تمسة
عودة للموسوعةقرية تمسةتوجدهذه القرية في وسط بحرمن الرمال الخفيفه المشبعه بأشجارالنخيل التي تحيط بالقرية من حميع النواحي حيث الرقعة الضيقة التي توجدعليها القرية ممايتعذرالتوسع العمراني عليها لذلك فكر المواطنون في ايجاد البديل لمسقط تمسه الجديدة بتعاون الجميع في وضع أساس حديث خارج جميع هذه المعوقات علي بعد كيلومتلر ونصف تقريبا شمالا وغربا حيث تتوفر جميع الإمكانيات اللازمة لإقامة أساس هذه القرية الجديدة وكان ذلك في عام 1975إفرنجي، وتم إعداد مخطط عام للقريه الجديدة يسع جميع التوسعات العمرانيه المستقبلية تقع هذه القرية في الجنوب الشقي من ليبيا تطل علي جبال الهروج السوداء ويحدها من الغرب مدينة زويله الأثريه علي بعد سبعه وسبعين كيلومتر، ومن الشرق منطقة واوالكبيرعلي بعد مائه وثمانين كيلومتر وكذلك منطقة واوالناموس السياحية علي بعد 320 كيلم متر ومن الجنوب أودية وجبال وشريط من الرمال يفصلها عن شريط القري الثلاث هي تربو، أم ازوير مجدول، ومن شمالها منطقة الفقهاء علي بعد180 كيلومتر والتي تعتبرامتدادا للقريه لأن سكانها من فبيلة الزيادين الذين يشكلون الغالبية العظمي في القريتين حيث ينحدرون من سلالة الشريف زيدان الذي دفن في مدينة الزيغن ودفن ابنه الشريف احميد بتمسه وزاويته المشهورة عبر التاريخ في منطقة الفقهاء والتي ساهمت في أعطى عابر السبيل بإنتاج أملاكها التي أوقفها عليها مؤسسها الشيخ الشريف زيدان من تمر وشعير مدة اقامته بالقرية هذا الإنتاج من ثلاث بساتين هي الشرقي – والوسطي – والغربي تحت إشراف وحراسة ثلاثة أشخاص يمثلون عائلات الزيادين بالفقهاء مع عدد من الخدم يقومون بحمل مايغدي الضبف من تمر وشعير في جميع صباح ومساء مدة إقامته وإذااتى موسم المحصول الآخر وما تبقي من هذا الزاد يقوم المشرفون علي املاك هذه الزاوية بتقديمه لأي محتاج من القرية كسلفه علي ان يرده عند الموسم مما يشير علي مساهمته في هذهالزاويه في زاد عابر السبيل والمقيم بالقرية المحتاج.
ويربط هذه المدينة بمدينة سبها طريق صحراوي يبعد 150 كم وبمنطقة البوانيس 120 كم ومنطقة الهروج وتازربووالكفرة بحوالي 600 كم، هذه القرية مترامية الأطراف يطمئن قاصدها عند النزول بها ويرتاح من، عناء السفرومشاق الطريق، أما القرية القديمة التي تعتبر تراث الآباء والأجداد وانعكاسا للعناء الشديد الذي مر بهم حيث تحققت احلامهم بالنقلة السريعة التي تمت بالجهود المبدوله لثورة الفاتح العظيمه التي قامت من اجل هذا نأمل دائما علي الحفاظ علي هذه الآثار لتبقي لوحة ملموسه واقعية محسوسه للزائر، وكل من يشاهدها ليقف علي كثب بالمقارنة العينية علي جميع ما كانت عليه هذه القرية بالامس وما عليه اليوم من تطور عمراني وبشري وغيره]] توجدهذه القرية في وسط بحرمن الرمال الخفيفه المشبعه بأشجارالنخيل التي تحيط بالقرية من حميع النواحي حيث الرقعة الضيقة التي توجدعليها القرية ممايتعذرالتوسع العمراني عليها لذلك فكر المواطنون في ايجاد البديل لمسقط تمسه الجديدة بتعاون الجميع في وضع أساس حديث خارج جميع هذه المعوقات علي بعد كيلومتلر ونصف تقريبا شمالا وغربا حيث تتوفر جميع الإمكانيات اللازمة لإقامة أساس هذه القرية الجديدة وكان ذلك في عام 1975إفرنجي، وتم إعداد مخطط عام للقريه الجديدة يسع جميع التوسعات العمرانيه المستقبلية تقع هذه القرية في الجنوب الشقي من ليبيا تطل علي جبال الهروج السوداء ويحدها من الغرب مدينة زويله الأثريه علي بعد سبعه وسبعين كيلومتر، ومن الشرق منطقة واوالكبيرعلي بعد مائه وثمانين كيلومتر وكذلك منطقة واوالناموس السياحية علي بعد 320 كيلم متر ومن الجنوب أودية وجبال وشريط من الرمال يفصلها عن شريط القري الثلاث هي تربو، أم ازوير مجدول، ومن شمالها منطقة الفقهاء علي بعد180 كيلومتر والتي تعتبرامتدادا للقريه لأن سكانها من فبيلة الزيادين الذين يشكلون الغالبية العظمي في القريتين حيث ينحدرون من سلالة الشريف زيدان الذي دفن في مدينة الزيغن ودفن ابنه الشريف احميد بتمسه وزاويته المشهورة عبر التاريخ في منطقة الفقهاء والتي ساهمت في أعطى عابر السبيل بإنتاج أملاكها التي أوقفها عليها مؤسسها الشيخ الشريف زيدان من تمر وشعير مدة اقامته بالقرية هذا الإنتاج من ثلاث بساتين هي الشرقي – والوسطي – والغربي تحت إشراف وحراسة ثلاثة أشخاص يمثلون عائلات الزيادين بالفقهاء مع عدد من الخدم يقومون بحمل مايغدي الضبف من تمر وشعير في جميع صباح ومساء مدة إقامته وإذااتى موسم المحصول الآخر وما تبقي من هذا الزاد يقوم المشرفون علي املاك هذه الزاوية بتقديمه لأي محتاج من القرية كسلفه علي ان يرده عند الموسم مما يشير علي مساهمته في هذهالزاويه في زاد عابر السبيل والمقيم بالقرية المحتاج.
ويربط هذه المدينة بمدينة سبها طريق صحراوي يبعد 150 كم وبمنطقة البوانيس 120 كم ومنطقة الهروج وتازربووالكفرة بحوالي 600 كم، هذه القرية مترامية الأطراف يطمئن قاصدها عند النزول بها ويرتاح من، عناء السفرومشاق الطريق، أما القرية القديمة التي تعتبر تراث الآباء والأجداد وانعكاسا للعناء الشديد الذي مر بهم حيث تحققت احلامهم بالنقلة السريعة التي تمت بالجهود المبدوله لثورة الفاتح العظيمه التي قامت من اجل هذا نأمل دائما علي الحفاظ علي هذه الآثار لتبقي لوحة ملموسه واقعية محسوسه للزائر، وكل من يشاهدها ليقف علي كثب بالمقارنة العينية علي جميع ما كانت عليه هذه القرية بالامس وما عليه اليوم من تطور عمراني وبشري وغيره
مراجع
- ^ امراجع محمد الخجخاج، "نموالمدن الصغيرة في ليبيا"، دار الساقية للنشر، بنغازي-2008، ص.
التصنيفات: أماكن مأهولة في شعبية مرزق, صفحات تستخدم خاصية P1566, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, بوابة ليبيا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات