الولادة هي عملية خروج الجنين الناضج القابل للحياة خارج رحم الأنثى. يتعلق هذا الموضوع بالولادة لدى أنثى الإنسان.الولادة، معروفة أيضاً باسم المخاض، الولادة، أوأحداث الولادة، هوتتويج لفترة الحمل مع ولادة واحد أوأكثر من الأطفال حديثي الولادة من رحم الأم. تقسم الولادة الطبيعية إلى ثلاث مراحل من المخاض: قصر واتساع عنق الرحم، نزول وولادة الطفل، وخروج المشيمة.

لا يعهد الفهم حتى الآن ما العامل الذي يبدأ عملية الولادة، وإن كان الاعتقاد السائد هوإذا الهرمونات التي تفرزها مشيمة الجنين لها دور أساسي في تحفيز تلك العملية. متوسط فترة حمل الإنسان هي 40 أسبوعاً. كل عام يموت حوالي 0.5 مليون امرأة بسبب الحمل والولادة،سبعة ملايين لديها مضاعفات خطيرة على المدى الطويل، و50 مليون لديهم نتائج سلبية بعد الولادة. معظم هذه المشاكل تحدث في الدول النامية.

العلامات والأعراض

من أبرز علامات المخاض هي موجات التقلص القوية التي تساعد على نقل الرضيع أسفل قناة الولادة. مستويات الشدة التي تم تسجيلها من نساء على وشك الولادة اختلفت على نطاق واسع. ظاهرياً تتأثر بالخوف ومستويات القلق، خبرة من ولادة سابقة، أفكار المجتمع عن الولادة والألم، الحركة أثناء المخاض، وتلقي الدعم خلال فترة المخاض. تسقطات شخصية، مقدار الدعم من مقدمي الرعاية، نوعية العلاقة بين مقدمي الرعاية والسقمى، والمشاركة في خلق القرار هوالأكثر أهمية عن رضا المرأة مع تجربتها للولادة من العوامل الأخرى مثل العمر، الحالة الاجتماعية والاقتصادية، العرق، البيئة الفيزيائية، الألم، عدم الحركة والتداخلات الطبية.

لورستان برونزية، شظية تظهر امرأة تلد بين اثنين من الظباء، مزينة بالورود، العصر الحديدي (1500-700 قبل الميلاد) في متحف اللوفر

الوصف

ألم التقلصات يمكن وصفه كالشعور بتشنجات الحيض القوية جداً، يتم تشجيع النساء للامتناع عن الصراخ، ولكن يشجع الأنين والشخير ليساعد في التخفيف من الألم. التتويج يمكن تجربته كتمدد شديد وحرق. حتى النساء اللذين يعانون من ردات عمل لألم المخاض، بالمقارنة نساء آخرين، يظهرن ردات عمل حادة تجاه التتويج. المخاض الرجعي هومصطلح يطلق على ألم معين يحدث في منطقة الظهر الخلفية، أعلى بقليل من العصعص، أثناء الولادة.

الجانب النفسي

طفل حديث الولادة عمره 30 دقيقة. المسقمة تقدم بعض الرعاية بعد الولادة.

رضيع عمره 30 دقيقة. المسقمة تقدم بعض الرعاية بعد الولادة. الولادة يمكن حتى تكون وقع عظيم ومليء بالعواطف، الإيجابي منها والسلبي، يمكن حتى تكون ظاهرياً. الخوف غير الاعتيادي والدائم من الولادة يسمى فوبيا الحمل والولادة. خلال المراحل اللاحقة من الحمل هناك زيادة في مستوى الأوكسيتوسين، هوالهرمون المسؤول عن الرضا، والتقليل من الخوف، ومشاعر من الهدوء والأمن في الجوالمحيط. يتم إفراز الأوكسيتوسين عند المخاض عندما يحفز الجنين عنق الرحم والمهبل، يعتقد أنه يلعب دور مهم بين الأم وطفلها الرضيع، وبناء سلوك الأم. أيضاً رعاية الطفل الرضيع تساعد في إفراز الأوكسيتوسين. ما بين 70٪ و80٪ من أمهات الولايات المتحدة أظهروا الشعور بالحزن أو"الكآبة النفسية" بعد الولادة. الأعراض يمكن حتى تظهر من بضع دقائق حتى ساعات قليلة في اليوم ويجب حتى تخف وتختفي خلال أسبوعين من الولادة. اكتئاب ما بعد الولادة يمكن حتى يظهر عند بعض النساء؛ حوالي 10٪ من أمهات الولايات المتحدة ظهرت لديهن هذه الحالة، العلاج الوقائي الجماعي أثبت فعاليته للوقاية من اكتئاب ما بعد الولادة.

الولادة الطبيعية

تسلسل الصور يبين مراحل الولادة الطبيعية
ملف:Stages of labor.webm
فيديوتوضيحي لمراحل المخاض

البشر هم من ثنائيات الأرجل في حالة منتصبة، هذه الحالة المنتصبة تساعد في وضع ثقل البطن على قاع الحوض، هوهجريب معقد لا تدعم فقط الوزن ولكن تسمح لثلاث قنوات بالمرور خلالها: مجرى البول، المهبل والمستقيم. رأس الرضيع وكتفاه يجب حتى يمروا خلال تسلسل معين من المناورات ليمر خلال حلقة لحوض الأم. ست مراحل من ولادة قمة الرأس "الظهور الأول للرأس": 1- إشراك رأس الجنين عن طريق الوضع العرضي. بحيث يقابل رأس الطفل الحوض للأم بوركها الأول أوالآخر. 2- نزول وانثناء رأس الجنين. 3- الدوران الداخلي. يدور رأس الجنين بمقدار 90 درجة بوضعية الخلفي-الأمامي بحيثقد يكون وجه الطفل باتجاه المستقيم للأم. 4- الولادة عبر التوسع. يمر رأس الجنين من قناة الولادة. تتم إمالة رأسه للأمام بحيث تساعد مقدمة رأسه لتمهيد الطريق خلال المهبل. 5- تسليم الوضعية. يدور رأس الجنين 45 درجة لاستعادة الوضع الطبيعي مع الأكتاف، التي لا تزال مع زاوية. 6- الدوران الخارجي. تعيد الأكتاف الحركة الدورانية للرأس، التي يمكن ملاحظتها من خلال الحركات النهائية لرأس الجنين. الموقف يشير إلى علاقة الجنين الذي يظهر مستوى الأشواك الإسكية، عندماقد يكون الجزء الظاهر في الأشواك الإسكيةقد يكون الموقف هوصفر(مرادف للاشتراكية). إذا كان الجزء الجنيني الظاهر فوق الأشواك، المسافة تقاس وتوصف بالسالب، التي تتراوح ما بين -1 و-4سم. إذا كان الجزء الظاهر فوق الأشواك، المسافة تقاس بالموجب(+1-إلى +4سم). إذا كانت +3 و+4 فإن الجزء الظاهرقد يكون في العجان ويمكن رؤيته.

قد يتغير شكل رأس الجنين بشكل كبير ومؤقت (أصبحت بطول أكبر) من خلال تحركها عبر قناة الولادة. هذا التغير في شكل رأس الجنين يسمى التقولب ويكون شائعاً أكثر عند النساء اللواتي يحظين بالولادة المهبلية الأولى.

بداية المخاض

هناك الكثير من التعريفات لبداية المخاض، منها: انقباضات الرحم المنتظمة على الأقل جميع ست دقائق مع مرشد على حدوث تغيير باتساع عنق الرحم أوضمور الرحم من خلال الفحص الدوري المتوالي. التقلصات العادية تحدث في أقل منعشرة دقائق واتساع عنق الرحم أوضموره. على الأقل ثلاثة انقباضات طبيعية للرحم تكون شديدة خلال فترة مقدارهاعشرة دقائق، جميع منها يدوم لأكثر من 45 ثانية. للاستفادة من توحيد المصطلحات، الفترة الأولى من المخاض تقسم إلى "كامنة" و"نشطة"، بحيث الفترة الكامنة يتم ضمها بتعريف المخاض وأحياناً لا. تشير بعض التقارير إلى حتى بداية المخاض تكون شائعة في وقت متأخر من الليل أوساعات الصباح الباكر. قد يحدث هذا نتيجة التآزر بين زيادة الميلاتونين والأوكسيتوسين ليلاً.

الفترة الأولى:الفترة الكامنة

الفترة الكامنة من المخاض تدعى أيضاً الفترة الهادئة، المخاض البادري أوما قبل المخاض. هوتقسيم فرعي للفترة الأولى. يتم تعريف الفترة الكامنة بشكل عام بنقطة البداية عندما تشعر المرآة بتقلصات الرحم العادية. وفي اللقاء، انقباضات براكستون هيكس، هي انقباضات تحدث لمدة 26 أسبوع من الحمل وتسمى أحياناً "المخاض الكاذب"، يجب حتى تكون غير متكررة، غير منتظمة، وتتضمن التشنج المعتدل فقط. ضمور الرحم، هوترقق وتمدد عنق الرحم، واتساع عنق الرحم يحدث خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل وعادة ما تكون كاملة أوشبه كاملة، بحلول نهاية الفترة الكامنة. درجة ضمور الرحم يمكن تحديدها من خلال الفحص المهبلي. عنق الرحم"الطويل" يشير إلى حتى الضمور الكلي لم يحدث بعد. الفترة الكامنة تنتهي بعد بدء الفترة الأولى من الفترة النشطة، ويعهد هذا التحول بشكل رجعي.

الفترة الأولى:الفترة النشطة

الفترة النشطة من المخاض (أو"الفترة الأولى من الفترة النشطة" إذا سميت الفترة السابقة بالفترة الأولى من الفترة الكامنة) لديها تعريفات مختلفة جغرافياً. في الولايات المتحدة، تعريف الفترة النشطة يتم تغييرها من 3-4-5 سم لاتساع عنق رحم المرأة نتيجة الولادات تعريف الفترة النشطة في مجلة بريطانية تعاني من تقلصات متكررة لمدة أطول منخمسة دقائق، بالإضافة إلى اتساع عنق الرحم 3سم أوأكثرالمتكررة، وستة سم للنساء اللواتي لم يحملن من قبل. ويتم ذلك في محاولة لزيادة معدلات الولادة المهبلية.

تعريف الفترة النشطة في مجلة بريطانية تعاني من تقلصات متكررة لمدة أطول منخمسة دقائق، بالإضافة إلى اتساع عنق الرحم 3سم أوأوضمور الرحم بنسبة 80٪ أوأكثر. في السويد، الفترة النشطة من المخاض تبدأ عندما يتم استيفاء معيارين من هذه المعايير:

  • 3-4 انقباضات جميععشرة دقائق.
  • تمزق الأغشية.
  • اتساع عنق الرحم من 3-4سم.

