر في المدرسة الثانوية وكانت رئيسة تحرير المجلة الأدبية، لكنها حسب رأيها لم تبدأ بالكتابة حقًا حتى أول مادة لها في الكتابة الإبداعية في الكلية عام 1974. وبعد ذلك استغرقها الأمر بعض الوقت لتعثر على أسلوبها الخاص، وتوضح قائلة: «لقد رفضت ما كان في متناول اليد وحاكيت أساليب الشعراء الذين أعجبت بهم في الخط فقد كانت أساليب الذكور الكبار مثل جيمس رايت وريتشارد هوجووثيودور روثك غير مناسبة لي.»

نالت سيسنيروس درجة البكالوريوس في الآداب من جامعة لويولا في شيكاغوفي عام 1967، ونالت درجة الماجستير في الفنون الجميلة من «ورشة عمل كتّاب لوا» في جامعة لوا في عام 1978. اكتشفت سيسنيروس أثناء مشاركتها في ورشة العمل كيف من الممكن أن حتى المكانة الاجتماعية الخاصة التي تتمتع بها منح كتابتها إمكانات فريدة. تتذكر أنها فوجئت بالاختلافات بينها وبين زملائها: «لم يكن الأمر كما لوأنني لم أكن أعهد من أكون، فهمت بأنني امرأة مكسيكية، لكنني لم أكن أعتقد حتى هذا الأمر له علاقة بشعوري الشديد بانعدام التوازن في حياتي في حين كان له العلاقة! عِرقي وجنسي وصفي! ولم يكن الأمر منطقيًا حتى تلك اللحظة وأنا جالسة في تلك الندوة، وهنا قررت أنني سأخط عن شيء يستطيع زملائي حتى يخطوا عنه أفضل مني.». تكيفَت مع الشرائع الأدبية الأمريكية وتبنت أسلوبًا للكتابة يتعارض عمدًا مع أسلوب زملائها في الفصل، مدركة أنه بدلًا من حتىقد يكون ذلك شيئًا يفترض حتى تخجل منه، كانت بيئتها الثقافية الخاصة مصدرًا للإلهام. ومنذ ذلك الحين، كانت تخط عن «جيرانها والناس الذين رأتهم والفقر الذي عانت منه النساء.»

تقول سيسنيروس عن هذه اللحظة:

«بالنسبة لي، بدأت الرحلة هناك وحينها بدأت عن عمد بالكتابة عن جميع الأمور في ثقافتي التي كانت مختلفة عنهم -القصائد التي تمثل أصوات المدينة- الجزء الأول من قصيدة طرق شريرة جدًا "ويكيد ويكيد وايز" والقصص في هاوس أون مانغوستريت. أعتقد أنه من المثير للسخرية أنه في الوقت الذي كنت أهجر فيه عمليًا مؤسسةً تعليمية، بدأت استوعب الطرق التي خذلتني بها تلك المؤسسات. بالاعتماد على الثقافة والمحادثات المكسيكية والجنوبية الغربية الشعبية في شوارع المدينة، خطت سيسنيروس لتنقل عن حياة الأشخاص الذين عُرفت بهم. وصفت الناقدة الأدبية جاكلين دويل شغف سيسنيروس بسماع القصص الشخصية التي يرويها الناس والتزامها بالتعبير عن أصوات الأشخاص المهمشين من خلال عملها، مثل «الآلاف من النساء الصامتات» اللاتي صُوِّر كفاحهن في رواية «ذا هاوس أون مانغوستريت».

بعد خمس سنوات من حصولها على شهادة الماجستير في الفنون الجميلة، عادت إلى جامعة لويولا في شيكاغو، حيث تجاوز حتى حصلت منها على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية لتعمل كمساعد إداري. قبل هذه الوظيفة، عملت في حي شعبي فقير «باريو» في شيكاغو، إذ قامت بتدريس المتسربين من المدارس الثانوية في المدرسة الثانوية للشباب اللاتيني. من خلال هذه الوظائف، اكتسبت المزيد من الخبرة في مشاكل الشباب اللاتينيين الأمريكيين.

