دراسات الفولكلور

عودة للموسوعة
الغلاف الأمامي للفولكلور : "يفقد قبعته: جوديث فيليبس يركب رجلاً" ، من: The Brideling ، Sadling ، وRyding ، من Churle الغني في هامبشاير (1595)

دراسات الفولكلور أودراسات التراث الشعبي (بالإنجليزية: Folklore studies)، والمعروفة أيضًا بالفولكلوريات (بالإنجليزية: folkloristics)، ويُشار إليها في المملكة المتحدة أحيانًا باسم دراسات التراث أودراسات الحياة الشعبية. المجال الأكاديمي الرسمي المكرّس لدراسة الفولكلور. أصبح هذا المصطلح -إلى جانب مرادفاته- رائجًا في خمسينيات القرن العشرين للتمييز بين الدراسة الأكاديمية للثقافة التقليدية عن النتاج الثقافي الفولكلوري نفسه. نشأت كمجال دراسي في جميع من أوروبا وأمريكا الشمالية، بالتنسيق مع فولكسكونده (بالألمانية: Volkskunde)، وفولكيمينر (بالنرويجية: folkeminner)، وفولكمينن (بالسويدية: folkminnen) وغيرها.

نظرة عامة

جرى الاعتراف بأهمية الفولكلور والدراسات الفولكلورية على الصعيد العالمي عام 1982 في وثيقة اليونسكو«توصية صون الثقافة التقليدية والفولكلور». نشرت اليونسكومن حديث عام 2003 اتفاقية صون التراث الثقافي غير المادي. وبالتوازي مع هذه البيانات العالمية، تضمن قانون الحفاظ على الحياة الشعبية الأميركية (القانون العام 94-201) الصادر عن كونغرس الولايات المتحدة بالتزامن مع الاحتفال بالذكرى المئوية الثانية في عام 1976 تعريفًا للفولكلور، الذي سُميَّ أيضًا فولكلايف (الحياة الشعبية):

«... [فولكلايف] تعني الثقافة التعبيرية التقليدية المشهجرة بين مختلف المجموعات في الولايات المتحدة: الأسرية والإثنية والمهنية والدينية والإقليمية؛ وتضم الثقافة التعبيرية مجموعة واسعة من النماذج الإبداعية والرمزية مثل العهد والمعتقد والمهارة الفنية واللغة والأدب والفنون والهندسة المعمارية والموسيقى واللعب والرقص والدراما والطقوس والمهرجانات والحرف اليدوية؛ وهذه التعبيرات اكتُسبت بصورة رئيسية شفهيًا إما بالمحاكاة أوفي الأداء، وتُحفظ عمومًا دون اللجوء إلى التعليم الرسمي أوالتوجيه المؤسسي»

أضيف هذا القانون إلى مجموعة التشريعات الأخرى الرامية لحماية التراث الطبيعي والثقافي للولايات المتحدة. يمنح القانون صوتًا للإدراك المتزايد بأن التنوع الثقافي للولايات المتحدة هوقوة وطنية وأداة جديرة بالحماية.

لفهم مصطلح دراسات الفولكلور بشكل كامل، من الضروري إيضاح الأجزاء المكونة له وهما: المصطلحان فولك (قوم) ولور (تنطقيد). كانت حدثة فولك في الأصل لا تنطبق إلا الريفيين الفقراء تارةً والقرويين الأميّين تارةً أخرى. إذا التعريف الأكثر معاصرة لمصطلح فولك هومجموعة اجتماعية تضم شخصين أوأكثر ذوي سمات مشهجرة، يعبرون عن هويتهم المشهجرة من خلال تنطقيد مميزة. «فولك مفهوم مرن يمكن حتى يشير إلى أمة كما في الفولكلور الأمريكي أوإلى أسرة واحدة كما في الفولكلور العائلي». هذا التعريف الاجتماعي الموسع لحدثة فولك يدعم رؤية أوسع للمواد التي تعتبر من النتاج الفولكلوري. تضم هذه المواد حاليًا «الأمور التي يؤديها الناس بحدثاتهم (التنطقيد الشفوية)، والأمور التي يصنعونها بأيديهم (التنطقيد المادية) والأمور التي يؤدونها بأنشطتهم (التنطقيد العهدية)». يفهم فهماء الفولكلور النتاج التقليدي لمجموعة ما، ويدرسون المجموعات التي تُتَوارث فيها هذه الأعراف والتنطقيد والمعتقدات.

يُعد توارث هذا النتاج جزءًا حيويًا من سير عملية الفولكلور. وبدون إيصال هذه المعتقدات والأعراف داخل المجموعة عبر المكان والزمان، ستصبح هذه المعتقدات والأعراف الثقافية مجرد شذرات ثقافية محصورة بفهماء الآثار. وما زال هذا النتاج الثقافي الشعبي مستمر بالتوارث بصورة غير معتمدة داخل المجموعة كقاعدة مجهولة الهوية ودائمًا عبر أشكال متعددة. فالجماعة الشعبية ليست فردانية إنما مجتمعية وتغذي تنطقيدها في المجتمع. وهذا يتناقض تناقضًا مباشرًا مع الثقافة العالية، حيث يخضع أي عمل فردي لفنان معروف للحماية بموجب قانون حقوق النشر.

