قلق

تمثال نصفي للامبراطور الروماني ترايانوس ديكيوس في متحف الكابيتول، هذه الصورة " تعكس انطباع القلق والتعب، وكأن الشخص يحمل هموماً أومسوؤليات على عاتقه

القلق هوحالة نفسية وفسيولوجية تهجرب من تضافر عناصر إدراكية وجسدية وسلوكية. لخلق شعور غير سار يرتبط عادة بعدم الارتياح والخوف أوالتردد. غالباً ماقد يكون القلق مصحوباً بسلوكيات تعكس حالة من التوتر وعدم الارتياح مثل الحركة بخطوات ثابتة ذهاباً وإياباً، أوأعراض جسدية، أوالاجترار. القلق هوالشعور غير السار المصحوب بالخوف والجزع من أحداث متسقطة، مثل الخوف من الموت، حيث يشعر الشخص بالخوف والهلع عندما يفكر في موته.

والقلق هوحالة مزاجية عامة تحدث من دون التعهد على آثار تحفيزها. على هذا النحو، يختلف القلق عن الخوف، الذي يحدث في وجود تهديد ملحوظ. وبالإضافة إلى ذلك، يتصل الخوف بسلوكيات محددة من الهرب والتجنب، في حين حتى القلق هونتيجة لتهديدات لا يمكن السيطرة عليها أولا يمكن تجنبها. حيثقد يكون الشعور بالخوف والقلق وعدم الارتياح معمماً في حالة القلق تظهر على شكل مبالغة في رد العمل اتجاه موقف يراه الشخص مهدداً بشكل غير موضوعي. قد يصحب القلق تشنج عضلي، الأرق، التعب والإرهاق ومشاكل في الهجريز.

يقول رأي آخر حتى القلق هو"حالة مزاجية موجهة نحوالمستقبل وفيهقد يكون الشخص على استعداد لمحاولة التعامل مع الأحداث السلبية القادمة" مما يوحي بأن ذلك هوالتمييز بين الأخطار المستقبلية لقاء الأخطار الحالية الذي يفرق بين القلق والخوف.

ويعتبر القلق رد عمل طبيعي للضغط. وهوقد يساعد أي إنسان للتعامل مع الأوضاع الصعبة، على سبيل المثال في العمل أوفي المدرسة، بدفع الشخص للقاءة هذا الأمر. وعندما يصبح القلق مفرطا، فإنه قد يندرج تحت تصنيف اضطرابات القلق. يتجنب الاشخاص الذين يعانون من القلق جميع المواقف التي أثارت حالة من القلق في الماضي. يظهر القلق على عدة أنواع: القلق الوجودي مثلاً يظهر في الحالات التي يقابل فيها الشخص مشاعر القلق، الشك في مسببات الحياة ومعناها، والعدمية. وهناك اشخاص ممكن حتى يعانوا من توتر الامتحان والقلق الرياضاتي ورهبة المسرح . وفي نوع آخر من القلق هوالقلق من الغريب والقلق الاجتماعي يشعر الشخص بالتوتر وعدم الارتياح عند الاختلاط بالغرباء أوالناس بشكل عام. قد يحدث القلق الذي يعانيه الشخص "حالة " تستمر لفترة قصيرة من الزمن، أو"صفة " تلازم الشخص لفترة زمنية طويلة. اضطرابات القلق هي مجموعة من الاضطرابات العقلية التي تتميز بالشعور بالخوف والقلق،. بينما تظهر صفة القلق على شكل قلق دائم من أحداث مستقبلية في مفهوم يشابه مفهوم الشخصية العصابية.اضطرابات القلق مرتبطة إلى حد ما بالجينات وقد ترتبط أيضاً باستخدام الأدوية، الكحول والمخدرات. وقد ترتبط اضطرابات القلق أيضاً بالأعراض الانسحابية لبعض الأدوية. في معظم الأحيان تظهر اضطرابات القلق مصحوبةً بأنواع أخرى من الاضطرابات العقلية من مثل الاكتئاب أحادي القطب وكذلك الاكتئاب ثنائي القطب، بعض أنواع اضطرابات الشخصية واضطرابات الاكل. من أبرز طرق العلاج للقلق هي تغيير نمط الحياة، العلاج النفسي والأدوية.

الأعراض

يمكن حتىقد يكون القلق مصحوباً الآثار جسدية مثل خفقان القلب، التعب، الغثيان، ألم في الصدر، ضيق في التنفس، آلام في المعدة، أوالصداع. جسديا، ويستعد جسد الكائن الحي للتعامل مع هذا التهديد. يزيد ضغط الدم ومعدل ضربات القلب ويزيد التعرق، يزيد تدفق الدم إلى مجموعات العضلات الرئيسية، وتثبط وظائف النظام الهضمي والمناعة. يمكن حتى تضم العلامات الخارجية القلق الجلد شاحب، والعرق والارتعاش، واتساع حدقة العين.وقد يقابل أيضا الشخص الذي يعاني من القلق الإحساس بالفزع أوالذعر.

على الرغم من حتى هجمات الذعر لا تحدث لكل من يعاني من القلق إلا أنها تُمثّل أحد الأعراض المُشتَركَة. عادة ما تأتي هجمات الذعر دون سابق إنذار، على الرغم من حتى الخوف عموما غير عقلاني، فإن تصور الخطر حقيقي جدا. غالبا ما يشعر الشخص الذي يصاب بنوبة الذعر كما لوكان هوأوهي على وشك الموت أوالجنون. وقد يحدث خلط بين هجمات الذعر وبين الأزمات القلبية.

لا يتشكل القلق من أعراض البدنية فقط. فهناك الكثير من الأعراض النفسية التي يتشكل منها أيضا. البعض منهم ما يلي : "مشاعر الخوف أوالفزع، وصعوبة الهجريز، والشعور بالتوتر أوالعصبية، وتسقط الأسوأ، والتهيج، والأرق، ومشاهدة (وانتظار) العلامات (والأحداث) أوالخطر، والشعور بفراغ العقل ". وهناك أيضا كوابيس، هواجس الأحاسيس، ديجا فو، والشعور بأن جميع شيء مخيف".

ومن أكثر الأعراض شيوعا للقلق هوالخوف، الذي يتضمن الخوف من الموت. "يمكن... الخوف من حتى آلام الصدر [أعراض الجسدية للقلق] هي نوبة قلبية قاتلة، أوحتى إطلاق النار آلام في رأسك [آخر الأعراض الجسدية للقلق] هي نتيجة وجود ورم أوتمدد الأوعية الدموية. كنت تشعر الخوف الشديد عند التفكير في الموت، أوقد يفكر في أنه في كثير من الأحيان أكثر من المعتاد، أولا يمكن الحصول عليها من عقلك ".

الوصف

شخص متقدم للعمل تظهر على وجهه ملامح القلق

يتميز القلق عن الخوف، حيث حتى الخوف يشكل استجابة عاطفية وادراكية ملائمة للمخاطر المتسقطة والمتصورة، مرتبط بالسلوكيات المحددة لاستجابات " الكر أوالفر " والسلوك الدفاعي أوالهرب. يظهر القلق في المواقف التي يتصورها الشخص على أنها لا تقع ضمن السيطرة ولا يمكن تفاديها بالرغم من بعد ذلك عن الواقع. يعهد دايفد بارلوالقلق على أنه " مزاج يأخذ منحى مستقبلي يستعد فيه الشخص للمحاولة للتعامل مع الاحداث المستقبلية السلبية ". وأن التمييز بين القلق والخوفقد يكون بالتمييز بين المخاوف المتعلقة بالحاضر والمستقبل. وفي وصف آخر يعهد القلق بأنه الكرب والفزع والرعب والخوف من شر مرتقب . وفي فهم النفس الايجابي، يوصف القلق على أنه الحالة الذهنية التي تنتج من تحدي قاسي لا يمتلك الشخص المهارات الكافية للتعامل معه.

يمكن للخوف والقلق حتى يتمايزا في أربع مجالات :

المدة الزمنية للحالة العاطفية
الهجريز المؤقت
خصوصية التهديد
الدوافع وراء الاتجاه

حيث حتى الخوف يعهد بأنه قصير الأجل، يركز على الحاضر، موجه نحوتهديد محدد ومخصص، وييسر الهرب من التهديد، بينما يعهد القلق على أنه –بعكس الخوف – طويل الأجل، يركز على المستقبل، وموجه نحوتهديدات موزعة غير محددة، معززاً نوع من الحذر المفرط عند اقتراب خطر أوتهديد محتمل وبالتالي متصادماً مع التعامل البنَاء مع الموقف . وقد يقابل الشخص القلق، على شكل أعراض يومية مطولة تقلل من نوعية الحياة التي يعيشها بما يعهد بالقلق المزمن أوالمعمم. أوعلى شكل حالات تتدفق فيها نوبات هلع مشتتة ومجهدة، ويعهد ذلك بالقلق الحاد. قد تتفاوت أعراض القلق بعددها، شدتها، وتكرارها من إنسان لآخر. وعلى الرغم من حتى المعظم يقابل القلق في فترة ما من حياتهم إلا أنه من النادر حتى يطور الناس حالات من القلق طويل الأجل. ومن الآثار السلوكية للقلق ما يمكن تلخيصه بانسحاب الشخص من المواقف التي أثارت حالة من القلق لدى الشخص في الماضي ، وتغيير في نمط النوم، واكتساب عادات مثل قضم الاظفار وزيادة في التوتر تظهر على شكل حركات مثل نقر القدم بشكل مستمر. أما بالنسبة لآثار القلق على المشاعر وعاطفة الشخص فتتضمن " مشاعر من خوف مرتقب، فزع، مشاكل في الهجريز، مشاعر التوتر وسرعة الاهتياج، تسقط الأسوأ، التهيج والأرق ومشاهدة (وانتظار) العلامات (والاحداث) أوالخطر، والشعور بفراغ العقل". " وهناك أيضاً الكوابيس وهواجس الاحاسيس، ديجا فووالشعور لأن جميع شيء مخيف ". وأما الآثار الادراكية فتتمثل بأفكار تدور حول مخاطر مشكوك بحقيقتها مثل الخوف من الموت، مثلاً قد يخشى الشخص الموت عندما يشعر لألم في الصدر لاشتباهه حتى الألم ليس إلا نتيجة لذبحة صدرية. أوان يخشى الشخص حتى السبب وراء آلام صداع الرأس هوورم في الدماغ أوقد يشعر الشخص بخوف شديد عندما يفكر في الموت، أوقد يفكر الشخص فيه في غالب الأحيان أوقد لاقد يكون الشخص قادر على نزع فكرة الموت من تفكيره.

أسباب القلق

المشكلات الاجتماعية المتعلقة باختلاف الجنس

تتضمن المواقف الضاغطة المشاركة في زيادة القلق الضغوط الاجتماعية كالتنشئة الاجتماعية بين الجنسين إضافةً إلى التجارب التعليمية . بالتحديد، تفهم التحكم والإتقان في أمور الحياة باستخدام الوسائل اللازمة والمتاحة (هذه تعد الدرجة التي يصل إليها الفرد عندما يتمكن من السيطرة على حياته بالأكمل)، مما يضم عدة صفات:الثقة بالنفس، والاستقلالية، والتمتع بروح المنافسة التي تتوسط العلاقة بين القلق والجنس. فالختلاف بين الجنسين في القلق موجود، بدرجات أكبر لدى الإناث مقارنةً بالذكور.تفهم الإتقان والتواصل الاجتماعي بين الجنسين يبين هذا الاختلاف ؛ إذ وضحت الأبحاث اختلاف درجة أهمية وبروز ملامح الوجه بين الرجال والنساء في الصور الفوتوغرافية، بالأخص، في صور السياسيين الرسمية حول العالم، فقد لوحظ حتى وجوه النساء (ملامحهم) أقل بروزًا من ملامح الرجال. ومن المثير للاهتمام، فقد لوحظت الزيادة في بروز الملامح في المجتمعات والحضارات التي تنتشر فيها المساواة بين الجنسين.

الحالة النفسية أثناء التقدم في العمر والنمو

مثل : مشكلات الطفولة، والمراهقة، ومشكلات الحاضر التي تنشط ذكريات الصراع في الماضي. ويفسّر ذلك بأن زيادة القلق تؤدي إلى زيادة الحذر فيما يتعلق بالأخطار المحتملة في البيئة المحيطة، إضافةً إلى زيادة ميل الفرد إلى اتخاذ إجراءات استباقية بخصوص تلك الأخطار. وهذا قد يسبب ردود عمل إيجابية كاذبة، لكن الفرد المصاب بالقلق يتجنب وقوع الحوادث الخطرة؛ وهذا يفسر سبب عدم موت الأشخاص المصابي بالقلق في الحوادث الطبيعية. يُعتقد حتى المراكز العصبية التي تضم اللوزة وحصان البحر(جزء من الدماغ) تكمن وراء القلق. عندما يتعرض الناس لحوافز بغيضة أومن المحتمل حتى تؤذي مثل الروائح أوالأطعمة الكريهة، تظهر الصور المبترية بالإصدار البوزتروني زيادة في ضخ الدم في اللوزة، تمت هذه التجربة لدى المتطوعين الذين تبين أنهم يعانون من القلق المتوسط.وذلك يشير إلى حتى القلق يعد آلية وقائية صممت لمنع الكائن من المشاركة في السلوكات التي يحتمل حتى تؤذيه.

التطور البيولوجي

الجينات

مع حتى الجين الواحد لا يؤثر على الصفات المعقدة ويتفاعل مع غيره من الجينات والعوامل الخارجية، إلا حتى الأبحاث في طريقها لكشف آليات جزيئية تكمن وراء القلق والظروف السقمية. ومن الجينات التي تحمل طفرة تعدد الأشكال PLXNA2 .

طبيا

قد يحدث القلق أحد الأعراض الكامنة خلف المشكلات الصحية مثل : سقم الانسداد الرئوي المزمن، السكتات القلبية وقصوره، واضطراب نبضات القلب.