الحياة اللاحقة والمهنة

التدريس

بالإضافة إلى كونها مؤلفة وشاعرة، شغلت سيسنيروس مناصب أكاديمية وتدريسية عديدة. في عام 1978 وبعد حتى نالت شهادة الماجستير في الفنون الجميلة، درّست المتسربين من المدارس الثانوية في المدرسة الثانوية للشباب اللاتيني في شيكاغو. أمن لها نشر رواية «ذا هاوس أون مانغوستريت» في عام 1984 تعاقبًا في مناصبها كمحررة مقيمة في الجامعات في الولايات المتحدة، إذ درست الكتابة الإبداعية في مؤسسات مثل جامعة كاليفورنيا وبيركلي وجامعة ميشيغان. كانت فيما بعد محررة مقيمة في جامعة «آور ليدي أوف ذا ليك» في سان أنطونيو، تكساس. عملت سيسنيروس أيضًا كموظفة جامعية ومديرة للفنون.

العائلة

تقيم سيسنيروس حاليًا في سان ميغيل دي الليندي، وهي مدينة تقع في وسط المكسيك، ولكنها عاشت وخطت لسنوات في سان أنطونيوفي تكساس، في منزلها «الوردي مكسيكي النمط» المثير للجدل إلى حد ما مع «الكثير من المخلوقات الصغيرة والكبيرة». في عام 1999 عندما سألت بيلار إي.رودريغيز أراندا سيسنيروس في لقاءة لصالح مجلة «أمريكاز ريفيو» لما لم تتزوج أبدًا أوتؤسس عائلة، أجابت سيسنيروس: «لم أر قط زواجًا سعيدًا بقدر سعادتي بعيشي لوحدي. كتاباتي هي طفلي ولا أريد حتى يفرق بيننا أي شيء.». وأسهبت في مكان آخر أنها تستمتع بالعيش لوحدها لأن ذلك يعطيها وقتًا للتفكير والكتابة. في مقدمة الطبعة الثالثة من كتاب «بوردرلاندس/لا فرونتيرا: ذا نيوميستيزا» للمحررة غلوريا إي.أنزالدا، خطت سيسنيروس: «لهذا السبب انتقلت من إلينوي إلى تكساس. حتى يتيح الأقارب والعائلة لي الحرية للاختفاء إلى نفسي، لكي أعيد خلق نفسي إذا اضطررت إلى ذلك. كلاتينيين يجب علينا ذلك... لأن الكتابة تشبه حتى تضع رأسك تحت الماء».

عملية الكتابة

غالبًا ما تتأثر كتابة سيسنيروس بتجاربها الشخصية وبملاحظة الكثير من الأشخاص في مجتمعها. كانت ذات مرة قد ائتمنت الكتّاب الآخرين في مؤتمر في «سانتا فيي» أنها تخط «قصاصات من الحوار أوالمناجاة وتسجل المحادثات التي تسمعها أينما مضىت». ثم تُخلَط هذه القصاصات وتُربط ببعضها لتَخلِق قصصها. غالبًا ما تأتي بأسماء شخصياتها من مرشد هاتف سان أنطونيو، «تقلب صفحات القوائم بحثًا عن اسم أخير، ثم تكرر العملية للحصول على الاسم الأول».  من خلال الخلط والربط تتأكد أنها لا تخصص اسم أي إنسان أوسيرة حقيقية، ولكن في نفس الوقت نُسَخها من الشخصيات والقصص معقولة.

وجدت سيسنيروس نفسها ذات مرة منغمسة في شخصيات كتابها «وومن هوليرينغ كريك» حتى بدأت بالتغلغل في عقلها الباطن. وذات مرة كانت تخط سيرة «آيز أوف زاباتا»، استيقظت «في منتصف الليل، مقتنعة في تلك اللحظة أنها إينيس، العروس الشابة للحركة الثورية المكسيكية. أصبحت محادثتها مع زاباتا في الحلم حوارًا لتلك الشخصيات في قصتها».  

تعتبر ثقافتها الثنائية ولغتها الثنائية أيضًا جوانب مهمة جدًا لكتابتها. اقتبست روبن غانز عن سيسنيروس قولها إنها ممتنة لامتلاكها «ضعف عدد الحدثات التي تستطيع حتى تتخذ منها... وطريقتين للنظر إلى العالم»، وقد أشارت غانز إلى «مجال خبرتها الواسع» واصفة إياه «سيفًا ذوحدين»، فقد أعطت قدرة سيسنيروس على التحدث بلغتين والكتابة عن كلتي ثقافتيها مسقطًا فريدًا لا تستطيع من خلاله حتى تروي قصتها فحسب بل قصص من حولها أيضًا.