يسعى فهماء الفولكلور إلى فهم دلالة هذه المعتقدات والأعراف والأمور للمجموعة. فالفولكلور يحمل معنى ما – لراوي القصص ولمغني الاغنية، ولعازف الكمان الشعبي وإلى جمهور المستمعين أوالمخاطَبين». هذه الوحدات الثقافية لن يتم توارثها إلا إذا كانت تحوي في طيّاتها بعض الأهمية المستمرة داخل المجموعة. لكن هذا المعنى قد يتبدل ويتحول إلى شكل آخر.

الأخوان جريم (1916)

مع التطور النظري المتزايد للعلوم الاجتماعية، أصبح من الواضح حتى الفولكلورهوعنصر طبيعي وضروري ضمن أي مجموعة اجتماعية، بل هوفي الواقع يلفّ بنا جميعًا. ليس بالضرورة حتىقد يكون قديمًا أوعتيقًا. يستمر بالتشكل والتوارث ويمكن استخدامه ضمن أي مجموعة للتمييز بين «نحن» و«هم». تمتلك جميع الثقافات فولكلورًا فريدًا خاصًا بها، ويتعين على جميع ثقافة تطوير وتحسين تقنيات ووسائل دراسات الفولكلور الأكثر فعالية في تحديد ودراسة ثقافتها الخاصة. كتخصص أكاديمي، تمتد الدراسات الفولكلورية على مساحة بين العلوم الاجتماعية والعلوم الإنسانية. لم يكن الحال هكذا دائمًا. نشأت دراسة الفولكلور في أوروبا في النصف الأول من القرن التاسع عشر مع الهجريز على الفولكلور الشفوي لسكان الريف القرويين. تُعتبر مجموعة «حكايا خرافية للأطفال من ألمانيا» (بالألمانية Kinder- und Hausmärchen) بقلم الأخوين غريم (نشرت لأول مرة 1812) المجموعة المعروفة الوحيدة على الإطلاق من الفولكلور الشفوي للقرويين الأوروبيين. استمر هذا الاهتمام بالقصص والأمثال والأغاني، أي بمعنى آخر التنطقيد الشفوية، طوال القرن التاسع عشر، وقام بمواءمة فهم دراسات الفولكلور الوليد حديثًا مع الأدب والميثولوجيا. ومع دخول القرن العشرين، استمر فهماء الفولكلور الأوروبيون بالهجريز على الفولكلور الشفوي للسكان القرويين المتجانسين في مناطقهم، بينما اختار فهماء الفولكلور الأميركيون -بقيادة فرانز بواس- حتى يتناولوا ثقافات الشعوب الأصيلة في الأمريكتين في أبحاثهم وأدرجوا مجمل أعرافهم ومعتقداتهم بصفتها فولكلورًا. واءم هذا التمييز بين الدراسات الفولكلورية الأمريكية والأنثروبولوجيا الثقافية وفهم الأعراق نتيجة استخدام تقنيات جمع البيانات ذاتها في أبحاثها الميدانية. وهذا التحالف المنقسم لدراسات الفولكلور بين العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية يوفر ثروة من النقاط النظرية المثالية وأدوات البحث في مجال الدراسات الفولكلورية ككل، رغم استمراره بكونه موضع نقاش داخل الميدان نفسه.

الفولكلور العام هوفرع حديث نسبيًا من دراسات الفولكلور؛ بدأ بعد الحرب العالمية الثانية، ونمذج نفسه بناءً على العمل الفريد لآلان لوماكس وبنجامين أ. بوتكن في ثلاثينات القرن العشرين، والذي ركز على الفولكلور التطبيقي. ويعمل فهماء الفولكلور العام على توثيق وحفظ وعرض معتقدات وأعراف الجماعات الثقافية المتنوعة في منطقتها الخاصة. هذه المواقع غالبًا ما تكون تابعة للمتاحف والمخطات ومنظمات الفنون والمدارس العامة والمجتمعات التاريخية وما إلى ذلك. أشهر هذه المواقع هومركز الحياة الشعبية الأمريكية التابع لمؤسسة سميثسونيان، بالإضافة إلى مهرجان سميثسونيان للحياة الشعبية الذي يقام جميع صيف في واشنطن العاصمة. يتميز الفولكلور العام عن الفولكلور الأكاديمي الذي تدعمه الجامعات، بأن التجميع والبحث والتحليل هي أهدافًا أساسية.

