خفة

بترة مغناطيس تطفوفوق مادة شبه موصل (ويعهد هذا بتأثير ميسنر)

الخفة (من اللاتينية levitas "خفة") هي عملية تطفوبواسطتها الأجسام بقوة فيزيائية ضد الجاذبية في وضعية ثابتة دونما اتصال فيزيائي عادة. طورت تقنيات عديدة لجعل المواد تطفوفي الجو، بما فيها طرق الخفة أوالسباحة الديناميكية الهوائية، المغناطيسية، الصوتية، الكهرومغنطيسية، الكهروستاتيكية، الطبقة الغازية، والضوئية.

الفيزياء

من أجل الطفوفوق سطح الأرض، بداية، يجب حتى تكون هناك قوة موجهة عموديا ومساوية لقوة الجذب الأرضي، وثانياً، ينبغي حتى تكون هناك قوة أخرى قادرة على إبقاء الجسم مستقراً عند حدوث أي تغير أوإزاحة طفيفة في الجسم المعلق. لتقنيات الخفة أهمية كبرى في الأبحاث الفيزيائية فمثلاً يمكن دراسة الأجسام المذابة عند درجات حرارة عالية وهي طافية بسهولة.

طرق الخفة أوالطفو

الطفوالمغناطيسي

شبه موصل عند درجة حرارة مرتفعة يطفوفوق مغناطيس

مع أنه بإمكان أي قوة كهرومغناطيسية التغلب على قوى الجاذبية، يعد الطفوالمغناطيسي أكثر الأنواع شيوعاً, تستعمل لهذا الغرض عادة مواد دايامغناطيسية كما هوالحال في حمل أشباه الموصلات. بوجود مجال مغناطيسي قوي أصبح بالإمكان حتى حمل حيوانات صغيرة في الجو.

قطار مغناطيسي يتحرك بمبدأ الطفوفوق السكة.

يعد القطار المغناطيسي (الماغلاف) تطبيق مباشر آخر لهذه الظاهرة حيث تستعمل مغانط عديدة وقوية لحمل القطار بما يكفي لإلغاء تأثير الاحتكاك الناشئ عن التلامس بين الأسطح.

طفوكهرومغناطيسي

طفوكهروستاتيكي

تستغل قوة المجال الكهربائي للتغلب على قوى الجاذبية.

طفوكهروديناميكي

بواسطة اندفاع غاز كالهواء أوالبخار يمكن دفع الأجسام لأعلى.

طفوصوتي

يفاد من قوة الموجات الصوتية في وسط ناقل في توفير قوة مضادة للجاذبية.

طفوفي طبقة غازية

طفوبصري

يتم التغلب على قوى الجاذبية هنا بواسطة هجريز كمية تحرك الفوتونات المشكلة للضوء.

قوة كازمير

اكتشف الفهماء طريقة أخرى لحمل الأجسام-غاية في الصغر وذلك بتسليط ما يعهد قوة كازيمير، والتي تجبر الأجسام على التلاصق ببعضها بسبب قوى تنبأت بها نظرية الحقل الكمي. بالرغم من ذلك فإن هذا ممكن فقط مع الأجسام الميكروية.

طفوحيوانات

ضفدعة حية طافية بفضل قوى دايامغناطيسية.

استطاع الفهماء حمل بعض الحيوانات مثل الضفادع، , الجنادب، والفيران. وجدت صعوبة مع الفئران بداية لتخبطها ثم أمكن طفوها بعد ساعات قليلة.

للقراء أكثر

Schiller, Christoph (2007). . مؤرشف من الأصل في 15 مايو2019. esp. the section on levitation in the chapter on كهرومغناطيسية.
Charles P. Strehlow, M. C. Sullivan (2008). مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2018. .
Public Response to frog levitation.

انظر أيضا

ثنطقة مضادة

المصادر

^ Levitate, "to rise by virtue of lightness," from Latin levitas "lightness," patterned in English on gravitate: Online Etymology Dictionary نسخة محفوظة 11 يونيو2008 على مسقط واي باك مشين.
^ Paul C. Nordine, J. K. Richard Weber, and Johan G. Abadie (2000), "Properties of high-temperature melts using levitation", Pure and Applied Chemistry, 72: 2127–2136, doi:10.1351/pac200072112127 صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) CS1 maint: ref=harv (link)
^ Scientists reveal secret of levitation, Yahoo! News نسخة محفوظةستة مايو2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Levitation in Miniature, Null Hypothesis نسخة محفوظة 27 فبراير 2014 على مسقط واي باك مشين.
^ NASA Levitates a Mouse With Magnetic Fields, Popular Science, September 9, 2009 نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.