فقدان الشهية العصابي

عودة للموسوعة

القهم العصبي أوالقهم العُصابي أوفقدان الشهية العُصابي هوسقم نفسي يتصف بالاضطراب في الأكل والانخفاض الشديد في وزن الجسم، مع الخوف من زيادة الوزن. يعهد عن المصابين بهذا السقم أنهم يتحكمون بأوزانهم عن طريق تجويع أنفسهم طوعيا، والإفراط في ممارسة الرياضة، أوغير ذلك من وسائل التحكم بالوزن مثل أدوية التخسيس أوالأدوية المدرة للبول. على الرغم حتى السقم يصيب بشكل رئيسي المراهقات، فإن ما يقرب من 10% من المصابين به هم من الذكور. القهم العصابي هوحالة معقدة تنطوي على مكونات بيولوجية عصبية ونفسية واجتماعية يمكن حتى تؤدي إلى الوفاة في الحالات الشديدة جدا.

مصطلح فقدان الشهية هوفي الأصل يوناني : أ α (، بادئة للنفي)، ن (ν، وربط بين اثنين من حروف العلة) وorexis (ορεξις، شهية)، مما يعني عدم وجود رغبة في تناول الطعام.

ويختصر "Anorexia nervosa" في كثير من الأحيان إلى "anorexia" في وسائل الإعلام الشائعة. وهوغير سليم طبيًا، حيث إذا مصطلح "anorexia" يستخدم بشكل منفصل ويشير إلى أعراض طبية تعبّر عن خفض الشهية (وهوبالتالي مختلف عن فقدان الشهية العصبي في كونه غير نفسي).

التي وضعتها الدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات النفسية والتصنيف الإحصائي الدولي للأمراض لمنظمة الصحة العالمية. معايير الدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات النفسية:

  • رفض الحفاظ على وزن الجسم عند الحد الأدنى الطبيعي للوزن أوفوقه بالنسبة للعمر والطول (على سبيل المثال، يؤدي فقدان الوزن إلى الحفاظ على وزن الجسم أقل من 85% من المتسقط، أوالفشل في زيادة الوزن المتسقطة خلال فترة النمو، مما يؤدي إلى نقص وزن الجسم إلى أقل من 85% من المتسقط).
  • الخوف الشديد من اكتساب الوزن أوالسمنة، على الرغم من النقص في الوزن.
  • الاضطراب في الكيفية التي ينظر فيها الشخص إلى شكله أووزن جسمه، وتأثير لا داعي له لوزن الجسم أوالشكل على التقييم الذاتي، أوإنكار خطورة وزن الجسم الحالي المنخفض.
  • في الإناث، انقطاع الطمث، أي عدم وجود ما لا يقل عن ثلاث دورات شهرية متتالية. (وتعتبر المرأة عندها انقطاع للطمث إذا كانت دوراتها تحدث فقط تابعة للهرمونات، مثل الاستروجين.)

علاوة على ذلك، يحدد الدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات النفسية نوعين فرعيين:

  • نوع تقييدي: في هذا النوع من فقدان الشهية العصبي، لا ينتظم الشخص في الدقر أوالتطهير (أي القيء الذاتي، أوإساءة استخدام الملينات، مدرات البول، أوالحقن الشرجية. ويعم فقدان الوزن أساسا من خلال اتباع نظام غذائي، والصيام، أوالإفراط في ممارسة الرياضة.
  • الدقر والتطهير: في هذا النوع من فقدان الشهية العصبي، يفرط الشخص بانتظام في تناول الأكل أوالسلوك التطهيري (أي القئ الذاتي، أوإساءة استخدام المسهلات ومدرات البول، أوالحقن الشرجية).

التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض والمشاكل المتعلقة بالصحةوتتشابه مع هذا معايير التصنيف الإحصائي الدولي للأمراض، ولكن بالإضافة إلى ذلك، يذكر على وجه التحديد

  1. الطرق التي يمكن حتى تحفز الأفراد على فقدان الوزن أوالمحافظة على انخفاض وزن الجسم (تجنب الأطعمة المسببة للسمنة، القئ الذاتي، ممارسة الرياضة بأفراط، والاستخدام المفرط لمثبطات الشهية أومدرات البول).
  2. بعض السمات الفيزيولوجية، بما في ذلك "اضطراب الغدد الصماء واسعة النطاق تضم المهاد -- النخامية -- جهاز تناسلى محور القاعدة هوواضح في النساء وانقطاع الطمث والرجال كما في فقدان الاهتمام الجنسي والفحولة. وقد تكون هناك أيضا مستويات مرتفعة من هرمونات النمو، حملت مستويات الكورتيزول، والتغيرات في عملية الأيض هامشية من هرمون الغدة الدرقية، وشذوذات في افراز الانسولين ".
  3. إذا بدأ قبل سن البلوغ، فأن النمويتأخر أويقف.

الأعراض

هناك عدد من الصفات التي ليست بالضرورة تشخيصية لسقم فقدان الشهية، فقد يحدث لها وجود رائج (ولكن ليست حصرية) موجودة مع هذا الاضطراب في الأكل.

جسدية

التغيير في بنية الدماغ ووظيفته هي من علامات مبكرة في كثير من الأحيان حتى ترتبط بالجوع، وتنعكس جزئيا عندما يتم استعاده الوزن الطبيعي. فقدان الشهية مرتبط أيضا بانخفاض تدفق الدم في الفص الصدغي، على الرغم من هذه النتائج لا تترابط مع الوزن الحالي، فمن الممكن أنه هوسمة للخطر بدلا من تأثير الجوع.

وقد تضم الآثار الأخرى ما يلي:

  • فقدان الوزن الشديد
  • مؤشر كتلة الجسم اقل من 17.5 في البالغين، أو85% من الوزن المتسقط لدى الأطفال.
  • ضعف النمو.
  • اضطراب الغدد الصماء، مما يؤدى إلى انقطاع الدورة الشهرية عند الإناث.
  • تناقص الرغبة الجنسية؛ العجز الجنسي لدى الذكور.
  • انخفاض الأيض، وبطء معدل ضربات القلب، انخفاض ضغط الدم، بارتفاع الضغط الانتصابي الشديد، انخفاض حرارة الجسم، [[عدم انتظام دقات القلب غير مناسب الجيوب الأنفية وعدم انتظام دقات القلب /5 ]] وفقر الدم.
  • هزولة الشعر
  • نموشعر فاتح على الجسم
  • الشعور بالبرد باستمرار
  • الإمساك
  • شذوذ مستويات المعادن والكهرل
  • نقص الزنك
  • نقص البوتاسيوم
  • متلازمة إعادة التغذية
  • الانخفاض في عدد كرات الدم البيضاء
  • تخفيض وظيفة الجهاز المناعي
  • بهتان بشرة وذبول العينين
  • انفتاح قناة أوستاكي
  • صرير المفاصل والعظام
  • ترقق العظام
  • تجمع السوائل في الكاحلين أثناء النهار وحول العينين أثناء الليل
  • تسوس الأسنان
  • جفاف الجلد
  • جاف أومشقوق الشفتين
  • ضعف الدورة الدموية (برودة الأطراف)، مما يسفر عن هجمات مشهجرة من "الإبر والدبابيس" (مذل) وتلون الأطراف باللون البنفسجي
  • في حالات فقدان الوزن الشديد، يمكن حتىقد يكون هناك تدهور في الأعصاب، مما يؤدي إلى صعوبة في تحريك القدمين
  • الصداع
  • هشاشة الأظافر
  • سهولة الإصابة بالكدمات
  • مظهر الضعيف
  • تباطؤ معدل نموالثديين
  • قروح الفراش والجروح التي لا تلتئم في الوقت المناسب
  • ألم الجسم على نطاق واسع
  • التعب الشديد
  • الدوار، والإغماء، وعادة ما يتصل بانخفاض في ضغط الدم
  • صعوبة في الهجريز وضعف الذاكرة