المنهجية

التاريخ

تاريخ عبر العصور

وليام جون توماس

أول من صاغ مصطلح الفولكلور هوالإنجليزي ويليام توماس عام 1846. صاغها لاستخدامها في منطقه له نشرت في 22 اغسطس 1846. صاغ الحدثة لإظهار هجريز المجال على مجموعه فرعية من السكان: الفلاحون ومعظمهم كان أميين. نادىء توماس لتوثيق الآثار وكان يردد أصداء الفهماء الآخرين لحفظ التراث الشفهي التي كانت لا تزال مزدهره بها. في ألمانيا نشر الإخوان غريم كتابهم الأول الذي يضم الكثير من القصص التراثية القديمة في عام 1812. واستمروا طوال حياتهم لجمع الحكايات الألمانية الشعبية لوضعها في كتابهم وحفظها من الزوال. وفي الدول الاسكندنافية كان المثقفون يبحثون عن جذورهم التوتونيه الأصيلة ووصفوا دراستهم بالفولكمايندي. أيضا كان هناك الكثير من الجامعيين المبكرين في جميع أنحاء أروبا وأمريكا. كتوماس كروكر نشر حكايات خرافيه عن جنوب إيرلندا، وقام أيضا بتوثيق عادات الحماسة والجنائية. واشتهر إلياس لونروت بمجموعته من القصائد الفنلندية الملحمية المنشورة تحت عنوان كاليفالا. ونشر جون فانينج واتسون في الولايات المتحدة "حوليات فيلادلفيا.

خلال العصر التاسع العشر الميلادي قابلت أروبا ازدهار حضاري واصطناعي وارتفع أعداد المتفهمين. المختصين بدراسة الفلكلور كانوا مهتمين كثيرا بالفهم والمعتقدات الشفهية التي لم تسجل في الورق من قبل بل توارثتها الأجيال بالكلام. قاموا بدراستها وتسجيلها خوفا من ضياعها بسبب معهدتهم بأهميتها لبقاء هويتهم. كالقصص والمعتقدات والعادات المرتبطه بجذورهم وتاريخهم. تماشى هذا التفكير مع صعود القومية عبر أوروبا. قد رأى بعض الفلكلوريين البريطانيين، ان بدلا من رثاء على ما ضاع أوعلى محاولة الحفاظ على الثقافات الريفية أوما قبل الصناعية، رآوعملهم كوسيلة لتعزيز التصنيع والعقلانية الفهمية.

عندما أصبحت الحاجة إلى جمع هذه الآثار من التنطقيد الريفية أكثر إلحاحًا، أصبحت الحاجة إلى إضفاء الطابع الرسمي على هذا المجال الجديد للدراسات الثقافية واضحًا. تأسست جمعية الفولكلور البريطانية في عام 1878 وتم تأسيس جمعية الفلكلور الأمريكية بعد عقد من الزمن. كانت هذه اثنتين فقط من عدد كبير من الجمعيات الأكاديمية التي تأسست في النصف الأخير من القرن التاسع عشر من قبل أعضاء مثقفين من الطبقة المتوسطة الناشئة. أصبح الفولكلور مقياسًا لتقدم المجتمع، وإلى أي مدى انتقل إلى الحاضر الصناعي وابتعد عن الماضي الذي اتسم بالفقر والأمية والخرافات. كانت مهمة جميع من المختصين المحترفين والهواة في مطلع القرن العشرين هي جمع وتصنيف البتر الأثرية الثقافية من المناطق الريفية ما قبل الصناعة.

نظرًا لكونها جزءًا من ثقافة ما قبل فهم القراءة والكتابة، فقد تم جمع هذه القصص والأمور دون أي سياق لعرضها ودراستها في المتاحف والمعارض، تمامًا كما تم جمع العظام والأواني الفخارية لعلوم الحياة. كان كارلي كرون وأنتي آرني جامعين نشيطين للشعر الشعبي في فنلندا. اشتهر الأسكتلندي أندرولانغ بمجلداته الـ 25 من خط أندرولانغ الجنية التي نشرها بجميع أنحاء العالم. كان فرانسيس جيمس تشايلد أكاديميًا أمريكيًا قد قام بجمع القصص الشعبية الإنجليزية والأسكتلندية  والنسخ الأمريكية منها تحت آسم Child Balled.  

في الولايات المتحدة، اعتمد جميع من مارك توين وواشنطن ايرفينغ على الفولكلور لكتابة قصصهم. كان صموئيل كليمنس أيضًا عضوًا في جمعية الفنون الشعبية الأمريكية.

