رشف
عودة للموسوعةجزء من سلسلة منطقات حول | ||||||||||
ديانة قدماء المصريين | ||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
مفاهيم
|
||||||||||
طقوس
|
||||||||||
الآلهة
|
||||||||||
كائنات أسطورية
|
||||||||||
شخصيات
|
||||||||||
مواقع
|
||||||||||
رموز
|
||||||||||
نصوص
|
||||||||||
ديانات ذات صلة
|
||||||||||
| ||||||||||
|
مع حتى تصوير التاج ذي رأس الغزال يعيد للذاكرة الإله الكنعاني - المصري الآخر المسمى شيد (تم توحيده بحورس الصغير) إلا حتى عالم الديانات ودراسات الشرق الأدنى بجامعة ستليونبوش بجنوب أفريقيا خط : "ما تظل من السمات مختلف تماما بينهما." فحسب الأسطورة رشف كان له تأثير جيد في الحماية من الأمراض.
في نصوص أوجاريت
في أوجاريت، تم توحيد رشف مع نرجال وفي إداليون، قبرص، مع أبولو.
يُذكر رشف في النصوص الأوغاريتية الأسطورية مثل ملحمة كيرتا والفرس وحورون ، وفي النقوش الأوغاريتية كان يسمى رشب جن "رشب من مدينة جن" و"بعل شتز" أي رب السهم ، وفي اللغتين الفينيقية والحيثية أشير اليه باسم "إله الغزلان" و"إله الوعول".
في كيتيون بقبرص، كان لقب رشف ḥṣ يُترجم على أنه "السهم" بواسطة خافيير تايكسيدور (مؤلف كتاب الإله الوثني : الدين الشعبي في منطقة الشرق الأدنى اليونانية الرومانية)، الذي بالتالي يفسر رشف باعتباره إله الطاعون، مقارنة بأبولوالذي جلبت سهامه الطاعون إلى داناس (الإلياذة I.42-55).
أصبحت عبادة رشف شعبية في مصر تحت حكم الفرعون أمنحتب الثاني (الأسرة 18)، حيث شغل منصب إله الخيل والمركبات، واعتمد أصلا وتم دمجه في العبادة الملكية، كما أصبح رشف إلهاً ذوشعبية كبيرة شعبية في فترة الرعامسة، وفي نفس ذلك الوقت اختفي من النقوش الملكية، ففي هذه الفترة في وقت لاحق عليها بقليل غالبا ما كان يترافق رشف مع قادش ومين.
بلدة أرسوف القديمة (أبوللونيا) في وسط إسرائيل لا تزال تتضمن اسم رشف وذلك بعد آلاف السنين من توقف عبادته.
في نصوص إبلا
تم العثور على رشف في ألواح الألفية الثالثة في إبلا (تل مرديخ) باسم راساب أورا-سا-آب، فقد تم تصنيفه كإله محلي لمدن آتاني وجونووتونيب وشكيم. كما حتى راساب أيضا واحد من الآلهة الرئيسية لمدينة إبلا التي لها باب من أبوابها الأربعة مسمى على اسمه تكريما له.
في التوراة (التناخ)
في سفر حبقوق 3:خمسة أسماء مسيرة لدبير ورشف هزمت أمام موكب إيل من تيمان وجبل فاران. ويتم ترجمة دبير ورشف عادة على الوباء والطاعون، ونظراً للاكتشافات الأدبية في تل مرديخ، لأول مرة يتم مشاهدة دبير باعتباره إلهاً خارج الكتاب المقدس العبري.
اسم رشف يظهر كحدثة من العبرية القديمة تعنى "اللهب والبرق" (مزمور 78:48) و"حمى الحرق والطاعون" الذي الجسد به "ملتهب"، التثنية 32:24 ولكن يمكن حتى يفهم كلغة قديمة في بعض الحالات على النحوالسليم الاسم مثل حبقوق 3:خمسة أيوب 5:سبعة في تعبير "أبناء رشف تحلّق طيرانا" وتُرجمت حدثة רשף العبرية في العبارة بالجناح.
ويظهر اسم رشف كاسم إنسان وهوحفيد إفرايم في سفر أخبار الأيام الأول 7:25
الملحوظات
- ^ Cornelius, Izak (1994). . Vandenhoeck & Ruprecht. صفحة 16. ISBN . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
- ↑ Javier Teixidor, The Phoenician Inscriptions of the Cesnola Collection. Metropolitan Museum Journal 11, 1976, 65
- ^ tablet 1/CAT 1.14, column 1, lines 18-20; tablet 2/CAT 1.15, column 2, line 6
- ^ CAT 1.100, lines 30-31
- ^ , 1981, مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020 CS1 maint: ref=harv (link)
- ^ Giovanni Pettinato, The Archives of Ebla: An Empire Inscribed in Clay. Doubleday & Company, Inc., 1981 ISBN 0-385-13152-6
- ^ TM.75.G.1464
مراجع
- Wolfgang Helck: Die Beziehungen Ägyptens zu Vorderasien im 3. und 2. Jahrtausend v. Chr., (Ägyptologische Abhandlungen, Band 5) 2. Auflage, Harrassowitz, Wiesbaden 1971 ISBN 3-447-01298-6 (Zu Reschef in Ägypten: S. 450-454)
قراءة موسعة
- Lipiński, Edward. Resheph: A Syro-Canaanite Deity. Peeters, 2009. ISBN 978-90-429-2107-8.
- Münnich, Maciej M. The God Resheph in the Ancient Near East. Mohr Siebeck, 2013. ISBN 978-3-16-152491-2.
- Tazawa, Keiko. Syro-Palestinian Deities in New Kingdom Egypt: The Hermeneutics of Their Existence. British Archaeological Reports, 2009. ISBN 978-1-4073-0448-9.
التصنيفات: آلهة في الكتاب العبري, آلهة مصرية, ميثولوجيا فينيقية, CS1 maint: ref=harv, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات بها وصلات إنترويكي, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة مصر القديمة/مقالات متعلقة, بوابة الشرق الأوسط القديم/مقالات متعلقة, بوابة آسيا/مقالات متعلقة, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة علم الأساطير/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227