منظر لبعض منازل مدينة إفران

إفران (بالأمازيغية: ⵉⴼⵔⴰⵏ Ifran) مدينة مغربية تقع قرب مدينتي فاس ومكناس بإقليم إفران وتضم 14.659 نسمة (إحصاء 2014). تعتبر إفران من أقدم المدن المغربية الجبلية وتقع على ازدياد 1.655 فوق سطح البحر وتمتاز بالبرد القارس والثلوج التي تغطي سفوح جبالها في الخريف والشتاء واعتدال الجوفي الصيف والربيع، وتجذب الزائري بشلالاتها المائية وطبيعتها الخضراء. كما تعتبر أنظف المدن العربية والثامنة عالميا حسب دراسات بريطانية وسويسرية .

التأثيل

إفران حدثة أمازيغية تعني الكهوف، والتسمية مستوحاة من المغارات المنتشرة حول محيطها الطبيعي. قديما كان يطلق عليها لقب "أورتي" وهي حدثة أمازيغية تعني البستان أوالحديقة، تلقب بسويسرا العرب لطابعها الأوروبي.

مناخ وحياة برية

تشهد هذه البلدة نزول الثلوج خلال أشهر الشتاء وبرودة المناخ خلال فصل الصيف. إفران هي أيضا المكان الذي سجلت فيه أدنى درجة للحرارة في أفريقيا: -23 درجة مئوية، في عام 1935. من بين الحيوانات الموجودة في المناطق المجاورة المكاك البربري المهدد بالانقراض. من بين أنواع الأشجار التي تنموطبيعيا في المنطقة هناك الأرز الأطلسي والبلوط وسيكامور لندن المستورد من الخارج.

تاريخ

يعود تاريخ أول سكنات دائمية في المنطقة إلى القرن السادس عشر، قرية سيدي عبد السلام والمسماة زاوية سيدي عبد السلام أومجرد الزاوية هواسم سيدي عبد السلام المِؤ سس لمجتمع هذه المنطقة في وادي تزقويت الواقع على بعد سبع كم. من مصب نهر البلدة الحالية.

تكونت في البداية من مساكن كهفية محفورة في الحجر الجيري لجدار الوادي. فقط في ما يقارب السنوات الخمسين الأخيرة بدأ سكانها في بناء مساكن فوق الأرض. الكهوف التي تقع الآن تحت هذه المنازل ما زالت تستخدم كحضائر للحيوانات وأماكن للخزن. وبحلول منتصف القرن السابع عشر بدت زاوية سيدي عبد السلام متطورة بما فيه الكفاية للحصول على إقطاع أومنح أرض من السلطان الرشيد بن علي الشريف.

امتد الإقطاع من منبع إفران الحالية في أسفل وادي تزقويت وحتى خندق الحاجب. كانت الأراضي الزراعية ملكية خاصة أما المراعي فكانت تحت تصرف الجماعات القبلية. وقد خضع السكان القبليون في منطقة إفران - عزروإلى الحكم الاستعماري بعد فترة من المقاومة (1913-1917).المقاومة استمرت في أعالي الجبال (تيماحديت، جبل فزاز) حتى عام 1922.