ما بعد الحرب العالمية الثانية

في أعقاب الحرب العالمية الثانية، استمر النقاش حول ما إذا كان ينبغي  الدراسات الفولكلورية الاستمرار مع الأدب أوالإثنولوجيا. ضمن هذا النقاش، كانت الكثير من الأصوات تحاول بنشاط تحديد النهج الأمثل لتأخذ في تحليل البتر الأثرية الفولكلورية. لقد اقترح فرانز بواس تغييرًا رئيسيًا واحدًا. الثقافة لم تعد ينظر إليها من الناحية التطورية فقط. جميع ثقافة لها هوية كمال. يجب حتىقد يكون للفنون الفردية معنى داخل الثقافة وللأفراد أنفسهم من أجل تحمل الأهمية الثقافية وضمان استمرار التوارث. نظرًا لأن حركة الفولكلور الأوروبي كانت موجهة أساسًا نحوالتنطقيد الشفهية، فقد تم تقديم مصطلح حديث هو"الحياة الشعبية" لتمثيل النطاق الكامل للثقافة التقليدية. وضم ذلك الموسيقى، والرقص، ورواية القصص، والحرف، والأزياء، وفنون الطبخ المآكولات الشعبية، وغير ذلك الكثير.

يحدث الفولكلور حدثًا في سياق معيّن، لجمهور محدد، باستخدام الفنون الشعبية كنادىئم ضرورية في التواصل بين التنطقيد بين الأفراد وداخل المجموعات. ابتداءً من السبعينيات، أصبحت هذه المجالات الجديدة لدراسات الفولكلور مشروحة في دراسات الأداء ، حيث يتم تقييم السلوكيات التقليدية وفهمها في سياق أدائها. هذا هوالمعنى داخل المجموعة الاجتماعية الذي يصبح محط اهتمام هؤلاء الفلكلوريين، وفي مقدمتهم ريتشارد بومان وباربرا كيرشنبلات-جيمبليت . تضمين أي أداء هوإطار يشير إلى حتى ما يلي هوشيء خارج التواصل العادي. على سبيل المثال، "إذن، هل سمعت الشخص ..." ، يقوم تلقائيًا بوضع علامة على ما يلي كمزحة. يمكن حتى يحدث الأداء إما ضمن مجموعة ثقافية، مما يعيد التكرار ويعيد فرض عادات المجموعة ومعتقداتها. أويمكن حتىقد يكون أداء لمجموعة خارجية،قد يكون فيها الهدف الأول هوتمييز الفنان عن الجمهور.

فهم أداء الفولكلور كتواصل يؤدي مباشرة إلى النظرية اللغوية الحديثة ودراسات الاتصال. الحدثات تعكس وتشكل نظرتنا للعالم. توفر التنطقيد الشفوية، وخاصة في استقرارها على مر الأجيال والقرون، فهي تقدم نظرة ثاقبة عن الطرق التي يرى بها أصحاب الثقافة لثقافتهم لفهمها ثم التعبير عن استجاباتهم للعالم من حولهم.

2015 مهرجان سميثسونيان للحياة الشعبية

خلال النصف الثاني من القرن العشرين تم تطوير ثلاثة مناهج رئيسية لتفسير الفولكلور. الدراسات الهيكلية للفولكلور، تحاول تحديد الهياكل الأساسية للفولكلور الشفهي والعهدي.  بمجرد تصنيفها، كان من السهل حتى يتم تجاهل القضية الرئيسية: ما هي الخصائص التي تحافظ على التراث الشعبي الشفوي عبر أجيال متعددة بشكل ثابت،يا ترى؟ ظهرت طليعة المهنة في دراسات الفولكلور بعد الحرب العالمية الثانية ؛ كمتحدث، صاغ ويليام باسكوم  اربع وظائف للفولكلور. يستخدم هذا النهج طريقة من أعلى إلى أسفل للفهم والتعبير عن مدى ملاءمة شكل معين للتعبير عن المعنى داخل الثقافة ككل والتعبير عنها. ووفقًا لكل طريقة من هذه الطرق وأي طريقة أخرى قد يرغب الفرد في استخدامها (سياسيا، قضايا المرأة، الثقافة المادية، السياقات الحضرية، نص غير لفظي، الوحي غير المحدود) ، يفترض أن يسلط الضوء علي بعض من مميزات المنظور وهجر باقي الميزات خلف الأضواء.


مع مرور عام 1976 على قانون الحفاظ على الحياة الشعبية الأمريكية، أصبحت دراسات الفولكلور في الولايات المتحدة قديمة. يتبع هذا التشريع خطوات التشريعات الأخرى المصممة لحماية الجوانب المادية من التراث الوطني الجدير بالحماية. يمثل هذا القانون أيضًا تحولًا في الوعي الوطني ؛ إنه يعبر عن الفهم الوطني بأن التنوع داخل البلد هوسمة موحدة، وليس شيئًا يفصلنا. وليس شيئًا يفصلنا. [58] "لم نعد نعتبر الفرق الثقافي معضلة يجب حلها، ولكن كفرصة هائلة. في تنوع الحياة الشعبية الأمريكية، نجد سوقًا يعج بمختلف الأشكال التقليدية والأفكار الثقافية، وهومورد غني الأمريكيون.“ يتم الاحتفال بهذا التنوع سنويًا في مهرجان سميثسونيان للحياة الشعبية والكثير من مهرجانات الحياة الشعبية الأخرى في جميع أنحاء البلاد.