مقدمي الرعاية الصحية يقيمون سير عملية المخاض عن طريق فحص عنق الرحم لتحديد مستوى اتساع الرحم، الضمور أوالتوقف. هذه العوامل تشكل درجة الأسقف. درجة الأسقف تستخدم أيضاً للتنبؤ بنجاح تحفيز المخاض. خلال الضمور، يصبح عنق الرحم من الجزء السفلي للرحم. خلال الانقباض، انكماش عضلات الرحم يسبب قصر الجزء العلوي ودفع الجزء السفلي للأعلى، في حركة دفع تدريجية. الجزء الجنيني الظاهر يبدأ بالنزول. الاتساع الكلي يتم الوصول إليه عند اتساع عنق الرحم بشكل كافي ليسمح بمرور رأس الجنين، حواليعشرة سم من الاتساع بمفهوم الطفل. مدة المخاض تختلف بشكل كبير، ولكن متوسط الفترة النشطة يصل إلىثمانية ساعات للمرأة التي تلد لأول مرة ("الولادة البكرية") وتكون أقصر للنساء اللواتي تجاوز لهن الولادة ("الولادة المتكررة"). يتم تعريف إطالة الفترة النشطة في النساء اللواتي يحملن للمرة الأولى بفشل اتساع عنق الرحم بمعدل1.2سم/ساعة على مدى ساعتين على الأقل. يستند التعريف على منحنى فريدمان، الذي يبين العلاقة بين المعدل الطبيعي لاتساع عنق الرحم ومقدار نزول الجنين خلال الفترة النشطة. بعض المتدربين يلاحظون "فشل الولادة"، وبالتالي، يقترح التدخل للحصول على فرص لنتائج صحية.

الفترة الثانية:خروج الجنين

مراحل ولادة رأس الطفل. (بقلم فرانك نيتر)

فترة الخروج (يتم تحفيزها من خلال البروستاغلاندين والأوكسيتوسين) تبدآ عندما يتسع عنق الرحم كلياً، وتنتهي بولادة الطفل. حدثا ازداد الضغط على عنق الرحم، يبدأ لدى المرأة الإحساس بالضغط على الحوض والرغبة في الدفع. في بداية الفترة الثانية الطبيعية، الرأس يوجد بشكل مناسب في الحوض؛ أعرض منطقة من الرأس عبرت خلال مدخل الحوض. يتابع رأس الجنين العبور خلال الحوض تحت العانة وإلى خارج فتحة المهبل. يتم هذا بفضل جهود الأم عن الطريق "الشد السفلي" أوالدفع. ظهور رأس الجنين من فتحة المهبل يطلق عليها فترة "التتويج". في هذه الفترة، تحس المرأة بالحرق الشديد أوالإحساس بالوخز. عندما لا تتمزق الكيس الأمنيوزي أثناء المخاض أوالدفع، لا يمكن للطفل حتى يولد مع الأغشية سليماً، يطلق عليه اسم "الولادة داخل الكيس الأمنيوسي". الخروج الكامل للطفل يشير إلى النجاح التام للفترة الثانية من المخاض.

الوضعيات الأمثل خلال الولادة:

  • التمدد في السرير مع دعم الظهر بالوسادات
  • الاستلقاء على أحد الجانبين
  • الوقوف بشكل مستقيم
  • الجثوعلى الركبتين والمرفقين- قد تساعدك طالما كنت تعانين من الام ظهر سابقة

تختلف الفترة الثانية من الولادة حسب عوامل عدة منها كثرة الإنجاب(عدد الأطفال الذي تم إنجابهم)، حجم الجنين، التخدير ووجود العدوى. استغراق المخاض لفترة طويلة وتعذر الولادة الطبيعية المهبلية التلقائية وزيادة الإصابة بالعدوى، تهتك العجان، والنزيف التوليدي، وزيادة حاجة الجنين للرعاية الطبية.

خروج المشيمة

الفترة الثالثة:خروج المشيمة

طفل حديث الولادة على أهبة الاستعداد لالتقاط الحبل السري

الفترة الممتدة ما بين خروج الرضيع وبعد خروج المشيمة تسمى الفترة الثالثة من المخاض أوفترة الارتداد. يبدأ خروج المشيمة عن طريق الانفصال الفيزيائي عن جدار الرحم. يقدر الزمن اللازم لولادة الطفل وخروج المشيمة بشكل كلي من 10-12 دقيقة. يعتمد على نشاط وإدارة الموقف في ما لا يقل عن 3٪ من جميع الولادات المهبلية. مدة الفترة الثالثة أطول من 30 دقيقة وتزيد من القلق حول المشيمة المحتبسة. خروج المشيمة يمكن إدارته بنشاط أوبترقب لعمل على خروج المشيمة من غير مساعدة طبية. يمكن وصف الإدارة الفعالة بتقديم الأدوية القابضة للرحم خلال دقيقة واحدة من ولادة الجنين، سحب الحبل السري والتدليك بعد خروج المشيمة، يليه تدليك الرحم لمدة 15 دقيقة جميع ساعتين. في بيان مشهجر، من منظمة الصحة العالمية، والاتحاد الدولي لأمراض النساء والتوليد والاتحاد الدولي للقابلات يوصي بالإدارة النشطة للفترة الثالثة من المخاض في جميع الولادات المهبلية للمساعدة في منع نزيف ما بعد الولادة.

تأخير التقاط الحبل السري لمدة دقيقة على الأقل بعد الولادة يحسن من النتائج طالما هناك قابلية لعلاج الصفار إذا حدث. في بعض مراكز الولادة، يتم تأخير ذلك لمدةخمسة دقائق أوأكثر، أوإزالته تماماً. تأخير التقاط الحبل يقلل خطر الإصابة بفقر الدم ولكن يزيد من خطر الإصابة باليرقان. الالتقاط يتبعه بتر الحبل السري، الذيقد يكون غير مؤلم بسبب غياب الأعصاب.

الفترة الرابعة

طفل حديث الولادة يرتاح بينما يتأكد مقدم الرعاية الصحية من أصرات التنفس
غرفة الولادة الطبيعية بعد ولادة الطفل

"الفترة الرابعة من المخاض" تبدأ مباشرة بعد ولادة الطفل، وتمتد لمدةستة أسابيع. وغالباً ما يستخدم مصطلح "بعد الولادة" لوصف هذه الفترة. هوالوقت الذي يعود فيه جسم الأم، متضمناً لمستوى الهرمونات وحجم الرحم، يعود إلى وضعة الطبيعي ومقدرة المولود الجديد للتكيف على العيش خارج جسم الأم. تصف منظمة الصحة العالمية فترة ما بعد الولادة بأنها أبرز فترة ولكن الأكثر إهمالاً في حياة الأمهات والأطفال. معظم حالات الوفاة تحدث خلال فترة ما بعد الولادة. بعد الولادة إذا عانت الأم من تفسخ أوتمزق العجان، يتم خياطته. يجب حتى تخضع الأم لتقييمات منتظمة حول انقباضات الرحم ومستوى التقعر، والنزيف المهبلي، معدل ضربات القلب وضغط الدم، والحرارة، بعد أول 24 ساعة من الولادة. يتم توثيق خروج البول خلالستة ساعات. ألم بعد الولادة (يشبه ألم انقباضات الحيض)، تقلصات الرحم لمنع تدفق الدم المفرط، تستمر لعدة أيام. الإفرازات المهبلية، يطلق عليها "هلابة" يتسقط حتى تستمر لعدة أسابيع؛ قي البداية تكون أحمر فاتح، تصبح تدريجياً وردية، تتحول إلى البني، وبالنهاية إلى الأصفر أوالأبيض. حتى وقت قريب الأطفال اللذين يولدون في المستشفيات ويتم إبعادهم عن أمهاتهم لفترة قصيرة بعد الولادة إلا عندما يحين موعد الطعام. يتم إخبار الأم بأن وضع الطفل في الحاضنةقد يكون أكثر أماناً وهذا الفصل يمنح الأم مزيداً من الوقت للراحة. بدأ السلوك يختلف، بعض المستشفيات يقدمون عرض "المصاحبة" بعد فترة من الإجراءات الروتينية للمستشفى والمراقبة، الرضيع يمكن حتى يشارك الأم بنفس الغرفة. مع ذلك، مزيد من المعلومات الأخيرة بدأت في التشكيك بالممارسة القياسية لإزالة الأطفال بعد الولادة مباشرة لإجراءات ما بعد الولادة الروتينية قبل إعادته إلى الأم. منذ حوالي 2000 عام، بدأت بعض السلطات تشير إلى حتى الاتصال من الجلد إلى الجلد (وضع الطفل عارياً على صدر الأم) يمكن حتى يفيد الأم والرضيع. من خلال الدراسات على الحيوانات أشارت حتى الاتصال الحميم من الجلد إلى الجلد يحفز السلوك العصبي، التي تؤدي إلى تلبية الحاجات البيولوجية الأساسية كنموذج، وقد تم القيام بالدراسات الحديثة للتقييم، إذا كان هناك أي فائدة للاتصال المباشر من الجلد إلى الجلد بين الأمهات وأطفالهم. النشرة الطبية 2011 تشير إلى دراسة مثيرة ووجدت حتى الاتصال المبكر من الجلد إلى الجلد، في بعض الأحيان تسمى رعاية الكنغر، أدت إلى تحسن نتائج الرضاعة الطبيعية، واستقرار القلب والجهاز التنفسي، والتقليل من بكاء الطفل. دراسات نشرات كوكرين وجدت حتى الاتصال من الجلد إلى الجلد عند الولادة يقلل من بكاء الطفل، تحافظ على دفء الطفل ويحسن من التفاعل بين الأم والطفل، وتحسين فرص الرضاعة الطبيعية الناجحة. اعتباراً من 2012، الاتصال من الجلد إلى الجلد في الولادة المبكرة أيدت من قبل جميع المنظمات الرئيسية المسؤولة عن صحة الرضيع، تتضمن الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال. تنص منظمة الصحة العالمية "عملية رلادة الطفل لا تنتهي حتى يتم نقله الآمن من المشيمة إلى تغذية الثدي." ينصح بوضع الطفل من الجلد إلى الجلد مع الأم، وتأجيل أي إجراءات روتينية على الأقل 1-2 ساعة. وتقترح منظمة الصحة العالمية حتى أي ملاحظات أولية للرضيع يمكن القيام بها على مقربة من الأم، وأن الفصل حتى لوكان لفترة قصيرة قبل الحصول على التغذية الأولى يمكن حتى تعكر صفوالعلاقة بين الأم والطفل. وينصح الباحثون بالاتصال الدائم من الجلد إلى الجلد باستمرار خلال الأيام الأولى بعد الولادة، خاصة إذا انبتر الاتصال لفترة وجيزة بعد الولادة. المعهد الوطني للرعاية والصحة المتميزة ينصح بتأجيل بعض الإجراءات مثل الوزن، القياسات، والاستحمام لمدة ساعة لضمان الفترة الأولية لاتصال الجلد مع الجلد بين الأم والرضيع.

الإدارة

الولادة تتم بمساعدة الكثير من المتمرسين: أطباء التوليد والأسرة والقابلات. لحالات الحمل المنخفضة هؤلاء الثلاث فئات تؤدي إلى نفس النتائج.