الأعراض النفسية

  • اضطراب صورة الجسم
  • ضعف البصر
  • يكون التقييم الذاتي إلى حد كبير، من حيث الشكل والوزن
  • الهوس حول الغذاء والوزن
  • طلب المثالية
  • الوسواس القهري
  • الاعتقاد بأن الرقابة على الغذاء والجسم هوالمرادف للسيطرة على حياة الفرد
  • رفض قبول حتى وزن الشخص منخفض بشكل خطير حتى عندما يمكن حتىقد يكون قاتلا
  • ضعف الأعصاب في أوزان الجسم المنخفضة جدا

الأعراض عاطفية

  • انخفاض احترام الذات وتقدير الذات
  • الخوف من البدانة
  • الاكتئاب السريري أومزمنة انخفاض المزاج
  • تقلب المزاج

الأعراض السلوكية

  • ممارسة الرياضة بأفراط، وتقييد تناول الغذاء
  • التكتم عن الأكل أوالتمارين الرياضية
  • الإغماء
  • الانسحاب الاجتماعي والأنانية
  • إيذاء النفس، تعاطي المخدرات أومحاولات الانتحار
  • زيادة الحساسية حول وزن الجسم
  • العدوانية عند الإجبار على تناول الأطعمة "ممنوعة"
  • وزن الجسم باستمرار وفحص أنفسهم في المرآة

قضايا التشخيص والخلافات

غالبا ما يصعب التمييز بين من تشخيص سقم فقدان الشهية العصبي، والشره الم العصبي واضطرابات الطعام التي لم تحدد في الممارسة العملية، وهناك تداخل كبير بين السقمى الذين تم تشخيصهم لهذه الشروط. وعلاوة على ذلك، على ما يظهر تغييرات طفيفة في وجود المريض في السلوك العام أوالموقف (مثل الشعور "بالسيطرة" على أي سلوك نهم) يمكن حتى يغير من التشخيص "فقدان الشهية: الإفراط في الأكل من نوع" لشره السقمي للطعام. ليس من غير المعتاد لشخص مصاب باضطراب في تناول الطعام إلى "التحرك من خلال" التشخيصات المتنوعة كما له أولها السلوك والمعتقدات تتغير بمرور الوقت.

وبالإضافة إلى ذلك، فمن المهم حتى نلاحظ حتى الفرد قد لا يزال يعاني من الصحة أومهددة للحياة اضطراب في الأكل (على سبيل المثال، شبه السريرية فقدان الشهية العصبي أوEDNOS) حتى ولوإشارة واحدة أوتشخيص أعراض ما زال موجودا. على سبيل المثال، عددا كبيرا من السقمى الذين شخصت إصابتهم EDNOS تفي بجميع المعايير لتشخيص سقم فقدان الشهية العصبي، ولكنها تفتقر إلى ثلاث دورات متتالية غاب الطمث اللازمة لتشخيص سقم فقدان الشهية.

النسوية كتاب مثل سوزي أورباخ وناعومي وولف وانتقد الطبي المدقع واتباع نظام غذائي للتخسيس وتحديد مكان وجود معضلة داخل المرأة المتضررة، وليس في مجتمع يفرض مفاهيم ركاكة غير معقولة وغير صحية كمقياس لجمال النساء واكتساب وزن. وكتاب أخر قد اشارت إلى ان اضطراب يتصل بقضايا التصور الذاتي التي هي أعمق من القلق مع الجمال والتصور العام.

وهناك مناقشات نشطة موجودة في موضوع ما إذا كانت اضطرابات الأكل هي اختيار أوسقم بيولوجي. في عام 2006، خط الدكتور توماس Insel، مدير المعهد القومي الأميركي للصحة العقلية، رسالة مفتوحة إلى اللجنة الوطنية لاضطرابات الأكل رابطة تفيد "اضطرابات الأكل هي اضطرابات في المخ."

الأسباب والعوامل المساهمة

من الواضح أنه لا يوجد سبب واحد لفقدان الشهية، وأنه نابع من خليط من العوامل البيولوجية والاجتماعية والنفسية. وهجرز الأبحاث الحالية عادة على شرح العوامل الموجودة، والكشف عن مسببات جديدة. ومع ذلك، هناك جدلا كبيرا حول مدى مساهمة جميع واحد من الأسباب المعروفة في تطور فقدان الشهية. بوجه خاص، مساهمة وسائل الإعلام في الضغوط على النساء ليكونوا انحف كانت أكثرها إثارة للجدل.

العوامل الفسيولوجية

العوامل الوراثية

أقترحت دراسات الأسرة والتوائم ان العوامل الوراثية تساهم في حوالي 50% من التفاوت في تطور الاضطراب في الأكل، وأنه أسهم في فقدان الشهية المخاطر الجينية مع الاكتئاب. وتشير الدلائل إلى حتى هذه الجينات التي تؤثر على حد سواء تنظيم الأكل، والشخصية والعاطفة، وربماقد يكون من أبرز العوامل المساهمة. في دراسة واحدة، وارتبطت الاختلافات في بافراز الجين الناقل المروج مع فقدان الشهية العصبي تقييدية، ولكن لا يسرفن في تطهير فقدان الشهية (رغم حتى هذا الأخير قد يحدث بسبب صغر حجم العينة).

عدة نماذج من القوارض مصابة بفقدان الشهية وضعت إلى حد كبير والتي تنطوي على تعريض الحيوانات لعوامل الإجهاد البيئي المتنوعة أوباستخدام الفئران بالضربة القاضية جين لاختبار فرضيات حول الآثار المترتبة على بعض الجينات. هذه النماذج قد اقترح حتى المهاد - النخامية محور الكظرية قد يحدث عاملا مساعدا. ومع ذلك، فإن هذه النماذج قد انتقد مثل الغذاء ويجري محدود من مجرب وليس الحيوان ويمكن حتى لا تأخذ في الاعتبار عوامل معقدة الثقافية المعروفة بتأثيرها على تطور سقم فقدان الشهية العصبي.

العوامل العصبية الحيوية

هناك ارتباطات قوية بين السيروتونين الناقل العصبي وأعراض نفسية مختلفة مثل المزاج، والنوم، والتقيؤ، والحياة الجنسية والشهية. ومن المراجعة الأخيرة للكتابات الفهمية اقترحت حتى فقدان الشهية ويرتبط نظام بالانزعاج السيروتونين، ولا سيما على مستويات عالية في المناطق في الدماغ مع —وضع نظام خاص يرتبط القلق، المزاج وسيطرته على نزواته. التجويع قد الافتراضى حتى تكون هناك استجابة لهذه الآثار، كما هومعروف لخفض التربتوفان والستيرويد هرمون التمثيل الغذائي، والتي، بدورها، يمكن حتى تقلل من مستويات السيروتونين في هذه المواقع الحرجة، وبالتالي تجنب القلق. في اللقاء، ودراسات للمستقبلات السيروتونين 5HT 2A (مرتبطة بتنظيم التغذية، والمزاج، والقلق)، تشير إلى حتى النشاط السيروتونين هوتناقص في هذه المواقع. واحد مع صعوبة هذا العمل هوأنه من الصعب في بعض الأحيان سببا منفصلا والواقع، حتى هذه الاضطرابات في لneurochemistry الدماغ قد يحدث قدر نتيجة للمجاعة ومستمر من السمات القائمة التي قد يؤهب إنسان لتطوير فقدان الشهية. ومع ذلك، هناك أدلة على حتى كلا من الخصائص الشخصية (مثل القلق والكمالية) والاضطرابات في نظام السيروتونين لا تزال واضحة بعد مريضا شفوا من سقم فقدان الشهية. هذا يشير إلى حتى هذه الاضطرابات من المرجح حتى تكون عوامل الخطر السببية.