إرث المجتمع

لعبت سيسنيروس دورًا أساسيًا في بناء مجتمع قوي في سان أنطونيوإلى جانب فنانين وكتاب آخرين من خلال عملها مع مؤسسة ماكوندوومؤسسة ألفريدوسيسنيروس ديل مورال.  تعمل مؤسسة ماكوندو، التي سميت على اسم المدينة في كتاب غابرييل غارسيا ماركيز بعنوان «مئة عام من العزلة»، «مع كتاب متفانين وشغوفين ينظرون إلى أعمالهم ومواهبهم كجزء من مهمة أكبر تتمثل في بناء المجتمع والتغيير الاجتماعي غير العنيف». تأسست رسميًا في عام 2006، وبدأت المؤسسة في عام 1998 كورشة عمل صغيرة أُقيمت في مطبخ منزل سيسنيروس. تجمع ورشة عمل كتاب ماكوندو-التي أصبحت من ذلك الحين حدثًا سنويًا- كتّاب «يعملون على الحدود الجغرافية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والروحية» ونمت من 15 مشاركًا إلى أكثر من 120 مشاركًا في السنوات التسعة الأولى. تعمل حاليًا من جامعة ليدي أوف ذا ليك في سان أنطونيو، وتقدم مؤسسة ماكوندوجوائز مثل جائزة غلوريا إي.أنزالدا ميلاغروتكريمًا لذكرى أنزالدا، وهي محررة مكسيكية أمريكية زميلة توفيت في عام 2004، وذلك بتزويد الكتّاب المكسيكيين الأمريكيين بالدعم حين يحتاجون بعض الوقت ليشفى «جسدهم أوقلبهم أوروحهم»، وجائزة إلفيرا كورديروسيسنيروس التي تم إنشاؤها في ذكرى والدة ساندرا سيسنيروس. تقدم ماكوندوخدمات للكتاب الأعضاء مثل التأمين الصحي وفرصة المشاركة في برنامج الإقامة في مدينة كازا آزول. يوفر برنامج الإقامة للكتاب غرفة مفروشة ومخط في كازا آزول، في منزل أزرق لقاء الشارع حيث تعيش سيسنيروس في سان أنطونيو، والذي هوأيضًا مقر لمؤسسة ماكوندو. أثناء إنشاء هذا البرنامج، «تخيلت سيسنيروس مدينة كازا آزول كمكان يمكّن أعضاء مؤسسة ماكوندومن حتى يبتعدوا عن تشتت الحياة اليومية ويملكوا غرفة خاصة بعملية التأمل الداخلي العاطفي والثقافي والروحي».

أنشأت سيسنيروس مؤسسة ألفريدوسيسنيروس ديل مورال في عام 2000، وسميت المؤسسة باسم والدها. «منحت المؤسسة أكثر من 75500 دولار للكتاب المولودين في تكساس، ويخطون عن تكساس، أويعيشون فيها منذ عام 2007». وتهدف إلى تكريم ذكرى والد سيسنيروس من خلال عرض الكتاب الذين يفخرون بمهنتهم كما كان ألفريدوفخورًا بمهنته كمنجد.

المصادر

  1. ^ وصلة : https://d-nb.info/gnd/119373599 — تاريخ الاطلاع: 28 أبريل 2014 — الرخصة: CC0
  2. ^ معهد الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6806dsv — باسم: Sandra Cisneros — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017
  3. ^ معهد موسوعة بريتانيكا على الإنترنت: https://www.britannica.com/biography/Sandra-Cisneros — باسم: Sandra Cisneros — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
  4. ^ معهد محرر في قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت: http://www.isfdb.org/cgi-bin/ea.cgi?211317 — باسم: Sandra Cisneros — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017
  5. ^ http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12312553m — تاريخ الاطلاع:عشرة أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  6. ^ Doyle 1994، صفحة 6
  7. ^ Doyle 1996، صفحة 54
  8. ^ Madsen 2000، صفحة 107
  9. ^ Doyle 1994، صفحة 6
  10. ^ Madsen 2000، صفحة 107
  11. ^ Doyle 1996، صفحة 54
  12. ^ Cruz 2001، صفحة 910
  13. ^ Madsen 2000، صفحة 106
  14. ^ Bennett, Steve (2016-03-15). "Sandra Cisneros returns to S.A." San Antonio Express-News. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2018.
  15. ^ Ganz 1994، صفحة 20
  16. ^ Ganz 1994، صفحة 21
  17. ^ Voices from the Gaps نسخة محفوظة 28 مارس 2009 على مسقط واي باك مشين.
  18. Dasenbrock 1992، صفحة 302
  19. ^ "Sandra Cisneros: Listen, to Give Women the Catharsis of Being Heard and Believed". Texas Monthly. May 9, 2018. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2019.
  20. ^ Doyle 1996، صفحة 53
  21. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2008. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  22. ^ Ganz 1994، صفحة 24
  23. Cisneros, Sandra (2015-07-30), , sandracisneros.com, مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2009, اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2008 CS1 maint: ref=harv (link)
  24. ^ Rimer, Sara (July 13, 1998). "San Antonio Journal; Novelist's Purple Palette Is Not to Everyone's Taste". نيويورك تايمز. نسخة محفوظة 18 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.
  25. ^ Rodríguez Aranda 1990، صفحات 71–72
  26. ^ Ganz 1994، صفحة 26
  27. Ganz 1994، صفحة 27
  28. ^ , macondofoundation.org, 2008, مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 2018, اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2008 CS1 maint: ref=harv (link)
  29. ^ Bennett, Steve (2008-07-27), "Macondo—words as weapons", mySA entertainment, mysanantonio.com, مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020, اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2008 CS1 maint: ref=harv (link) [وصلة مكسورة]
  30. ^ , macondofoundation.org, مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2012, اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2008 CS1 maint: ref=harv (link)
  31. ^ , macondofoundation.org, مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2012, اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2008 CS1 maint: ref=harv (link)
  32. ^ , macondofoundation.org, مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2012, اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2008 CS1 maint: ref=harv (link)
  33. ^ , sandracisneros.com, مؤرشف من الأصل فيعشرة أكتوبر 2008, اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2008 CS1 maint: ref=harv (link)
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:14:10
التصنيفات: مواليد 1954, مواليد في شيكاغو, خريجو مدارس في قلب يسوع الأقدس, روائيات أمريكيات, روائيون أمريكيون في القرن 20, روائيون أمريكيون في القرن 21, كاتبات أمريكيات في القرن 20, كاتبات أمريكيات في القرن 21, كاتبات قصة قصيرة أمريكيات, كتاب أمريكيون من أصل مكسيكي, كتاب قصص قصيرة أمريكيون في القرن 20, كتاب قصص قصيرة أمريكيون في القرن 21, كتاب من شيكاغو, خريجو جامعة لويولا شيكاغو, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: الأرشيف كعنوان, CS1 maint: ref=harv, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ أبريل 2012, صفحات تستخدم خاصية P18, مواليد 20 ديسمبر, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P569, صفحات تستخدم خاصية P19, صفحات تستخدم خاصية P27, صفحات تستخدم خاصية P69, صفحات تستخدم خاصية P106, صفحات تستخدم خاصية P1412, صفحات تستخدم خاصية P101, صفحات تستخدم خاصية P108, صفحات تستخدم خاصية P641, صفحات تستخدم خاصية P166, صفحات تستخدم خاصية P856, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, بوابة الولايات المتحدة/مقالات متعلقة, بوابة المكسيك/مقالات متعلقة, بوابة شعر/مقالات متعلقة, بوابة أدب أمريكي/مقالات متعلقة, بوابة أعلام/مقالات متعلقة, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة أدب/مقالات متعلقة, بوابة السويد/مقالات متعلقة, بوابة ألمانيا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P2013, صفحات تستخدم خاصية P2003, صفحات تستخدم خاصية P2963, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P213, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P906, صفحات تستخدم خاصية P268, صفحات تستخدم خاصية P396

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تفاصيل اجتماع مبادرة "5+5 دفاع" بالرباط

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:20:30
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

كرواتيا تظفر بـ"البرونزية" والمغرب يكتفي بالمركز الرابع

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:19:51
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 93%

انتخابات تونس.. ما هي صلاحيات البرلمان القادم؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:19:37
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 88%

النفط وإدارة بايدن رحلة إعادة بناء المخزونات

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:19:53
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 89%

نجم فرنسا يتمنى فوز ميسي بكأس العالم على حساب بلاده

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:19:57
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 98%

إفران تسجل أعلى نسبة.. مقاييس الأمطار بالمغرب خلال الـ24 ساعة الأخيرة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:20:31
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 57%

3 حالات وفاة بفيروس كورونا في المغرب خلال آخر 24 ساعة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:20:29
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

التونسيون يصوتون لانتخاب برلمان.. وسعيد: لا تفوتوا الفرصة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:19:38
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 86%

الصدر يتوعد الملتحقين بحركة سياسية دينية جديدة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-17 18:19:40
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 93%

تحميل تطبيق المنصة العربية