الوقت الحاضر

أحد شوارع إفران

أنشأت مدينة إفران الحديثة من قبل الإدارة الفرنسية في عام 1929 على أراض صودرت من سكان الزاوية وكان الغرض حتى تكون المدينة "محطة على التل" ومكان بارد تقضي فيه الأسر المستعمرة فصل الصيف، وقد صممت أصلا وفق النموذج الحضري ل "الجاردن سيتي" (مدينة الحدائق) السائد حينذاك. ودعت الخطة لإنشاء شاليهات صيفية على طراز منازل جبال الألب المحاطة بالحدائق والشوارع المنحية المحفوفة بالأشجار. كما بني قصرا ملكيا للسلطان محمد الخامس بن يوسف وكانت أول المباني العامة للمدينة هي مخط للبريد وكنيسة. وعلاوة على ذلك، تم بناء سجن أصبح بعدها معسكر لاسرى الحرب خلال الحرب العالمية الثانية. كما هوالحال في أي مكان آخر في المغرب، نشأت بعد زمن قصير مدينة أكواخ تدعى تمدقين بالقرب من المستعمرة. انها مساكن للمغاربة (من الخادمات والفلاحين، وغير ذلك) الذين كانوا يخدمون المنتجعين الفرنسيين. كانت تمدقين مفصولة بواد عميق عن الجاردن سيتي عائدة للاحتلال. بعد الاستقلال تم ببطء شراء الممتلكات الفرنسية في الجاردن سيتي الأصلية من قبل المغاربة. وتم توسيع المدينة وتجهيزها بمسجد وسوق بلديات وأماكن سكنية عامة. وعلاوة على ذلك، فقد أعيد بناء حي تمدقين وتمت تهيئته بالمرافق المدنية المناسبة. في عام 1979 أصبحت إفران مقرا لإدارة مقاطعة تحمل نفس الاسم، وأنشأت فيها بعض الخدمات الحكومية. في عام 1995 افتتحت جامعة الأخوين العامة والتي يتم التدريس فيها باللغة الإنكليزية وحسب المناهج الجامعية الأميركية وساعد هذا على جعل إفران مرة أخرى منطقة سياحية مرغوب فيها على النطاق المحلي. ونتيجة لذلك، لا تزال إفران مستمرة بالتطور كمنتجع للصيف والشتاء. يجري الآن تهديم الشاليهات القديمة في وسط المدينة والاستعاضة عنها بمجمعات سكنية، في حين تنتشر مراكز الإجازات والمنازل الكبيرة على مشارف المدينة. تتكون معظم جبال الأطلس المتوسط من سلسلة هضاب من الحجر الجيري. وبالقرب من إفران في الأطلس المتوسط توجد غابات الأرز. تهطل على هذه الهضاب كميات كبيرة من الأمطار بنسبة حوالي 1000 ملم سنويا في إفران وبالطبيعة فهي مشجرة بغابات البلوط والارز بالتناوب. يقع الأطلس المتوسط في وسط المغرب ويشكل خزانا للمياه الطبيعية، فالكثير من أنهار البلاد المهمة المولوية وسيبووبورقرق وأم ربيع تنبع منه.على الرغم من توسطه، فالأطلس المتوسط كان تاريخيا "الربع الخالي". بالرغم من حتى المنطقة يمر بها التجار بانتظام، وبالرغم من إذا المراعي الصيفية الألبية كان يأتيها الرعاة، فإن قسوة المناخ وعدم خصوبة التربة نسبيا طالما شكلا عائقا للمستوطنات البشرية الدائمة.اليوم لا يزال الأطلس المتوسط من أقل المناطق المأهولة بالسكان في المغرب، حتى بالمقارنة مع غيره من المناطق الجبلية مثل الأطلس الأعلى والريف. مدينة إفران الحديثة أنشأت من قبل الإدارة الفرنسية في عام 1928. صغير قلعة عويد تزقويت (وهي الآن جزء من القصر) المطلة على عويد تزقويت تم بناؤها خلال فترة الغزوالعسكري من أجل تأمين الطريق بين فاس والخنيفرة عبر الجبال. فإن المشهد المنحدر بلطف، بينابيعه العذبة أزهاره البرية منح الإمكانية في حتىقد يكون منتجع صيفي لعوائل الاحتلال الموجودة في سهل سايس ومكناس وفاس. خمسين هكتار من الأراضي الزراعية في الزاوية، في منطقة عينت أصلا كتورثيت أو"حديقة"، صودرت لهذا المشروع. كانت إفران بمثابة "محطة تل" أونوع من المستعمرات السكنية.

كان البريطانيون من الأوائل الذين أنشؤا هذا النوع من المنتجعات في الهند، وأشهرها سيملا في جبال الهيمالايا والتي كانت بمثابة "عاصمة الصيف" لهم. بنى الفرنسيون محطات تل مماثلة في الهند الصينية، كدالات التي أنشئت في عام 1921، ليست إفران هي محطة التل الوحيدة التي تم انشاؤها في المغرب، فقد بنى الفرنسيون محطة أخرى في إيموزر المجاورة، وكذلك في أوكايمدين في الأطلس الأعلى. المحطات التلية لديها بعض السمات المشهجرة، لكونهم مخصصين للأسر المغتربة من الأوربيين.