وتشير الدراسات الحديثة إلى حتى فقدان الشهية قد يحدث مرتبط برد عمل المناعة الذاتية لميلانوكورتين الببتيدات التي تؤثر في الشهية والإجهاد الاستجابات.المأخوذ من دماغ عامل التغذية العصبية (عامل التغذية العصبية) هوأيضا قيد التحقيق كسبب محتمل.

العوامل الغذائية

يسبب نقص الزنك نقصا في الشهية التي يمكن حتى تتحول في فقدان الشهية العصبي (أي)، واضطرابات الشهية، وخاصة، وعدم كفاية التغذية من الزنك. وقد دعى باكان إلى استعمال الزنك في علاج فقدان الشهية العصبي قد منذ عام 1979. وقد أظهرت ما لا يقل عن خمس حالات حتى الزنك تحسن في فقدان الشهية وزيادة الوزن. وفي عام 1994 استخدم بلاسيبوعشوائي مزدوج العمى، وقد أظهر حتى الزنك (14 ملغ يوميا) ضاعف معدل الزيادة في كتلة الجسم لعلاج حالة. نقص المغذيات الأخرى مثل التيروسين والتربتوفان (السلائف من العصبي مونوامين ق بافراز والسيروتونين، على التوالي)، وكذلك فيتامين B1 (الثيامين) يمكن حتى تساهم في هذه الظاهرة من سوء التغذية.

عوامل نفسية

كان هناك قدر كبير من الدراسات عن العوامل النفسية التي تقترح كيفية التحيزات في التفكير والتصور مساعدة في الحفاظ على، أوتسهم في خطر الإصابة بفقدان الشهية السقمي.

ويعتقد ان السلوك الأكل العصبي ينبع من مشاعر السمنة وجاذبية والتي تحتفظ بها مختلف التحيز المعهدي حتى تغير الكيفية التي يقيم الفرد المتضررة ويفكر في أجسامهم، والغذاء، وتناول الطعام.

ومن أكثر النتائج المعروفة جيدا هي حتى الناس مع فقدان الشهية يميلون إلى المبالغة في تقدير حجم أوسمنة أجسامهم. ومن المراجعة الأخيرة من البحوث في هذا المجال تشير إلى حتى هذه ليست معضلة الإدراك الحسي، ولكن كيف من الممكن أن واحدة من المعلومات الحسية يتم تقييمها من قبل الشخص المتضرر. تشير الأبحاث الحديثة إلى أشخاص الذين يعانون من فقدان الشهية العصبي قد تفتقر إلى نوع من التحيز القائم على الثقة المفرطة التي غالبية من الناس يشعرون أنهم أكثر جاذبية من غيرها من شأنه حتى نسبة منهم. في اللقاء، والشعب مع فقدان الشهية العصبي ويبدوحتى أكثر دقة القاضي جاذبيتهم الشخصية بالمقارنة مع الناس تتأثر، مما يعني أنها يمكن حتى انعدام هذه الثقة بالنفس تعزيز التحيز.

الناس مع فقدان الشهية تم العثور على بعض سمات الشخصية التي يعتقد حتى تهيء لهم لتطوير اضطرابات الأكل. مستويات عالية من هاجس (خضوعها للالافكار الدخيلة حول الغذاء والوزن القضايا ذات الصلة)، وضبط النفس (أن تكون قادرة على محاربة الفتن)، والمستوى السريري للالكمالية (السعي السقمية للمعايير الشخصية العالية، وضرورة السيطرة) قد تم كما استشهد رائج عن العوامل في الدراسات البحثية.

ذلك هوالحال غالبا حتى غيرها من الصعوبات النفسية ودإط السقم العقلي موجود جنبا إلى جنب مع فقدان الشهية العصبي في المتألم. السريرية والاكتئاب، الوسواس القهري، تعاطي المخدرات واحد أوأكثر من اضطرابات في الشخصية هي الشروط التي يرجح حتى السقمية مع فقدان الشهية، ومستويات عالية من القلق والاكتئاب من المحتمل حتى تكون موجودة بغض النظر عما إذا كانت تلبي المعايير التشخيصية لمتلازمة محددة.

أشار البحث في فهم النفس العصبي من فقدان الشهية إلى حتى كثيرا من النتائج التي لا تتفق في جميع الدراسات وأنه من الصعب التفريق بين آثار الجوع على الدماغ من أي خصائص طويلة الأمد. ومع ذلك، يمكن الاعتماد عليها بشكل معقول واحد هوحتى تلك الحقائق مع فقدان الشهية وضعف المرونة الإدراكية (القدرة على تغيير أنماط التفكير في الماضي، لا سيما ربط وظيفة الفص الجبهي ليالي والجهاز التطبيقي).

واقترحت دراسات أخرى حتى هناك بعض الاهتمام والتحيز الذاكرة التي يمكن الحفاظ على فقدان الشهية. التحيزات سيكلوجية الانتباه ويبدوحتى الهجريز بصفة خاصة على هيئة شكل الجسم والمفاهيم المرتبطة بها، وجعلها أكثر بروزا للمتضررين من الشرط، وبعض الدراسات المحدودة وجدت حتى تلك مع فقدان الشهية قد يحدث من الأرجح حتى نذكر المواد ذات الصلة من المواد غير ذات صلة.

وإن كان هناك الكثير جدا من البحوث في العوامل النفسية، وهناك عدد قليل نسبيا من الفرضيات التي تحاول تفسير الشرط ككل.

أقام البروفيسور كريس فايربرن، من جامعة أوكسفورد وزملاؤه " نموذج تشخيص"، يهدف إلى توضيح كيفية فقدان الشهية، فضلا عن الاضطرابات المرتبطة به مثل الشره السقمي العصبي والضعف الجنسي. نموذجهم هووضعها مع العلاجات النفسية، لا سيما العلاج السلوكي الإدراكي، في الاعتبار، ولذا تقترح المجالات التي يمكن حتى توفر للأطباء العلاج النفسي.

ويقوم النموذج على فكرة حتى جميع اضطرابات الأكل الكبرى (مع استثناء من البدانة) حصة أساسية من بعض أنواع الأمراض النفسية التي تساعد على الحفاظ على الأكل اضطراب السلوك. وهذا يضم الكمال السريري، والثقة بالنفس المنخفضة دائما، وتعصب المزاج (عدم القدرة على التعامل بشكل مناسب مع الدول عاطفية معينة) والصعوبات الشخصية.

العوامل الاجتماعية والبيئية

أهتمت الدراسات الاجتماعية والثقافية بدور العوامل الثقافية، مثل الترويج للنحافة بوصفها الشكل المثالي الإناث في الدول الصناعية الغربية، ولا سيما من خلال وسائل الإعلام. وأشارت دراسة حديثة وبائية من 989.871 من سكان السويدية أشارت إلى حتى الجنس، العرق والوضع الاجتماعي والاقتصادي والتأثيرات الكبيرة على فرصة لتطوير فقدان الشهية، مع تلك مع أبوين غير الأوروبية من بين الأقل احتمإلا حتىقد يكون تشخيص الحالة، وتلك الغنية في والأسر البيضاء هم الأكثر عرضة للخطر. وكشفت دراسة كلاسيكية من غارنر وGarfinkel أثبتت حتى الذين في المهن التي يوجد فيها ضغوط اجتماعية معينة لتكون نحيفة (مثل العارضات وراسيرة ليالي كن أكثر عرضة لتطوير سقم فقدان الشهية خلال حياتهم المهنية،، وإجراء مزيد من البحوث وقد اقترح هؤلاء مع فقدان الشهية وأعلى بكثير من الاتصال مع المصادر الثقافية التي تشجع على فقدان الوزن.

