ليليان مولر غيلبريث

كانت ليليان إيفلين مولر غيلبريث (24 مايو1878 - 2 يناير 1972) عالمة نفس أمريكية ومهندسة صناعية ومستشارة ومفهمة، وكانت رائدة في تطبيق فهم النفس على دراسات الوقت والحركة. وُصفت في أربعينيات القرن العشرين بأنها «عبقرية في فن المعيشة». تُعد غيلبريث واحدة من أُوَل المهندسات اللاتي حصلن على درجة الدكتوراه، وأول عالمة نفس صناعي. كانت هي وزوجها فرانك بانكر غيلبريث، من خبراء الكفاءة الذين ساهموا في دراسة الهندسة الصناعية، وخاصة في مجالات دراسة الحركة والعوامل البشرية. «أقل تكلفة بالدزينة» (1948) و«حسناوات على أهبة الاستعداد» (1950)، هما كتابان ألّفهما اثنان من أطفالهما (إرنستين وفرانك الابن) يرويان سيرة حياتهم العائلية، ويصفان كيفية تطبيق دراسات الوقت والحركة على التنظيم والأنشطة اليومية لعائلتهم الكبيرة. حُوّل كلا الكتابين لاحقًا إلى أفلام طويلة.

نشأتها وتعليمها

وُلدت ليلي إيفلين مولر في أوكلاند بكاليفورنيا في 24 مايو1878، لآني (ديلجر) ووليام مولر، الذي كان تاجرًا للوازم البناء. كانت الطفل الثاني وأكبر أطفال الأسرة التسع الناجين، إذ توفيت طفلتهما الأولى، آنا أديليد، بعمر أربعة أشهر. كان جميع من والديها الثريين من أصل ألماني. تلقت مولر تعليمها في المنزل حتى سن التاسعة، ثم بدأت التعليم الرسمي في الصف الأول في مدرسة ابتدائية حكومية وأحرزت تقدمًا سريعًا في إنهائها للصفوف. انتُخبت لمنصب نائب رئيس فصل التخرج في مدرسة أوكلاند الثانوية، وتخرجت بتقدير ممتاز في مايو1896.

واصلت مولر، التي غيرت اسمها إلى ليليان أثناء دراستها الجامعية، تعليمها في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، حيث سافرت بواسطة الترام من منزل والديها في أوكلاند. تخرجت من الجامعة في عام 1900، وحصلت على شهادة التدريس ودرجة البكالوريوس في الأدب الإنجليزي، وكانت أول متحدثة لحفل التخرج في الجامعة.

التحقت مولر بجامعة كولومبيا، وكانت تنوي الحصول على درجة الماجستير في الأدب والدراسة مع براندر ماثيوز، وهومحرر ومفهم مشهور، لكنها سرعان ما أدركت أنه لم يسمح للنساء بالدراسة معه أوحضور محاضراته. بعد حضورها لدورات إدوارد ثورندايك في فهم النفس، التفتت إلى ثورندايك ودراسة فهم النفس لأنه قبِل تدريس الطالبات. بعد سقم مولر وعودتها إلى المنزل، أكملت درجة الماجستير في الأدب في جامعة كاليفورنيا، بيركلي في عام 1902. كان موضوع أطروحتها مسرحية بِن جونسون «معرض بارثولوميو».

بدأت مولر دراساتها للحصول على درجة الدكتوراه في جامعة كاليفورنيا، لكنها أخذت إجازة للسفر في أوروبا في ربيع عام 1903. بعد زقابلا من فرانك بانكر غيلبريث في عام 1904 وانتنطقها إلى نيويورك، أكملت أطروحة الدكتوراه من جامعة كاليفورنيا، بيركلي في عام 1911، لكنها لم تحصل على الشهادة بسبب عدم امتثالها لشروط الإقامة لمرشحي الدكتوراه. نُشرت الرسالة في عام 1914 بعنوان «سيكولوجية الإدارة: وظيفة العقل في وضع طرق للحدّ من النفايات وتعليمها وتثبيتها».

بعد انتنطق عائلة غيلبريث إلى بروفيدنس، رود آيلاند، التحقت بجامعة براون. وحصلت على الدكتوراه في فهم النفس التطبيقي في عام 1915، ما جعلها أولى رواد الإدارة الصناعية الحاصلين على الدكتوراه. كان موضوع أطروحتها عن طرائق التعليم الفعالة وعنوانها «بعض جوانب القضاء على النفايات في التعليم».