دراسات الفولكلور حول العالم

دراسات الفولكلور والقومية في هجريا

سيناسي بوزالتي

سيناسي بوزالتي

في النصف الثاني من القرن التاسع عشر في هجريا ظهرت شرارة اهتمام بالدراسات الفلكورية نتيجة اختيار لغة وطنية. تألفت لغتهم من المفردات والقواعد النحوية من اللغة العربية والفارسية. وعلى الرغم من حتى المثقفين العثمانيين لم يتأثروا بفجوة التواصل، في عام 1839، لكن المنظمة الإصلاحية غيرت في الأدب العثماني. لاحظ الجيل حديث من الكتاب الذين لديهم اتصال بالغرب، وخاصة فرنسا، أهمية الأدب ودوره في تطوير المؤسسات. باتباع النماذج التي وضعها الغربيون، عاد الجيل الجديد من الكتاب إلى هجريا حيث جلبوا أيديولوجيات الروايات والقصص القصيرة والمسرحيات والصحافة معهم. تم تعيين هذه الأشكال الجديدة من الأدب لتنوير شعب هجريا، مما يؤثر على التغيير السياسي والاجتماعي داخل البلاد. ومع ذلك، فإن قلة الفهم للغة كتاباتهم حدت من نجاحهم في تفعيل التغيير.


باستخدام لغة "عامية" تجمع الناس من جميع الطبقات لكتابة الأدب، فبها اثر سيناسي على الكُتاب الآخرين لجعل الناس يهتمون بالأدب الشعبي. في عام ١٨٥٩ خط المحرر سيناسي بوزالتي مسرحية بلغة بسيطة بما يكفي ليفهما الجمهور. فأنتج في وقت لاحق مجموعة من أربعة آلاف من الأمثال الشعبية. فبدا الكثير من الشعراء والكتاب الآخرين في جميع أنحاء الأمة الهجرية الانضمام إلى الحركة بما في ذلك أحمد مدحت أفندي الذي ألف قصصًا قصيرة بناءً على الأمثال التي خطها سيناسي. هذه القصص القصيرة، مثل الكثير من القصص الشعبية اليوم، كانت تهدف إلى تعليم الدروس الأخلاقية لقرائها.

القرن الحادي والعشرين

مع تقدم العصر الرقمي ، ظهر السؤال مرة أخرى فيما يتعلق بأهمية الفنون الشعبية في هذا القرن الجديد. على الرغم من نموالمهن الشعبية وتكاثر الموضوعات والخط حول مواضيع هذه المواضيع، إلا حتى الدور التقليدي المختص في الدراسات الفلكورية يتغير بالعمل.

العولمة

باستثناء الدول الهندية الأولى، فقد اتى الجميع من أمكنة مختلفة فسميت أمريكا بأرض المهاجرين. الأمريكيون فخورون بتنوعهم الثقافي. بالنسبة إلى الفولكلورية، تمثل هذه البلاد مجموعة من الثقافات التي تختلط مع بعضها البعض، وتتوافق مع مجموعات مثيرة مع ظهور أجيال جديدة. في دراسة الحياة الشعبية الخاصة بهم، نبدأ في فهم الأنماط الثقافية الكامنة وراء المجموعات العرقية المتنوعة. توفر اللغة والعادات نظره موسعة لرؤيتهم للواقع. "لا تزال دراسة وجهات النظر العالمية المتفاوتة بين المجموعات العرقية والقومية في أمريكا واحدة من أبرز المهام غير المكتملة للباحثين الفولكلوريين وفهماء الأنثروبولوجيا."

بالرغم من القلق المنتشر إلا حتى ننا لا نشهد خسارة في التنوع وزيادة التجانس الثقافي في جميع أنحاء الأرض. في الواقع، يشير منتقدوهذه النظرية إلى أنه مع تمازج الثقافات المتنوعة، يصبح المشهد الثقافي متعدد الأوجه مع تداخل الأعراف. يتعهد الناس على الثقافات الأخرى ويقومون باختيار عناصر مختلفة واختيارها لتبنيها من بعضهم البعض.

في بدايات سبعينيات قدمت جمعية الفولكلور الأمريكية، قطاع عام يعمل فيه مختصين للفلكلور؛ يعملون بالمتاحف والمراكز الثقافية لتحديد وتوثيق الثقافات الشعبية والفنانين الشعبيين في منطقتهم. ويقدمون أيضا معارض للفنانين المحليين لترفيه وتعليم الزائري عن مختلف الأعراق. ويشارك الفولكلوريون العامون بشكل متزايد في مشاريع التنمية الاقتصادية والمجتمعية لتوضيح وجهات نظر العالم المتنوعة للفئات الاجتماعية المتأثرة بالمشاريع.

