إحداثيات:

مسقط ليكيا (بالأصفر)

ليقيا أوليكيا (باللاتينية: Lycia) اسم قديم لإقليم يقع جنوب غرب آسيا الصغرى (هجريا حاليا)، يحتل الساحل بين كاريا وبامفيليا، ويمتد داخل البلاد حتى حافة جبال طوروس. وبهذا فالمنطقة معينة بشكل شبه جزيرة تسلط جنوبا من الكتل الجبلية العظيمة في الداخل.

الجغرافيا

الجزء الأكبر منه هوبلاد جبلية وعرة، تعبره فروع من جبال طوروس التي تنتهي عند الساحل بشكل نتوءات عالية. أما الساحل الغربي الأكثر انتظاما تتخلله مجموعة من الخلجان أكثرها شهرة هوخليج ماكري (كان يعهد قديما باسم خليج غلاوكوس ومسماه الآن "خليج فتحية") في أقصى الغرب. وهناك عدد من الخلجان الأصغر والرؤوس الصخرية مع بضعة جزر صغيرة، تشكل الشريط الساحلي من الغرب وهناك نتوء صخري في جنوب شرق ليكيا يتشكل من لسان ضيق متكون من تل صخري عهد في الأزمنة القديمة باسم "النتوء المقدس" (Hiera Acra)، وهناك ثلاث جزر مجاورة صغيرة، سميت الجزر الخيليدونية، والتي اعتبرها بعض الجغرافيون القدماء كبداية لجبال طوروس. مع حتى جميع السلاسل الجبلية في ليكيا هي فروع لجبال طوروس، تم تمييز عدة منها في الأزمنة القديمة بأسماء منفصلة. مثل دايدالا في الغرب بجوار خليج ماكري، وكراغوس على ساحل البحر غرب وادي كسانثوس، وماسيكيتوس (بارتفاع 10000 قدم أي 3000 متر) تقريبا في مركز المنطقة، وسوليما في أقصى الشرق فوق مدينة فاسيليس (بارتفاع 7800 قدم أي 2300 متر). والممر الحاد والوعر بين سوليما والبحر كان يسمى كليماكس ("السلم")، كان نقطة الاتصال المباشر الوحيدة بين ليكيا وبامفيليا.

النهران الوحيدان الكبيران هما كسانثوس، الذي ينحدر من جبال طوروس ويتدفق خلال وادي ضيق حتى يصل إلى المدينة بنفس الاسم، ويعبر سهلا قبل وصوله للبحر، وليميروس الذي يدخل البحر قرب ليميرا. والسهول الغرينية الصغيرة في مصبات هذه الأنهار هي الأرض المستوية الوحيدة في ليكيا، لكن التلال التي ترتفع من هناك نحوالجبال تتغطي بنباتات شجرية غنية: الوديان العليا وسفوح الجبال توفر مراعي جيدة للخراف، ويرفق مرتفعات طوروس الرئيسية عدة هضاب واسعة ووديان على هيئة أحواض، والتي تميز تلك الجبال في عبر مداها.

تبدوحدود ليكيا نحوالداخل متفاوتة في أحيان مختلفة. منطقة الهضاب العالية والباردة في المنطقة الشمالية الشرقية، المسماة ميلياس، ضمها بعض الكتاب القدماء إلى إقليم ليقيا، مع أنها طبيعيا مرتبطة أكثر بإقليم بيسيديا. في جانب جبال سوليما، قرب مكان يدعى دليكطاش، كان يوجد النبع الناري المشهور مسمى خيمايرا والذي كان مصدرا للعديد من الخرافات. وزاره في الأزمنة الحديثة النقيب فرانسيس بوفورت، والجيولوجي توماس سبرات وعالم التاريخ الطبيعي إدوارد فوربس، ومسافرون آخرون، وهومجرد ممر للغازات القابلة للاشتعال التي تصدر من الشقوق في الصخور، مثل الموجودة في عدة أماكن في جبال الأبنيني. ولا آثار لنشاط لبركاني حديث في ليقيا.

المدن

طبقا لأرتميدوروس (الذي اتخذه سترابون كمصدر)، كان عدد المدن التي شكلت الحلف الليكي في أيام السلم ثلاثا وعشرين؛ لكن بليني يذكر حتى ليكيا كان بها نحوسبعين بلدة، والتي بقيت منها فقط ستة وعشرون إلى يومنا هذا. أكدت البحوث الأخيرة حقيقة حتى ساحل البحر والوديان كانا مملوئين المدن، وثبت بحفريات الآثار الحالية حتى الكثير منها كانت أماكن ذات أهمية. وأمكن بمساعدة النقوش إثبات الجزء الأعظم من مواقع المدن التي ذكرها المؤلفون القدماء على خليج غلاوكوس قرب حدود كاريا

انتصبت مدينة المهمة على الساحل، بينما في مسافة قصيرة منها نحوالداخل كانت تتواجد مدن صغيرة مثل دايدالا وكانديانا. وفي مدخل وادي كسانثوس كانت توجد باتارا وكسانثوس نفسها، وعلى منطقة أعلى نسبيا توجد بينارا على الغرب وتلوس على الجانب الشرقي للوادي، بينما تنتصب أراكسا على رأس الوادي، في أسفل الممر المؤدي إلى الدواخل. احتلت ميرا، وهي إحدى أبرز مدن ليكيا، مدخل وادي أندرياكوس؛ وعلى الساحل بين هذا الوادي ومصب نهر كسانثوس انتصبت أنتيفيلوس، بينما في الدواخل في مسافة قصيرة نجد فيلوس وكيانياي وكانديبا. في السهل الغريني الذي شكلته أنهار أريكاندوس وليميروس نجد مدينة ليميرا، وتطوق نفس الخليج مدن ثلاث صغيرة هي روديابوليس وكوريدالا وغاغاي. وكانت مدينة أريكاندا تتحكم في الوادي الأعلى للنهر بنفس الاسم. وعلى الساحل الشرقي تقف مدينة أوليمبوس، إحدى مدن الاتحاد، بينما فاسيليس إلى الشمال أبعد قليلا، والتي كانت مكانا أكثر أهمية، ولم تنضم أبدا للحلف الليكي ويظهر أنها استطاعت دائما حتى تحافظ على مسقط مستقل.

لا يظهر حتى منطقة هضاب ميلياس الباردة احتوت أي مدينة مهمة. ويظهر حتى بوداليا كانت الرئيسية في المنطقة. وبين ميلياس وخليج بامفيليا كانت ترتفع سلسلة سوليما الجبلية العالية، التي يفترض أنها اشتقت اسمها من سوليمي وهم شعب ذكره هوميروس في صلة مع الليكيين وسيرة بيليروفون.

التاريخ

ظهراسم الليكيين (لوكي) لأول مرة في ألواح تل العمارنة (1400 ق م) وفي قائمة الأمم من شرقي البحر الأبيض المتوسط التي غزت مصر في عهد مرنبتاح وريث رمسيس الثاني. في ذلك الوقت يظهر أنهم سكنوا ساحل قيليقية. ومن المحتمل حتى استيطانهم لليقيا كان في وقت لاحق، وبما أنه لم يُعثر على كثير من النقوش الليكية في الدواخل، فقد نستنتج بأنهم دخلوا البلاد من البحر. ومن ناحية أخرى فالاسم يظهر أنه قد حفظ في ليكاونيا، حيث استقرت فرق منهم هناك على الأغلب. وطبقا لكتابات هيرودوتس فقد سموا أنفسهم تيرميلاي، وخطت ترميلي Trmmile في النقوش المحلية، وهذا يوضح بأن السكان الأصليين للبلاد كانوا الميليانيين والسوليميين، وأن الليكيين كانوا غزاة من كريت. في هذه الحكاية هناك ذكريات عن حتى الليكيين كانوا يجوبون البحار قبل استيطانهم في ليكيا. ويعتقد حتى ساربيدون الليكي لعب دورا في حرب طروادة.

أخفق الليديون في إخضاع ليكيا، لكن بعد سقوط إمبراطورية ليديا تم فتحها من قبل هارباغوس أحد جنرالات قورش، والعاصمة كسانثوس أوأمنا، دمرت بالكامل. اعترف الليكيون بهيمنة بلاد فارس، ولكنهم بقوا مستقلين عمليا، وانضموا لفترة من الوقت إلى الحلف الديلي. وتم دمج الليكيين إلى إمبراطورية الإسكندر وورثته، لكن حتى بعد غزوهم من قبل الرومان، أبقوا على مؤسساتهم الاتحادية حتى زمن أغسطس. وطبقا لسترابون فالمدن الرئيسية في الاتحاد كانت كسانثوس، بينارا، باتارا، أوليمبوس، ميرا، تلوس؛ كلها كان لها ثلاثة أصوات في الجمعية العامة، بينما المدن الأخرى كان عندها فقط صوتان أوصوت واحد. كان النظام الضريبي والتعيين في المجلس الليكي ولقضاة آخرين من صلاحيات الجمعية. وفي حكم كلوديوس كانت ليكيا ملحقة رسميا بالإمبراطورية الرومانية، ومتحدة مع بامفيليا: وجعلها ثيودوسيوس محافظة منفصلة.

العصور القديمة

بضعة من أجزاء آسيا الصغرى عهدت بشكل أقل من ليكيا في الأزمنة الحديثة حتى القرن التاسع عشر. والنقيب بيوفورت كان أول من زار عدة أماكن على ساحل البحر، وكانت القبور الصخرية الرائعة في تيلميسوس قد وصفت من قبل الدكتور إدوارد دانيال كلارك، لكن السير تشارلز فيلوز هوالذي اكتشف مناطق البلاط وجذب الانتباه إلى غناها الاستثنائي في الآثار القديمة، وبالأخص المقابر. زياراته إلى المنطقة بين أعوام 1838 و1840 تلتها بعثة أوفدتها الحكومة البريطانية في عام 1842 لنقل النصب الثمينة إلى إنجلترا وهي الآن في المتحف البريطاني، بينما استكشف الأدميرال سبرات وإدوارد فوربز الدواخل، وعرضت معالمها الطبيعية على خريطة ممتازة. والنصب التي كشف عنها هي بين أبرز المكتشفات في آسيا الصغرى، وتثبت وجود هندسة معمارية محلية متميزة، خصوصا في القبور المحفورة في الصخر. لكن المسارح وجدت تقريبا في جميع مدينة، البعض منها ذوحجم كبير جدا، وهي كافية لتشهد على تأثير الحضارة اليونانية؛ وهذا مؤكد بالنحت، الذي يتكون الجزء الأكبر منه من الفن اليوناني. وبالطبع فلا شيء منها يمكن حتى ينسب إلى فترة مبكرة جدا، ومن النادر إيجاد تأثيرات للفن الآشوري أوأي فن شرقي آخر.

إحدى أكثر النتائج المثيرة هذه البحوث الأخيرة كانت اكتشاف نقوش عديدة باللغة الأصلية لأهل البلاد، ومكتوبة في أبجدية خاصة بليكيا. وبعض هذه النقوش ثنائية اللغة باليونانية والليكية، وتم هكذا العثور على دلائل لفك حدثات اللغة، أولا من قبل الجبولوجي دانيال شارب وموريتس شميت، وفي السنوات الأخيرة من قبل جاك إمبرت، والتر أركرايت، فيلهلم تومسن، ألف تورب، سوفوس بوغ، إرنست كالينكا.

الأبجدية اشتقت من الأبجدية الدورية لرودس، لكن عشرة أحرف أخرى أضيفت إليها للتعبير عن أصوات حروف العلة وأخرى غير موجودة في اليونانية. ولم تنجح محاولات الربط بين هذه اللغة والعائلة الهندوأوروبية؛ وهي تعود إلى عائلة لغوية منفصلة قد تعود إلى اللغات الآسيوية. أغلب النقوش موجودة في القبور، وأطولها وأكثرها أهمية تلك الموجودة على مسلة وجدت في كسانثوس، وهي وثيقة تاريخية مهمة، والجزء الأخير منها خط بلهجة غريبة من تلك اللغة، ويحتمل أنه شكل قديم وشاعري من اللغة الليقية. بين الآلهة التي ذكرت ترزوبي Trzzube وهجريز Trqqiz أوTrqqas.