الزواج والأسرة

التقت ليليان مولر بفرانك بانكر غيلبريث في يونيو1903 في بوسطن، ماساتشوستس وهي في طريقها إلى أوروبا بصحبة مرافقها، الذي كان أحد أقارب فرانك. كان فرانك قد تدرب في الكثير من مهن البناء في الشرق، وأسس شركة للمقاولات مع ممحرر في بوسطن ونيويورك ولندن.

تزوج الاثنان في 19 أكتوبر 1904، في أوكلاند، كاليفورنيا، واستقرا في نيويورك. انتقلا بعد ذلك إلى بروفيدنس، رود آيلاند، واستقرا في نهاية المطاف في مونكلير، نيوجيرسي. بعد وفاة فرانك المفاجئة بنوبة قلبية في 14 يونيو1924، لم تتزوج ليليان مرة أخرى.

أصبح الزوجان -كما خطّطا- والدَين لعائلة كبيرة تضم ثلاثة عشر طفلًا.

حياتها المهنية

لأكثر من أربعين عامًا، جمعت مهنة غيلبريث بين فهم النفس ودراسة الإدارة الفهمية والهندسة. وضمّنت أيضًا وجهات نظرها بصفتها زوجة وأمًّا في أبحاثها وكتاباتها واستشاراتها. أصبحت غيلبريث رائدة في ما يعهد الآن بفهم النفس الصناعي والتنظيمي، إذ ساعدت المهندسين الصناعيين على إدراك أهمية الأبعاد النفسية في العمل. بالإضافة إلى ذلك، كانت أول مهندسة أمريكية على الإطلاق تجمع بين فهم النفس والإدارة الفهمية. (طرحت غيلبريث مفهوم استخدام فهم النفس لدراسة الإدارة في مؤتمر كلية دارتموث للإدارة الفهمية في عام 1911).

بالإضافة إلى الإدارة المشهجرة لشركة غيلبريث، التي كانت شركة استشارية في مجال الهندسة والأعمال، خطت ليليان وفرانك الكثير من المنشورات جميع على حدة، بالإضافة إلى تأليف مشهجر لعدة خط وأكثر من خمسين ورقة بحثية حول مجموعة متنوعة من المواضيع الفهمية. ومع ذلك، لم تُذكَر ليليان دائمًا كمؤلفة مشاركة في منشوراتهما المشهجرة، من الممكن بسبب مخاوف الناشرين من كونها محررة. على الرغم من حتى أوراقها المعتمدة تضمنت شهادة الدكتوراه في فهم النفس، تُذكَر ليليان في منشوراتهما المشهجرة بتواتر أقل من زوجها، الذي لم يلتحق بالكلية أبدًا.

كان الزوجان على يقين بأن الأفكار الثورية لفريدريك وينسلوتايلور لن تكون كافية ولا سهلة التطبيق؛ إذ يحتاج تطبيقها عملًا شاقًا من جانب المهندسين وفهماء النفس لإنجاحها. اعتقدا أيضًا حتى الإدارة الفهمية كما صاغها تايلور لم تكن كافية عندما تعلق الأمر بإدارة العنصر البشري في أرضية المتجر. ساعد الزوجان على صياغة نقد بنّاء للتيلورية؛ وحظي هذا النقد بدعم المديرين الناجحين الآخرين.

بعد وفاة فرانك وانتهاء فترة الحداد، وجدت ليليان حتى ولاء العملاء لزوجها خارج عن سيطرتها، عندما لم يجدّد ثلاثة من أكبر عملائها العقود أوألغوها. عرض عليها الشركاء المقربون العمل في شركاتهم، لكنها أرادت الإبقاء على نشاط فرانك في السوق.

دراسة الوقت والحركة والتعب

كانت غيلبريث وزوجها شريكين متساويين في شركة غيلبريث للاستشارات الهندسية والإدارية. واستمرت في إدارة الشركة لعدة عقود بعد وفاته في عام 1924. كان الزوجان -كلاهما رائد في الإدارة الفهمية- بارعَين بشكل خاص في إجراء دراسات الوقت والحركة. أطلقا على منهجيّتهما اسم نظام غيلبريث واستخدما الشعار «الطريقة الوحيدة الأفضل لإنجاز العمل» للترويج لها. طوّر الزوجان أيضًا تقنية جديدة لإجراء دراساتهما تستخدم آلة تصوير سينمائية لتسجيل آليات العمل. مكّنت هذه الملاحظات المُصوَّرة الزوجين من إعادة تصميم الآلات بكيفية تناسب حركة العمال لتحسين الكفاءة وتقليل التعب. كان بحثهما في دراسة التعب سبّاقًا للأرغونوميات. بالإضافة إلى ذلك، طبّقا نهجًا إنسانيًا في الإدارة الفهمية لتطوير الابتكارات في كفاءة مكان العمل، مثل تحسين الإضاءة والاستراحات المنتظمة، وأيضًا الأفكار المتعلقة بالراحة النفسية في مكان العمل، مثل صناديق الاقتراحات والخط المجانية.