المنظمات والمجلات الفهمية

  • American Folklore Society
  • International Society for Ethnology and Folklore
  • Journal of American Folklore
  • Journal of Folklore Research
  • The Society for Folk Life Studies
  • Western Folklore
  • Cultural Analysis
  • تراث ثقافي

الفولكلوريون البارزون

للحصول على قائمة بأبرز الفنانين الشعبيين، انتقل إلى قائمة الفئات .

النظريات والأساليب المرتبطة

  • تراث ثقافي
  • حتمية جغرافية
  • فهم الأعراق
  • Ethnopoetics, a method of recording text versions of oral poetry or narrative performances (i.e., verbal lore)
  • وظائفية (فلسفة)
  • محاكاة (فن)
  • دراسات الأداء
  • القومية الرومانسية
  • Social Evolution
  • بنيوية
  • Museum folklore

انظر أيضا

  • Memetics
  • فهم الموسيقى العرقية

ملاحظات

  1. ^ In his chapter "Folklore and Cultural Worldview", Toelken provides an illuminating comparison of the worldview of European Americans with Navajos. In the use of language, the two cultural groups express widely differing understandings of their spatial and temporal place in the universe.

اقتباسات

  1. ^ Strange, Sharan (1996). "Ash". Callaloo. 19 (2): 286–286. doi:10.1353/cal.1996.0082. ISSN 1080-6512. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2020.
  2. ^ "Recommendation on the Safeguarding of Traditional Culture and Folklore: UNESCO". portal.unesco.org. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  3. ^ "Public Law 94-201 (The Creation of the American Folklife Center, Library of Congress)". www.loc.gov. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  4. ^ de Caro, Frank; Hufford, Mary (1991). "Cultural Conservation: The Conference". The Journal of American Folklore. 104 (411): 85. doi:10.2307/541137. ISSN 0021-8715. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  5. ^ (Dundes 1969)
  6. ^ (Wilson 2006)
  7. ^ (Dundes 2007a)
  8. ^ (Dundes 1972)
  9. (Sims 2005)
  10. (Hufford 1991)
  11. ^ (Zumwalt 1988)
  12. ^ Hamling, J. G. (1908-01). "North Devon Athenæum: Gift of the Partridge Collection". Geological Magazine. 5 (1): 45–45. doi:10.1017/s001675680013715x. ISSN 0016-7568. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  13. Sims, Christopher A. (2005). "Commentary". Review. 87 (4). doi:10.20955/r.87.487-492. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2020.
  14. ^ John F. (John Fanning) (1850–1860). . [Philadelphia] The author. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2015. صيانة CS1: تنسيق التاريخ (link)
  15. ^ (Georges 1995)
  16. ^ (Josephson-Storm 2017)
  17. (Bronner 1986)
  18. ^ (Dundes 2005)
  19. ^ (Bauman 1972)
  20. ^ (Baumann 1975)
  21. ^ (Kirshenblatt-Gimblett 1999)
  22. ^ (Baumann 1971)
  23. ^ (Toelken 1996)
  24. ^ "Mission and History". مؤرشف من الأصل في 06 ديسمبر 2018.