وأنها غالبا ما تكون مصممة بكيفية ترمي لتذكير سكانها المغتربين بأوطانهم البعيدة. وقد اقتبس النمط المعماري الذي اعتمد فيها من البلد الأم من أجل حتى تبدوالمنطقة بمثابة "إنجلترا الصغيرة" أو"فرنسا الناعمة". هذا هوالحال في إفران حيث استخدمت أساليب بناء جبلية مختلفة مثل "دار الباسك" "جورا" و"سافوي". وعلاوة على ذلك، فقد تم جلب الأشجار والنباتات المزهرة من بلد المنشأ الأوروبية. وكان القصد من ذلك أيضا هوجعل المكان أكثر شبها بالوطن الأصلي. في إفران تم استيراد أشجار الأرجوان وأشجار السيكامور (platanes)، وأشجار الكستناء (marronniers وchâtaigniers) وشجرة الزيزفون (زيزفون) (tilleuls) كلها استوردت لهذا الغرض.

العمران

حافظت المدينة على الطابع المعماري الخاص الذي أقامه المستعمر الفرنسي في سنوات 1930 واستمرت البلدة في المحافظة على هذا الطراز المعماري والذي يستوحي البيوت الشتوية الجبلية التي توجد بالمحطات العالمية مثل «سان موريتز» وغيرها.

إفران "جاردن سيتي"

تمثال للأسد الأطلس في حديقة للمدينة

صممت إفران وفقا للنموذج الحضري المعروف ب "جاردن سيتي" أومدينة الحدائق الشائع في أوروبا الغربية في فترة ما بين الحربين العالميتين. مفهوم الجاردن سيتي نشأ أصلا في بريطانيا كنموذجا للإصلاح الاجتماعي الرامي لحل مشاكل المدن الصناعية في القرن التاسع عشر.بيد انها في حلول العشينات فقدت هدفها الاجتماعي لكي تكون أحد التصميمات الحضرية.تطلبت الجاردن سيتي كثافة سكانية قليلة تشتمل على منازل عائلية منفصلة تماما أوشبه منفصلة عن بعضها البعض محاطة بالحدائق.علاوة على ذلك، من أجل الخروج عن خطط بناء العصر الصناعي فإن الجاردن سيتي بنيت بشوارع منحنية محفوفة بالأشجار.في الواقع إذا معظم هذه المدن هي من الضواحي الغنية، وليست مدن في حد ذاتها.فهي تلبي أذواق الطبقة فوق المتوسطة التي يمكنها امتلاك السيارات والممتلكات الخاصة في الضواحي. وهي تعطي صورة للحياة الريفية بعمارتها القروية وشوارعها المنحنية وكثرة أشجارها لجماعة من الناس كانوا في الواقع يعملون في المدن الكبرى.وضعت الخطة الأولية للجاردن سيتي في إفران في عام 1928 في الرباط من قبل خدمات التقنية لمخط مراقبة البلديات، وهي قسم في مديرية الشؤون السياسية.تتضمن خطة عام 1928—لحي يعهد اليوم باسم حي رياض—كل السمات النمطية للجاردن سيتي:شوارع منحنية تحمل أسماء نباتات (شارع ليلاس وشارع تيليولس tilleuls، وما إلى ذلك)، ومنازل على غرار الشاليهات.وتشغل المنازل حيزا قدره 40% فقط من مساحة الأرض؛ والباقي كان لا بد من غرسه كحديقة.علاوة على ذلك، فإن أجزاء كبيرة من وسط المدينة كانت تحتله الحدائق العامة.ويمكن للمرء حتى يرى بعض العمارة الأصلية، وخصوصا في الأحياء المجاورة للبلدية وفندق بيرس نيج Perce Neige.وصممت منازل الصيف المبنية للمستوطنين من قبل الكثير من المهندسين المعماريين الذين بنوا الأجزاء الأوروبية من الدار البيضاء والرباط.في حين حتى البناء الأوروبي في هذه المدن الكبرى كانت مبتكرة وحديثة عمدا، بنيت منازل إفران طبقا للأساليب الأوروبية التقليدية والتي تشبه ما موجود في ضواحي المدن الفرنسية المعاصرة المدن.

مباني عامة

وكانت أول مباني إفران العامة هومخط للبريد وكنيسة كاثوليكية.وقد صممت الكنيسة التي قدست في عام 1939 من قبل بول تورنون (1881-1964) الذي حاز على جائزة مرموقة من روما والذي كان قد صمم أيضا كنيسة القلب المقدس Sacré Cœur في الدار البيضاء. وقد آزر وظيفة المنتجع في المدينة الجديدة بناء عدد من الفنادق.وكان أول فندق رئيسي في إفران هوالباليما Balima، التي هدمت في الثمانينات.الفندق الرئيسي الآخر هوفندق جراند والذي تم تحديثه مؤخرا. كما بني قصرا ملكيا للسلطان محمد بن يوسف.إلى غير ذلك فإن إفران هي مدينة "امبريالية" فهي تحتوي على قصرا ملكيا وتستفيد من الرعاية الملكية.المؤسسة الأخيرة الجديرة بالذكر في السنوات الأولى من تاريخ إفران هي السجن.كان السجن بمثابة معسكر لأسرى الحرب خلال الحرب العالمية الثانية. والأرجح بالنسبة لأصل تمثال الأسد في إفران هوانه نحت طوعا من قبل سجين إيطالي من نتوء من الحجر الجيري.لم تعد السجون قائمة.كما تم تحويل المسقط، والذي يقع قبالة أكاديمية الشرطة ومفوضية الشرطة الجديدة، إلى مخيم صيفي لوزارة العدل. إن محطة التل المجودة في الجاردن سيتي تبدوفي مكانها الشاهق على الأطلس المتوسط وكانها من ضواحي الطبقة المتوسطة في فرنسا.كان الواقع الاستعماري في المكان واضحا في ناحيتين.أولا لم يعوض سكان زاوية سيدي عبد السلام، وهم الأصحاب الأصليين للأرض التي بنيت عليها المدينة، عن خسائرهم على الوجه السليم.ثانيا، لم تكن الخطة الأولية للمدينة كاملة.خصصت مبالغ للإسكان والبنية التحتية لمالكي المنازل من المحتلين، ولكن ليس للخادمات المغربيات، أوعمال الحدائق، أوالحراس الذين يعملون من أجلهم.ولعدم عثورهم على أي مساكن في الأراضي الرسمية، فقد اضطر هؤلاء الناس لبناء منازلهم على مسافة بعيدة نوعا ما، عبر واد في شمال المدينة.كما هوالحال في أي مكان آخر في المغرب، نشأت مدينة أكواخ بالقرب من المستعمرة.وهذا هومنشأ تمدقين (والتي يطلق عليها رسميا هاي أطلس).

السياحة

كانت الوجهة التي يقصدها المقاومون الفارون من قبضة المستعمر الفرنسي، أصبحت فيما بعد من أفضل الأماكن التي يقصدها الزائري للاستمتاع بالجواللطيف والمعتدل وأصبحت منتزها للعديد من الأسر المغربية والسياح. إفران من القابلات السياحية القليلة في المغرب التي تعهد اكتظاظا على طول العام، إذ يتوافد عليها سياح أجانب في الشتاء والخريف لمزاولة رياضة التزلج على الجليد، لتلتقي نخبة الـ«جيت ـ سيت» المغربية ومحبوالثلوج، إذ توجد محطات شتوية خاصة للمارسة التزلج على الجليد ك «ميشليفن» المعروفة والتي يوجد بها منتجعات سياحية ومطاعم لاستضافة زائريها.