الإدارة المحلية والاقتصاد المنزلي

تعاونت غيلبريث مع زوجها حتى وفاته في عام 1924. بعد ذلك، واصلت البحث والكتابة والتدريس، بالإضافة إلى التشاور مع الشركات والمصانع. شاركت أيضًا في المنظمات المهنية مثل الجمعية الأمريكية للمهندسين الميكانيكيين حتى وفاتها بعد نحوخمسين عامًا في عام 1972. بالإضافة إلى ذلك، أولت غيلبريث اهتمامها إلى المنزل، على الرغم من نفورها من الأعمال المنزلية وحقيقة أنها كانت تستخدم مساعدة منزلية بدوام تام منذ فترة طويلة. وصف أطفالها ذات مرة مطبخها بأنه «نموذج لانعدام الكفاءة».

بسبب التمييز داخل المجتمع الهندسي، حوّلت غيلبريث جهودها نحوالمشاريع البحثية في الساحة الصديقة للمرأة في الإدارة المحلية والاقتصاد المنزلي. طبّقت مبادئ الإدارة الفهمية على المهام المنزلية و«سعت إلى تزويد النساء بطرق أسرع وأبسط وأسهل للقيام بالأعمال المنزلية بغية تمكينهن من البحث عن عمل مأجور خارج المنزل». غالبًا ما شارك أطفال غيلبريث في التجارب.

بالإضافة إلى ذلك، كانت غيلبريث فعالة في تطوير المطبخ الحديث، إذ صممت مخططات «مثلث العمل» والمطبخ الخطي التي تُستخدم غالبًا اليوم. ويُعزى إليها أيضًا اختراع سلة المهملات ذات الدواسة، وإضافة الرفوف إلى داخل أبواب الثلاجة (بما في ذلك صينية الزبدة وحافظة البيض)، ومفاتيح الإضاءة على الجدار. قدمت غيلبريث طلبات عديدة للحصول على براءات اختراع لتصميماتها، بما في ذلك واحدة لتحسين فتاحة العلب الكهربائية وأخرى لخرطوم مياه الصرف الصحي للغسالات. عندما كانت غيلبريث مهندسة صناعية تعمل لدى جنرال إلكتريك، «أجرت لقاءات مع أكثر من 4000 امرأة لتحديد الارتفاع المناسب للمواقد والمغاسل وغيرها من تجهيزات المطبخ أثناء عملها على تحسين تصاميم المطبخ».

بعد الحرب العالمية الأولى، قامت غيلبريث وزوجها بعمل رائد في إعادة تأهيل المحاربين القدامى مبتوري الأطراف. واصلت ليليان التشاور مع الشركات والمصانع بعد وفاة فرانك. كان من بين عملائها جونسون آند جونسون ومايسيز. قضت ليليان ثلاث سنوات في مايسيز لإيجاد حلول لمبيعاتها والقضايا التي تتعلق بالموارد البشرية. تضمنت الحلول تغيير مصابيح الإضاءة لتقليل إجهاد العين وإلغاء النسخ المصوّرة عن فواتير المبيعات.

في عام 1926، عندما عينتها شركة جونسون آند جونسون مستشارة لإجراء أبحاث ترويجية على المناديل الصحية، استفادت غيلبريث والشركة بثلاث طرق. أولًا، استفادت جونسون آند جونسون من تدريب غيلبريث كعالمة نفس في قياس المواقف والآراء وتحليلها. ثانيًا، منحتها الشركة الخبرة كونها مهندسة متخصصة في تفاعل الأجسام مع الأمور المادية. ثالثًا، ساعدت صورة غيلبريث العامة كأم وامرأة عاملة عصرية الشركةَ في بناء ثقة المستهلك بمنتجاتها. بالإضافة إلى عملها مع جونسون آند جونسون، لعبت غيلبريث دورًا أساسيًا في تصميم مخط بالتعاون مع الدولية لآلات الأعمال التجارية (آي بي إم) للعرض في معرض شيكاغوالعالمي في عام 1933.