المراجع

  • Anderson, Walter (1923). "Kaiser und Abt. Die Geschichte eines Schwanks". FF Communications. 42. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Attardo, Salvatore (2008). "A primer for the Linguistics of Humor". In Raskin, Victor (المحرر). Primer of Humor Research: Humor Research 8. Berlin, New York: Mouton de Gruyter. صفحات 101–156. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bauman, Richard (1971). "Differential Identity and the Social Base of Folklore". The Journal of American Folklore. 84 (331): 31–41. doi:10.2307/539731. JSTOR 539731. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bauman, Richard (2008). "The Philology of the Vernacular". Journal of Folklore Research. 45 (1): 29–36. doi:10.2979/JFR.2008.45.1.29. JSTOR 40206961. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bauman, Richard; Paredes, Americo, المحررون (1972). Toward New Perspectives in Folklore. Bloomington, IN: Trickster Press. صفحة xv. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bauman, Richard (1975). "Verbal Art as Performance". American Anthropologist. 77 (2): 290–311. doi:10.1525/aa.1975.77.2.02a00030. JSTOR 674535. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Ben-Amos, Dan (1985). "On the Final [s] in 'Folkloristics'". The Journal of American Folklore. 98 (389): 334–36. doi:10.2307/539940. JSTOR 539940. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bendix, Regina (1998). "Of Names, Professional Identities, and Disciplinary Futures". The Journal of American Folklore. 111 (441): 235–246. doi:10.2307/541309. JSTOR 541309. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bendix, Regina (1997). In Search of Authenticity: The Formation of Folklore Studies. Madison: University of Wisconsin Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Blank, Trevor J., المحرر (2009). Folklore and the Internet. Logan, UT: Utah State University Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bronner, Simon J. (1986). American Folklore Studies: An Intellectual History. Lawrence, KS: University Press of Kansas. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bronner, Simon J. (1998). Following Tradition: Folklore in the Discourse of American Culture. Logan, UT: Utah State University Press. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Bronner, Simon J., المحرر (2007). The Meaning of folklore: the Analytical Essays of Alan Dundes. Logan, UT: Utah State University Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Brunvand, Jan Harald (1968). . New York, London: W.W. Norton. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Brunvand, Jan Harald, المحرر (1996). American Folklore, an Encyclopedia. New York, London: Garland Publishing. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dow, James; Lixfeld, Hannjost (1994). The Nazification of an Academic Discipline: Folklore in the Third Reich. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Burns, Thomas A. (1977). "Folkloristics: A Conception of Theory". Western Folklore. 36 (2): 109–134. doi:10.2307/1498964. JSTOR 1498964. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Del-Rio-Roberts, Maribel (2010). "A Guide to Conducting Ethnographic Research: A Review of Ethnography: Step-by-Step (3rd ed.) by David M. Fetterman" (PDF). The Qualitative Report. 15 (3): 737–749. مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 مايو2016. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Deloria, Vine (1994). God Is Red: A Native View of Religion. Golden, CO: Fulcrum Publishing. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dorson, Richard (1976). Folklore and Fakelore: Essays Toward a Discipline of Folk Studies. Cambridge, London: Harvard University Press. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dorson, Richard M., المحرر (1972). . Chicago, IL: University of Chicago Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dorst, John (2016). "Folklore's Cybernetic Imaginary, or, Unpacking the Obvious". Journal of American Folklore. 129 (512): 127–145. doi:10.5406/jamerfolk.129.512.0127. JSTOR 10.5406/jamerfolk.129.512.0127. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dorst, John (1990). "Tags and Burners, Cycles and Networks: Folklore in the Telectronic Age". Journal of Folklore Research. 27 (3): 61–108. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (1969). "The Devolutionary Premise in Folklore Theory". Journal of the Folklore Institute. 6 (1): 5–19. doi:10.2307/3814118. JSTOR 3814118. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (1978). Essays in Folkloristics (Kirpa Dai series in folklore and anthropology). Folklore Institute. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (1971). "Folk Ideas as Units of Worldview". The Journal of American Folklore. 84 (331): 93–103. doi:10.2307/539737. JSTOR 539737. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (2005). "Folkloristics in the Twenty-First Century (AFS Invited Presidential Plenary Address, 2004)". Journal of American Folklore. 118 (470): 385–408. doi:10.1353/jaf.2005.0044. JSTOR 4137664. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (2007a). "Getting the Folk and the Lore Together". In Bronner, Simon (المحرر). Meaning of Folklore: The Analytical Essays of Alan Dundes. University Press of Colorado. صفحات 273–284. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (1980). "Texture, text and context". Interpreting Folklore. Bloomington and Indianapolis: Indiana University Press. صفحات 20–32. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (1978). "Into the Endzone for a Touchdown: A Psychoanalytic Consideration of American Football". Western Folklore. 37 (2): 75–88. doi:10.2307/1499315. JSTOR 1499315. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (1984). . New York: Columbia University Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Dundes, Alan (1972). "Folk ideas as units of World View". In Bauman, Richard; Paredes, Americo (المحررون). Toward New Perspectives in Folklore. Bloomington, IN: Trickster Press. صفحات 120–134. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Ellis, Bill (2002). "Making a Big Apple Crumble". New Directions in Folklore (6). مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2016. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Fixico, Donald L. (2003). The American Indian Mind in a Linear World. New York: Routledge. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Frank, Russel (2009). "The Forward as Folklore: Studying E-Mailed Humor". In Blank, Trevor J. (المحرر). Folklore and the Internet. Logan, UT: Utah State University Press. صفحات 98–122. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Genzuk, Michael (2003). "A Synthesis of Ethnographic Research". Center for Multilingual, Multicultural Research. University of Southern California. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2011. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Georges, Robert A.; Jones, Michael Owen (1995). Folkloristics : an Introduction. Bloomington and Indianapolis: Indiana University Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Glassie, Henry (1983). "The Moral Lore of Folklore" (PDF). Folklore Forum. 16 (2): 123–151. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 أكتوبر 2019. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Goody, Jack (1977). The Domestication of the Savage Mind. Cambridge: Cambridge University Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Hufford, Mary (1991). "American Folklife: A Commonwealth of Cultures". Publication of the American Folklife Center. 17: 1–23. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2019. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Josephson-Storm, Jason (2017). . University of Chicago Press. ISBN .
  • Kirshenblatt-Gimblett, Barbara (1985). "Di folkloristik: A Good Yiddish Word". The Journal of American Folklore. 98 (389): 331–334. doi:10.2307/539939. JSTOR 539939. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Kirshenblatt-Gimblett, Barbara (September 1999). "Performance Studies". Rockefeller Foundation, Culture and Creativity. مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2016. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Lixfeld, Hannjost; Dow, James R. (1994). The Nazification of an Academic Discipline: Folklore in the Third Reich. Bloomington, IN: Indiana University Press. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Mason, Bruce Lionel (1998). "E-Texts: The Orality and Literacy Issue Revisited". Oral Traditions. 13. Columbia, MO: Center for Studies in Oral Tradition. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Mitscherlich, Alexander; Mitscherlich, Margarete (1987). Die Unfaehigkeit zu trauern. Grundlagen kollektiven Verhaltens. Muenchen, Zurich. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Noyes, Dorothy (2003). "Group". In Feintuch, Burt (المحرر). Eight Words for the Study of Expressive Culture. University of Illinois Press. صفحات 7–41. ISBN . JSTOR 10.5406/j.ctt2ttc8f.5. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Raskin, Victor, المحرر (2008). Primer of Humor Research: Humor Research 8. Berlin, New York: Mouton de Gruyter. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Rouse, Anderson (2012). "Re-examining American Indian Time Consciousness". مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Sacks, Harvey (1974). "An Analysis of the Course of a Joke's telling in Conversation". In Bauman, Richard; Sherzer, Joel (المحررون). Explorations in the Ethnography of Speaking. Cambridge, UK: Cambridge University Press. صفحات 337–353. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Schmidt-Lauber, Brigitta (2012). Bendix, Regina; Hasan-Rokem, Galit (المحررون). "Seeing, Hearing, Feeling, Writing: Approaches and Methods in Ethnographic Research from the Perspective of Ethnological Analyses of the Present". A Companion to Folklore Studies: 559–578. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Sims, Martha; Stephens, Martine (2005). Living Folklore: Introduction to the Study of People and their Traditions. Logan, UT: Utah State University Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Šmidchens, Guntis (1999). "Folklorism Revisited". Journal of American Folklore Research. 36 (1): 51–70. JSTOR 3814813. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Stahl, Sandra D. (1989). . Bloomington: Indiana University Press. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  • Toelken, Barre (1996). The Dynamics of Folklore. Logan, UT: Utah State University Press. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Wilson, William (2006). "Essays on Folklore by William A. Wilson". In Rudy, Jill Terry; Call, Diane (المحررون). The Marrow of Human Experience: Essays on Folklore. University Press of Colorado. ISBN . JSTOR j.ctt4cgkmk. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Wolf-Knuts, Ulrika (1999). "On the history of comparison in folklore studies". Folklore Fellows' Summer School. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2019. CS1 maint: ref=harv (link)
  • Zumwalt, Rosemary Levy; Dundes, Alan (1988). American Folklore Scholarship: A Dialogue of Dissent. Indiana University Press. CS1 maint: ref=harv (link)