الإعدادات

الأكل والشرب أثناء المخاض هومساحة للجدل، البعض جادل بأن الأكل أثناء المخاض ليس له أضرار على النتائج، ولكن القلق استمر بشأن زيادة حدوث الشفط (الاختناق بالأطعمة المأكولة حالياً) في حالات الولادة المستعجلة لزيادة استرخاء المريء أثناء الحمل، والضغط المتولد للأعلى من الرحم على المعدة، وإمكانية التخدير العام في حالة القيصرية الطارئة. نشرة كوكران 2013 وجدت حتى التخدير الجيد مع التوليد لا يوجد أي تغيير في الأضرار من الأكل والشرب أثناء المخاض من اللواتي لا يحتجن العملية الجراحية. وأيضاً يقرون بأن عدم الأكل لا يعني معدة فارغة أوحتى محتوياتها ليست حمضية. وصلوا إلى حتى "النساء لهن حرية اختيار الأكل والشرب أثناء المخاض، أولا، كما يحلولهن". في وقت من الأوقات كانت حلاقة المنطقة حول المهبل شائعة؛ لأن إزالة الشعر تقلل من العدوى، ويجعل من شق العجان (عملية جراحية لتوسيع مدخل المهبل) أسهل، ويساعد في الولادة بالعملية. حالياً تعتبر أقل شيوعاً، ولكنها تظل عادة روتينية في بعض الدول. نشرة كوكران 2009 لم تجد دليلاً على الفائدة من هذه الممارسة. ولكنها وجدت بعض الآثار الجانبية بما في ذلك التهيج، الاحمرار، وخدوش سطحية متعددة من الحلاقة. عادة أخرى للتقليل من العدوى هواستخدام مطهر الكلوروهكسدين أومحلول يود البروفيدون للمهبل. الأدلة على فوائد الكلوروهكسدين غير متوفرة. تقل مخاطر استخدام يود البروفيدون عندما يتعين القيام بالعملية القيصرية.

الإدارة النشطة

الإدارة النشطة للمخاض تتضمن الكثير من مبادئ الرعاية، تضم التحقق المستمر من اتساع عنق الرحم. إذا لم يتسع عنق الرحم، يتم تقديم الأوكسيتوسين. نتائج هذه الإدارة تقلل من عدد الولادات القيصرية، ولكنها لا تؤثر على نسبة الولادة المهبلية. 75٪ من النساء أثبتن رضاهن سواء مع الإدارة النشطة أوالرعاية العادية.

تنشيط المخاض والولادة القيصرية الاختيارية

بعد حتى يمر الطفل من خلال المهبل يجب حتى يعبر الحوض السفلي
الهرمونات التي تحفز بدء المخاض

في كثير من الحالات وبزيادة متكررة، تتحق الولادة من خلال تحفيز المخاض أوالعملية القيصرية. الولادة القيصرية هي خروج الطفل عن طريق شق جراحي في البطن، وليس من خلال المهبل. الولادة عن طريق العملية القيصرية ازدادت بمقدار 50٪ في الولايات المتحدة من 1996 إلى 2006 وتشكل 32٪ من الولادات في الولايات المتحدة وكندا. تحفيز الولادة أوالعملية القيصرية قبل الأسبوع 39 من الحمل يمكن حتى تضر الطفل كما أنها تسبب الضرر أولا تعود بالفائدة على الأم. لذا توصي الكثير من المبادئ بعدم تحفيز الولادة أوالعملية القيصرية قبل الأسبوع 39 من الحمل. معدل الولادة المستحثة في الولايات المتحدة يصل إلى 22٪، وأصبحت أكثر من الضعف من 1996-2006. معدل الولادة القيصرية في الولايات المتحدة وكندا هو32٪ وزادت إلى 50٪ في الولايات المتحدة من 1996-2006. الشروط الصحية تستدعي تحفيز المخاض والولادة القيصرية تضم الحمل أوازدياد ضغط الدم المزمن، تسمم الحمل، تسمم الحمل الشديد، سقم السكري، تمزق الأغشية المبكر، تقييد نموالجنين الشديد، والحمل بعد فترة زمنية طويلة. العملية القيصرية تكون ذات فائدة لكلا الأم والطفل من حيث مؤشرات معينة منها فيروسات الأم (نقص المناعة البشرية/الإيدز)، تشوه الجنين، وضع القعود، الضائقة الجنينية، تعدد الحمل، الحالات الطبية للأم التي يمكن حتى تسوء بسبب المخاض أوالولادة المهبلية. حقن الأوكسيتوسين هوالعامل الأكثر استخداماً للتحفيز في الولايات المتحدة، ويستخدم لتنشيط انقباضات الرحم. طريقة أخرى لتحفيز المخاض هوشق الغشاء الأمنيوسي، التمزيق الاصطناعي للكيس الأمنيوسي تسمى (بضع السلى)، أوتحفيز حلمة الثدي. بلوغ الرحم يمكن حتى يتحقق من خلال استخدام أنبوب القسطر أواستخدام البروستغلاندين الاصطناعي مثل الميسوبرستول. تم نشر الكثير من طرق التحفيز في عام 2011. المبادئ التوجيهية للكونغرس الأمريكي لأطباء النساء والتوليد (الفريق التعاوني) تطلب تقييم تام للأم والجنين، وضع عنق الرحم، ولا يقل عن 39 أسبوع تام من الحمل لصحة أفضل لحديثي الولادة خلال التحفيز الاختياري للمخاض، لكل هذه المبادئ التوجيهية، قد تكون الشروط التالية مؤشراً للتحفيز، تضم:

  • انفصال المشيمة الباكر
  • التهاب السلى
  • تسوية الجنين مثل المناعة تؤدي إلى تحلل كريات الدم الحمراء أوقلة السائل المنوي لحديث الولادة.
  • وفاة الجنين
  • ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل
  • حالات الأم مثل سكري الحمل أوأمراض الكلى المزمنة
  • تسمم الحمل أوتسمم الحمل الشديد
  • تمزق الأغشية المبكر
  • الحمل في عمر متأخر

يتم تحريض المخاض لأسباب لوجستية، مثل بعد المشفى أوظروف نفسية، في هذه الحالات تحديد العمرقد يكون مهم، والنموالكامل للرئة يجب تحديده عن طريق الفحص. لاحظ الفريق التعاوني موانع استخدام تحفيز المخاض هي نفسها للولادة المهبلية التلقائية، بما في ذلك الأوعية المنزاحة، المشيمة الكاملة المنزاحة، تدلي الحبل السري أوعدوى الأعضاء التناسلية بالهربس البسيط.

السيطرة على الألم

السيطرة اللادوائية

بعض النساء يفضلن تجنب الدواء مسكن للألم أثناء الولادة. الأدوية التفسية يمكن حتى تكون ذات فائدة. آخر نشرة كوكران عن نشرات الأنظمة تتضمن التداخلات اللادوائية، أساليب الراحة، الغمر في الماء، التدليك، والوخز بالإبر يمكن حتى يخفف الألم، الوخز بالإبر والراحة يمكن حتى تقلل من الحاجة إلى العمليات القيصرية المطلوبة. الغمر في المياه يخفف الألم خلال الفترة الأولى من المخاض ويقلل الحاجة إلى المخدر ويقلل من المدة الزمنية للمخاض، مع ذلك الأمان والغمر خلال الولادة والولادة بالمياه، لم يتم إثباتها أوربطها بفوائد تعود للأم والرضيع. بعض النساء يفضلن وجود إنسان لدعمهم أثناء المخاض والولادة، مثل القابلات، المسقمات، أومستشارات الولادة، أوإنسان عادي مثل الأب أوأحد أفراد العائلة، أوصديق مقرب. الدراسات وجدت حتى الدعم المستمر أثناء المخاض والولادة يقلل من الحاجة للأدوية أوالعملية القيصرية أوعملية الولادة المهبلية. يؤدي إلى تحسين أبكر للطفل. حقن كميات قليلة من الماء المعقم مباشرة في الجلد أوتحت الجلد في أماكن عدة على الظهر هي طريقة لتخفيف الألم أثناء المخاض، ليس هناك مرشد واضح على وجود فائدة.

السيطرة الدوائية

تدابير مختلفة للسيطرة على الألم مختلفة في مستويات النجاح والآثار الجانبية بالنسبة للأم وطفلها. في بعص دول أوروبا، يصف الأطباء عادة بخاخات أكسيد النيتروز للتحكم بالألم، خاصة التي تتضمن 53٪ من أكسيد النيتروز، 47٪ أكسجين، المعروفة باسم حقن المفاصل الملتهبة؛ في المملكة المتحدة، القابلات يستخدمن هذا الغاز بدون وصفة طبية. المواد الأفيونية مثل الفنتانيل يمكن استخدامها، ولكن إذا أعطيت في فترة قريبة من الولادة تزيد من خطورة انهيار الجهاز التنفسي عند الأطفال. التحكم في الألم الطبي في المستشفيات يتضمن التخدير الموضعي لفوق الجافية، والتخدير الشوكي. التخدير فوق الجافية طريقة آمنة وفعالة في التخفيف من الألم، ولكن تسبب إطالة في فترة المخاض، وعمليات تداخلية بمقدار أكبر (خصوصاً الولادة بالعملية)، وزيادة في الثمن. بشكل عام، الألم، وهرمونات التوتر تزداد لدى النساء اللواتي لم يخضعن للتخدير، ولكن يقل الألم، الخوف، وهرمونات التوتر بعد تقديم المخدر، ولكن يرتفع لاحقاً. الدواء الذي يتم تقديمه من فوق الجافية يعبر المشيمة ويدخل إلى مجرى الدم للرضيع. ليس للتخدير فوق الجافية أثر على زيادة خطر الولادة القيصرية، وليس لها تأثير فوري على الأطفال حديثي الولادة التي تم تحديدها حسب درجات أبجار.

المضاعفة

الأوكسيتوسين يسهل المخاض ويتبعه ردات عمل ايجابية

المضاعفة هي عملية تسهيل المخاض، يستخدم الأوكسيتوسين لزيادة معدل الولادة المهبلية في النساء اللواتي لديهن بطء في المخاض. يسهل الأوكسيتوسين من المخاض، ويتبعه الهديد من ردود الأفعال الايجابية. استخدام مضادات التشنج ( مثل هييوسين بيوتل برومايد) لا يعتبر رسمياً مثل المضاعفة، ولكن هناك مرشد ضعيف على أنها تقلل من الفترة الزمنية للمخاض. لا يوجد هناك أدلة كافية لايجاد خلاصة حول الآثار غير المرغوب فيها للأمهات والأطفال.

شق العجان

تحدث دموع المهبل في الولادة، في معظم الأحيان عند فتحة المهبل التي يعبر منها رأس الطفل، خاصة إذا هبط رأس الطفل بسرعة. الدموع تتضمن الجلد العجاني، ويمكن حتى تمتد إلى العضلات والعضلة القابضة الشرجية والشرج. يمكن حتى تقرر القابلة أوطبيب النسائية والتوليد عمل جراحة في منطقة العجن لتسهيل الولادة ومنع الدموع الكثيرة التي يصعب علاجها. نشرة كوكران ل 2012 قارنت الحاجة إلى شق العجان(التقيد) مع شق العجان الروتيني لتحديد الفوائد والمضار لكل من الأم والطفل. النشرة بينت حتى مبادئ شق العجان التقيدي قدم فوائد أكثر من شق العجان التقليدي. يقابل النساء صدمة أقل لشق العجان، صدمة أقل لشق العجان الخلفي، خياطة أقل ومضاعفات علاجية أقل خلالسبعة أيام مع عدم وجود اختلاف في الألم، تبول لا إرادي، الجنس المؤلم أورضح مهبلي/عجاني بعد الولادة، عثر حتى المرأة تصاب بشكل أكبر من التلف العجاني الأمامي مع شق العجان التقيدي.