العمل التطوعي والخدمة الحكومية

واصلت غيلبريث تقديم المشورة الخاصة أثناء عملها كمتطوعة ومستشارة للعديد من الوكالات الحكومية والمجموعات غير الربحية. في عام 1927، أصبحت عضوًا مؤسسًا في نادي ألتروسا في مدينة نيويورك، وهومنظمة للنساء المهنيات ورائدات الأعمال بدأت في عام 1917 بغرض توفير الخدمة للمجتمع. بدأ عمل غيلبريث الحكومي نتيجة صداقتها الطويلة مع هربرت هوفر وزوجته لوهنري هوفر، إذ تعرّفت عليهما في كاليفورنيا؛ (ترأست غيلبريث فرع النساء في حملة المهندسين في هوفر للرئاسة).

شجّعت لوهوفر غيلبريث على الانضمام كمستشارة إلى فتيات الكشافة في عام 1929. بقيت نشطة في المنظمة لأكثر من عشرين عامًا، لتصبح عضوًا في مجلس إدارتها. خلال فترة الكساد الكبير، عُيّن الرئيس هوفر غيلبريث في منظمة الإغاثة من البطالة كرئيس لبرنامج «مشاركة العمل». في عام 1930، تحت إدارة هوفر، ترأست القسم النسائي في لجنة طوارئ العمل التابعة للرئيس وساعدت في كسب تعاون المجموعات النسائية للحد من البطالة. خلال الحرب العالمية الثانية، استمرت غيلبريث في تقديم المشورة للمجموعات الحكومية، وقدمت أيضًا التدريب في قضايا التعليم والعمل (خاصة النساء في القوى العاملة) لمنظمات مثل لجنة القوى العاملة للحرب، ومخط معلومات الحرب، والبحرية الأمريكية. في سنواتها الأخيرة، خدمت غيلبريث في مجلس الحرب الكيميائية وفي المجلس الاستشاري للدفاع المدني لهاري ترومان. عملت خلال الحرب الكورية في اللجنة الاستشارية للدفاع عن النساء في الخدمات.

الوفاة والإرث

توفيت غيلبريث بسكتة دماغية بتاريخ 2 يناير 1972 في فينيكس، أريزونا في سن الثالثة والتسعين. ونُثر رفاتها في البحر.

