نظائر هاري بوتر والأعمال المؤثرة
عودة للموسوعةتذكر المحررة ج. ك. رولينغ الكثير من الكتاب باعتبارهم بمثابة مؤثرات في ابتكارها لسلسلة هاري بوتر الأكثر مبيعًا. لاحظ الكتاب والصحفيون والنقاد حتى الخط لها عدد من النظائر أيضًا، تضم مجموعة واسعة من الأدب الكلاسيكي والحديث على حد سواء، والتي لم تذكر رولينغ علانية أنها مؤثرات.
توجد ثلاثة أقسام للموضوع. يضم القسم الأول الخط والمؤلفين الذين اقترحتهم رولينغ باعتبارهم مؤثرات محتملة على هاري بوتر. يتناول القسم الثاني تلك الخط التي وصفتها رولينغ بأنها مفضلة دون ذكر احتمالية كونها مؤثرات. أما القسم الثالث فيتناول تلك النظائر التي لم تذكرها رولينغ بأنها مؤثرات أوأعمال مفضلة، ولكن ادعى آخرون وجود أوجه مقارنة بينها وهاري بوتر.
المؤثرات المعترف بها
لم تنسب رولينغ الفضل علنًا إلى أي محرر في منحها الإلهام، قائلةً: «ليس لدي أدنى فكرة من أين تأتي أفكاري، أوكيف من الممكن أن تعمل مخيلتي. أنا فقط ممتنة لأنها تعمل بهذا الشكل، لأنها تمنحني ترفيهًا أكثر مما تمنحه لأي إنسان آخر». على الرغم من ذلك، ذكرت عددًا من المؤلفين المفضلين كتأثيرات محتملة في ابتكارها لهاري بوتر. تُسرَد الأعمال بترتيب تاريخ النشر بشكل تقريبي.
الفُلكلور والميثولوجيا البريطانية
نطقت رولينغ: «أخذت حريتي بصورة كبيرة في الأفكار من الفلكلور والميثولوجيا، لكني لا أشعر بالخجل حيال ذلك، لأن الفلكلور البريطاني والميثولوجيا البريطانية هي أساطير لقيطة بالكامل. غُزينا من قبل كثيرين، وتعاملنا مع آلهتهم، وآمنا بكائناتهم الأسطورية، وجمعناها مع بعضها لنصنع ما أود حتى أصفه بأنه أحد أغنى الفلكلورات في العالم، لأنه متنوع جدًا. لذلك لا أشعر بأي ندم حول الاقتراض من ذلك بحرية، بل وإضافة بعض الأمور الخاصة بي».
ماكبث
ذكرت رولينغ ماكبث لوليام شكسبير بصفتها أحد الأعمال المؤثرة. عندما سُئِلَت في لقاءة مع ذا ليكي كولدرن وماغلنيت، «ماذا لولم يسمع [فولدمورت] النبوءة؟»، نطقت: «إنها فكرة ماكبث. أنا أعشق ماكبث كثيرًا. إنها على الأرجح مسرحيتي المفضلة لشكسبير. وهذا هوالسؤال، أليس كذلك،يا ترى؟ ماذا إذا لم يقابل ماكبث الساحرات، فهل كان سيقتل دنكن،يا ترى؟ هل كان سيحدث أي شيء من ما حدث،يا ترى؟ هل هوقدر أم أنه جعله يحدث،يا ترى؟ وأعتقد أنه جعله يحدث».
في مسقطها على الإنترنت، أشارت إلى ماكبث مرة أخرى في مناقشة للنبوءة: «النبوءة (مثل تلك التي أبلغت عنها الساحرات لماكبث، إذا كان أي أحد قد قرأ مسرحية بنفس الاسم) تصبح محفزًا لموقف لم يكن ليحدث لولم توجد النبوءة».
المراجع
- ^ J. K. Rowling (2000). "From Mr Darcy to Harry Potter by way of Lolita". Sunday Herald. مؤرشف من الأصل في 07 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة يوليو2007.
- ^ Fry, Stephen Living with Harry Potter نسخة محفوظة 2 June 2009 على مسقط واي باك مشين. BBC Radio4,عشرة December 2005.
- ^ Melissa Anelli and Emerson Spartz (2005). "The Leaky Cauldron and Mugglenet interview Joanne Kathleen Rowling: Part Three". مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو2007.
- ^ "What is the significance of Neville being the other boy to whom the prophecy might have referred?". J.K.Rowling Official Site. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو2007.
التصنيفات: هاري بوتر, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات يتيمة منذ فبراير 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة هاري بوتر/مقالات متعلقة, بوابة خيال علمي/مقالات متعلقة, بوابة أدب/مقالات متعلقة, بوابة أدب أطفال/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات