علي الفرج
علي عبد الله الفرج | |
---|---|
| |
الجنسية | سعودي |
وُلـِد |
1969 الرياض |
أسماء أخرى | علي الفرج |
عـُرف بسبب | مالك نادي پورتسموث |
المهنة | رجل أعمال |
علي الفرج هورجل أعمال وملياردير سعودي ومالك نادي پورتسموث الإنجليزي.
نادي پورتسموث
فيسبعة فبراير 2010 قام الفرج بشراء نادي بورتسموث الرياضي ، وتمت الصفقة بعد أسابيع قليلة من شراء الفهيم للنادي من مالكيه رجلي الأعمال الفرنسي ألكسندر جايداماك، والصربي ميلان ماندريك الذين تجاوز لهما رفض عرض من الفرج بشراء النادي وفضلا بيعه لرجل الأعمال الإماراتي في أغسطس الماضي، ما زاد من التساؤلات حول الأسباب التي دفعت الفهيم لشراء النادي من الأساس.
وزاد الغموض المحيط بالفرج من اهتمام وسائل الإعلام، فهوقرر هجر إتمام الصفقة لمحاميه الإنجليزي مارك جاكوب، ولم تطأ قدماه أرض النادي منذ الإعلان عن استحواذه على النادي، كما أنه لا يبدي اهتماماً يذكر بوسائل الإعلام، ما زاد من صعوبة الحصول على معلومات أوصور خاصه به، وهوالذي دفع النادي لوضع صورة وحيدة له على صدر مسقطه الرسمي للتأكيد على وجوده.
وفسر جاكوب رغبة الفرج في الابتعاد عن دائرة الضوء بأنه "يعيش في السعودية مع أسرته، ولا يفضل الظهور بكثرة تحت الأضواء أوفي وسائل الإعلام".
وأكد جاكوب في حديثه لصحيفة "الجارديان" إنه سيكون الوصلة بين الفرج ومسؤولي النادي الذين حافظ رجل الأعمال السعودي على تواجدهم في مواقعهم حتى نهاية الموسم الجاري.
ويدخل الفرج استثمارات كرة القدم للمرة الأولى، ليكون ثاني الجهات العربية الكبرى التي تستثمر في الدوري الإنجليزي بعد النجاحات التي يحققها مانشستر سيتي المملوك لشركة أبوظبي القابضة للاستثمار.
ويؤكد جاكوب حتى "الفرج يسعى للاستثمار في النادي لمدة موسمين، سيسعى لدعم الفريق بلاعبين جدد، وتتطوير ملعب النادي فراتون بارك وتوسيعه . بورتسموث يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة، وهوما قد نستغله في تحقيق الكثير من المكاسب المادية".
أعماله
يملك على الفرج حصص في شركة سابك للبتروكيماويات، كما يملك مصنع للملابس في السعودية، أكتيبس والعيسوي المحدودة، ويمتلك عقارات في السعودية والمملكة المتحدة.
الحياة الشخصية
لديه سبعة أشقاء وشقيقتين، منهم أحمد الفرج ولديه أيضا أسهم في شركة سابك للكمياويات. وهومتزوج ولديه طفلين.
المصادر
- ^ في الجول
- ^ Ahmad Al-Faraj LinkedIn.com
- ^ Takeover by Ali al-Faraj came in the nick of time for Portsmouth The Guardian,سبعة October 2009