توفر المحطة جميع الإمكانيات لاستئجار أوشراء متطلبات مزاولة الرياضات المرتبطة بالثلج إلى جانب إمكانية تقديم دروس للمبتدئين في هذا النوع من الرياضات بأثمان أحيانا جد مرتفعة. في فصل الصيف، تظل المدينة القابلة التي يقصدها الناس بفضل مناخها المعتدل والذي يجعل سكان المناطق الحارة جدا كسكان مدينتي فاس ومكناس يقدمون على الاصطياف بها. تعهد إفران أيضا كمحطة هامة يقصدها محبورياضة القنص البري والتي يفتتح موسمها في الخريف وتعهد مشاركة كثيفة سواء من المغاربة، أوالأجانب.

بحيرة ضايا عوا في إفران

وتعتبر إفران من المدن المغربية الأكثر انفتاحا بفضل تواجدها على قابلة الطرق المؤدية إلى فاس ومكناس من جهة وإلى مدينة إرفود ومراكش (جنوب المغرب) من جهة أخرى، وقد كانت أزروالتي عهدت توافد أشهر القبائل الأمازيغية (بني مّيلد) من أبرز الأسواق التجارية بالمنطقة، حيث كانت تعرض القبائل أبرز منتوجاتها التقليدية خصوصا الزربية الأمازيغية المعروفة باسم (الحنبل) وكذا المنتوجات الخشبية والنقش والحديد. وقد اشتهرت أزروكونها شهدت تشييد أول مدرسة في المغرب لتلقين اللهجة الأمازيغية في عام 1960.

مراجع

  1. ^   "صفحة إفران في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو2020.
  2. ^ المملكة المغربية، المندوبية السامية للتخطيط. population.pdf "الإحصاء العام للسكان والسكنى 2004" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) (PDF) (باللغة العربية والفرنسية). صفحات 65–66. مؤرشف من الأصل (pdf) في 1 مايو2015. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2012. صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  3. ^ المحرر: المندوبية السامية للتخطيط
  4. ^ http://rgph2014.hcp.ma/file/166326/
  5. ^ س. مايكل هوغان، 2008)
  6. ^ روبن Gauldie جولدي، المغرب

مصادر

  • روبن جولدي، Gauldie المغرب نيوهولاند الناشرين ISBN 1-84773-095-7، 9781847730954 128 صفحة
  • س. مايكل هوغان، (2008) ، Globaltwitcher.com. نيكلاس سترومبرغ

الروابط الخارجية


تاريخ النشر: 2020-06-01 18:45:07
التصنيفات: أماكن مأهولة في إقليم إفران, عواصم أقاليم المغرب, مجتمعات يهودية تاريخية, مدن المغرب, منتجعات ومناطق تزلج في المغرب, مرجع من ويكي بيانات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات برابط تشعبي خاطئ, صيانة CS1: لغة غير مدعومة, مرجع جغرافي من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1376, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1538, صفحات تستخدم خاصية P473, صفحات تستخدم خاصية P1566, خريطة موقع من ويكي بيانات, بوابة الأمازيغ/مقالات متعلقة, بوابة المغرب/مقالات متعلقة, بوابة تجمعات سكانية/مقالات متعلقة, بوابة جغرافيا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P214, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات مع الخرائط

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ندوة فكرية حول تراث الفقيه محمد ابن الموقت المراكشي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:27:46
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 64%

الحكومة الإسبانية تؤكد مغربية الصحراء في جريدتها الرسمية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:27:10
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

بلينكن في إسرائيل لمناقشة مقترح الهدنة في غزة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:29:47
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

الحكومة الإسبانية تؤكد مغربية الصحراء في جريدتها الرسمية

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:27:00
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 53%

ندوة فكرية حول تراث الفقيه محمد ابن الموقت المراكشي

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:27:40
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 56%

“حماس” تقترح خطة لوقف إطلاق النار لمدة 135 يوما

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:27:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 59%

“حماس” تقترح خطة لوقف إطلاق النار لمدة 135 يوما

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:27:29
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 59%

بلينكن في إسرائيل لمناقشة مقترح الهدنة في غزة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-07 12:29:45
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

تحميل تطبيق المنصة العربية