على الرغم من فقدان الشهية العصبي يترافق عادة مع الثقافات الغربية، والتعرض لوسائل الاعلام الغربية ويعتقد أنها أدت إلى زيادة في عدد الحالات في البلدان غير الغربية. ومع ذلك، فمن الجدير بالذكر حتى الثقافات الأخرى قد لا يتم عرض نفس "المخاوف من الدهون" رهابي عن حتى تصبح مثل تلك الدهون مع الحالة في الغرب، وبدلا من ذلك قد الحالي مع انخفاض الشهية مع السمات المشهجرة الأخرى.

هناك نسبة عالية من الخبرات عن الاعتداء على الأطفال جنسيا في مجموعات السريرية الذين تم تشخيص سقم فقدان الشهية (تصل إلى 50% في أولئك الذين تم ادخالهم اجنحة السقمى الداخليين، مع انتشار أقل بين الأشخاص الذين تم علاجهم في المجتمع). على الرغم من قبل الاعتداء الجنسي لا يعتقد حتى عوامل الخطر المحددة لفقدان الشهية، وأولئك الذين قد تعرضوا لمعاملة من هذا القبيل من المرجح حتىقد يكون أكثر جدية والأعراض المزمنة.

على شبكة الإنترنت قد مكن بفقدان الشهية والشره السقمي للاتصال والتواصل مع بعضها الآخر من خارج بيئة المعاملة، مع مخاطر أقل بكثير من الرفض من جانب التيار الرئيسي للمجتمع. مجموعة متنوعة من المواقع موجودة، الذين يعانون من بعض المواقع التي تديرها، من قبل بعض الذين يعانون من السابق، وبعض من المهنيين. غالبية هذه المواقع دعم وجهة نظر طبية من فقدان الشهية واضطراب لمعالجتها، رغم حتى بعض الأشخاص المتضررين من فقدان الشهية وقد شكلت الموالية الإنترنت - المجتمعات آنا حتى نرفض الرأي الطبي ويجادلون بأن فقدان الشهية هو"خيار أسلوب الحياة"، وذلك باستخدام شبكة الإنترنت للحصول على الدعم المتبادل، ومبادلة نصائح فقدان الوزن. هذه المواقع كانت موضع اهتمام وسائل الإعلام كبيرة، إلى حد كبير مع الهجريز على المخاوف من حتى هذه المجتمعات قد تشجيع الشابات على تطوير أوالحفاظ على اضطرابات الأكل، والتي تم اتخاذها حاليا نتيجة لذلك.

الشفائية

يعتقد ان لفقدان الشهية أعلى معدل وفيات من أي اضطراب نفسي، 6-20% من الذين تم تشخيصهم بهذا الاضطراب يموتون في النهاية نتيجة لأسباب ذات الصلة به. معدل الانتحار في الأشخاص الذين يعانون من فقدان الشهية هوأيضا أعلى من المعدل العام، ويعتقد أنه هوالسبب الرئيسي لوفاة المنتحرين.

الحدوث والانتشار والعوامل الديموغرافية

غالبية البحوث في حدوث وانتشار سقم فقدان الشهية تم القيام بها في البلدان الصناعية الغربية، وبالتالي النتائج تكون عادة غير قابل للتطبيق خارج هذه المناطق. بيد حتى الاستعراضات التي جرت مؤخرا من الدراسات حول فهم الأوبئة من سقم فقدان الشهية اشارت إلى وجود حالات من بينثمانية و13 حالة لكل 100,000 إنسان سنويا، ومتوسط انتشار 0.3% باستخدام معايير صارمة للتشخيص. هذه الدراسات تؤكد أيضا عن رأي مفاده حتى الشرط يؤثر إلى حد كبير من الإناث الشباب المراهقين، والإناث بين 15 و19 سنة يشكلون 40% من جميع الحالات. وعلاوة على ذلك، في معظم الحالات من غير المرجح ان تكون على اتصال مع خدمات الصحة العقلية. ككل، وحوالي 10% من المصابين هم من الذكور، وفقدان الشهية نحو90% من المصابين هم من الإناث فقدان الشهية. ولكن، لا ينحصر فقدان الشهية في أي سن أوالديموغرافية. في مارس 2008، توفي المحاضر الجامعي والدكتور في فهم النفس البريطاني روزماري بوب، من سقم فقدان الشهية. فقدان الشهية وقد أبلغ عن حدوث طوال حياة المريض تمتد إلى السبعينات والثمانينات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن حتى تحدث في بداية الستينات واحدة أوفي وقت لاحق. الإيطالي لحرف الفاعل، توفي جيوفاني Rovini، من بداية ظهور الأعراض تبدأ في تقريره مطلع التسعينات.

العلاج

في أول علاج لفقدان الشهية عادة ما يركز على اكتساب الوزن العاجل، وخصوصا مع أولئك الذين لديهم ظروف خطيرة تتطلب العلاج في المستشفيات. ولا سيما في الحالات الخطيرة، يمكن ان يتم ذلك كعلاج إلزامي في المستشفى بموجب قانون الصحة العقلية، حيث وجدت هذه التشريعات. في معظم الحالات، ومع ذلك، مع فقدان الشهية الناس يعاملون معاملة السقمى الخارجيين مع مدخلات من الطبيب، الطبيب نفسي، وفهماء النفس السريري وغيرهم من العاملين في مجال الصحة العقلية.

وتلعب العلاجات الدوائية دورا أقل بكثير في فقدان الشهية للكثير من الاضطرابات النفسية الأخرى. هناك بعض الأدلة من أجل الاستفادة من العلاجات الدوائية ولكن استخدام الدواء في فقدان الشهية ليس جميع ما راسخ. الكثير من الأدوية قد جربت مختلطة ولكن كانت النتائج غير مشجعة في معظمها. وهناك تقارير مختلفة بشأن استخدام وفعالية فلوكستين لمنع الانتكاس فقدان الشهية. كان هناك بعض تشجيع البحوث حول استخدام مضادات الذهان في علاج سقم فقدان الشهية، وهما الأكثر أولانزابين، ريسبيريدون وquetiapine. لكن على العموم لا يوجد مرشد مقنع على فعالية أي عقاقير لعلاج سقم فقدان الشهية في جملة إما حادة أومزمنة من الاضطراب. فقدان الشهية هي واحدة من عدد قليل من الاضطرابات النفسية التي قد يحدث نطق هذا. حتى الآن، لا يوجد نوع معين من العلاج النفسي ويبدوحتى تظهر أية ميزة عموما بالمقارنة مع أنواع أخرى.

وقد ثبت أيضا حتى العلاج الأسري علاج فعال للمراهقين المصابين بفقدان الشهية، على وجه الخصوص، الكيفية التي وضعتها مستشفى ماودسلي وسميت بأسلوب ماودسلي أوالعلاج الأسري وهي تستخدم بشكل واسع وجدت للحفاظ على التحسن طوال الوقت.