كان الفن الليكي قد أتى على طراز نظيره اليوناني. والقبور المنحوتة في الصخر من الممكن مثلت بيوت ساكنيها، وبقابلات متقنة ولكن فقط في مناسبة أواثنتين، وأهمها ما يسمى قبور الهاربي حيث القابلات تعلوها ببرج مربع طويل وفي الجزء العلوي تقع الغرفة القبرية. أما عن النحت فقد تبع النحت الليكي نظيره اليوناني في تطوره، وفي الكثير من القبور فإن التماثيل التي زينت بها كانت على درجة عالية من الإتقان. والنقوش الممتازة على النواويس الليكية هي الآن في متحف القسطنطينية وهي من أفضل الأمثلة الباقية عن الفن القديم. وكانت نقوش النواويس عادة ما تلون.

معرض صور

مصادر

  1. ^ البعلبكي, منير (1991). "ليقيا". موسوعة المورد. موسوعة شبكة الفهم الريفية. مؤرشف من الأصل فيعشرة مايو2020. اطلع عليه بتاريخعشرة أيار 2013 م.
  2. ^ دليل الحكومة الهجرية للمناطق الجغرافية[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 1 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  • تحوي هذه الموضوعة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن من ضمن الملكية العامة.

تاريخ النشر: 2020-06-02 12:50:10
التصنيفات: ليقيا, جغرافيا اليونان القديمة, جغرافيا تركيا, جغرافيا محافظة أنطاليا, دول وأقاليم انحلت في القرن 14 ق م, دول وأقاليم انحلت في القرن 6 ق م, دول وأقاليم تأسست في القرن 13 ق م, دول وأقاليم تأسست في القرن 15 ق م, مبان ومنشآت في محافظة أنطاليا, مقاطعات رومانية متأخرة, مناطق الأناضول التاريخية, مواقع التراث العالمي في تركيا, مواقع جذب سياحي في محافظة أنطاليا, موغلا (محافظة), ولاية الشرق الإمبراطورية, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, الإحداثيات في ويكي بيانات, مقالات مأخوذة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة الدولة العثمانية/مقالات متعلقة, بوابة تركيا/مقالات متعلقة, بوابة التاريخ/مقالات متعلقة, بوابة روما القديمة/مقالات متعلقة, بوابة اليونان القديم/مقالات متعلقة, بوابة الشرق الأوسط القديم/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

انفجار وإطلاق نار قرب مقر قيادي بتحالف "تقدم" جنوب بغداد  

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:15:14
مستوى الصحة: 97% الأهمية: 85%

أسرع اندماج

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:15:22
مستوى الصحة: 99% الأهمية: 89%

سحب ممطرة تسيطر على 7 محافظات.. وأمطار خلال ساعات

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:18:14
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 52%

الترجي التونسي يشكر الأهلي في بيان رسمي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:17:32
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 42%

يوفنتوس يتعافى بعد خسارة السوبر بنقاط أودينيزي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:15:34
مستوى الصحة: 98% الأهمية: 91%

لا تحسدوا (اللاعبين) و(السنابيين) و(الإبليين)

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:15:20
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 85%

فريق سيدات طائرة الأهلي يكتسح الزمالك في الدوري

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:17:35
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 39%

بينهم مصريين بالخارج.. الهجرة: 14 ألف متداول جديد بالبورصة خلال 2021

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:18:21
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 50%

تركيا تلغي إلزامية اختبارات كورونا في قطاعات عدة.. ما هي؟

المصدر: TRTعربي - تركيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:16:40
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 79%

الصحة: تسجيل 1101 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا .. و 26 حالة وفاة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:18:20
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 60%

مسؤول يوناني: أثينا قبلت تقليص مياهها الإقليمية في بحر إيجة

المصدر: TRTعربي - تركيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:16:12
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 81%

لقاء هام بين قيس سعيد والطبوبي.. هل يحل الخلافات؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:15:06
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 94%

تكساس.. الإفراج عن أحد الرهائن المحتجزين داخل كنيس يهودي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:14:50
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 99%

المبعوث الأممي لإقليم الصحراء يزور مخيمات اللاجئين في الجزائر

المصدر: TRTعربي - تركيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:16:15
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 79%

موسيماني: توليت فريق كبير من فايلر ولي متطلبات في العقد الجديد

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:17:28
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 47%

قرارات مجلس إدارة الأهلي بعد اجتماع السبت

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:17:33
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 36%

انفجار بركاني تحت البحر من الفضاء  

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:18:18
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

3 لاعبين مهددين بالغياب عن الأهلي أمام الإسماعيلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-01-16 02:17:30
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 46%

تحميل تطبيق المنصة العربية