روابط خارجية

  • توليف للبحوث الإثنوغرافية
  • دليل لإجراء البحوث الإثنوغرافية
  • مقدمة للبحث الإثنوغرافي، 101: الأساسيات
  • "ما هوالفولكلور؟" من جامعة ولاية يوتا
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:37:38
التصنيفات: علم دراسة الخرافات, فلكلور, فلكلور حسب البلد, صيانة CS1: تنسيق التاريخ, CS1 maint: ref=harv, أخطاء CS1: دورية مفقودة, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, مقالات بحاجة لشريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الحياة الفطرية: السماح بتصحيح أوضاع الصقور المجهولة حتى 4 أبريل

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 18:45:13
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 64%

المملكة تضع حقوق المسنين على رأس الأولويات

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 18:43:22
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 41%

إغلاق مركز تموينات وعربة أطعمة مخالفين للاحترازات بالدمام

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 18:45:16
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 58%

اشتباك بين وزيري خارجية إيران وإسرائيل على "تويتر"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:14:23
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 97%

اليمن.. مقتل القيادي بـ"ألوية العمالقة" سميح جرادة في شبوة‎‎

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:14:28
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 91%

مصرع امرأة ورضيعها بطريقة مأساوية.. ماتا دهساً تحت أقدام فيل

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 18:44:30
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 51%

شركات السفر المغربية تطالب بفتح الحدود المغلقة لإنقاذ القطاع

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:14:13
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 86%

أخنوش يعد بخلق 350 ألف منصب شغل بالعالم القروي

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:10:42
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 41%

إحباط أربع محاولات للهجرة السرية عبر سواحل طرفاية

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:10:44
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 37%

إزالة رؤوس تماثيل عرض الملابس النسائية في افغانستان

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-04 18:44:31
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

المغاربة العالقون بسبتة المحتلة يحتجون على الحكومة الإسبانية

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:10:49
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 41%

حاول الهروب عن طريق “الحريك”.. اعتقال موثق معروف بأكادير

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:10:50
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 43%

إفادة جديدة من منظمة الصحة العالمية بشأن “أوميكرون”

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:10:46
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 41%

نادي بارما يؤكد إصابة حارس المرمى "جيانلويجي بوفون" بفيروس كورونا

المصدر: زاكورة بريس - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-04 19:10:29
مستوى الصحة: 23% الأهمية: 27%

تحميل تطبيق المنصة العربية