نهجا بديلا للعلاج وقد اقترح لكل Sodersten في السويد، الذي عثر حتى السمات الرئيسية للأنماط فقدان الشهية (بطيء، والأكل المتعمد، وفرط النشاط، وانخفاض درجة حرارة الجسم) ويبدوحتى تعزز من هذا الاضطراب. Sodersten في المجموعة تشير إلى حتى إبقاء السقمى الحار ونشط بشكل طبيعي، وتشجيع المزيد من وجبة عادية أخذ أنماط، يمكن من المساعدات (Sodersten ف (2003)، فقدان الشهية العصبي : نحوالعلاج neurbiologically مقرها. J. الأوروبي الصيدلة، 480، 67-74).

المخدرات العلاجات، مثل [[سري]|مثبطات السيروتونين]] أوغيره من مضادات الاكتئاب الدواء، لم يعثر على حتى تكون إما عامة فعالة لعلاج سقم فقدان الشهية، أومنع الانتكاس، وإن كان قد لوحظ أيضا حتى هناك عدم وجود بحوث كافية في هذا المجال. ومن الشائع، ولكن لمضادات الاكتئاب حتى يشرع، في كثير من الأحيان مع القصد من محاولة لعلاج الاكتئاب والقلق المرتبطة بها.

مكملات مع 14 ملغ / يوم من الزنك على النحوالموصى به هوالعلاج الروتيني لفقدان الشهية العصبي نتيجة لدراسة تظهر مضاعفة استعادة الوزن بعد العلاج مع الزنك قد بدأ. آلية العمل يفترض نظريا حتى تكون زيادة فعالية النقل العصبي في اجزاء مختلفة من الدماغ، بما في ذلك اللوزة، بعد كمية كافية من الزنك الناتجة تبدأ في زيادة الشهية.

هناك الكثير من المنظمات غير الربحية والجماعات المحلية التي تقدم الدعم والمشورة للأشخاص الذين يعانون من فقدان الشهية أوالذين يقدمون الرعاية لمريض.

العلاج الأسري أوأسلوب ماودسلي

العلاج الأسري قد تبين أنهقد يكون علاجا فعالا للمراهقين والشباب (الذين تقل أعمارهم عن 19 عاما) الذين يعانيون من فقدان الشهية العصبي مع تاريخ قصير (أقل من ثلاثة سنوات). تطور الثمانينات في مستشفى ماودسلي في لندن، ويعهد أيضا العلاج الأسري بعلاج ماودسلي أوأسلوب ماودسلي. وهناك طريقة مماثلة إلى حد ما على أساس طريقة ماودسلي تسمى نظم العلاق الأسرية السلوكية هي أيضا طريقة واعدة، وفقا للدراسات. وفرع آخر من أسلوب، يسمى علاج يوم الأسرة المتعددة، ويجري حاليا تقييمه.

"في هذا الوقت، فإن قاعدة الأدلة هي الأقوى لنموذج ماودسلي للعلاج الأسري لسقم فقدان الشهية العصبي"، وفقا لورقة 2008 نشرت في دورية طب الأطفال والمراهقين فهم النفس في عام 2008 نشر البحوث المتعلقة بالأسرة التدخلات القائمة على إشراك المراهقين تظهر حتى "4-5 سنوات في المتابعة، فإن الغالبية (60-90 ٪) قد شفى تماما 10-15% فقط، بينما ستظل في حالة سقمية خطيرة. الأسرة والعلاج للسقمى الخارجيين ويقارن بشكل ايجابي جدا لطرائق العلاج الأخرى مثل الرعاية الصحية للسقمى المقيمين فيها معدلات الشفاء الكامل تتفاوت بين 33% -- 55 ٪.

يرى العلاج الأسري ان والدا المريض هم أفضل مساعد على الشفاء. الآثار المترتبة على إتباع نظام غذائي (أوعدم كفاية الغذاء للإنسان في مستوى النشاط) تنشئ لكثير من الناس دورة ذاتية الإدامة التي تتطلب التدخل. في هذا الأسلوب، يعتبر الوالدين من أكثر الناس التزاما وتدخلا في حياة المريض، وبالتالي أفضل المؤهلين لايجاد سبل لمحاربة السقم، لاستعادة الوزن الصحي، والتخلص من السلوكيات غير الصحية، وإلى عودة أبنائهم إلى طور المراهقة العادية والتخلص من الاضطراب في الأكل.

ومع الهجريز العلاج الأسري على استعادة تام الوزن كأساس للشفاء، يختلف عن الأساليب الأخرى التي تعتمد على بصيرة المريض والتحفيز على النحواللازم للشفاء. يقابل العلاج الأسري أيضا تحديات وجهة النظر التقليدية للأمراض النفسية[[[|نص مبهم]]] التي ترى حتى اختلال وظيفة الأسرة والوالدين هي السبب الرئيسي في اضطرابات الأكل، وتتساءل عن دور الأهل في العلاج. هذا الأسلوب مناسب أيضا للشره السقمي للسقمى كبار السن الذين تقدر أسرهم على القيام بهذا الدور.

ومنذ استخدامه بنجاح في المملكة المتحدة، انتشر أسلوب العلاج هذا في الولايات المتحدة، وأستراليا، وكندا، وينظر إليه على انه نموذج بديل للسقمى. وقد أيد درس العلاج الأسري للاستخدام مع الأطفال والمراهقين الذين يعيشون في المنزل. واستخدمت بنجاح إصدارات معدلة للأسلوب مع السقمى من كبار السن، تدريبات متعددة لجموعات الأسر، وسقمى اضطراب الأكل بنهم، وللزوجين. ومعدلات نجاح العلاج واعدة: تشير حالات صغيرة إلى 75-90% من السقمى لا يزالوا معافين بعد خمس سنوات من العلاج لسقم فقدان الشهية، في حين حتى معظم العلاجات الأخرى تظهر فقط ثلث السقمى في الشفاء الطويل الأجل.

المنهجية

في معظم الحالات، يتكون العلاج من ثلاث مراحل على مدى فترة منستة إلى 12 شهرا، بقيادة أخصائي في العلاج الأسري، مع إشراك جميع أفراد العائلة في جلسات تستمر لمدة ساعة أسبوعيا. ويتم تدريب الوالدان على كيفية مساعدة المريض على تناول الطعام (و/أووقف التطهير والإفراط في ممارسة الرياضة) ويتم تشجيع أخوته لمساعده أخيهم. ولا يطالب ولا يتسقط من السقمى التعاون؛ في الدورة الأولى العلاج الأسري تؤكل وجبة طعام في مخط الطبيب المعالج ويطلب من المريض مقاومة الأكل لملاحظة تفاعل الأسرة حول وجبة الطعام.

ويختلف قليلا علاج الشره السقمي: فالسقمى، عادة أكبر سنًا وأكثر استعدادًا للانخراط في العلاج، وأكثر مشاركة.

لا يلقى باللوم على أحد في العلاج الأسري؛ ولا يعتبر السقم من خطأ أحد، والعثور على سبب الاضطراب في الأكل ليس جزءًا من العلاج على الإطلاق. بالنسبة للكثيرين تخف بشدة أوتختفي الأعراض تمامًا، والسلوكيات والطقوس المصاحبة لفقدان الشهية نتيجة إعادة التغذية واستعادة تام الوزن. ويستفيد كثير من السقمى من العلاج النفسي بعد استعادة الوزن، ولكن هذا العلاج ليس جزءًا من العلاج العائلي.

المراحل الثلاث للعلاج هي:

  • سيطرة الآباء على قرارات: لماذا، ومتى، وكم مره يأكل المريض سوء. والهدف من ذلك هوإعادة تغذية المريض، وعادة في غضون 1-3 أشهر.
  • بعد الاقتراب من استعادة الوزن، تقل السيطرة على المريض بعناية
  • في الفترة الأخيرة، يعمل المعالج والأسرة من أجل استعادة أسلوب الحياة العادية والسن بشكل مناسب، والعلاقات بين أفراد الأسرة.