المراجع

↑ المؤلف: Jane Lancaster — العنوان : Making Time: Lillian Moller Gilbreth, a Life Beyond "Cheaper by the Dozen" — الصفحة: 21 — الناشر: Northeastern University Press — ISBN 978-1-55553-612-1
↑ معهد الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6f18x0d — باسم: Lillian Moller Gilbreth — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017
↑ فايند اغريف: https://www.findagrave.com/cgi-bin/fg.cgi?page=gr&GRid=30391704 — باسم: Lillian Evelyn Gilbreth — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017
↑ باسم: Lillian Gilbreth — معهد وبر مضيء: http://www.luminous-lint.com/app/photographer/Lillian__Gilbreth — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017 — العنوان : Luminous-Lint
↑ باسم: Lillian Moller Gilbreth — معهد فيمبيو: http://www.fembio.org/biographie.php/frau/frauendatenbank?fem_id=11118 — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017
↑ https://ethw.org/Lillian_Moller_Gilbreth
↑ أرشيف مونزينجر: https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000006302 — باسم: Lillian Gilbreth — تاريخ الاطلاع:تسعة أكتوبر 2017
↑ المؤلف: مارلين بيلي أوغيلفي — العنوان : The Biographical Dictionary of Women in Science — المجلد: 1 — الصفحة: 501 — الناشر: روتليدج (دار نشر) — ISBN 978-1-135-96342-2
^ Gilbreth, Lillian Moller - National Women's Hall of Fame — تاريخ الاطلاع: 30 يونيو2017 — الناشر: قاعة الشهرة الوطنية للمرأة
^ Carol Kennedy (2007-01-01). . Random House Business. ISBN . OCLC 655247876. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
^ David Ferguson. "That Most Famous Dozen". The Gilbreth Network. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2015.
^ Lancaster, Jane (2004). . Northeastern University Press. صفحة 21. ISBN . .
^ (Lancaster (2004), pp. 24–25.
^ Lancaster (2004), pp. 38–39.
^ Lancaster (2004), p. 41.
^ Lancaster (2004), p. 46.
^ Lancaster (2004), p. 50.
^ Gugin, Linda C., and James E. St. Clair, eds. (2015). Indiana's 200: The People Who Shaped the Hoosier State. Indianapolis: Indiana Historical Society Press. صفحة 131. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) صيانة CS1: نص إضافي: قائمة المؤلفون (link)
^ Held, Lisa (2010). A. Rutherford (المحرر). "Profile of Lillian Gilbreth". Psychology's Feminist Voices Multimedia Internet Archive. مؤرشف من الأصل فيعشرة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو2017.
^ Lancaster (2004), p. 55.
^ Lancaster (2004), p. 57.
^ Lancaster (2004), p. 125.
↑ Gugin and St. Clair, eds., p. 132.
^ Wood, Michael C. (2003). Frank and Lillian Gilbreth. 1. Routledge. صفحة 125. ISBN .
^ Lancaster (2004), pp. 157–159.
^ Lancaster (2004), p. 363.
^ Lancaster (2004), pp.63–64.
^ Weber, Catherine E. Forrest (Summer 1997). "Dr. Lillian Gilbreth and the One Best Way". Traces of Indiana and Midwestern History. Indianapolis: Indiana Historical Society. 9 (3): 40.
^ Weber, p. 42.
^ "Lillian Moller Gilbreth and the Rise of Modern Industrial Engineering," in Kass-Simon, G., and Patricia Farnes, eds. (1990). . Bloomington and Indianapolis: Indiana University Press. صفحة 161. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) صيانة CS1: نص إضافي: قائمة المؤلفون (link)
^ Kass-Simon and Farnes, eds., pp. 157, 163–64.
^ Hartness, James (1912). . New York and London: McGraw-Hill. صفحة 159 pages. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020. Republished in 1974. See: Hartness, James (1974). The Human Factor in Works Management. 46edition =. Easton, Pennsylvania: Hive Publishing Company. ISBN . ).
^ Graham, Laurel D. (1998). Managing On Her Own: Dr. Lillian Gilbreth and Women's Work in the Interwar Era. Norcross, Georgia: Engineering and Management Press. صفحات 49 and 54. ISBN .
^ Des Jardens, Julie (2010). The Madame Curie Complex: The Hidden History of Women in Science. New York City: The Feminist Press. صفحة 74. ISBN .
↑ Graham, Laurel D. (1999). "Domesticating Efficiency: Lillian Gilbreth's Scientific Management of Homemakers, 1924-1930". Signs. 24 (3): 633–675. doi:10.1086/495368. JSTOR 3175321.
^ Gugin and St. Clair, eds., pp. 131–32.
^ Dempsey, P.G. (2006). "Scientific Management Influences on Ergonomic Analysis Techniques". In Waldemar Karwowski (المحرر). International Encyclopedia of Ergonomics and Human Factors. 3 (الطبعة 2nd). CRC Press. صفحات 3354–3356. ISBN .
^ Weber, pp. 40–41.
^ De Léon, Michael A. (2000). Angela M. Howard and Frances M. Kavenik (المحرر). (الطبعة Second). Thousand Oaks, California: Sage Publications. صفحة 220. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
^ Lange, Alexandra (2012-10-25). "The Woman Who Invented the Kitchen". Slate (باللغة الإنجليزية). ISSN 1091-2339. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2016.
^ Giges, Nancy (May 2012). "The American Society of Mechanical Engineers". Lillian Moller Gilbreth. مؤرشف من الأصل في 27 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2016.
^ "Planned Motion in the Home," The Gilbreth Management Desk pamphlet, N-File, Gilbreth Collection at Purdue University, as cited in Graham (1998), p. 188.
^ Graham (1998), p. 218.
^ Lancaster (2004), p. 273.
^ Gilbreth, Frank B.; Carey, Ernestine Gilbreth. . HarperCollins. صفحة 181. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
^ Altrusa International New York Club. "History". altrusanewyorkcity.tripod.com. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2019.
^ Rabinowitch, Eugene, المحرر (September 1951). "CD appropriations face further cut". Bulletin of the Atomic Scientists. Educational Foundation for Nuclear Science, Inc. 7 (9): 285. ISSN 0096-3402.
^ Lancaster (2004), p. 315.
^ Kass-Simon and Farnes, eds., p. 163.
^ eboss (2008-10-07). "Dr. Lillian Evelyn Moller Gilbreth". Find A Grave. مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2018.
^ "Dr. Lillian Gilbreth Dies". أسوشيتد برس. January 3, 1972. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو2008. The real-life mother in the book and movie. 'Cheaper by the Dozen,' Dr. Lillian Moller Gilbreth, died Sunday at a local nursing home. She was 93.
^ Weber, p. 45.