الأساس البيولوجي

يعتقد ان المدارات العصبية التي تضم اللوزة والحصین تشكل القلق عندما تقابل بالمنبهات المكروهة والضارة المحتملة مثل الروائح أوالأطعمة الكريهة، يظهر التصوير المبتري بالانبعاث البوزيتروني زيادة تدفق الدم في اللوزة. أعرب المشاركين في هذه الدراسات عن اصابتهم بقلق معتدل. وهذا قد يشير إلى حتى القلق هوآلية وقائية تهدف إلى منع كائن من الانخراط في السلوكيات الضارة المحتملة.

بناء على البحوث التي تمت على المراهقين والأطفال الرضع للغاية تخوف، يقظة، وخوفا وجدوا ان جزءnucleus accumbens هوأكثر حساسية من سائر الناس عندما اختاروا لجعل هذا العمل هي التي تحدد ما إذا كانت حصلت على مكافأة. هذا يشير إلى وجود صلة بين الدوائر المسؤولة عن الخوف وأيضا المكافأة في الناس القلقين. كما يشير الباحثون "إحساس بالمسؤولية، أووكالة عن النفس، في سياق من عدم اليقين (نتائج احتمالية) تقود النظام العصبي الكامن وراء الدافع مشهي (أي nucleus accumbens) بقوة أكبر في كبح مزاجه من المراهقين غير المقيدين."

على الرغم من حتى الجينات واحدةقد يكون لها تأثير ضئيل على الصفات المعقدة وتتفاعل بشدة سواء بين أنفسهم ومع العوامل الخارجية، والبحث جار لكشف الآليات الجزيئية الكامنة وراء القلق والظروف السقمية. ويوجد جين واحد مرشح يؤثر على القلق وهوPLXNA2 .

المقاييس السريرية

مقياس هاملتون للقلق هومقياس يستخدم على نطاق واسع يقيس شدة قلق المريض، وعلى أساس 14 معيار، بما في ذلك مزاج القلق والتوتر والمخاوف، والأرق، والشكاوى الجسدية والسلوك في اللقاءة. طوره إم. هاملتون في عام 1959، ويسبق الميقاس التعريف الحالي للاضطراب القلق العام. ومع ذلك، فإنه يضم الكثير من خصائص اضطراب القلق العام، التي يمكن حتىقد يكون مفيد في تقييم مدى شدته.

الأنواع

قلق وجودي

في كتاب مفهوم القلق وصف الفيلسوف سورين كيركغور، القلق أوالرهبة المرتبطة "بدوار الحرية"، وأشار إلى إمكانية وجود حل إيجابي للقلق من خلال ممارسة تمرينات ذاتية واعية للمسؤولية والاختيار.في كتاب الفن والفنانون (1932)، ذكر عالم النفس أوتورانك حتى الصدمة النفسية للولادة كانت رمز بشري متفوق للقلق الوجودي وتضم الخوف المستمر لدى الشخص المبدع ورغبته من الانفصال، والانفراد والتميّز.

وصنف اللاهوتي بول تليك القلق الوجودي ثلاث فئات للغير كائن الذي تؤدى للقلق : مادية (المصير والموت)، وأخلاقية (الذنب والإدانة)، وروحية(الخواء وعدم وجود معنى).]] ووفقا لتليك، آخر هذه الأنواع الثلاثة من القلق الوجودي، أي القلق الروحي، هوالسائد في العصر الحديث بينما سادت الأنواع الآخرى في فترات سابقة. يناقش تليك بأن هذا القلق يمكن حتىقد يكون مقبولا كجزء من ظروف الإنسان أوأنه يمكن حتى يقاوم ولكن مع نتائج سلبية. في شكله السقمي، وقد يميل القلق الروحي إلى "تحريك الشخص نحويقين في نظم المعنى التي تدعمها التنطقيد والسلطة" على الرغم من انه يقين لا ريب فيه ليس مبني على صخرة الواقع".

ووفقا لفيكتور فرانكل، مؤلف كتاب بحث الرجل عن معنى ، عندما يقابل مخاطر مميتة فأبسط رغبات الإنسان هوالعثور على معنى للحياة لمكافحة "صدمة الغير كائن"، حيث ان الموتقد يكون قريب.

قلق الامتحان

قلق الامتحان هوعدم الارتياح والتوجس، أوالانفعال الذي يشعر به الطلاب الذين لديهم خوف من الفشل في الامتحان. والطلاب الذين يعانون من قلق الامتحان قد يتعرضوا لأي من الأمور التالية : رابط التقدير الدراسي مع احترام الذات، والخوف من الحرج من المفهمين، والخوف من العزلة من الأهل أوالأصدقاء، وضغوط الوقت، أوالشعور بفقدان السيطرة. التعرق والدوار، والصداع، وسرعة خفقان القلب، والغثيان ،والتململ، والنقر على الممحرر. المستوى الأمثل للقلق ضروري لأفضل إنجاز للمهام مثل امتحان، ولكن عندما يتجاوز القلق أومستوى الاستثارة المستوى الأمثل، فإنه يؤدي إلى التراجع في الأداء لأن قلق الأمتحان يوقف الخوف من التقييم السلبي، ويوجد جدال على ما إذا كان قلق الأمتحان هوفي حد ذاته اضطراب قلق فريد من نوعه أم هونوع معين من الخوف الاجتماعي وقد صنف الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية القلق كنوع من الفوبيا الاجتماعية. في عام 2006، واعلن ان ما يقرب من 49 ٪ من طلبة المدارس الثانوية تعاني من هذه الحالة. في حين حتى مصطلح "قلق الامتحان" يشير تحديدا إلى ان الطلاب يصيب الكثير من البالغين نفس القلق فيما يتعلق بحياتهم الوظيفية أوالمهنية. الخوف من فشل مهمة ويجري تقييما سلبيا لأنه يمكن حتىقد يكون لها أثر سلبي على نحومماثل على البالغين.،يركز علاج القلق من الاختبار على تحقيق الاسترخاء وتطوير آليات للتحكم بالقلق.

القلق من الغريب والقلق الاجتماعي

يحتاج البشر بشكل عام إلى التقبل الاجتماعي لهذا يفزعوا استنكار الآخرين. خشية حتى يحكم عليه من قبل الآخرين قد تسبب القلق في البيئات الاجتماعية. القلق عند الاجتماع أوالتفاعل مع الناس الغرباء هوفترة مشهجرة في النموعند الشباب. بالنسبة للآخرين فإنه قد يستمر حتى بعد سن البلوغ ويصبح قلق اجتماعي أورهاب اجتماعي . القلق من الغريب لا يعتبر خوف أورهاب لدى الأطفال الصغار بل هوخوف مطورة بشكل مناسب من قبل الأطفال الصغار والأطفال قبل سن المدرسة من أولئك الذين ليسوا من الآباء أومن أفراد الأسرة. أما لدى البالغين، الخوف الزائد من الأشخاص الغرباء ليست فترة تنموية مشهجرة ومنتشرة، بل هويسمى القلق الاجتماعي. وقد اتضح حتى الأفراد الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي لا يخافون الاحشود أوالأماكن المزدحمة؛ وإنما يخافون احتمالية حتى يُحكم عليهم بشكل سلبي.القلق الاجتماعى متفاوت الدرجات من حيث الحدية؛ فتتجسد لدى بعض الناس بعدم الشعور بالراحة أوالارتباك خلال التفاعل الجسدي الاجتماعي (مثل:المصافحة، ...)، باللقاء يمكن حتى يؤدي إلى الخوف من التفاعل مع الغرباء تمامًا، وهؤلاء الذين يعانون من هذه الحالة قد يقيدون نمط حياتهم للتأقلم مع هذا القلق، من خلال تقليص التفاعل الاجتماعي قدر الإمكان. القلق الاجتماعي يشكل جانب أساسي لبعض الاضطرابات الشخصية ، بما في ذلك اضطراب الشخصية الاجتنابي . قد يصل إلى مدى حيث يخاف الشخص من اللقاءات الاجتماعية مع الغرباء، بعض الناس قد يصيبهم القلق خاصةً أثناء التفاعل مع الأفراد خارج مجموعة معارفهم، أوالأشخاص الذين ينتمون إلى مجموعات أوعضويات أخرى (مثل: العرق، الطبقة الاجتماعية، الجنس، الخ).اعتمادًا على طبيعة العلاقات السابقة، والحقائق المدركة، والعوامل الظرفية، التواصل في الجماعات قد يصبح مجهد ويؤدي إلى الشعور بالقلق.يطلق في الغالب على الخشية أوالخوف من الاتصال أوالتفاعل مع أفراد خارج الجماعة القلق بين الأعراق أوالقلق بين الجماعات. وكما هوالحال في الأشكال الأكثر عمومية للقلق الاجتماعي، للقلق بين الجماعات آتار سلوكية وإدراكية وعاطفية.على سبيل المثال، الزيادة في التجهيز التخطيطي وتجهيز المعلومات البسيطة قد يحدث عندماقد يكون القلق في المعدل المرتفع، كما تظهر هذه الزيادة في الأعمال ذات الصلة القائمة علة تحيز الانتباه في الذاكرة الضمنية أوالكامنة. بالإضافة إلى ذلك، أوجدت الأبحاث حتى التقييمات العنصرية الضمنية (مثل: المواقف التلقائية الجاحفة) يمكن زيادتها خلال التفاعل ضمن الجماعات. يتضح حتى الخبرات السلبية تنتج التسقطات السلبية، إضافةً إلى السلوكات المعادية والانطوائية كالحقد . وعند مقارنة مستويات ونضوب الموارد بدرجات القلق والجهد المعهدي (مثل: إدارة الانطباع المتروك لدى الآخرين والتعريف عن النفس) في سياق التفاعل ضمن جماعات؛ قد تتفاقم مستويات ونفاد الموارد ضمن هذا السياق.

سمة القلق

القلق يمكن حتىقد يكون إما على المدى القصير "الدولة" أوعلى المدى الطويل "سمة". سمة القلق ويعكس اتجاها مستقرا على الاستجابة مع حالة قلق في الحالات تحسبا للتهديد. انها ترتبط ارتباطا وثيقا سمة شخصية العصابية. وهذا النوع من القلق قد يحدث في حالة الوعي أوحالة اللا وعي. .

الخيار أوالقرار

القلق الذي تسببه الحاجة للاختيار بين خيارين متشابهين قد ازداد الاعتراف به كمشكلة تقابل الأفراد وكذلك المنظمات . في عام 2004, شركة كابجيميني خطت: "إننا اليوم نقابل خيارات أكثر، ومنافسة أكبر، ولكن وقت أقل للنظر في خياراتنا للوصول إلى النصيحة الأمثل والأصح." . في سياق إتخاذ قرار، عدم القرة على التنبؤ أوالشك قد تثير ردود عاطفية لدى الأفراد المصابين بالقلق التي تغير منهجيًا عملية إتخاذ القرار. هناك شكلان أساسيان لهذا النوع من القلق، الأول يشير إلى خيار يضم عدة نتائج محتملة يمكن فهم أوحساب احتمالات ظهورها، أما الثاني فيشير إلى الشك والغموض المرتبطان بعملية إتخاذ قرارقد يكون فيه عدة نتائج محتملة لا يمكن فهم احتمالات ظهورها أواختيارها.. يوصف القلق كشعور يظهر بشكل طبيعي ويمكن ضبطه واكتشافه بحذر بهدف اكتساب البصيرة نحوطبيعة المشاعر والأحاسيس، ونحوطبيعة النفس كهدف أعمق.

القلق في فهم النفس

تعد اضطرابات القلق مجموعة من الاضطرابات العقلية التي تتصف بمشاعر من الخوف والقلق؛ إذا القلق هوالتفكير في أحداث المستقبل، والخوف هورد عمل لأحداث حالية. هذه المشاعر قد تسبب أعراض جسدية؛ كتسارع نبضات القلب والارتجاف. هناك أشكال متنوعة لاضطرابات القلق التي تتضمن: اضطراب القلق العام، الاضطراب الرهابي، اضطراب الهلع.ولكلٍ منها مميزاته وخصائصه وأعراضه، وكلها تضم على أعراض القلق. تعتبر اضرابت القلق وراثية جزئيًا ويمكن حتىقد يكون بسبب استخدام الأدوية والمواد المخدرة بما في ذلك الكحول والكافيين، وقد يتسبب التوقف عن تناول بعض الأدوية اضطرابات القلق التي تحدث عادةً مع اضرابات عقلية أخرى، خاصةً الاضطراب الإكتئابي ، الاضراب ذواتجاهين، وبعض اضطرابات الشخصية، واضطرابات الأكل.يغطي مصطلح القلق أربعة جوانب من الخبرات التي يمكن للفرد حتى يمتلكها:الخوف العقلي ، التوتر الجسدي، الأعراض الجسدية والقلق الفصامي. المشاعر الظاهرة في اضطرابات القلق تمتد من الهلع أوالخوف ببساطته إلى نوبات من الرعب. ويوجد هناك أمراض ومشاكل نفسية وطبية تماثل اضطراب القلق من حيث الأعراض كسقم فرط نشاط الغدة الدرقية. تتضمن خيارات العلاج الشائعة تغيير نمط الحياة، المداواة، والأدوية. ينصح بالأدوية فقط عندما لا تصلح الإجراءات الأخرى وتكون عديمة النفع. تحدث اضطرابات القلق بمعدل الضعف لدى الإناث عنها لدى الذكور، وتبدأ عادةً خلال فترة الطفولة. بينت الإحصاءات حتى 18% من الشعب الأمريكي يعانون من واحد أوأكثر من اضرابات القلق، بينما يعاني منها 14% من سكان القارة الأوروبية.في فهم النفس الإيجابي، يوصف القلق بأنه رد على التحدي الصعب لموضوع لديه مهارات تأقلم ضعيفة

علاج القلق

علي الرغم من صعوبه علاج القلق إلا انه من أكثر الأمراض النفسيه استجابه للعلاج إذ يمكن علاجه بإزاله الأسباب التي أدت إليه ويمكن القول حتى علاج القلق يرتبط بعوامل عدة منها شخصيه الفرد وشدة حال القلق.

العلاج النفسي: يعتمد على التشجيع والإيحاء والتوجيه.
العلاج الجمعي: يعتمد على إبعاد المريض عن مكان الصراع وعن المثيرات المسببة لانفعاله.
العلاج السلوكي: يتم بتدريب المريض علي الاسترخاء وبعد ذلك يقدم المنبه المثير للقلق بدرجات متفاوتة من الشدة أي عن طريق التحصين التدريجي.

الفرق بين الخوف والقلق

يصعب التمييز بين القلق والخوف في حالات كثيرة، وذلك بسبب أوجه التشابه بينهما ويبدوالشبه واضحاً في الجوانب الآتية.

في جميع من الخوف والقلق يشعر الفرد بوجود خطر يتهدده.
كل من الخوف والقلق يشعر الفرد بحاله انفعالية تنطوي على التوتر والضغط.
كل منهما يحفز الفرد لبذل الطاقة لحماية نفسه.
كل منهما يصاحبه عدد من التغيرات الجسمية.

انظر أيضا

تسويف
الاسترخاء الذهني البدني
تدريب التحفيز الذاتي
أيديولوجية الإنجاز

المراجع

^ Seligman, M.E.P.; Walker, E.F.; Rosenhan, D.L. Abnormal psychology (الطبعة 4th). New York: W.W. Norton & Company. ^{[حدد الصفحة]}
^ Davison, Gerald C. (2008). Abnormal Psychology. Toronto: Veronica Visentin. صفحة 154. ISBN .
^ ، A. (2000.الخوف والقلق : التطوري، والمعهدية، والسريرية وجهات النظر. لويس في M. & فاليس هافيلاند جونز (Eds.). كتيب من العواطف. (pp.573 - 593). نيويورك : مطبعة جولفورد.
^ Bouras, N.; Holt, G. (2007). Psychiatric and Behavioral Disorders in Intellectual and Developmental Disabilities (الطبعة 2nd). Cambridge University Press. ^{[حدد الصفحة]}
^ Barlow, David H. (2002). "Unraveling the mysteries of anxiety and its disorders from the perspective of emotion theory" (PDF). American Psychologist: 1247–63. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 ديسمبر 2019.
^ المعهد الوطني للصحة العقلية صندوق ثلاثة سبتمبر 2008. نسخة محفوظة 16 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
↑ Barker, P. (2003). Psychiatric and Mental Health Nursing: The Craft of Caring. London: Edward Arnold. ISBN . ^{[حدد الصفحة]}
↑ Diagnostic and Statistical Manual of Mental DisordersAmerican Psychiatric Associati (الطبعة 5th). Arlington: American Psychiatric Publishing. 2013. صفحات 189–195. ISBN .
↑ Ormel J.; Jeronimus, B.F.; Kotov, M.; Riese, H.; Bos, E.H.; Hankin, B. (2013). "Neuroticism and common mental disorders: Meaning and utility of a complex relationship". Clinical Psychology Review. 33 (5): 686–697. doi:10.1016/j.cpr.2013.04.003. PMC 4382368. PMID 23702592. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019.
^ سميث، وميليندا (2008، حزيران / يونيو). هجمات والقلق والاضطرابات : مرشد للعلامات، والأعراض، وخيارات العلاج. استرجاع ثلاثة مارس 2009، من Helpguide المسقط على الإنترنت : http://www.helpguide.org/mental/anxiety_types_symptoms_treatment.htm> نسخة محفوظة 2014-09-27 على مسقط واي باك مشين.
^ (1987-2008). أعراض القلق، والقلق هجوم أعراض (الهلع الأعراض)، أعراض القلق. استرجاع ثلاثة مارس 2009، عن القلق مركز الويب : http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms.shtml نسخة محفوظة 2020-05-09 على مسقط واي باك مشين.
^ (1987-2008). أعراض القلق -- الخوف من الموت. استرجاع ثلاثة مارس 2009، عن القلق مركز الويب : http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms/fear-of-dying.shtml نسخة محفوظة 2019-07-18 على مسقط واي باك مشين.
^ Öhman, Arne (2000). "Fear and anxiety: Evolutionary, cognitive, and clinical perspectives". In Lewis, Michael; Haviland-Jones, Jeannette M. (المحررون). Handbook of emotions. New York: The Guilford Press. صفحات 573–93. ISBN .
^ Barlow, David H. (2000). "Unraveling the mysteries of anxiety and its disorders from the perspective of emotion theory". American Psychologist. 55 (11): 1247–63. doi:10.1037/0003-066X.55.11.1247. PMID 11280938.
^ Iacovou, Susan (July 2011). "What is the Difference Between Existential Anxiety and so Called Neurotic Anxiety?: 'The sine qua non of true vitality': An Examination of the Difference Between Existential Anxiety and Neurotic Anxiety". Existential Analysis. 22 (2): 356–67. ISSN 1752-5616. مؤرشف من الأصل فيستة أغسطس 2017.
^ Csíkszentmihályi, Mihály (1997). Finding Flow. ^{[حدد الصفحة]}
^ Sylvers, Patrick; Lilienfeld, Scott O.; Laprairie, Jamie L. (2011). "Differences between trait fear and trait anxiety: Implications for psychopathology". Clinical Psychology Review. 31 (1): 122–37. doi:10.1016/j.cpr.2010.08.004. PMID 20817337.
^ "Generalized anxiety disorder: acute and chronic treatment". CNS Spectr. 9 (10): 716–23. 2004. PMID 15448583.
^ Smith, Melinda (2008, June). Anxiety attacks and disorders: Guide to the signs, symptoms, and treatment options. Retrieved March 3, 2009, from Helpguide Web site: http://www.helpguide.org/mental/anxiety_types_symptoms_treatment.htm نسخة محفوظة 2014-09-27 على مسقط واي باك مشين.
^ (1987–2008). Anxiety Symptoms, Anxiety Attack Symptoms (Panic Attack Symptoms), Symptoms of Anxiety. Retrieved March 3, 2009, from Anxiety Centre Web site: http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms.shtml نسخة محفوظة 2020-05-09 على مسقط واي باك مشين.
^ (1987–2008). Anxiety symptoms - Fear of dying. Retrieved March 3, 2009, from Anxiety Centre Web site: http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms/fear-of-dying.shtml نسخة محفوظة 2019-07-18 على مسقط واي باك مشين.
^ Anticipatory Anxiety Patterns for Male and Female Public Speakers, Ralph Behnke and Chris Sawyer, 1999 نسخة محفوظة 27 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Zalta, Alyson K.; Chambless, Dianne L. (2012). "Understanding Gender Differences in Anxiety: The Mediating Effects of Instrumentality and Mastery". Psychology of Women Quarterly. 36 (4): 488–9. doi:10.1177/0361684312450004.
^ Andrews, Paul W.; Thomson Jr, J. Anderson (2009). "The bright side of being blue: Depression as an adaptation for analyzing complex problems". Psychological Review. 116 (3): 620–54. doi:10.1037/a0016242. PMC 2734449. PMID 19618990.
^ Zald, David H.; Pardo, Jose V. (1997). "Emotion, olfaction, and the human amygdala: Amygdala activation during aversive olfactory stimulation". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 94 (8): 4119–24. Bibcode:1997PNAS...94.4119Z. doi:10.1073/pnas.94.8.4119. JSTOR 41966. PMC 20578. PMID 9108115.
^ Zald, David H.; Hagen, Mathew C.; Pardo, José V. (2002). "Neural Correlates of Tasting Concentrated Quinine and Sugar Solutions". Journal of Neurophysiology. 87 (2): 1068–75. PMID 11826070. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020.
^ Rosen JB, Schulkin J (1998). "From normal fear to pathological anxiety". Psychol Rev. 105 (2): 325–50. doi:10.1037/0033-295X.105.2.325. PMID 9577241.
^ Zald, D.H. (1997). "Emotion, olfaction, and the human amygdala: amygdala activation during aversive olfactory stimulation". Proc Nat'l Acad Sci. USA. 94 (8): 4119–24. doi:10.1073/pnas.94.8.4119. PMID 9108115.
^ Zald, D.H. (2002). "Neural correlates of tasting concentrated quinine and sugar solutions". J. Neurophysiol. 87 (2): 1068–75. PMID 11826070. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2009.
↑ بار حاييم نعم، فوكس ن أ، ب بنسون، كاير عبد اللطيف، ونطق وليامز، نيلسون كهر، بيريز إدغار كاف، باين النهي، وارنست M. (2009العصبية ارتباطات من المراهقين في تجهيز مكافأة لها تاريخ في كبح مزاجه. Psychol الكيمياء. 20 (8) :1009 - 18. بميد 19594857
^ Wray NR, James MR, Mah SP, Nelson M, Andrews G, Sullivan PF, Montgomery GW, Birley AJ, Braun A, Martin NG (2007). "Anxiety and comorbid measures associated with PLXNA2". Arch. Gen. Psychiatry. 64 (3): 318–26. doi:10.1001/archpsyc.64.3.318. PMID 17339520. مؤرشف من الأصل فيثمانية أبريل 2020. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ تليك، بول، (1952). إلى الشجاعة لتكون ، نيوهافن : مطبعة جامعة ييل، ردمك 0-300-08471-4
^ Rapee, Ronald M.; Heimberg, Richard G. (August 1997). "A cognitive-behavioral model of anxiety in social phobia". Behaviour Research and Therapy. 35 (8): 741–56. doi:10.1016/S0005-7967(97)00022-3. PMID 9256517.
^ Hall-Flavin, Daniel K. "Is it possible to overcome test anxiety?". Mayo Clinic. Mayo Foundation for Medical Education and Research. مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2015.
^ Hofmann, Stefan G.; Dibartolo, Patricia M. (2010). "Introduction: Toward an Understanding of Social Anxiety Disorder". Social Anxiety. صفحات xix–xxvi. doi:10.1016/B978-0-12-375096-9.00028-6. ISBN .
^ Thomas, Ben; Hardy, Sally; Cutting, Penny, المحررون (1997). Mental Health Nursing: Principles and Practice. London: Mosby. ISBN . ^{[حدد الصفحة]}
^ Settipani, Cara A.; Kendall, Philip C. (2012). "Social Functioning in Youth with Anxiety Disorders: Association with Anxiety Severity and Outcomes from Cognitive-Behavioral Therapy". Child Psychiatry & Human Development. 44 (1): 1–18. doi:10.1007/s10578-012-0307-0. PMID 22581270.
^ Stephan, Walter G.; Stephan, Cookie W. (1985). "Intergroup anxiety". Journal of Social Issues. 41 (3): 157–175. doi:10.1111/j.1540-4560.1985.tb01134.
^ Richeson, Jennifer A.; Trawalter, Sophie (2008). "The threat of appearing prejudiced and race-based attentional biases". Psychological Science. 19 (2): 98–102. doi:10.1111/j.1467-9280.2008.02052.x.
^ Mathews, Andrew; Mogg, Karin; May, Jon; Eysenck, Michael (1989). "Implicit and explicit memory bias in anxiety". Journal of Abnormal Psychology. 98 (3): 236–240. doi:10.1037/0021-843x.98.3.236.
^ Richards, Anne; French, Christopher C. (1991). "Effects of encoding and anxiety on implicit and explicit memory performance". Personality and Individual Differences. 12 (2): 131–139. doi:10.1016/0191-8869(91)90096-t.
^ Amodio, David M.; Hamilton, Holly K. (2012). "Intergroup anxiety effects on implicit racial evaluation and stereotyping". Emotion. 12 (6): 1273–1280. doi:10.1037/a0029016.
^ Plant, Ashby E.; Devine, Patricia G. (2003). "The antecedents and Implications of Interracial Anxiety". Personality and Social Psychology Bulletin. 29: 790–801. doi:10.1177/0146167203029006011.
^ Schwarzer, R. (December 1997). "Anxiety". مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2008.
^ Giddey, M.; Wright, H. Mental Health Nursing: From first principles to professional practice. Stanley Thornes. ^{[حدد الصفحة]}
^ Downey, Jonathan (April 27, 2008). "Premium choice anxiety". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2010.
^ Is choice anxiety costing british 'blue chip' business?, كابجيميني، Aug 16, 2004 نسخة محفوظة 27 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
↑ Hartley, Catherine A.; Phelps, Elizabeth A. (2012). "Anxiety and Decision-Making". Biological Psychiatry. 72 (2): 113–8. doi:10.1016/j.biopsych.2011.12.027. PMID 22325982.
^ Psychiatry, Michael Gelder, Richard Mayou, John Geddes 3rd ed. Oxford; New York: Oxford University Press, c 2005 p. 75
^ David Healy, Drugs Explained, Section 5: Management of Anxiety, Elsevier Health Sciences, 2008, pp. 136–137 نسخة محفوظةعشرة يناير 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Phil Barker (7 October 2003). . London: Arnold. ISBN . مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
^ Patel, G; Fancher, TL (Dec 3, 2013). "In the clinic. Generalized anxiety disorder". Annals of Internal Medicine. 159 (11): ITC6-1, ITC6-2, ITC6-3, ITC6-4, ITC6-5, ITC6-6, ITC6-7, ITC6-8, ITC6-9, ITC6-10, ITC6-11, quiz ITC6-12. doi:10.7326/0003-4819-159-11-201312030-01006. PMID 24297210.
^ "Prevalence, severity, and comorbidity of 12-month DSM-IV disorders in the National Comorbidity Survey Replication". Arch. Gen. Psychiatry. 62 (6): 617–627. June 2005. doi:10.1001/archpsyc.62.6.617. PMC 2847357. PMID 15939839. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2012.
↑ حنان عبد الحميد العنانى:الصحه النفسيه(عمان :دار الفكر للطباعه والنشر والتوزيع _2005_ص106)
^ حنان عبد الحميد العنانى :الصحه النفسيه (عمان:دار الفكر للطباعه والنشر والتوزيع_2005_100:101)
↑ حنان عبد الحميد العنانى :الصحه النفسيه(عمان:دار الفكر للطباعه والنشر والتوزيع_2005_ص ص100:101)

الروابط الخارجية

دليل مساعدة النفس (أتش أس دايركت)

ابحث عن anxiety في ويكاموس.

إخلاء مسؤولية طبية

في كومنز صور وملفات عن: قلق

[Seligman-1] Seligman, M.E.P.; Walker, E.F.; Rosenhan, D.L. Abnormal psychology (الطبعة 4th). New York: W.W. Norton & Company. ^{[حدد الصفحة]}

[2] Davison, Gerald C. (2008). Abnormal Psychology. Toronto: Veronica Visentin. صفحة 154. ISBN .

[3] ، A. (2000.الخوف والقلق : التطوري، والمعهدية، والسريرية وجهات النظر. لويس في M. & فاليس هافيلاند جونز (Eds.). كتيب من العواطف. (pp.573 - 593). نيويورك : مطبعة جولفورد.

[4] Bouras, N.; Holt, G. (2007). Psychiatric and Behavioral Disorders in Intellectual and Developmental Disabilities (الطبعة 2nd). Cambridge University Press. ^{[حدد الصفحة]}

[5] Barlow, David H. (2002). "Unraveling the mysteries of anxiety and its disorders from the perspective of emotion theory" (PDF). American Psychologist: 1247–63. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 ديسمبر 2019.

[6] المعهد الوطني للصحة العقلية صندوق ثلاثة سبتمبر 2008. نسخة محفوظة 16 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.

[Barker,_P._2003-7] Barker, P. (2003). Psychiatric and Mental Health Nursing: The Craft of Caring. London: Edward Arnold. ISBN . ^{[حدد الصفحة]}

[DSM5-8] Diagnostic and Statistical Manual of Mental DisordersAmerican Psychiatric Associati (الطبعة 5th). Arlington: American Psychiatric Publishing. 2013. صفحات 189–195. ISBN .

[Ormel-9] Ormel J.; Jeronimus, B.F.; Kotov, M.; Riese, H.; Bos, E.H.; Hankin, B. (2013). "Neuroticism and common mental disorders: Meaning and utility of a complex relationship". Clinical Psychology Review. 33 (5): 686–697. doi:10.1016/j.cpr.2013.04.003. PMC 4382368. PMID 23702592. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019.

[10] سميث، وميليندا (2008، حزيران / يونيو). هجمات والقلق والاضطرابات : مرشد للعلامات، والأعراض، وخيارات العلاج. استرجاع ثلاثة مارس 2009، من Helpguide المسقط على الإنترنت : http://www.helpguide.org/mental/anxiety_types_symptoms_treatment.htm> نسخة محفوظة 2014-09-27 على مسقط واي باك مشين.

[11] (1987-2008). أعراض القلق، والقلق هجوم أعراض (الهلع الأعراض)، أعراض القلق. استرجاع ثلاثة مارس 2009، عن القلق مركز الويب : http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms.shtml نسخة محفوظة 2020-05-09 على مسقط واي باك مشين.

[12] (1987-2008). أعراض القلق -- الخوف من الموت. استرجاع ثلاثة مارس 2009، عن القلق مركز الويب : http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms/fear-of-dying.shtml نسخة محفوظة 2019-07-18 على مسقط واي باك مشين.

[13] Öhman, Arne (2000). "Fear and anxiety: Evolutionary, cognitive, and clinical perspectives". In Lewis, Michael; Haviland-Jones, Jeannette M. (المحررون). Handbook of emotions. New York: The Guilford Press. صفحات 573–93. ISBN .

[14] Barlow, David H. (2000). "Unraveling the mysteries of anxiety and its disorders from the perspective of emotion theory". American Psychologist. 55 (11): 1247–63. doi:10.1037/0003-066X.55.11.1247. PMID 11280938.

[15] Iacovou, Susan (July 2011). "What is the Difference Between Existential Anxiety and so Called Neurotic Anxiety?: 'The sine qua non of true vitality': An Examination of the Difference Between Existential Anxiety and Neurotic Anxiety". Existential Analysis. 22 (2): 356–67. ISSN 1752-5616. مؤرشف من الأصل فيستة أغسطس 2017.

[Finding_Flow-16] Csíkszentmihályi, Mihály (1997). Finding Flow. ^{[حدد الصفحة]}

[17] Sylvers, Patrick; Lilienfeld, Scott O.; Laprairie, Jamie L. (2011). "Differences between trait fear and trait anxiety: Implications for psychopathology". Clinical Psychology Review. 31 (1): 122–37. doi:10.1016/j.cpr.2010.08.004. PMID 20817337.

[18] "Generalized anxiety disorder: acute and chronic treatment". CNS Spectr. 9 (10): 716–23. 2004. PMID 15448583.

[19] Smith, Melinda (2008, June). Anxiety attacks and disorders: Guide to the signs, symptoms, and treatment options. Retrieved March 3, 2009, from Helpguide Web site: http://www.helpguide.org/mental/anxiety_types_symptoms_treatment.htm نسخة محفوظة 2014-09-27 على مسقط واي باك مشين.

[20] (1987–2008). Anxiety Symptoms, Anxiety Attack Symptoms (Panic Attack Symptoms), Symptoms of Anxiety. Retrieved March 3, 2009, from Anxiety Centre Web site: http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms.shtml نسخة محفوظة 2020-05-09 على مسقط واي باك مشين.

[21] (1987–2008). Anxiety symptoms - Fear of dying. Retrieved March 3, 2009, from Anxiety Centre Web site: http://www.anxietycentre.com/anxiety-symptoms/fear-of-dying.shtml نسخة محفوظة 2019-07-18 على مسقط واي باك مشين.

[22] Anticipatory Anxiety Patterns for Male and Female Public Speakers, Ralph Behnke and Chris Sawyer, 1999 نسخة محفوظة 27 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.

[23] Zalta, Alyson K.; Chambless, Dianne L. (2012). "Understanding Gender Differences in Anxiety: The Mediating Effects of Instrumentality and Mastery". Psychology of Women Quarterly. 36 (4): 488–9. doi:10.1177/0361684312450004.

[24] Andrews, Paul W.; Thomson Jr, J. Anderson (2009). "The bright side of being blue: Depression as an adaptation for analyzing complex problems". Psychological Review. 116 (3): 620–54. doi:10.1037/a0016242. PMC 2734449. PMID 19618990.

[25] Zald, David H.; Pardo, Jose V. (1997). "Emotion, olfaction, and the human amygdala: Amygdala activation during aversive olfactory stimulation". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. 94 (8): 4119–24. Bibcode:1997PNAS...94.4119Z. doi:10.1073/pnas.94.8.4119. JSTOR 41966. PMC 20578. PMID 9108115.

[26] Zald, David H.; Hagen, Mathew C.; Pardo, José V. (2002). "Neural Correlates of Tasting Concentrated Quinine and Sugar Solutions". Journal of Neurophysiology. 87 (2): 1068–75. PMID 11826070. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020.

[Rosen-27] Rosen JB, Schulkin J (1998). "From normal fear to pathological anxiety". Psychol Rev. 105 (2): 325–50. doi:10.1037/0033-295X.105.2.325. PMID 9577241.

[28] Zald, D.H. (1997). "Emotion, olfaction, and the human amygdala: amygdala activation during aversive olfactory stimulation". Proc Nat'l Acad Sci. USA. 94 (8): 4119–24. doi:10.1073/pnas.94.8.4119. PMID 9108115.

[29] Zald, D.H. (2002). "Neural correlates of tasting concentrated quinine and sugar solutions". J. Neurophysiol. 87 (2): 1068–75. PMID 11826070. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2009.

[Bar-Haim-30] بار حاييم نعم، فوكس ن أ، ب بنسون، كاير عبد اللطيف، ونطق وليامز، نيلسون كهر، بيريز إدغار كاف، باين النهي، وارنست M. (2009العصبية ارتباطات من المراهقين في تجهيز مكافأة لها تاريخ في كبح مزاجه. Psychol الكيمياء. 20 (8) :1009 - 18. بميد 19594857

[pmid17339520-31] Wray NR, James MR, Mah SP, Nelson M, Andrews G, Sullivan PF, Montgomery GW, Birley AJ, Braun A, Martin NG (2007). "Anxiety and comorbid measures associated with PLXNA2". Arch. Gen. Psychiatry. 64 (3): 318–26. doi:10.1001/archpsyc.64.3.318. PMID 17339520. مؤرشف من الأصل فيثمانية أبريل 2020. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)

[Tillich-32] تليك، بول، (1952). إلى الشجاعة لتكون ، نيوهافن : مطبعة جامعة ييل، ردمك 0-300-08471-4

[Rapee-33] Rapee, Ronald M.; Heimberg, Richard G. (August 1997). "A cognitive-behavioral model of anxiety in social phobia". Behaviour Research and Therapy. 35 (8): 741–56. doi:10.1016/S0005-7967(97)00022-3. PMID 9256517.

[34] Hall-Flavin, Daniel K. "Is it possible to overcome test anxiety?". Mayo Clinic. Mayo Foundation for Medical Education and Research. مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2015.

[35] Hofmann, Stefan G.; Dibartolo, Patricia M. (2010). "Introduction: Toward an Understanding of Social Anxiety Disorder". Social Anxiety. صفحات xix–xxvi. doi:10.1016/B978-0-12-375096-9.00028-6. ISBN .

[36] Thomas, Ben; Hardy, Sally; Cutting, Penny, المحررون (1997). Mental Health Nursing: Principles and Practice. London: Mosby. ISBN . ^{[حدد الصفحة]}

[37] Settipani, Cara A.; Kendall, Philip C. (2012). "Social Functioning in Youth with Anxiety Disorders: Association with Anxiety Severity and Outcomes from Cognitive-Behavioral Therapy". Child Psychiatry & Human Development. 44 (1): 1–18. doi:10.1007/s10578-012-0307-0. PMID 22581270.

[38] Stephan, Walter G.; Stephan, Cookie W. (1985). "Intergroup anxiety". Journal of Social Issues. 41 (3): 157–175. doi:10.1111/j.1540-4560.1985.tb01134.

[39] Richeson, Jennifer A.; Trawalter, Sophie (2008). "The threat of appearing prejudiced and race-based attentional biases". Psychological Science. 19 (2): 98–102. doi:10.1111/j.1467-9280.2008.02052.x.

[40] Mathews, Andrew; Mogg, Karin; May, Jon; Eysenck, Michael (1989). "Implicit and explicit memory bias in anxiety". Journal of Abnormal Psychology. 98 (3): 236–240. doi:10.1037/0021-843x.98.3.236.

[41] Richards, Anne; French, Christopher C. (1991). "Effects of encoding and anxiety on implicit and explicit memory performance". Personality and Individual Differences. 12 (2): 131–139. doi:10.1016/0191-8869(91)90096-t.

[42] Amodio, David M.; Hamilton, Holly K. (2012). "Intergroup anxiety effects on implicit racial evaluation and stereotyping". Emotion. 12 (6): 1273–1280. doi:10.1037/a0029016.

[43] Plant, Ashby E.; Devine, Patricia G. (2003). "The antecedents and Implications of Interracial Anxiety". Personality and Social Psychology Bulletin. 29: 790–801. doi:10.1177/0146167203029006011.

[44] Schwarzer, R. (December 1997). "Anxiety". مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2008.

[45] Giddey, M.; Wright, H. Mental Health Nursing: From first principles to professional practice. Stanley Thornes. ^{[حدد الصفحة]}

[46] Downey, Jonathan (April 27, 2008). "Premium choice anxiety". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2010.

[47] Is choice anxiety costing british 'blue chip' business?, كابجيميني، Aug 16, 2004 نسخة محفوظة 27 يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.

[Hartley-48] Hartley, Catherine A.; Phelps, Elizabeth A. (2012). "Anxiety and Decision-Making". Biological Psychiatry. 72 (2): 113–8. doi:10.1016/j.biopsych.2011.12.027. PMID 22325982.

[Gelder2005-49] Psychiatry, Michael Gelder, Richard Mayou, John Geddes 3rd ed. Oxford; New York: Oxford University Press, c 2005 p. 75

[50] David Healy, Drugs Explained, Section 5: Management of Anxiety, Elsevier Health Sciences, 2008, pp. 136–137 نسخة محفوظةعشرة يناير 2017 على مسقط واي باك مشين.

[Barker2003-51] Phil Barker (7 October 2003). . London: Arnold. ISBN . مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.

[Pet2013-52] Patel, G; Fancher, TL (Dec 3, 2013). "In the clinic. Generalized anxiety disorder". Annals of Internal Medicine. 159 (11): ITC6-1, ITC6-2, ITC6-3, ITC6-4, ITC6-5, ITC6-6, ITC6-7, ITC6-8, ITC6-9, ITC6-10, ITC6-11, quiz ITC6-12. doi:10.7326/0003-4819-159-11-201312030-01006. PMID 24297210.

[53] "Prevalence, severity, and comorbidity of 12-month DSM-IV disorders in the National Comorbidity Survey Replication". Arch. Gen. Psychiatry. 62 (6): 617–627. June 2005. doi:10.1001/archpsyc.62.6.617. PMC 2847357. PMID 15939839. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2012.

[ReferenceA-54] حنان عبد الحميد العنانى:الصحه النفسيه(عمان :دار الفكر للطباعه والنشر والتوزيع _2005_ص106)

[55] حنان عبد الحميد العنانى :الصحه النفسيه (عمان:دار الفكر للطباعه والنشر والتوزيع_2005_100:101)

[ReferenceB-56] حنان عبد الحميد العنانى :الصحه النفسيه(عمان:دار الفكر للطباعه والنشر والتوزيع_2005_ص ص100:101)

قلق