الولادة بالعملية

يمكن استعمال ملقط التوليد أوالمحجم لتسهيل الولادة.

الولادة المتعددة

في حالة ظهور رأسي التوأم (رأس الطفل الأول للأسفل)، يمكن للتوأم حتى يولدا عن طريق المهبل. في بعض الحالات تتم الولادة في غرفة أكبر أوداخل غرفة العمليات، في حالة حدوث مضاعفات. مثل:

  • كلا التوأمان ولدا عن طريق المهبل. يمكن حتى يحدث ذلك عندماقد يكون الرأسان ظاهران أوأحد الرأسان ظاهر مع مؤخرة الطفل الآخر و/أوبمساعدة الملقط أوالمحجم.
  • أحد التوأمين ولد عن طريق المهبل والآخر عن طريق العملية القيصرية.
  • إذا اشهجر التوأمان بأي جزء من أجزاء الجسم- يسمى التوأم المتلاصق - تكون الولادة بالعملية القيصرية.

الدعم

طفل في حوض تدفئة بحضور أبيه

تاريخياً كانت المرأة تمر بالمخاض وتلد بحضور ودعم امرأة أخرى. ولكن في الوقت الحالي الذي تلد فيه النساء في المستشفيات أكثر من المنزل، أصبح الدعم استثنائياً أكثر من أنه قاعدة. عندما كانت المرأة حامل قبل 1995 كان الرجل لا يستطيع الدخول إلى غرفة الولادة. لا يهم حتى إذا كانت ولادة منزلية: كان ينتظر الزوج بالطابق السفلي أوبغرفة أخرى في المنزل. إذا كانت بالمشفى ينتظر الزوج بغرفة الانتظار." كان زوجها حاضراً ولطيفاً، ولكن، أضافت كيربي، جميع امرأة صالحة بحاجة إلى رفقة من نفس جنسها." رعاية الولادة تخضع المرأة إلى إجراءات روتينية، التيقد يكون لها آثار سلبية على عملية المخاض. الرعاية الداعمة أثناء المخاض قد تتضمن الدعم النفسي، تدابير الراحة، والمعلومات والنادىء الذي يمكن حتى يحفز المخاض، وكذلك مشاعر المرأة للتحكم والسيطرة، هذا يقلل من الحاجة إلى تدخل العمليات. الدعم المستمر يمكن حتىقد يكون من قبل الطاقم الطبي مثل المسقمات والقابلات ومستشارات الولادة، أومع صحبة أحد النساء من مجتمعهم. هناك أدلة بازدياد حتى مشاركة الأب في الولادة يحسن من الولادة ونتائجها، مع ملاحظة حتى الأب لا يوجد لديه قلق مفرط. نشرة كوكران الأخيرة التي تضمنت أكثرمن 15.000 امرأة في مدى واسع من الظروف والبيئات وجدت حتى "النساء التي تعاني من المخاض المستمر التي لديها قابيلة للولادة "تلقائياً"، أي تلد من غير عملية قيصرية أوشفاط أوملقط. بالإضافة إلى ذلك، النساء اللواتي يستخدمن أدوية الألم بقلة، هن أكثر رضا، وتكون فترة المخاض لديهن قصيرة. أطفالهم أقل عرضة لانخفاض مقدارهخمسة دقائق من درجات أبجار.

مراقبة الجنين

المراقبة الخارجية

لمراقبة الجنين خلال الحمل، يمكن استعمال سماعة الطبيب الثنائية البسيطة أودوبلر مراقبة الجنين. هناك طريقة خارجية (غير موسع) لمراقبة الجنين أثناء الولادة هي مراقبة القلب، وذلك بمراقبة قلب الجنين عن طريق جهاز مراقبة القلب الذي يتكون من جهازي استشعار: مستشعر القلب عن طريق الموجات فوق الصوتية يشبه جهاز دوبلر لمراقبة الجنين، التي تبعث الموجات فوق الصوتية باستمرار وتكشف عن حركة القلب للجنين بالصوت المنعكس. محول انقباض الضغط الحساس، يسمى مقياس قوة المخاض، لديه مساحة مسطحة يتم تثبيتها على الجلد عن طريق شريط حول الضغط اللازم لتمديد جزء من الجدار بالتعاون مع الضغط الداخلي، لذلك يمنح القدرة على تقدير الانقباض المراقبة عن طريق جهاز مراقبة قلب الجنين إما حتىقد يكون متبتر أومستمر.

المراقبة الداخلية

يمكن استعمال مياه الأم التي تنبتر قبل المراقبة الداخلية (الموسعة). مزيد من المراقبة الداخلية تتضمن أقطاب فروة الرأس لتعطي تقديراً إضافياً عن نشاط القلب للجنين، و/أوأنبوب الضغط داخل الرحم. يمكن حتى تتطلب أيضاً اختبار درجة حموضة فروة الرأس.

جمع الخلايا الجذعية

من الممكن جمع نوعين من الخلايا الجذعية أثناء الولادة: الخلايا الجذعية الأمنيوسية أوالخلايا الجذعية لدم الحبل السري. لجمع الخلايا الجذعية الأمنيوسية يجب زل السلى قبل أوأثناء الولادة. السائل الأمنيوسي يحتوي على الخلايا الجذعية الوسيطة ولكن دم الحبل السري يحتوي على جميع من مكونات الدم والخلايا الجذعية الوسيطة. بالرغم من وجود الكثير من التطبيقات المستقبلية للخلايا الجذعية، هناك عدد قليل من التطبيقات العلاجية الحالية للخلايا الجذعية.

المضاعفات

العجز المصحح للحياة السنوي لظروف الأمهات لكل 100.000 نسمة في 2004
  no data
  less than 100
  100–400
  400–800
  800–1200
  1200–1600
  1600–2000
  2000–2400
  2400–2800
  2800–3200
  3200–3600
  3600–4000
  more than 4000
العجز المصحح للحياة السنوي لظروف ما قبل الولادة لكل 100.000 نسمة في 2004
  no data
  less than 100
  100–400
  400–800
  800–1200
  1200–1600
  1600–2000
  2000–2400
  2400–2800
  2800–3200
  3200–3600
  3600–4000
  more than 4000

معدل الوفيات الطبيعي للولادة، مع عدم عمل أي شيء لمحاولة تجنب وفاة الأم قدرت ب 1500 وفاة جميع 100.000 نسمة.(انظر الموضوعة الرئيسية: وفاة الأطفال حديثي الولادة، وفاة الأمهات). جميع سنة تموت 0.5 مليون امرأة نتيجة الحمل،سبعة مليون لديهم مضاعفات خطيرة على المدى البعيد، و50 مليون لديهم آثار سلبية بعد الولادة. الطب الحديث قلل من خطر الإصابة بالمضاعفات بعد الولادة. في الدول الغربية، مثل الولايات المتحدة الأمريكية والسويد، المعدل الحالي لوفيات الأمهات تم تقديره ب10 وفيات من جميع 100.000 نسمة. ب.10 في حزيران من 2011، حوالي ثلث المواليد الأمريكيين لديهم مضاعفات، "الكثير منها لها علاقة مباشرة بالأم" مضاعفات الولادة يمكن حتى تكون من الأم والطفل، على المدى الطويل أوالقصير.

قبل الآوان

معدل الوفيات حديثي الولادة في الأسبوع 37قد يكون حوالي 2.5 ضعف ما عليه في الأسبوع 40، ولكنها ارتفعت مقارنة بالأسبوع 38 من الحمل. هذه الولادات (على المدى المبكر) مرتبطة بزيادة معدل الوفاة في فترة الطفولة، بالمقارنة مع تلك التي تحدث على الأسبوع 39-40 ("المدى الكامل"). ووجد الباحثون فوائد على المدى الكامل و" بدون أي آثار جانبية " على صحة الأمهات والأطفال. الباحثون الطبيين وجدوا حتى ولادة الأطفال حديثي الولادة قبل الأسبوع 39 يقابل الكثير من المضاعفات (أكثر ب 2.5 ضعف في دراسة واحدة) بالمقارنة مع اللذين يولدون ضمن الأسبوع 39-40. المشاكل الصحية لأطفال حديثي الولادة تتضمن انهيار الجهاز التنفسي، اليرقان وانخفاض معدل السكر في الدم. الكونغرس الأمريكي لأطباء النساء والتوليد والسياسة الطبية عملت الكثير من الأبحاث الدراسية وجدت ازدياد في تلوث الدم المتسقط أوالمثبت، متلازمة هبوط الجهاز التنفسي، انخفاض سكر الدم، الحاجة لدعم الجهاز التنفسي، الحاجة إلى العناية المركزة لحديثي الولادة، الحاجة إلى المبيت بالمستشفى>4-5 أيام. في حالة العمليات القيصرية، معدل الوفيات للجهاز التنفسي أكثر ب 14 مرة للمولودين في الأسبوع 37 منها في الأسبوع 40 من الحمل، و8.5 مرة أكثر للمولودين بالعملية القيصرية على مدى 38 أسبوع. في هذه النشرة، لا يوجد هناك دراسات تدل على نقصان معدل الرفيات حديثي الولادة بسبب ولادة من غير استشارة طبية (اختيارية) قبل الأسبوع 39.

مضاعفات المخاض

الفترة الثانية من المخاض يمكن حتى تتأخر أوتطول بسبب:

  • سوء التوليد (ولادة المؤخرة(مثلاً الأرداف أوالقدمين أولاً)، الوجه، الجبين، أوغيرها)
  • فشل نزول رأس الجنين من خلال حافة الحوض أوبين السناسن.
  • ضعف قوة انقباض الرحم.
  • توقف الفترة النشطة.
  • عدم تناسب الرأس والحوض.
  • خلع الولادة.

يمكن ملاحظة التغييرات الثانوية: تورم في الأنسجة، استنفاذ الأمهات، معدل ضربات القلب غير الطبيعي للجنين، المضاعفات الشديدة غير المعالجة، موت الأم و/أوالطفل، الناسور الجنسي المهبلي.

عسر الولادة

عسر الولادة، يعهد بشدود المخاض، عندما، ينقبض الرحم بشكل طبيعي، لا يخرج الطفل من الحوض أثناء الولادة بسبب الحجب جسدياً.

المضاعفات الأمومية

الجروح المرافقة للولادة المهبلية مع شيوع التمزق الظاهر وشق العجان. تمزق الأنسجة الداخلية فضلاً عن تمزق أعصاب هيكل الحوض يؤدي في نسبة من النساء إلى هبوط، تبول أوإخراج لا إرادي أوعجز جنسي. خمسة عشر في المئة من النساء تعاني من التبول أوالإخراج اللاإرادي بعد الولادة، هدا العدد يزداد بشكل كبير بعد وصول النساء سن اليأس. الجروح المرافقة للولادة المهبلية هي محتمة، ولكن ليس كافياً، سبباً لاستئصال الرحم المرتبط بالهبوط في الحياة. مخاطر الإصابة بجروح خلال الولادة المهبلية تضم:

  • طفل يزن أكثر منتسعة باوند.
  • استخدام الملقط أوالمحجم خلال الولادة. هذه العلامات من المرجح حتى تكون إشارة إلى تشوهات بسبب حتى الملقط والمحجم لا يستخدمان في الولادة الطبيعية.
  • الحاجة إلى معالجة التمزقات بعد الولادة.

هناك أدلة أولية على حتى المضادات الحيوية قد تساعد في منع التهابات الجروح في النساء مع الدرجة الثالثة أوالرابعة من التمزقات. ألم حزام الحوض. الهرمونات والإنزيمات تعمل مع بعضها لينتج عنها استرخاء الحوض واتساع العانة خلال الأشهر الأخيرة من الحمل. معظم ألم الحزامقد يكون قبل الحمل. يعهد بترهل الارتفاق العاني. وتضم العوامل المهيئة لألم الحزام البدانة الأمومية.العدوى تظل المسبب الأساسي للوفيات والحالات السقمية في الدول النامية. كان عمل إجناس سيميلويس منوي في فسيولوجيا الأمراض والعلاج من حمى النفاس وإنقاذ أرواح الناس. النزيف أوفقدان الدم الشديد، لا يزال المسبب الرئيسي لوفاة الأمهات أثناء الولادة في العالم هذه الأيام، خاصة الدول النامية. فقدان الدم الشديد يؤدي إلى صدمة فقدان الدم، ضخ كميات غير كافية للأعضاء الحيوية والموت إذا لم يتم علاجه. قد ينقذ نقل الدم أرواح الناس. واحدة من المضاعفات النادرة هي متلازمة قصور النخامية شيهان. معدل وفيات الأمهات يختلف بحيثقد يكونتسعة وفيات لكل 100.000 نسمة في الولايات المتحدة وأوروبا إلى حتى يصل إلى 900 وفاة لكل 100.000 نسمة في جنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا. جميع عام، أكثومن 0.5 مليون امرأة خلال الحمل أوالولادة.

المضاعفات الجنينة

الإصابة الميكانيكية للجنين قد تمون بسبب الالتفاف غير السليم للجنين

إصابة الجنين الميكانيكية

خطر إصابة الجنين بالجروح أثناء الولادة تضم عملقة الجنين (طفل ضخم)، البدانة الأمومية، الحاجة للولادة بالعملية، بالإضافة إلى عدم الخبرة. الكثير من الحالات التي يمكن حتى تسهم في إصابة المواليد كالوضعية المقعدية وعسر الولادة الناتج عن عجز الكتفين. معظم إصابات الجنين تنحل دون ضرر على المدى البعيد. ولكن قد تؤدي إصابة الضفيرة العضدية إلى الشلل الدماغي أوشلل حدثبكي.

عدوى حديثي الولادة

العجز المصحح للحياة السنوي لعدوى حديثي الولادة وما بعدها لكل 100.000 نسمة في 2004. باستثناء الخدج وأطفال قليلي الوزن، الاختناق أثناء الولادة وصدمة الولادة التي يمتلك جميع منها خرائط/بيانات خاصة بها.
  no data
  less than 150
  150–300
  300–450
  450–600
  600–750
  750–900
  900–1050
  1050–1200
  1200–1350
  1350–1500
  1500–1850
  more than 1850

حديثي الولادة هم أكثر عرضة للعدوى في الشهر الأول من العمر. بعض الكائنات الحية مثل العقدية القاطعة للدر(المجموعة العقدية ب) هي من أكثر المسببات لعدوى حديثي الولادة. خطر الإصابة بالعقدية القاطعة للدر تتضمن:

  • الخداج (الولادة قبل 37 أسبوع من الحمل).
  • الأخوة اللذين لديهم عدوى حديثي الولادة.
  • العمل لفترات طويلة أوتمزق الأغشية.

العدوى المنقولة جنسياً التي لم يتم علاجها مرتبطة مع الأمراض الخلقية أوعدوى الولادة، لا سيما في المناطق التي لا تزال فيها معدلات الإصابة بالعدوى عالية. معدل الوفيات الكلي للمولودين باكرِاً مرتبطة بسقم الزهري غير المعالج، على سبيل المثال، هو30٪.

وفاة الأطفال حديثي الولادة

وفيات الرضيعين (وفاة حديثي الولادة من الولادة إلى 28 يوم، أوموت أطفال الخداج بما في ذلك موت الأجنة في أسبوع الحمل 28 أوبعده) هي حوالي 1٪ في البلدان الحديثة. أهم العوامل التي تؤثر على معدل الوفيات أثناء الولادة هي التغذية المناسبة والحصول على الرعاية الطبية المناسبة (عملية الحصول تتأثر بتكاليف الرعاية المتاحة، والبعد عن الخدمات الصحية). أبرزت دراسة 1983-1989 من قبل وزارة تكساس للخدمات الصحية الاختلافات في معدل وفيات حديثي الولادة بين حالات الحمل مع مخاطر قليلة أوكثيرة. معدل وفيات حديثي الولادة كان 0.57 للأطباء اللذين شهدوا ولادة ذات مخاطر كبيرة، تتشمن الخداج، ازدياد ضغط الدم، سكري الحمل وعمليات قيصرية سابقة.

الاختناق أثناء الولادة

الاختناق أثناء الولادة هوانخفاض كمية الأكسجين المنقولة للدماغ والأنسجة الحيوية أثناء المخاض. هذا يمكن حتى يتواجد في الحمل من الأصل بسبب سقم الأم أوالجنين، أونادراً ما ينشأ من نفسه أثنائ المخاض. يمكن حتى يعهد بالضائقة الجنينية، ولكن هذا المصطلح يمكن حتىقد يكون متحيز ومضلل، الاختناق أثناء الولادة الحقيقي ليس شائعاً كما في السابق وقد يكون عادة مرتبط بأعراض أخرى خلال الفترة المباشرة بعد الولادة. المراقبة يمكن حتى تظهر مشاكل خلال الولادة، ولكن تحليل واستخدام أجهزة المراقبة معقد ومعرض للتشويش، الاختناق أثناء الولادة يمكن حتى يسبب ضعف على المدى البعيد، خاصة إذا أدى إلى تلف الأنسجة من الدماغ.

المجتمع والثقافة

منمنمة من القرن 14 أو15 تصور ولادة الأمير لويس الثامن في فرنسا.

تحدث الولادة بشكل روتيني بالمستشفيات في كثير من المجتمعات الغربية. قبل القرن 20 وفي بعض البلدان إلى يومنا هذا تحدث غالباً في المنزل. في الغرب وبعض الثقافات الأخرى، العمر يحسب من تاريخ الولادة، وفي بعض الأحيان يتم الاحتفال بأعياد الميلاد سنوياً. عمر الشرقيين يقاس بداية من حديثي الولادة "1"، ويزداد جميع سنة قمرية جديدة. بعض الأسر ترى المشيمة كجزء خاص من الميلاد، بما أنها الداعمة لحياة الجنين للعديد من الأشهر. المشيمة يمكن حتى تؤكل من قبل عائلة المولود الجديد، في المراسم، أوغير ذلك (للتغذية، معظم الحيوانات تعمل ذلك بالفطرة). في الآونة الأخيرة هناك الكثير من أخصائيي الولادة يغلفون المشيمة لاستخدامها كدواء مشيمة للنساء بعد الولادة. المسقط الذي تحدث فيه الولادة تحديداً هوعامل مهم لتحديد الجنسية، لا سيما الولادة على متن الطائرات والسفن.

المنشآت

في ما يلي المنشآت التي تهدف بشكل خاص إلى النساء أثناء الولادة: جناح الولادة، يدعى أيضاً جناح المخاض والولادة، هوقسم من المستشفى يهدف إلى تقديم الرعاية الصحية للنساء وأطفالهم خلال بشكل عام ترتبط ارتباط وثيق بالعناية المركزة لحديثي الولادة و/أووحدة جراحة التوليد إذا وجدت. جناح الولادة أوجناح الأمومة يمكن حتى يتضمن مرافق للولادة والراحة ما بعد الولادة ومراقبة الأمهات في الحالات الطبيعية والمعقدة.مركز الولادة يقدم بيئة مماثلة للمنزل، مراكز الولادة يمكن حتى تكون قسم بالمستشفى أوقائمة بذاتها (أي أنها ليست تابعة للمستشفى).بالإضافة أنه يمكن الحصول على ولادة بالمنزل.

مهن ذات علاقة

نموذج من الحوض المستخدم في القرن 19 لتعليم التقنيات الناجحة للولادة. متحف تاريخ الطب، بورتوأليغري، البرازيل

فئات مختلفة من الحاضرين للولادة يمكنهم تقديم الدعم والرعاية خلال الحمل والولادة، على الرغم من وجود اختلافات هامة بين هذه الفئات المعتمدة على التدريب المهني والمهارات، التنظيمات التدريبية، فضلاً عن طبيعة الرعاية المقدمة. "مفهمي الولادة" هم موجهيت هدفهم تعليم المرأة الحامل وشريكها عن طبيعة الولادة، علامات المخاض ومراحله، أساليب الولادة، الرضاعة الطبيعية وتقديم العناية بالمولود الحديث. في الولايات المتحدة الأمريكية وأماكن أخرى، يوجد فصول للتدريب كمفهم للولادة الذي يوجد للمستشفيات أومن خلال المنظمات المستقلة مثل الولادة من الداخل، العمل بالولادة، أسلوب برادلي، فنون الولاد الدولية، كابا، هابيرث، هيبنوبيبيز، هيبنوبيرثينغ،[63] آي سي تي سي، آي سي إي إيه، لمازي، الخ. جميع منظمة تفهم منهجها الخاص وجميع منها يؤيد تقنيات مختلفة، ويمكن الحصول على معلومات جميع منها من المسقط الإلكتروني الخاص بكل منها. مستشاري الولادة هم المساعدين الذين يدعمون الأم خلال الحمل، المخاض، الولادة، وما بعد الولادة. لا يعتبروا من الطاقم الطبي، ولكن يوفرون الدعم النفسي وتخفيف الألم من غير أدوية للمرأة خلال المخاض. مثل مدربي الولادة وغيرهم من الموظفين المساعدين، الشهادات لممارسة الاستشارة ليس الزامياً، وبالتالي أي إنسان يمكن حتى يطلق على نفسه مستشار أومدرب للولادة. القابلات هن ممارسات مستقلات يقدمن الرعاية الصحية الأساسية والطارئة قبل وأثناء وبعد الولادة مع نساء لديهن مخاطر حمل قليلة. تم تدريب القابلات لتقديم المساعدة خلال المخاض والولادة سواء كان دخول مباشر أومن خلال التدريب التمريضي للقابلات. الشؤون القضائية لتنظيم مهنة القبالة تتطلب تدريب وهيئة تأديبية لمراقبة الجودة، مثل البورد الأمريكي للقبالة في الولايات المتحدة، كلية القابلات في بريطانيا الكولومبية في كندا أومجلس التمريض والقبالة في المملكة المتحدة. في الشؤون القضائية حيث حتى القبالة ليست مهنة مؤهلة، القابلات التقليديات يقدمن المساعدة خلال الولادة، على الرغم من أنهن لا تعليم الرعاية والتدريب الرسمي. الأطباء اللذين يمارسون التوليد يضمون الأطباء المختصين بالولادة وأطباء الأسرة والأطباء العموميين، بحيث تتضمن تدريباتهم، مهاراتهم وممارساتهم التوليد وبعض الجراحات العامة. هؤلاء الأطباء والجراحين يقدمون الرعاية بأشكال مختلفة للولادة الطبيعية وغير الطبيعية، وظروف المخاض السقمية. فئة الأطباء المختصين هم جراحين مؤهلين، لذلك هم قادرين على إجراء عمليات التوليد. بعض أطباء الأسرة والأطباء العموميين قادرون على التوليد. تضم إجراءات التوليد الولادة القيصرية، شق العجان ومساعدة في الولادة. فئة المختصين بالولادة من الشائع تدريبهم بشكل مزدوج على أمراض النساء والتوليد، كما يمكن توفير رعاية طبية وجراحية أخرى للنساء بشكل عام، والمرأة يعناصر الرعاية الأولية في ممارساتها. أخصائيي طب الأمومة والجنين هم أطباء توليد وأمراض نسائية متخصصين في إدارة وعلاج الحمل ذومخاطر كبيرة والولادة. أطباء التخدير أوأخصائيي التخدير هم أطباء متخصصين لتخفيف الألم واستخدام الأدوية لتسهيل العملية الجراحية وبعض الآلام الأخرى. يمكن حتى يسهموفي رعاية المرأة أثناء المخاض عن طريق التخدير فوق الجافية أومن هلال التخدير (تخدير العمود الفقري في كثير من الأحيان)للولادة القيصرية أوالولادة بالملقط. مسقمات التوليد يقدمن المساعدة للقابلات، الأطباء، النساء والأطفال قبل وأثناء وبعد الولادة، حسب نظام المستشفى. مسقمات التوليد يحملن الكثير من شهادات الخبرة، ويخضعن لتدريب التوليد الإضافي، بالإضافة إلى التدريب الأساسي للتمريض.