أهداف العلاج الأسري

  • مساعدة الأسرة على تحسين الأداء الاجتماعي.
  • مساعدة الأسرة على تحقيق التماسك الأسري.
  • مساعدة الأفراد على تناول مشكلاتهم

أدوار المعالج الأسري

  1. يرتبط المعالج الأسري بالأسرة معتبرًا نفسه عضوًا فاعلًا ومتفاعلًا في النسق العلاجي.
  2. العمل علي تكوين اتصالات علاجية فعالة لمعاونة المساهمين في هذه الاتصالات.

انظر أيضا

  • نهام عصبي
  • تقييد الثمنات الحرارية
  • سوء التغذية
  • ثالوث الأنثى الرياضية
  • اضطراب التشوه الجسمي
  • اضطراب الأكل

قراءة إضافية

  • Bailey AP, Parker AG, Colautti LA, Hart LM, Liu P, Hetrick SE (2014). "Mapping the evidence for the prevention and treatment of eating disorders in young people". J Eat Disord. 2 (1): 5. doi:10.1186/2050-2974-2-5. PMC 4081733. PMID 24999427. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Coelho GM, Gomes AI, Ribeiro BG, Soares Ede A (2014). "Prevention of eating disorders in female athletes". Open Access J Sports Med. 5: 105–13. doi:10.2147/OAJSM.S36528. PMC 4026548. PMID 24891817. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Luca A, Luca M, Calandra C (2015). "Eating Disorders in Late-life". Aging Dis. 6 (1): 48–55. doi:10.14336/AD.2014.0124. PMC 4306473. PMID 25657852. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)

المراجع

  1. ^ ترجمة Bulimia nervosa حسب معجم مصطلحات الطب النفسي، مركز تعريب العلوم الصحية نسخة محفوظة 18 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  2. ترجمة Bulimia nervosa حسب المعجم الطبي الموحد نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ "The Numbers Count: Mental Disorders in America". The National Institute of Mental Health. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2008.
  4. اسك باء، وبراينت، وو، صاد (محرران) (2000) وفقدان الشهية العصبي ذات اضطرابات الأكل في الطفولة والمراهقة. هوف : فهم النفس الصحافة. ردمك 0-86377-804-6.
  5. ^ كوستين، كارولين.~ (1999) واضطرابات الأكل المرجعي. Linconwood : ويل البيت. 6.
  6. Gowers قاف، براينت - فاوR. (2004) إدارة الطفل واضطرابات الأكل عند المراهقين : قاعدة الأدلة الحالية والاتجاهات المستقبلية. ياء الطفل Psychol الطب النفسي، 45 (1)، 63-83. بميد 14959803
  7. ^ Palazidou هاء، ف روبنسون، Lishman ع. (1990) Neuroradiological والعصبية في تقييم سقم فقدان الشهية العصبي. Psychol ميد، 20 (3)، 521-7. بميد 2236361.
  8. ^ باء، غوردون الأول، كريستي دال، فرامبتون الأول، يوشودري، واتكينز B. (2005) تشخيص التصويري للأعصاب وظيفية في أوائل ظهور سقم فقدان الشهية العصبي. كثافة العمليات ياء أكل Disord، الملحق 37، S49 - 51. بميد 15852320.
  9. ^ جاكوبسون، K. (2006) والتجربة الشخصية لحقوق Spatiality : والتفسير متعلق ب فهم الظواهر من فقدان الشهية العصبي. Chiasmi الدولية 8، 157-74
  10. ^ Tiggemann وذكر بيكرينغ ع. (1996) دور المرأة في التلفزيون والمراهقين حالة الرضا عن الجسم وتدفع لركاكة كثافة العمليات ياء أكل Disord سبتمبر ؛ 20 (2) :199 - 203.
  11. ^ Klump كوالا لمبور، كاي ذوي الخوذات البيضاء، Strober م (2001) وتطور الأسس الوراثية للاضطرابات الأكل. Psychiatr Clin الشمالية صباحا، 24 (2)، 215-25. بميد 11416922.
  12. ^ واد كومباوري، Bulik سم، نيل م، Kendler كانساس. (2000) فقدان الشهية العصبي والاكتئاب رئيسية هي : تقاسم العوامل الوراثية والبيئية للخطر. صباحا ياء الطب النفسي، 157 (3)، 469-71. بميد 10698830.
  13. ^ أوروين، الطاقة المتجددة، بينيتس، B.، Wilcken، B. وآخرون. (2002). "فقدان الشهية العصبي (نوع فرعي التقييدية) ويرتبط مع تعدد الأشكال في الجين الناقل بافراز رواية مروج المنطقة متعددة الأشكال ،" الطب النفسي الجزيئي،سبعة (6)، 652-657.
  14. ^ سيغفريد ى، م. بيري، هاوقاف، أفراهام Y. (2003) النماذج الحيوانية في التحقيق في فقدان الشهية. الفيزيولوجيا Behav، 79 (1)، 39-45. بميد 12818708.
  15. ^ كاي ذوي الخوذات البيضاء، فرانك حارس مرمى، المنزحة الجبهة المتحدة، هنري سراج الدين، ملتزر جيم، الثمن كيركراده) وماتيس (كاليفورنيا) وفاغنر A. (2005) السيروتونين التعديلات في فقدان الشهية والشره السقمي العصبي : رؤى جديدة من الدراسات التصويرية. الفيزيولوجيا Behav، 85 (1)، 73-81. بميد 15869768.
  16. ^ كاي ذوي الخوذات البيضاء، المنزحة الجبهة المتحدة، وفرانك حارس مرمى، وفاغنر، هنري سراج الدين. (2005) تصوير الدماغ من السيروتونين بعد الشفاء من سقم فقدان الشهية والشره العصبي. الفيزيولوجيا Behav، 86 (1-2) و15-7. بميد 16102788.
  17. ^ Fetissov الكبريت، Harro ياء، Jaanisk ذكر، Jarv ألف، Podar الأول، Allik ياء، نيلسون الأول، Sakthivel ف، Lefvert حزب العدالة والتنمية، Hokfelt T. (2005) [نيوروببتيد] ضد الأضداد الذاتية المقترنة مع السمات النفسية واضطرابات الأكل. بالمجلس Natl الأكاديمية ركزت جهودها الكيمياء الولايات المتحدة الأمريكية، 102 (41)، 14865-70. بميد 16195379.
  18. ^ Ribasés, M.; Gratacòs, M.; Fernández-Aranda, F.; Bellodi, L.; Boni, C.; Anderluh, M.; Cavallini, C.; Cellini, E.; Di Bella, D.; Erzegovesi, S.; Foulon, C.; Gabrovsek, M.; Gorwood, P.; Hebebrand, J.; Hinney, A.; Holliday, J.; Hu, X.; Karwautz, A.; Kipman, A.; Komel, R.; Nacmias, B.; Remschmidt, H.; Ricca, V.; Sorbi, S.; Wagner, G.; Treasure, J.; Collier, D. A.; Estivill, X. (Jun 2004). "Association of BDNF with anorexia, bulimia and age of onset of weight loss in six European populations". Human Molecular Genetics. 13 (12): 1205–1212. doi:10.1093/hmg/ddh137. ISSN 0964-6906. PMID 15115760. مؤرشف من الأصل (Free full text) في 25 مايو2020.
  19. Shay NF, Mangian HF (2000). "Neurobiology of zinc-influenced eating behavior". The Journal of nutrition. 130 (5S Suppl): 1493S–9S. PMID 10801965. مؤرشف من الأصل في 25 مايو2020.
  20. ^ روزين كيركراده، رايتر ياء، أوروسان P. (1995) تقييم صورة الجسم في اضطرابات الأكل مع هيئة الفحص اضطراب dysmorphic. Behav الدقة وهناك، 1، 77-84. بميد 7872941.
  21. ^ Skrzypek قاف، Wehmeier م، Remschmidt H. (2001) صورة الجسد باستخدام تقييم وتقدير حجم الجسم في الدراسات التي أجريت مؤخرا حول سقم فقدان الشهية العصبي. إذا مراجعة سريعة. يوروالطفل Adolesc الطب النفسي،عشرة (4)، 215-21. بميد 11794546.
  22. ^ يانسن ألف، سميتس تي ومارتن جيم، Nederkoorn C. (2006) وأرى ما ترى : عدم وجود هيئة لخدمة مصالح ذاتية التحيز في صورة اضطرابات الأكل. ر ي Clin Psychol، 45 (1)، 123-35. بميد 16480571.
  23. ^ Wonderlich سا، Lilenfeld اليسار إلى اليمين، ريسوليرة لبنانية، إنجل قاف، ميتشل التهاب الدماغ الياباني. (2005) شخصية وفقدان الشهية العصبي. كثافة العمليات ياء أكل Disord، الملحق 37، S68 - 71. بميد 15852324.
  24. ^ اوبراين والمعارف، وفنسنت ناغورني كاراباخ. (2003) المراضة المشهجرة للطب النفسي في فقدان الشهية والشره السقمي العصبي : الطبيعة، وانتشار، والعلاقات السببية. Clin Psychol المراجعة، 23 (1)، 57-74. بميد 12559994
  25. ^ Tchanturia كاف، جيم كامبل، موريس صاد، الكنز J. (2005) الدراسات العصبية في سقم فقدان الشهية العصبي. كثافة العمليات ياء أكل Disord، الملحق 37، S72 - 6. بميد 15852325.
  26. ^ كوبر وزارة العدل (2005) نظرية المعهدية في سقم فقدان الشهية العصبي والشره العصبي : التقدم والتنمية والاتجاهات المستقبلية. Clin Psychol المراجعة، 25 (4)، 511-31. بميد 15914267.
  27. ^ Fairburn سنتيغرامات، كوبر ى، Shafran R. (2003) العلاج السلوكي المعهدي لاضطرابات الأكل : "نظرية transdiagnostic" والعلاج. Behav الدقة وهناك، 41 (5)، 509-28. بميد 12711261.
  28. ^ ليندبرج لام، Hjern A. (2003) عوامل الخطر لفقدان الشهية العصبي : وطنية لدراسة للأتراب. المجلة الدولية لاضطرابات الأكل، 34 (4)، 397-408. بميد 14566927
  29. ^ غارنر مارك ألماني، Garfinkel بي. (1980) العوامل الاجتماعية والثقافية في التنمية من سقم فقدان الشهية العصبي. Psychol ميد،عشرة (4)، 647-56. بميد 7208724.
  30. ^ توروياء، Salamero ذكر، E. مارتينيز (1994) تقييم التأثيرات الاجتماعية والثقافية على الشكل الجمالي في الجسم نموذج فقدان الشهية العصبي. اكتا Psychiatrica Scandinavica، 89 (3)، 147-51. بميد 8178671.
  31. ^ سيمبسون كيلوجول. (2002) فقدان الشهية العصبي والثقافة. ياء Psychiatr منت الصحة Nurs،تسعة (1)، 65-71. بميد 11896858.
  32. ^ كارتر جيمي كارتر، Bewell جيم، بلاكمور البريد، وودسايد الديسيبل. (2006) وكان تأثير الاعتداء الجنسي على الأطفال في سقم فقدان الشهية العصبي. إساءة معاملة الأطفال Negl، 30 (3)، 257-69. بميد 16524628.
  33. ^ نوريس التحرير، Boydell كم، بنحاس للام، كاتزمان كمبوتشيا الديمقراطية. (2006) وانا على الإنترنت : إذا استعراض المواقع الموالية لفقدان الشهية. المجلة الدولية لاضطرابات الأكل، 39 (6) :443 - 7. بميد 16721839.
  34. ^ ، J. ((2001).فقدان الشهية وغني عن التكنولوجيا العالية. الوقت (يوليو). استرجاع على أبريل 16، 2007. نسخة محفوظة 23 أغسطس 2013 على مسقط واي باك مشين.
  35. ^ Herzog, David B; Greenwood, Dara N; Dorer, David J; Flores, Andrea T; Ekeblad, Elizabeth R; Richards, Ana; Blais, Mark A; Keller, Martin B (2000), "Mortality in eating disorders: A descriptive study", International Journal of Eating Disorders, 28 (1): 20–26, doi:10.1002/(SICI)1098-108X(200007)28:1<20::AID-EAT3>3.0.CO;2-X CS1 maint: ref=harv (link)
  36. ^ Pompili, M; Mancinelli, I; Girardi, P; Ruberto, A; Tatarelli, R (2004), "Suicide in anorexia nervosa: A meta-analysis", International Journal of Eating Disorders, John Wiley, 36 (1): 99–103, doi:10.1002/eat.20011 CS1 maint: ref=harv (link)
  37. ^ Bulik سم، ريبا لام، Siega - ريز صباحا، Reichborn - Kjennerud T. (2005) فقدان الشهية العصبي : التعريف، فهم الأوبئة، ودورة للخطر. كثافة العمليات ياء أكل Disord، 37 ملحق، S2 - 9. بميد 15852310.
  38. ^ هوك الأب. (2006) الحدوث والانتشار والوفيات من فقدان الشهية العصبي وغيرها من اضطرابات الأكل. داء أوبان للطب النفسي ، 19 (4)، 389-94. بميد 16721169.
  39. ^ "Professor, 49, died from anorexia". BBC. 2008-04-22. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2008.
  40. ^ àj جيانيني، ن Telew. فقدان الشهية العصبي في patienys الشيخوخة. طب الشيخوخة اليوم. 6:75-78، 1987.
  41. ^ àj جيانيني. تعاطي المخدرات والاكتئاب : النماذج الممكنة لفقدان الشهية الشيخوخة. بيولوجيا الأعصاب من الشيخوخة. 9:26-27، 1988.
  42. ^ àj جيانيني، عبد اللطيف سلابي. واضطرابات الأكل. نيويورك، سبرينغر، دار نشر، 1993. ردمك 3-540-94002-2
  43. ^ ياء، لوجرانج D. (2005) أسرة ومقرها علاج اضطرابات الأكل. كثافة العمليات ياء أكل Disord، الملحق 37، S64 - 7. بميد 15852323.
  44. ^ لوجرانج D. (2005) وأسرة Maudsley المستندة إلى علاج لسقم فقدان الشهية العصبي للمراهقين. عالم الطب النفسي، أربعة (3)، 142-6. بميد 16633532.
  45. ^ Claudino صباحا، هاي ف، يما سقم التصلب العصبي المتعدد، Bacaltchuk ياء، شميت يو، الكنز J. (2006) لمضادات الاكتئاب سقم فقدان الشهية العصبي. كوشران قاعدة بيانات Syst المراجعة، 1، CD004365. بميد 16437485.
  46. ^ الش بريتيش تيليكوم، كما كابلان، عطية هاء، ميم أولمستيد، Parides ذكر، كارتر جيمي كارتر، بايك والمعارف، ودفلين وزارة العدل، وودسايد باء، روبرتوكاليفورنيا، Rockert دبليو)2006) فلوكسيتين بعد استعادة الوزن في فقدان الشهية العصبي : محاكمة معشاة. جاما، 295 (22)، 2605-12. بميد 16772623.
  47. ^ برمنغهام، البنود Gritzner دإ (2006) كيف من الممكن أن الزنك مكملات الاستفادة فقدان الشهية العصبي،يا ترى؟ اضطرابات الأكل ووزن، 11 (4)، e109 - 111. بميد 17272939
  48. ^ Christopher Dare; Ivan Eisler, "Family Therapy and Eating Disorders", Eating Disorders and Obesity (Ed. Christopher Fairburn & Kelly Brownell) (الطبعة 2), صفحات pp 314-319 CS1 maint: ref=harv (link) صيانة CS1: نص إضافي (link)
  49. ^ لوغرانج. الأسرة Maudsley المستندة إلى علاج لسقم فقدان الشهية العصبي للمراهقين. عالم الطب النفسي. 2005 أكتوبر ؛ أربعة (3) : 142-146
  50. ^ عارضة، وباميلا K. Haedt، العيسى. جورنال أوف كلينيكال الطفل والمراهق فهم النفس، المجلد 37، العدد 1 يناير 2008، صفحات 39 -- 61
  51. ^ لوغرانج، ودانيال ييسلير، إيفان. التدخلات في الأسرة للمراهقين فقدان الشهية العصبي. "الطفل Adolesc النفسية Clin ن آم". 18 (2008) : 159-173 نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  52. ^ علي حسين زيدان وآخرون:نماذج ونظريات الممارسه المهنيه في خدمه الفرد ،(القاهره،دار السحاب ،2016)ص 152.
  53. ^ علي حسين زيدان وآخرون:نماذج ونظريات الممارسه المهنيه في خدمه الفرد ،(القاهره،دار السحاب ،2016)ص189:188.

