مصطلحات علم التصوف

عودة للموسوعة

مصطلحات فهم التصوف

مصطلحات فهم التصوف

جزء من سلسلة

تصوف


تاريخ التصوف

توحيد · الشهادتين
الصلاة · الصوم
الحج · الزكاة

حارث المحاسبي · الغزالي
عبد القادر الجيلاني · حسن البصري
أحمد السرهندي · ابن عربي
مهر علي شاه · علي هجويري· جوهر شاهي

إحياء علوم الدين · الرسالة القشيرية · مكتوبات الربانية
الفتوحات المكية · كشف المحجوب · دين الله

صوفية السنة · صوفية الشيعة · صوفية الفلسفة

الطريقة القادرية · الطريقة النقشبندية · الطريقة الجشتية · الطريقة السهروردية
الطريقة المجددية · الطريقة الشاذلية· الطريقة السنوسية · الطريقة المولوية · الطريقة الإدريسية . الكيفية التيجانية · البكداشية · الأحباش

المحبة · الفهم
فناء بقاء · سالك
الشيخ · الطريقة
تجلي · وحدة الوجود

المسجد الحرام · المسجد النبوي
المسجد الأقصى ·الأزهر

دمشق · خراسان · القدس
بصرة · الإسكندرية · فاس

الأبد

هواستمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب المستقبل، كما حتى الأزل استمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب الماضي، مدة لا يتوهم انتهاؤها بالفكر والتأمل ألبتة؛ وهوالشيء الذي لانهاية له.


الأتحاد

هوتصيير الذاتين واحدة، ولاقد يكون إلا في العدد من الاثنين فصاعداً، في الجنس: يسمى: مجانسة، وفي النوع: مماثلةً، وفي الخاصة: مشاكلة، وفي الكيف: مشاة، وفي الكم: مساواة، وفي الأطراف: مطابقة، وفي الإضافة: مناسبة، وفي وضع الأجزاء: موازنة، وهوشهود الوجود الحق الواحد المطلق، الذي الكل موجود بالحق، فيتحد به الكل من حيث كون جميع شيء موجوداً به، معدوماً بنفسه، لا من حيث إذا له وجوداً خاصاً اتحد به، فإنه محال. وقيل: الاتحاد: امتزاج الشيئين واختلاطهما حتى صيرا شيئاً واح اً، لاتصال نهايات الاتحاد. وقيل: الاتحاد، وهو لقول من غير رؤية وفكر.

الإحاطة

إدراك الشيء بكماله ظاهراً وباطناً.

أحد

أحد هواسم الذات مع اعتبار تعدد الصفات، والأسماء والغيب والتعينات الأحدية اعتبارها من حيث هي بلا إسقاطها ولا إثباتها، بحيث يندرج فيها لسبب الخطرة الواحدة.

أحدية الجمع

معناه لا تنافي الكثرةأحدية الغبن هي من حيث اغناؤه عنا وعن الأسماء، ويسمى هذا: جمع الجمع.

أحدية الكثرة

معناه واحد يتعقل فيه كثرة نسبية، ويسمى هذا بمقام الجمع، وأحدية الجمع.

الإحسان

هوالتحقق بالعبودية على مشاهدة حضرة الربوبية بنور البصيرة، أي رؤية الحق موصوفاً بصفاته بعين صفته، فهويراه يقيناً ولا يراه حقيقة، ولهذا نطق صلى الله عليه وسلم: "كأنك تراه، لأنه يراه من وراء حجب صفاته، فلا يرى الحقيقة بالحقيقة، لأنه تعالى هوالداعي، وصفة لوصفه، هودون مقام المشاهدة في مقام الروح".

الإدراك

إحاطة الشيء بكماله، وهوحصول الصورة عند النفس الناطقة، وتمثيل حقيقة الشيء وحده من غير حكم عليه بنفي أوإثبات، ويسمى: تصوراً، ومع الحكم بأحدهما يسمى: تصديقاً


الإرادة

صفة توجب للحي حالاً يقع منه العمل على وجهٍ دون وجه، وفي الحقيقة: هي ما لا يتعلق دائماً إلا بالمعدوم، فإنها صفة تخصص أمراً لحصوله ووجوده، كما نطق الله تعالى: "إنما أمره إذا أراد شيئاً حتى يقول له كن فيكون". وميل يعقب اعتقاد النفع؛ ومطالبة القلب غذاء الروح من طيب النفس، وقيل: الإرادة حب النفس عن مراداتها، والإقبال على أوامر الله تعالى والرضا، وقيل: الإرادة: جورٌة من نار المحبة في القلب مقتضية لإجابة دواعي الحقيقة.

الإرهاص

ما يظهر من الخوارق عن النبي صلى الله عليه وسلم قبل ظهوره، النور الذي كان في جبين آباء نبينا، صلى الله عليه وسلم، وإحداث أمر خارق للعادة دال على بعثة نبي قبل بعثته؛ وما يصدر من النبي صلى الله عليه وسلم، قبل النبوة، من أمر خارق للعادة، وقيل: إنها من قبيل الكرام ت، فإن الأنبياء قبل النبوة لا يقصرون عن درجة الأولياء.

الأزل

استمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب الماضي، كما حتى الأبد: استمرار الوجود ي أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب المستقبل.

الأزلي

ما لاقد يكون مسبوقاً بالعدم. وافهم حتى الموجود أقسام ثلاثة لا رابع لها، فإنه إما أزلي وأبدي، وهوالله سبحانه وتعالى، أولا أزلي ولا أبدي، وهوالآخرة، وعكسه محال، فإن ما ثبت قدمه امتنع عدمه، والذي لم يكن ليس، والذي لم يكن ليس لا علة له في الوجود

الاستدراج

هوحتى تكون بعيداً من رحمة الله تعالى، وقريباً إلى العقاب تدريجياً، وأن يجعل الله تعالى العبد مقبول الحاجة وقتاً فوقتاً إلى أقصى عمره للابتدال بالبلاء والعذاب. وقيل: الإهانة بالنظر إلى المآل، والدنوإلى عذاب الله بالإمهال قليلاً قليلاً، وأن يحمله الشيطان درجة إلى مكان عال ثم يسقط من ذلك المكان حتى يهلك هلاكاً. وأن يقرب الله العبد إلى لعذاب والشدة والبلاء في يوم الحساب كما حكي عن فرعون لما سأل الله تعالى قبل حاجته للابتلاء بالعذاب والبلاء في الآخرة

الاستغراق

الشمول لجميع الأفراد، بحيث لا يخرج عنه شيء.

الاستقامة

هي الوفاء بالعهود كلها، وملازمة الصراط المستقيم برعاية حد التوسط في جميع لأمور، من الطعام والشرا واللباس، وفي جميع أمر ديني ودنيوي، فذلك هوالصراط المستقيم، كالصراط المستقيم في الآخرة، ولذلك نطق النبي صلى الله عليه وسلم: "شيبتني سورة هود، إذ أنزل فيها: فاستقم كما أمرت". وأن يجمع بين أداء الطاعة واجتناب المعاصي، وقيل: الاستقامة ضد الاعوجاج، وهي مرور العبد ي طريق العبودية بإرشاد الشرع والعقل، والمدومة.


الاسم

ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة، وهوينقسم إلى: اسم عين، وهوالدال على معنى يقوم بذاته، كزيد وعمرو، وإلى اسم معنى، وهوما لا يقوم بذاته، سواء كان معناه وجوديا كالفهم أوعدميا كالجهل.

الاسم الأعظم

الاسم الجامع لجميع الأسماء. وقيل: هوالله، لأنه اسم الذات الموصوفة بجميع الصفات، أي المسماة بجميع الأسماء، ويطلقون الحضرة الإلهية على حضرة الذات، مع جميع الأسماء. وعندنا: هواسم الذات الإلهية، من حيث هي هي، أي المطلقة ا صادقة عليها مع جميعها أوبعضها، أولا مع واحد منها، كقوله تعالى: "قل هوالله أحد".

الأفق الأعلى

نهاية مقام الروح وهوالحضرة الواحدية، وحضرة الألوهية.

الله

فهم دالٌّ على لإله الحق دلالةً جامعةً لمعاني الأسماء الحسنى كلها

الإلهام

ما يلقى في الروع بطريق الفيض. وقيل: الإلهام: ما سقط في القلب من فهم، وهويدعوإلى العمل من غيراستدلال بآية، ولا نظر في حجة، وهوليس بحجة عند الفهماء، إلا عند الصوفيين. الفرق بينه وبين الإعلام: حتى لإلهام أخص من الإعلام، لأنه قد يحدث بطريق الكسب، وقد يحدث بطريق التنبيه

الإلهية

أحدية جمع جميع الحقائق الوجودية
كما حتى آدم، عليه الصلاة والسلام،
أحدية لجمع جميع الصور البشرية
إذ للأحدية الجمعية الكمالية مرتبتان: إحداهما قبل التفصيل، لكون جميع كثرة مسبوقة بواحد هي فيه بالقوة هو، وتذكر قوله تعالى: "وإذا أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم" فإنه لسا ٌ ن من ألسنة شهود المفصل في المجمل مفصلاً ليس كشهود العالم من الخلق في النواة

الواحدة النخيل الكامنة فيه بالقوة، فإنه شهود المفضل في المجمل مجملاً لا مفصلاً، شهود المفصل في المجمل مفصلاً ي تص بالحق، وبمن اتى بالحق حتى يشهده من الكمل، وهوخاتم الأنبياء وخاتم الأولياء

الآنية

تحقق الوجود ال يني من حيث مرتبته الذاتية.

الإنابة

إخراج القلب من ظلمات الشبهات. وقيل: الإنابة: الرجوع من الكل إلى من له الكل. وقيل: الإنابة: الرجوع من الغفلة إلى الذكر، ومن الوحشة إلى الأنس.

الإنسان الكامل

هوالجامع لجميع العوالم الإلهية والكونية، الكلية والجزئية وهوكتاب جامع للخط الإلهية والكونية، فمن حيث روحه وعقله: كتاب عقلي مسمى بأم الكتاب، ومن حيث قلبه: كتاب اللوح المحفوظ، ومن حيث نفسه: كتاب المحووالإثبات، فهوالصحف المكرمة، المرفوعة المطهرة، التي لا يمسها ولا يدرك أسرارها إلا المطهرون من الحجب الظلمانية، فنسبة العقل الأول إلى العالم الكبير وحقائقه بعينها نسبة الروح الإنساني إلى البدن وقواه، وإن النفس الكلية قلب العالم الكبير، كما حتى النفس الناطقة قلب الإنسان، ولذلك سمى العالم بالإنسان الكبير.

البصيرة

قوة للقلب المنور بنور القدس يرى بها حقائق الأمور وبواطنها، بمثابة البصر للنفس يرى به صو الأمور وظواهرها، وهي التي يسميها الحكماء: العاقلة النظرية، والقوة القدسية.

التجلي

ما ينكشف للقلوب من أنوار الغيوب، وإنما جمع الغيوب باعتبار تعدد موارد لتجلي، فإن لكل اسم إلهي بحسب حيط ه ووجوهه تجليات متنوعة، وأمهات الغيوب، التي تظهر التجليات من بطائنها: سبعة: غيب الحق وحقائقه، وغيب الخفاء المنفصل من الغيب المطلق بالتمييز الأخفى في حضرة أوأدنى، وغيب السرالمنفصل من الغيب الإلهي بالتمييز الخفي في حضرة قاب قوسين، وغيب الروح، وهوحضرة السر الوجودي المنفصل بالتمييز الأخفى والخفي في التابع الأمري، وغيب القلب، وهومسقط تعانق الروح والنفس، ومحل استيلاد السر الوجودي، ومنصة استجلائه في كسوة أحدية جمع لكمال، وغيب النفس، وهوحتى المناظرة، وغيب الطائف البدنية، وهي مطارح أنظاره لكشف ما يحق له جمعاً وتفصيلاً.

التجلي الذاتي

ماقد يكون مبدؤه الذات من غير اعتبار. صفة من الصفات معها، وإن كان لا يحصل ذلك إلا بواسطة الأسماء والصفات، إذ لا ين لي الحق من حيث ذاته على الموجودات إلا من وراء حجاب من الحجب الأسمائية.

التجلي الصفاتي

ماقد يكون مبدؤه فة من الصفات من حيث تعينها وامتيازها عن الذات.

التدلي

نزول المقربين بوجود الصحوالمفيق بعد ارتقائهم إلى منتهى مناهجهم، ويطلق إزاء نزول الحق من قدس ذات الذي لا تطؤه قدم استعداداتهم السوى حسبما تقتضي سعة استعداداتهم وضيقها عند التداني.

التعين

ما به امتياز ا شيء عن غيره، بحيث لا يشاركه فيه غيره

التمكين

هومقام الرسوخ والاستقرار على الاستقامة، وما دام العبد في الطريق فهوصاحب تمكين، لأنه يرتقي من حال إلى حال، وينتقل من وصف إلى وصف، فإذا وصل واتصل فقد حصل التمكين.

التنزيه

عبارة عن تبعيد الرب عن أوصاف البشر

التوفيق

جعل الله عمل عباده موافقاً بما يحبه ويرضاه.

الجلوة

خروج العبد من الخلوة بالنعوت الإلهية، إذ عين العبد وأعضاؤه ممحوة عن الأنانية، والأعضاء مضافة لى الحق بلا عبد، كقوله تعالى: "إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله".

الجمع والتفرقة

الفرق ما نسب إليك، والجمع ما سلب عنك، ومعناه حتىقد يكون كسباً للعبد من إقامة وظائف العبودية، وما يليق بأحوال البشرية، فهوفرق، وماقد يكون من قبل الحق من إبداء معانٍ وابتداء لطف وإحسان فهوجمع، ولا بد للعبد منهما: فإن من لا تفرقة له لا عبودية له، ومن لا جمع له لا فهم له، فقول العبد: إياك نعبد، إثبات للتفرقة بإثبا العبودية، وقوله: "وإياك نستعين" طلب للجمع، فالتفرقة بداية الإرادة، والجمع نهايتها.

