عبد العزيز رحابي

عبد العزيز رحابي ، من مواليد 21 يناير 1954 في منى ( نطقمة ) هودبلوماسي وسياسي جزائري.

سيرة

ولد عبد العزيز رحابي في 21 يناير 1954 في مونة، نطقمة الجزائر. وقد شغل على التوالي منصب نائب مدير حماية المواطنين بالخارج في MAE ، مستشار الشؤون السياسية والاقتصادية في السفارة الجزائرية في ألمانيا ، ومدير الصحافة والإعلام والمتحدث باسم وزارة الخارجية. الشؤون الخارجية ، قبل حتى يصبح مدير ديوان الوزير الأخضر الإبراهيمي .

في عام 1991 ، تم تعيينه من قبل الرئيس شادلي بن حديث سفيراً للجزائر لدى المكسيك وأمريكا الوسطى (نيكاراغوا، كوستاريكا، غواتيمالا، هندوراس، بليز، السلفادور).

في عام 1994 ، تم تعيينه من قبل الرئيس ليامين زروال ، سفير الجزائر في إسبانيا، وممثل الجزائر في المنظمة العالمية للسياحة (UNWTO) والمجلس الدولي للزيتون في مدريد.

في عام 1998 ، أصبح وزيراً للثقافة والاتصال ومتحدثاً حكومياً في عهد زروال .

في أبريل 1999 ، قدم استنطقته التي تم رفضها. أنهى مهامه في 27 يونيو1999 ، تم تعيينه مستشارًا لرئيس الحكومة إسماعيل حمداني، وهومنصب لم يشغله أبدًا ؛

منذ ذلك الحين، كرس نفسه للتدريس في الجزائر والخارج. وقد حاضر في الكثير من الجامعات الأجنبية.

عضوفي هيئة تحرير المجلة الجزائرية للعلاقات الدولية (1987-1991)

عضوالجمعية الجزائرية للعلاقات الدولية (2001 - 2001)

وقد نشر الكثير من الدراسات حول العملية الأورو-متوسطية واتحاد المغرب العربي وقضية الصحراء الغربية والأمن الإقليمي.

أنشطة المعارضة السياسية :

يساهم بانتظام في النقاش حول الأخبار الوطنية وقضايا السياسة الخارجية الجزائرية.

عضومؤسس في التنسيق الوطني للحريات والانتنطق الديمقراطي .

في عام 2016 ، ترأس مؤتمر آلية التشاور ومتابعة المعارضة المعروفة باسم مازفران 2 .

منسق منتدى الحوار الوطني (عين بنيانستة تموز 2019)

أحداث 2019

في سياق الحركة الشعبية لعام 2019 ، يعبر عن نفسه ويصرح بأن "الرئيس ( بوتفليقة ) يسخر من الشعب" . في يونيو، كان مسؤولاً عن تنسيق مؤتمر المعارضة فيستة يوليو . في هذا المؤتمر، أعرب أنه يطالب برحيل حكومة نور الدين بدوي ، لأنه يعتبر حتى الحكومة تمثل "مقاومة للتغيير" .

مهنة

مدير الصحافة والإعلام، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية .

سفير الجزائر لدى المكسيك وأمريكا الوسطى (نيكاراغوا، كوستاريكا، غواتيمالا، السلفادور، هندوراس وبليز). عضومؤسس وأول رئيس لغرفة تجارة العالم العربي بالمكسيك.

سفير الجزائر في اسبانيا.

وزير الثقافة والاتصال السابق، والمتحدث باسم الحكومة الجزائرية من 1998 إلى 1999 .

الإنجازات

قطاع الاتصالات :

القوانين والقوانين المقترحة

قدمت في آذار / مارس 1999 وصوتت في حزيران / يونيه 1999 قانونا للإعلان يحظره مجلس الأمة حتى يومنا هذا ؛
منعت في المؤتمر الوطني لنواب الشعب مشروع قانون على الاستطلاع حتى الآن.

قطاع الثقافة

معارضة العملية المتقدمة لخصخصة ENAG (الشركة الوطنية للفنون التخطيطية Reghaia)
المعارضة من أجل البيع للأفراد الممتلكات الثقافية (الفلل التراث) وتمديد شعباني مدينة على حساب القناة ^{(القرن ال16)}
الالتزام بإجراء حماية وتصنيف الميراث.

قطاع الصحافة :

فتح وسائل الإعلام العامة للمعارضة والحساسيات السياسية والاجتماعية
حمل الحظر على واردات وسائل الإعلام المطبوعة الدولية
حمل حظر اعتماد المراسلين الجزائريين في وسائل الإعلام الدولية
حمل الحظر المفروض على نشر 32 عنوانًا من الصحافة المكتوبة
حمل احتكار ANEP على الإعلان المؤسسي
إنشاء نقطة الصحافة الأسبوعية للمتحدث الرسمي باسم الحكومة

مراجع

^ liberte-algerie.com. "La CNLTD trace son programme d'actions: Toute l'actualité sur liberte-algerie.com". http://www.liberte-algerie.com/ (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2019. روابط خارجية في |مسقط= (مساعدة)
^ rédaction, La (2016-03-29). "Selon Abdelaziz Rahabi, l'ICSO proposera des « moyens de sortie de crise »". Live News Algérie (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2019.
^ "Algérie : Un ancien ministre affirme que Bouteflika se moque du peuple". Observ'Algérie (باللغة الفرنسية). 2019-03-11. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو2019.
^ "Conférence de l'opposition duستة juillet : Abdelaziz Rahabi désigné coordinateur". TSA (باللغة الفرنسية). 2019-06-26. مؤرشف من الأصل فيتسعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو2019.
^ "Rahabi exige le départ du gouvernement Bedoui". Al HuffPost Maghreb (باللغة الفرنسية). 2019-07-09. مؤرشف من الأصل فيتسعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو2019.
^ "Abdelaziz Rahabi, ancien ministre de la Culture et de la Communication". Djazairess. 2007. مؤرشف من الأصل في 09 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2017.