وصلات خارجية

موارد إعلامية

  • العيد -- تمكين الأسر ودعم معالجة اضطرابات الأكل
  • مشروع جوي : ويحركها المستهلك غير الربحية التي توفر المعلومات، والموارد، ودعم الانتعاش الضعف الجنسي
  • برنامج جامعة كاليفورنيا اضطرابات الأكل
  • فهم يأكلون استغاثة من جمعية خيرية للصحة العقلية عقل
  • MayoClinic اضطرابات الأكل المعلومات
  • بي بي سي للصحة النفسية على اضطرابات الأكل
  • فقدان الشهية العصبي أتش أس دايركت
  • فقدان الشهية العصبي : علامات والأعراض وأسبابها وآثارها، والعلاجات معلومات مفيدة عن فقدان الشهية
  • فقدان الشهية العصبي : التخريب الذاتي في فترة المراهقة تقسيم المراهقين، Sté جوستين مستشفى، شركة المطارات - CAAH

قصص وتقارير وسائل الاعلام

  • وغني عن فقدان الشهية والتكنولوجيا الفائقة -- مجلة تايم على المواقع المؤيدة للآنا.
  • مكافحة سقم فقدان الشهية : لا أحد يلام -- مجلة نيوزويك على تزايد انتشار سقم فقدان الشهية في الشباب.
  • 4 مزيد من الأخبار تقريرا عن اضطرابات الأكل كيف من الممكن أن تؤثر بشكل متزايد على الرجال فضلا عن النساء.
  • "هذه هي سيرة كارين كاربنتر فقدان الشهية من نجاحها في نجارين إلى وفاتها في نهاية المطاف في عام 1983.
  • الموارد على فقدان الشهية العصبي وغيرها من اضطرابات الأكل ساعة بما في ذلك برنامج طويل حول هذا الموضوع.
توثيق

خيارات العرض الأولية

يُمكن استخدام وسيط |state= لضبط خيارات عرض النطقب الأوليّة:

  • |state=collapsed: {{فقدان الشهية العصابي|state=collapsed لإظهار النطقب مطويًّا، بمعنى إخفاء محتوياته ما عدا الشريط الخاص بالعنوان.
  • |state=expanded: {{فقدان الشهية العصابي|state=expanded لإظهار النطقب مُمتدًّا، بمعنى إظهاره كاملًا.
  • |state=autocollapse: {{فقدان الشهية العصابي|state=autocollapse
    • لإظهار النطقب مطويًّا إلى شريط العنوان إذا وُجِد نطقب {{وصلات نطقب ، أونطقب {{شريط جانبي أوأي جدول يستخدم متغيّر مطوي في الصفحة.
    • لإظهار النطقب في وضع الممتد إذا لم يكن هنالك أي عنصر مطوي في الصفحة.

إذا كان وسيط |state= غير مضبوطٍ؛ فإن العرض الأولي للنطقب يأخذ الوضع من وسيط |افتراضي= في النطقب. وضع هذا النطقب الحالي مضبوط على autocollapse.

  • أدوات مساعدة: تفقد استخدام الوصلات للنطقب

</noinclude>

تاريخ النشر: 2020-06-01 19:38:56
التصنيفات: قوالب أمراض الأعصاب والأمراض والاضطرابات النفسية, اضطرابات عقلية وسلوكية, فقدان الشهية العصابي, أمراض تغذوية, اضطرابات الأكل, إيذاء النفس, تشخيص الأمراض النفسية, متلازمات مرتبطة بالثقافة, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: ref=harv, صيانة CS1: نص إضافي, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1995, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P2176, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أغسطس 2009, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ ديسمبر 2015, مقالات بحاجة للتوضيح, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة مطاعم وطعام/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

في اليوم العالمي للمرأة.. لا لضرب المرأة!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:21
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 99%

اليوم.. الحكم فى طعون 38 متهما فى أحداث مسجد الفتح

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:20:43
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

حديث لم نسمعه من ولي عهد أو ملك

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:22
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 89%

وزير الزراعة.. وتصريح في محله

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:20
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 91%

شاهد "ستينغر" الأميركي يطارد هليكوبتر روسية بأوكرانيا ويدمرها  

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:25
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 85%

بوتين يتوعد من اتخذ خطوات "غير ودية" تجاه بلاده

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:00
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 97%

فيزا وماستركارد تقرران تعليق عملياتهما في روسيا

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:15:59
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 88%

رجاوي سابق يتوج بكأس ملك البحرين

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:17:07
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 58%

أمير استثنائي.. وحديث «غير مُستنسَخ»إبداع.. جرأة.. ودهشة..

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:21
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 88%

“التنين الصيني” يرفع ميزانيته العسكرية

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:15:22
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 41%

إفشالاً لمخططات بوتين.. خطة عمل بريطانية من 6 نقاط

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:00
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 96%

كييف: المفاوضات أصبحت بناءة.. وروسيا تغير موقفها

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:15:59
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 91%

وزير الدفاع البريطاني للرئيس الروسي: لا تختبرنا

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:00
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 99%

رفع الإجراءات الاحترازية وعودة جميع الرحلات القادمة إلى السعودية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:27
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 89%

بوتين: لا توجد خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:20:37
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

اليوم.. «جنايات القاهرة» تستكمل محاكمة متهم بأحداث عنف كرداسة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:20:43
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

مطربة روسية شهيرة تدفع ثمن “دعم بوتن”

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:15:20
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 46%

أول دولة أوروبية تسمح لمواطنيها بالقتال في أوكرانيا ضد روسيا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:15:21
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 49%

في الغالب كتب!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-03-06 03:16:23
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 90%

تحميل تطبيق المنصة العربية