التكاليف

وفقاً لتحاليل 2013 عن طريق صحيفة نيويورك تايمز وتم تقديمها عن طريق تحليلات الرعاية الصحية، تكلفة الولادة تتفاوت بشكل كبير حسب البلد. في الولايات المتحدة الأمريكية قيمة معدل المبلغ المدفوع من قبل شركات التأمين أوجهات دافعة أخرى في 2012 هي 9.775$ للولادة الطبيعية غير المعقدة و15.041$ للولادة القيصرية. الرسوم الإجمالية لمرافق الرعاية الصحية ل 4مليون ولادة سنوياً في الولايات المتحدة قدرت ب 50 بليون $. التكلفة الكلية للخداج، الولادة، والعناية بحديثي الولادة هي 30.000$ للولادة المهبلية و50.000$ للولادة القيصرية. في الولايات المتحدة الأمريكية، الولادات في المستشفى لا تزال في حاجة إلى استخدام وحدة العناية المركزة. الولادة المهبلية مع أوبدون تشخيص معقد والولادة القيصرية مع أوبدون المواكبة أومواكبة كبرى تمثل أربعة أنواع من أصل خمسة عشر للإقامة في المستشفى مع انخفاض معدلات استخدام وحدة العناية المركزة (بحيث أقل من 20٪ من الزيارات تم قبولها في وحدة العناية المركزة). أثناء الإقامة مع خدمات وحدة العناية المركزة، حوالي20٪ من التكاليف تعزى إلى وحدة العناية المركزة.

نشرت دراسة 2013 للمجلة الطبية البريطانية المفتوحة حتى هناك اختلاف متفاوت لتكاليف الولادة في المنشآت في كاليفورنيا، تتراوح ما بين 3.296$ إلى 37.227$ للولادة المهبلية ، من 8.312$ إلى 70.908$ للولادة القيصرية.

ابتداءً من 2014، بدأ المعهد الوطني للمملكة المتحدة للرعاية الصحية والتميز بتوصية النساء للولادة في المنزل بإشراف القابلات بدلاً من طبيب النسائية والتوليد، مشيراً إلى انخفاض النفقات والحصول على رعاية صحية أفضل. يبلغ متوسط الولادة المنزلية 1500$ لقاء حوالي 2500$ في المستشفى.

وصلات خارجية

  • ملف فيديوعن عملية الولادة الطبيعية
  • الولادة ملف تام من العيادة السورية

انظر أيضا

  • حبس الولادة
  • بقاء الطفل.
  • العنف الأسري والحمل.
  • قتل المرأة الحامل.
  • إخفاء مولود.
  • زوال الأنوثة.
  • زوال الأنوثة والإذكار.
  • عدم الإنجاب.
  • هلابة.
  • ولادة في النعش.
  • ولادة حية.
  • ملقط ولادة.
  • تمزق الأغشية المبتسر.
  • تحريض المخاض.
  • ولادة منزلية.
  • إجهاد ما قبل الولادة.

مراجع

  1. ^ "Birth". موسوعة كولومبيا. دار نشر جامعة كولومبيا. 2012. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-10 from Encyclopedia.com.
  2. (PDF) (الطبعة 2nd). Geneva [Switzerland]: World Health Organisation. 2008. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 فبراير 2015.
  3. ^ Weber, S.E. (1996). "Cultural aspects of pain in childbearing women". Journal of Obstetric, Gynecologic, & Neonatal Nursing. 25 (1): 67–72. doi:10.1111/j.1552-6909.1996.tb02515.x. PMID 8627405.
  4. ^ Callister, L.C.; Khalaf, I.; Semenic, S.; Kartchner, R.; et al. (2003). "The pain of childbirth: perceptions of culturally diverse women". Pain Management Nursing. 4 (4): 145–54. doi:10.1016/S1524-9042(03)00028-6. PMID 14663792.
  5. ^ Hodnett, E.D. (2002). "Pain and women's satisfaction with the experience of childbirth: A systematic review". المجلة الأمريكية لأمراض النساء والولادة. 186 (5 (Supplement)): S160–72. doi:10.1016/S0002-9378(02)70189-0. PMID 12011880.
  6. ^ "Crowning". American Pregnancy Association. March 2006. مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2013.
  7. ^ Harms, Rogert W. Does back labor really happen?, mayoclinic.com, Retrievedثمانية September 2014 نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ Meyer, D. (2007). "Selective serotonin reuptake inhibitors and their effects on relationship satisfaction". The Family Journal. 15 (4): 392–397. doi:10.1177/1066480707305470.
  9. ^ Bowen, R. (July 12, 2010). "Oxytocin". Hypertexts for Biomedical Sciences. مؤرشف من الأصل فيخمسة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2013.
  10. ^ "Baby Blues". American Pregnancy Association. January 2013. مؤرشف من الأصل فيخمسة يوليو2014. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2013.
  11. ^ Zlotnick, C.; Johnson, S.L.; Miller, I.W.; Pearlstein, T.; et al. (2001). "Postpartum depression in women receiving public assistance: Pilot study of an interpersonal-therapy-oriented group intervention". American Journal of Psychiatry. 158 (4): 638–40. doi:10.1176/appi.ajp.158.4.638. PMID 11282702.
  12. ^ Chabrol, H.; Teissedre, F.; Saint-Jean, M.; Teisseyre, N.; Sistac, C.; Michaud, C.; Roge, B. (2002). "Detection, prevention and treatment of postpartum depression: A controlled study of 859 patients". L'Encephale. 28 (1): 65–70. PMID 11963345.
  13. ^ Pillitteri, A. (2010). "Chapter 15: Nursing Care of a Family During Labor and Birth". . Hagerstown, Maryland: Lippincott Williams & Wilkins. صفحة 350. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2013.
  14. ^ Healthline Staff; Levine, D. (Medical Reviewer) (March 15, 2012). "Types of Forceps Used in Delivery". Healthline. Healthline Networks. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2013.
  15. ^ Kupferminc, M.; Lessing, J. B.; Yaron, Y.; Peyser, M. R. (1993). "Nifedipine versus ritodrine for suppression of preterm labour". BJOG: an International Journal of Obstetrics and Gynaecology. 100 (12): 1090–1094. doi:10.1111/j.1471-0528.1993.tb15171.x.
  16. ^ Jokic, M.; Guillois, B.; Cauquelin, B.; Giroux, J. D.; Bessis, J. L.; Morello, R.; Levy, G.; Ballet, J. J. (2000). "Fetal distress increases interleukin-6 and interleukin-8 and decreases tumour necrosis factor-alpha cord blood levels in noninfected full-term neonates". BJOG: an International Journal of Obstetrics and Gynaecology. 107 (3): 420–425. doi:10.1111/j.1471-0528.2000.tb13241.x.
  17. ^ Lyrenas, S.; Clason, I.; Ulmsten, U. (2001). "In vivo controlled release of PGE2 from a vaginal insert (0.8 mm,عشرة mg) during induction of labour". BJOG: an International Journal of Obstetrics and Gynaecology. 108 (2): 169–178. doi:10.1111/j.1471-0528.2001.00039.x.
  18. ^ Giacalone, P. L.; Vignal, J.; Daures, J. P.; Boulot, P.; Hedon, B.; Laffargue, F. (2000). "A randomised evaluation of two techniques of management of the third stage of labour in women at low risk of postpartum haemorrhage". BJOG: an International Journal of Obstetrics and Gynaecology. 107 (3): 396–400. doi:10.1111/j.1471-0528.2000.tb13236.x.
  19. ^ Hantoushzadeh, S.; Alhusseini, N.; Lebaschi, A. H. (2007). "The effects of acupuncture during labour on nulliparous women: A randomised controlled trial". The Australian and New Zealand Journal of Obstetrics and Gynaecology. 47 (1): 26–30. doi:10.1111/j.1479-828X.2006.00674.x. PMID 17261096.
  20. ^ Reiter, R. J.; Tan, D. X.; Korkmaz, A.; Rosales-Corral, S. A. (2013). "Melatonin and stable circadian rhythms optimize maternal, placental and fetal physiology". Human Reproduction Update. 20 (2): 293–307. doi:10.1093/humupd/dmt054. ISSN 1355-4786. PMID 24132226.
  21. ^ Usatine, R.P. (developer). "Labor & Delivery". Maternity Guide (for medical residents). Family & Community Medicine Dept, University of Texas Health Science Center at San Antonio. مؤرشف من الأصل في 20 مايو2018. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2013.
  22. ^ Satin, A.J. (July 1, 2013). "Latent phase of labor". آب توديت. Wolters Kluwer. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2017. (الاشتراك مطلوب)
  23. ^ Murray, L.J.; Hennen, L.; Scott, J. (2005). . Emmaus, Pennsylvania: Rodale Books. صفحات 294–295. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2013.
  24. ^ Obstetric Data Definitions Issues and Rationale for Change, 2012 by ACOG.[وصلة مكسورة]safety and quality improvement/201213issuesandrationale-labor.pdf نسخة محفوظة 17 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  25. ^ Boyle A, Reddy UM, Landy HJ, Huang CC, Driggers RW, Laughon SK (Jul 2013). "Primary cesarean delivery in the United States". Obstetrics and gynecology. 122 (1): 33–40. doi:10.1097/AOG.0b013e3182952242. PMC 3713634. PMID 23743454. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  26. ^ Su, M.; Hannah, W. J.; Willan, A.; Ross, S.; Hannah, M. E. (2004). "Planned caesarean section decreases the risk of adverse perinatal outcome due to both labour and delivery complications in the Term Breech Trial". BJOG: an International Journal of Obstetrics and Gynaecology. 111 (10): 1065–74. doi:10.1111/j.1471-0528.2004.00266.x. PMID 15383108.
  27. ^ Sjukvårdsrådgivningen (In Swedish) - Official information of the County Councils of Sweden. Last updated: 2013-01-16. Reviewer: Roland Boij, gynecologist and obstetrician نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  28. ^ BabyCentre Medical Advisory Board (September 2012). "Speeding up labour". BabyCentre. جونسون آند جونسون. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2013.
  29. ^ Zhang, J.; Troendle, J.F.; Yancey, M.K. (2002). "Reassessing the labor curve in nulliparous women". American Journal of Obstetrics and Gynecology. 187 (4): 824–8. doi:10.1067/mob.2002.127142. PMID 12388957. مؤرشف من الأصل فيثمانية ديسمبر 2019.
  30. ^ Peisner, D.B.; Rosen, M.G. (1986). "Transition from latent to active labor". أمراض النساء والتوليد (مجلة). 68 (4): 448–51. PMID 3748488.
  31. ^ ولادة طبيعية - ويب طب نسخة محفوظةعشرة يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  32. ^ Rouse, D.J.; Weiner, S.J.; Bloom, S.L.; Varner, M.W.; et al. (2009). "Second-stage labour duration in nulliparous women: Relationship to maternal and perinatal outcomes". American Journal of Obstetrics and Gynecology. 201 (4): 357.e1–7. doi:10.1016/j.ajog.2009.08.003. PMC 2768280. PMID 19788967.
  33. ^ Jangsten, E.; Mattsson, L.; Lyckestam, I.; Hellström, A.; et al. (2011). "A comparison of active management and expectant management of the third stage of labour: A Swedish randomised controlled trial". BJOG: an International Journal of Obstetrics & Gynaecology. 118 (3): 362–9. doi:10.1111/j.1471-0528.2010.02800.x. PMID 21134105.
  34. ^ Weeks, A.D. (2008). "The retained placenta". Best Practice & Research Clinical Obstetrics & Gynaecology. 22 (6): 1103–17. doi:10.1016/j.bpobgyn.2008.07.005. PMID 18793876.
  35. ^ Ball, H. (June 2009). "Active management of the third state of labor is rare in some developing countries". International Perspectives on Sexual and Reproductive Health. 35 (2). مؤرشف من الأصل في أربعة مارس 2016.
  36. ^ Stanton, C.; Armbruster, D; Knight, R.; Ariawan, I.; et al. (February 13, 2009). "Use of active management of the third stage of labour in seven developing countries". Bulletin of the World Health Organization. 87 (3): 207–13. doi:10.2471/BLT.08.052597. PMC 2654655. PMID 19377717.
  37. ^ International Confederation of Midwives; International Federation of Gynaecologists Obstetricians (2004). "Joint statement: Management of the third stage of labour to prevent post-partum haemorrhage". جريدة القبالة وصحة المرأة. 49 (1): 76–7. doi:10.1016/j.jmwh.2003.11.005. PMID 14710151.
  38. ^ Mathai, M.; Gülmezoglu, A.M.; Hill, S. (2007). "WHO recommendations for the prevention of postpartum haemorrhage" (PDF). Geneva: منظمة الصحة العالمية, Department of Making Pregnancy Safer. مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 يوليو2009. نسخة محفوظة 26 يناير 2012 على مسقط واي باك مشين.
  39. ^ McDonald SJ, Middleton P, Dowswell T, Morris PS (Jul 11, 2013). McDonald, Susan J (المحرر). "Effect of timing of umbilical cord clamping of term infants on maternal and neonatal outcomes". The Cochrane database of systematic reviews. 7: CD004074. doi:10.1002/14651858.CD004074.pub3. PMID 23843134. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  40. ^ Gjerdingen, D.K.; Froberg, D.G. (1991). "The fourth stage of labor: The health of birth mothers and adoptive mothers at six-weeks postpartum". Family medicine. 23 (1): 29–35. PMID 2001778.
  41. WHO. "WHO recommendations on postnatal care of the mother and newborn". WHO. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2014.
  42. ^ "Postpartum Assessment". ATI Nursing Education. مؤرشف من الأصل فيتسعة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2014.
  43. ^ Mayo clinic staff. "Postpartum care: What to expect after a vaginal delivery". Mayo Clinic. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2014.
  44. ^ Saloojee H. (4 January 2008). "Early skin-to-skin contact for mothers and their healthy newborn infants". WHO. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2014.
  45. ^ Crenshaw, Jennette (2007). "Care Practice #6: No Separation of Mother and Baby, With Unlimited Opportunities for Breastfeeding". PMC. مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2014.
  46. ^ Moore, Elizabeth; Anderson, Gene; Bergnam, Nils; Dowswell, Therese (16 May 2012). "Early skin-to-skin contact for mothers and their healthy newborn infants". PMC. مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2014. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  47. ^ Moore ER, Anderson GC, Bergman N (2007). "Early skin-to-skin contact for mothers and their healthy newborn infants (Review)" (PDF). The Cochrane Collaboration. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2014. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  48. ^ Phillips, Raylene. "Uninterrupted Skin-to-Skin Contact Immediately After Birth". Medscape. مؤرشف من الأصل فيعشرة سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2014.
  49. ^ "Essential Antenatal, Perinatal and Postpartum Care" (PDF). Promoting Effective Perinatal Care. WHO. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2014.
  50. ^ "Care of healthy women and their babies during childbirth". National Collaborating Centre for Women's and Children's Health. National Institute for Health and Care Excellence. December 2014. مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2014.
  51. ^ National Institute for Health and Care Excellence (December 2014). "Intrapartum care: care of healthy women and their babies during childbirth". http://www.nice.org.uk/. مؤرشف من الأصل فيخمسة نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2015. روابط خارجية في |مسقط= (مساعدة)
  52. ^ Tranmer, J.E.; Hodnett, E.D.; Hannah, M.E.; Stevens, B.J. (2005). "The effect of unrestricted oral carbohydrate intake on labor progress". Journal of Obstetric, Gynecologic, & Neonatal Nursing. 34 (3): 319–26. doi:10.1177/0884217505276155. PMID 15890830.
  53. ^ O'Sullivan, G.; Scrutton, M. (2003). "NPO during labor. Is there any scientific validation?". Anesthesiology Clinics of North America. 21 (1): 87–98. doi:10.1016/S0889-8537(02)00029-9. PMID 12698834.
  54. ^ Singata, M.; Tranmer, J.; Gyte, G.M.L. (2013). Singata, Mandisa (المحرر). Pregnancy and Childbirth Group. "Restricting oral fluid and food intake during labour". مخطة كوكرين. مؤسسة كوكرين. CD003930 (8): CD003930. doi:10.1002/14651858.CD003930.pub3. PMID 23966209. ضع ملخصا – Cochrane Summaries (2013-08-22). نسخة محفوظةسبعة يوليو2014 على مسقط واي باك مشين.
  55. ^ Basevi, V.; Lavender, T. (2001). Basevi, Vittorio (المحرر). Pregnancy and Childbirth Group. "Routine perineal shaving on admission in labour". Cochrane Database of Systematic Reviews. CD001236 (1): CD001236. doi:10.1002/14651858.CD001236. PMID 11279711. ضع ملخصا – Cochrane Summaries (2009-04-15).
  56. ^ Lumbiganon, P; Thinkhamrop, J; Thinkhamrop, B; Tolosa, JE (Sep 14, 2014). "Vaginal chlorhexidine during labour for preventing maternal and neonatal infections (excluding Group B Streptococcal and HIV)". The Cochrane database of systematic reviews. 9: CD004070. doi:10.1002/14651858.CD004070.pub3. PMID 25218725.
  57. ^ Haas, DM; Morgan, S; Contreras, K (21 December 2014). "Vaginal preparation with antiseptic solution before cesarean section for preventing postoperative infections". The Cochrane database of systematic reviews. 12: CD007892. doi:10.1002/14651858.CD007892.pub5. PMID 25528419.
  58. ^ Brown, Heather; Paranjothy S; Dowswell T; Thomas J (September 2013). Brown, Heather C (المحرر). "Package of care for active management in labour for reducing caesarean section rates in low-risk women". Cochrane Database of Systematic Reviews (9). doi:10.1002/14651858.CD004907.pub3.
  59. "Rates for total cesarean section, primary cesarean section, and vaginal birth after cesarean (VBAC), United States, 1989–2010" (PDF). Childbirth Connection website. August 2012. مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  60. ^ "Your Options for Maternity Services". مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2016.
  61. Main, E.; Oshiro, B.; Chagolla, B.; Bingham, D.; et al. (July 2010). "Elimination of Non-medically Indicated (Elective) Deliveries Before 39 Weeks Gestational Age (California Maternal Quality Care Collaborative Toolkit to Transform Maternity Care)" (PDF). Developed under contract #08-85012 with the إدارة كاليفورنيا للصحة العامة; Maternal, Child and Adolescent Health Division. (الطبعة 1st). March of Dimes. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  62. "Induction of Labor". مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 يونيو2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو2012. [وصلة مكسورة]
  63. ^ Hamilton, B.E.; Martin, J.A.; Ventura, S.J. (March 18, 2009). "Births: Preliminary data for 2007" (PDF). National Vital Statistics Reports. National Vital Statistics System, المركز الوطني للإحصاءات الصحية, مراكز مكافحة الأمراض واتقائها, وزارة الصحة والخدمات البشرية الأمريكية. 57 (12): 1–22. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013. نسخة محفوظة 30 أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  64. ^ Mozurkewich, E.L.; Chilimigras, J.L.; Berman, D.R.; Perni, U.C.; et al. (October 27, 2011). "Methods of induction of labor: A systematic review". BMC Pregnancy & Childbirth. 11: 84. doi:10.1186/1471-2393-11-84. PMC 3224350. PMID 22032440.
  65. ^ ACOG District II Patient Safety and Quality Improvement Committee (December 2011). II/PDFs/OxytocinForInduction.pdf "Oxytocin for Induction" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) (PDF). Optimizing Protocols in Obstetrics. الكلية الأمريكية لأطباء الأمراض النسائية والتوليد (ACOG). مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  66. ^ Graves, Katharine (2012). The HypnoBirthing Book - An inspirational guide for a calm, confident, natural birth. ISBN 978-0-9571445-0-7.
  67. ^ Jones L, Othman M, Dowswell T, Alfirevic Z, Gates S, Newburn M, Jordan S, Lavender T, Neilson JP. (2012). "Pain management for women in labour: an overview of systematic reviews". Wiley Online Library. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2014. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  68. ^ "Immersion in Water During Labor and Delivery". PEDIATRICS. 133 (4): 758–761. 20 March 2014. doi:10.1542/peds.2013-3794.
  69. Hodnett, E.D.; Gates, S.; Hofmeyr, G.J.; Sakala, C. (2013). Hodnett, Ellen D (المحرر). Pregnancy and Childbirth Group. "Continuous support for women during childbirth". Cochrane Database of Systematic Reviews. CD003766 (7): CD003766. doi:10.1002/14651858.CD003766.pub5. PMID 23857334. ضع ملخصا – Cochrane Summaries (2013-07-15).
  70. ^ "Safe Prevention of the Primary Cesarean Delivery". merican College of Obstetricians and Gynecologists (the College) and the Society for Maternal-Fetal Medicine. March 2014. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2014.
  71. ^ Derry, S.; Straube, S.; Moore, RA.; Hancock, H.; Collins, SL. (2012). Derry, Sheena (المحرر). "Intracutaneous or subcutaneous sterile water injection compared with blinded controls for pain management in labour". Cochrane Database Syst Rev. 1: CD009107. doi:10.1002/14651858.CD009107.pub2. PMID 22258999.
  72. ^ Thorp, J.A.; Breedlove, G. (1996). "Epidural analgesia in labor: An evaluation of risks and benefits". Birth. 23 (2): 63–83. doi:10.1111/j.1523-536X.1996.tb00833.x. PMID 8826170.
  73. ^ Alehagen, S.; Wijma, B.; Lundberg, U.; Wijma, K. (September 2005). "Fear, pain and stress hormones during childbirth". Journal of Psychosomatic Obstetrics & Gynecology. 26 (3): 153–65. doi:10.1080/01443610400023072. PMID 16295513.
  74. ^ Loftus, J.R.; Hill, H.; Cohen, S.E. (August 1995). "Placental transfer and neonatal effects of epidural sufentanil and fentanyl administered with bupivacaine during labor". Anesthesiology. 83 (2): 300–8. doi:10.1097/00000542-199508000-00010. PMID 7631952.
  75. ^ Anim-Somuah, M.; Smyth, R.M.; Jones, L. (2011). Anim-Somuah, Millicent (المحرر). Pregnancy and Childbirth Group. "Epidural versus non-epidural or no analgesia in labour". Cochrane Database of Systematic Reviews. CD000331 (12): CD000331. doi:10.1002/14651858.CD000331.pub3. PMID 22161362. ضع ملخصا – Cochrane Summaries (2011-12-07).
  76. ^ Wei, S.Q.; Luo, Z.C.; Xu, H.; Fraser, W.D. (September 2009). "The effect of early oxytocin augmentation in labour: A meta-analysis". Obstetrics & Gynecology. 114 (3): 641–9. doi:10.1097/AOG.0b013e3181b11cb8. PMID 19701046.
  77. Rohwer, Anke; Kondowe O; Young T (2013). "Antispasmodics for labour". Cochrane Database of Systematic Reviews. 6 (6): CD009243. doi:10.1002/14651858.CD009243.pub3. PMID 23737030.
  78. ^ Carroli, G.; Mignini, L. (2009). Carroli, Guillermo (المحرر). Pregnancy and Childbirth Group. "Episiotomy for vaginal birth". Cochrane Database of Systematic Reviews. CD000081 (1): CD000081. doi:10.1002/14651858.CD000081.pub2. PMID 19160176. ضع ملخصا – Cochrane Summaries (2012-11-14).
  79. ^ Leavitt, Judith W. (1988). Brought to Bed: Childbearing in America, 1750–1950. University of Oxford. صفحات 90–91. ISBN .
  80. ^ Vernon, D. "Men At Birth – Should Your Bloke Be There?". BellyBelly.com.au. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2013.
  81. ^ Hammond, P.; Johnson, A. (1986). "Tocodynamometer". In Brown, M. (المحرر). . London: Chapman & Hall. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2013. Online version accessed.
  82. ^ Kaplan, E.; Biocell Center (October 22, 2009). "European biotech company Biocell Center opens first U.S. facility for preservation of amniotic stem cells in Medford, Massachusetts" (Press release). Reuters. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013. Reuters is not responsible for the content in this press release.
  83. ^ Boston Globe staff (October 22, 2009). "Europe's Biocell Center opens Medford office". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في أربعة أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  84. ^ Boston Herald staff (October 22, 2009). "The Ticker". Boston Herald. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  85. "Mortality and Burden of Disease Estimates for WHO Member States in 2004". Department of Measurement and Health Information, World Health Organization. مؤرشف من الأصل (xls) في 30 أبريل 2019.
  86. ^ Van Lerberghe, W.; De Brouwere, V. (2001). "Of Blind Alleys and Things That Have Worked: History's Lessons on Reducing Maternal Mortality" (PDF). In De Brouwere, V.; Van Lerberghe, W. (المحررون). Safe Motherhood Strategies: A Review of the Evidence. 17. Antwerp: ITG Press. صفحات 7–33. ISBN . Where nothing effective is done to avert maternal death, "natural" mortality is probably of the order of magnitude of 1,500/100,000.
  87. ^ Levi, J.; Kohn, D.; Johnson, K. (June 2011). 2011HealthyBabiesBrief.pdf "Healthy Women, Healthy Babies: How health reform can improve the health of women and babies in America" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) (PDF). Washington, D.C.: Trust for America's Health. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 سبتمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2013.
  88. ^ Bates, E.; Rouse, D.J.; Mann, M.L.; Chapman, V.; et al. (December 2010). "Neonatal outcomes after demonstrated fetal lung maturity before 39 weeks of gestation". Obstetrics & Gynecology. 116 (6): 1288–95. doi:10.1097/AOG.0b013e3181fb7ece. PMID 21705928. مؤرشف من الأصل فيثمانية ديسمبر 2019.
  89. ^ (PDF) (الطبعة 2nd). Geneva [Switzerland]: World Health Organisation. 2008. صفحات 17–36. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 فبراير 2015.
  90. ^ Buppasiri, P; Lumbiganon, P; Thinkhamrop, J; Thinkhamrop, B (Oct 7, 2014). "Antibiotic prophylaxis for third- and fourth-degree perineal tear during vaginal birth". The Cochrane database of systematic reviews. 10: CD005125. doi:10.1002/14651858.CD005125.pub4. PMID 25289960.
  91. ^ Say, L.; Inoue, M.; Mills, S.; Suzuki, E. (2008). (PDF). Geneva: Reproductive Health and Research, World Health Organization. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 31 يوليو2013.
  92. ^ "Maternal mortality ratio falling too slowly to meet goal". World Health Organization; يونيسف; صندوق الأمم المتحدة للسكان; البنك الدولي. October 12, 2007. مؤرشف من الأصل (Joint press release) في 31 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013. نسخة محفوظة 31 أكتوبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  93. ^ Warwick, R.; Williams, P.L., المحررون (1973). غرايز أناتومي (كتاب) (الطبعة 35th British). London: Longman. صفحة 1046. ISBN .
  94. ^ "Mortality and Burden of Disease Estimates for WHO Member States in 2004". Department of Measurement and Health Information, World Health Organization. February 2009. مؤرشف من الأصل (xls) فيثمانية مايو2020.
  95. ^ "Sexually transmitted infections (STIs)". World Health Organization. May 2013. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  96. ^ Handel, M.; Swaab, H.; De Vries, L.S.; Jongmans, M.J. (2007). "Long-term cognitive and behavioral consequences of neonatal encephalopathy following perinatal asphyxia: A review". European Journal of Pediatrics. 166 (7): 645–54. doi:10.1007/s00431-007-0437-8. PMC 1914268. PMID 17426984.
  97. ^ Stearns, P.N., المحرر (1993-12-21). . V. 780. London: Taylor & Francis. صفحة 144. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  98. ^ Vernon, D.M.J., المحرر (2005). Having a Great Birth in Australia: Twenty Stories of Triumph, Power, Love and Delight from the Women and Men who Brought New Life Into the World. Canberra, Australia: الكلية الاسترالية للقابلات. صفحة 56. ISBN .
  99. ^ About AMCB نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  100. ^ "Welcome to the College of Midwives of British Columbia". College of Midwives of British Columbia website. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  101. ^ Province of British Columbia (August 21, 2013) [Revised Statues of British Columbia 1996]. "Health Professions Act". Statues and Regulations of British Columbia internet version. Vancouver, British Columbia, Canada: Queens Printer. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  102. ^ "Our role". Nursing & Midwifery Council website. London, England. 2011-08-31 [Created 2010-02-24]. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  103. ^ "The Nursing and Midwifery Order 2001". London, England: Her Majesty's Stationery Office, No ID, Ministry of Justice, حكومة المملكة المتحدة. 2002. مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2018.
  104. ^ "American Way of Birth, Costliest in the World - NYTimes.com". مؤرشف من الأصل في أربعة يناير 2019.
  105. ^ Barrett ML, Smith MW, Elizhauser A, Honigman LS, Pines JM (December 2014). "Utilization of Intensive Care Services, 2011". HCUP Statistical Brief #185. Rockville, MD: Agency for Healthcare Research and Quality. مؤرشف من الأصل فيتسعة نوفمبر 2018. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  106. ^ Hsia RY, Akosa Antwi Y, Weber E (2014). "Analysis of variation in charges and prices paid for vaginal and caesarean section births: a cross-sectional study". BMJ Open. 4 (1): e004017. doi:10.1136/bmjopen-2013-004017. PMC 3902513. PMID 24435892. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  107. ^ "www.nice.org.uk". مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2015.
  108. ^ "British Regulator Urges Home Births Over Hospitals for Uncomplicated Pregnancies - NYTimes.com". مؤرشف من الأصل في 18 يوليو2018.
تاريخ النشر: 2020-06-02 01:45:04
التصنيفات: ولادة, طب التوليد, قابلات, قبالة, ولادة طفل, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات تحتوي رابط بمحتوى للمشتركين فقط, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ يونيو 2019, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, أخطاء CS1: دورية مفقودة, أخطاء CS1: روابط خارجية, CS1: long volume value, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ أغسطس 2013, صفحات برابط تشعبي خاطئ, صفحات تستخدم قالب:Ill-WD2 مع وسائط غير معروفة, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P828, صفحات تستخدم خاصية P1889, صفحات تستخدم خاصية P1343, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أكتوبر 2014, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أغسطس 2013, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أكتوبر 2013, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ يونيو 2011, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة صحة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P268

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تحريات مكثفة لكشف العثور على جثة بالجيزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:19
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 57%

محافظ الإسماعيلية يتابع حادث انقلاب «سيارة عمال أبوسلطان»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:14
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 64%

محافظ المنيا يتفقد نسب تنفيذ مشروعات «حياة كريمة» بأبوقرقاص (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:15
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

الكشف بالمجان على 1267 حالة ضمن قافلة جامعة طنطا بالسنطة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:16
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

تسجيل استمارة الثانوية العامة 2023 والأوراق المطلوبة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:03
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 50%

وزارة الداخلية تحبط عملية تهريب 201 قطعة أثرية بالجيزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:20:57
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

كشف ملابسات تعدى طالب على زميله بسلاح أبيض في المحلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:18
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 64%

سند الغلابة.. الحاجة نوال بعد مقابلة الرئيس: «الله يرضيه.. حقق أحلامى»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:20:56
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

تشكيل تشيلسي.. جيمس أساسيا وستيرلينج يقود الهجوم أمام بورنموث

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:07
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

الرئيس السيسى يتابع تطوير منظومة الموانئ على مستوى الجمهورية

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:20:41
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 51%

وزيرالتعليم يلتقى بوفد الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:00
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 69%

وداعًا للحيرة.. أرخص 5 أماكن لقضاء ليلة رأس السنة 2023

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-27 18:21:21
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

تحميل تطبيق المنصة العربية