جمع الجمع

مقام آخر وأتم من الجمع. فالجمع: شهود الأمور بالله والتبري من الحول والقوة إلا بالله، وجمع الجمع الاستهلاك بالكل ة، والفناء عما سوى الله، وهوالمرتبة الأحدية.

الحال

في اللغة: اية الماضي وبداية المستقبل، وفي الاصطلاح: ما يبين هيئة الفاعل أوالمفعول به لفظاً، نحو: ضربت زيداً قائماً، أومعنى، نحو: زيد في الدار قائماً، والحال عند أهل الحق: معنى يرد على القلب من غير تصنع، ولا اجتلاب، ولا اكتساب، من طرب، أوحزن، أوقبض، أوبسط، أوهيبة، ويزول بظهور صفات النفس، سواء يعقبه المثل أولاً، فإذا دام وصار ملكاً، يسمى: مقاماً، فالأحوال واهب، والمقامات مكاسب، والأحوال تأتي من عين الجود، والمقامات تحصل ببذل المجهود

الحجاب

كل ما يستر مطل بك، وهوعند أهل الحق: إنطباع الصور الكونية في القلب المانعة لقبول تجلي الحق

حجاب الغرة

هوالعمى والحيرة، إذ لا تأثير للإدراكات الكشفية في كنه الذات، فعدم نفوذها فيه حجاب لا يرتفع في حق الغير أبداً.

حد

قول دال على ماهية الشيء، وعند أهل الله: الفصل بينك وبين مولاك، كتعبدك وانحصارك في الزمان والمكان المحدودين.

الحدس

سرعة انتنطق الذهن من المبادي إلى المطالب، ويقابله الفكر، وهوأدنى مراتب الكشف.

الحروف

هي الحقائق الب يطة من الأعيان، عند مشايخ الصوفية.

الحروف العاليات

هي الشئون الذاتية الكائنة في غيب الغيوب كالشجرة في النواة، وإليه أشار الشيخ ابن عربي بقوله: كنا حروفاً عالياتٍ لم َنقُل متعلِّقات في ذُرى أعلى القَُللْ


الحضرات الخمس الإلهية

حضرة الغيب المطلق
وعالمها عالم الأعيان الثابتة في الحضرة الفهمية، وفي لقاءتها
حضرة الشهادة المطلقة
، وعالمها عالم الملك،
حضرة الغيب المضاف
وهي تنقسم إلى ماقد يكون أقرب منه الغيب المطلق، وعالمه عالم الأرواح الجبروتية،
حضرة الملكوتية
أعني عالم العقول والنفوس المجردة، إلى ماقد يكون أقرب من الشهادة المطلقة، وعالمها عالم المثال، ويسمى بعالم الملكوت،
الحضرة الجامعة للأربعة المذكورة
وعالمها عالم الإنسان الجامع لجميع العوالم وما فيها، فعالم الملك مظهر عالم الملكوت، وهوعالم المثال المطلق، وهومظهر عالم الجبروت، أي عالم المجردات، وهومظهر عالم الأعيان الثابتة وهومظهر الأسماء الإلهية والحضرة الواحدية، وهي مظهر الحضرة الأحدية.

الحق

اسم من أسمائه تعالى، والشيء الحق، أي الثابت حقيقة، ويستعمل في الصدق والصواب أيضاً، ينطق: قول حق وصواب. وفي اللغة: هوالثابت الذي لا يسوغ إنكاره، وفي اصطلاح أهل المعاني: هوالحكم المطابق للواقع، يطلق على الأقوال والعقائد والأديان والمذاهب، باعتبار اشتمالها على ذلك، ويقابله الباطل. وأما الصدق فقد شاع في الأقوال خاصة، ويقابله الكذب، وقد يفرق بينهما بأن المطابقة تعتبر في الحق من جانب الواقع، وفي الصدق من جانب الحكم، فمعنى صدق الحكم مطابقة للواقع، ومعنى حقيقته مطابقة الواقع إياه.

حقائق الأسماء

هي تعينات الذات ونسبها، إلا أنها صفات يميزبها الإنسان بعضها عن بعض.

تاريخ النشر: 2020-06-04 03:45:14
التصنيفات: مصطلح تصوف, صوفية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الغافولي يتصدر ترند "تيك توك" و"يوتيوب" بأغنية "هاكا عاجبني راسي"

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-25 15:29:07
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 64%

الغافولي يتصدر ترند "تيك توك" و"يوتيوب" بأغنية "هاكا عاجبني راسي"

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-25 15:29:00
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 53%

أمريكي ينتظر إعدامه بطريقة يتم تجريبها لأول مرة في الولايات المتحدة

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-25 18:07:07
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 94%

محرز: "الصحافة مارست علينا ضغطا كبيرا ونحن لسنا البرازيل"

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-01-25 18:06:40
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية