أحمد سليمان الأحمد
الشاعر والمحرر أحمد سليمان الأحمد | |
---|---|
أحمد سليمان الأحمد
| |
الميلاد |
1926م محافظة اللاذقية |
الوفاة |
1993م صوفيا، (بلغاريا) |
التعليم | دكتوراه في فهم الاجتماع الأدبي من السربون، ودكتوراه في العلوم اللغوية والأدبية من موسكو. |
المهنة | دكتور جامعي،شاعر، محرر، فقيه |
الأهل | والده الشيخ سليمان الأحمد وإخوانه الأساتذة والأدباء بدوي الجبل وفتاة غسان وعلي سليمان الأحمد، وصل صيتهم على مستوى الوطن العربي وخاصة أخوه بدوي الجبل |
الجنسية | سورية |
أحمد سليمان الأحمد ولد في قرية السلاطة (اللاذقية - سورية) وتوفي في مدينة صوفيا (بلغاريا).
عاش في المدن السورية: اللاذقية وطرطوس ودمشق - وفي العواصم العربية: بيروت والجزائر، والمدن الأجنبية: باريس وموسكووصوفيا، كما عاش فترة في بيونس آيرس (الأرجنتين). قرأ على والده(سليمان الأحمد) أمهات الموسوعات العربية ودواوين الشعر القديم في مختلف عصوره. تخرج في الكلية الفهمانية بمدينة طرطوس (1942) ثم اتجه إلى السربون فدرس فهم الاجتماع الأدبي وحصل على الدكتوراه، ثم اتجه إلى موسكووحصل على الدكتوراه في العلوم اللغوية والأدبية. اشتغل مدرساً بجامعة صوفيا (بلغاريا) وجامعة الجزائر، ثم مدرساً بجامعة دمشق (قسم اللغة الفرنسية) منذ 1970 حتى 1980م. ترأس تحرير مجلة الآداب الأجنبية بدمشق (1974) ومثل سورية في المؤتمرات والمهرجانات. صدرت بعض دواوينه من المهجر الجنوبي (الأرجنتين) وقد تأثر بالشعر المهجري وأثر فيه.
الإنتاج الشعري
- صدرت له الدواوين الآتية:
- «عبقر» - [[اللاذقية]] 1942
- «جبل الإلهام» - مطبعة الإرشاد - اللاذقية 1944
- « الحدثة للشمس والشهيد» - مطبعة الجمهورية - دمشق 1967
- «أغان صيفية» - وزارة الثقافة - دمشق 1967
- «الرحيل إلى مدينة التذكار» - دار الأجيال - دمشق 1970
- «نوافذ البروج المضاءة»- اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1971
- «بستان السحب» - وزارة الثقافة - دمشق 1973
- «أرواد حلم آخر في العيون» - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1977
- «للحدثات جهات تقصدها عمدًا» - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1979.
-
- المسرحيات الشعرية:
- «ممّوزين» - دمشق 1945.
- «المأمونية» - مطبعة الجمهورية - دمشق 1947.
- «أغنية تقاوم اثني عشر غرابًا» - دمشق 1979.
الأعمال الأخرى
- «الحصاد» - رواية مترجمة عن الروسية - دار الفارابي - بيروت 1956.
- «الديوان الفيتنامي» - شعر مترجم لمجموعة من الشعراء - دمشق 1970.
- «الديوان البلغاري» - شعر مترجم لمجموعة من الشعراء - دمشق 1970.
- « المسرح العربي الشعري» - دمشق 1973.
- «الشعر العربي والقضية الفلسطينية» - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1973.
- « هذا الشعر الحديث» - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1974.
- «في بلاد العجائب» - (قصص مترجمة للأطفال) دمشق 1976.
- « ويسألونك عن الشكل الأسمى» - دمشق 1979.
- « الشعر الحديث بين التقليد والتجديد»: ليبيا، تونس 1983.
يدل تدفق دواوينه، واتساع حركته بين أنحاء العالم، وترجماته المتنوعة على مدى حيوية الموهبة، والقدرة على تنويع الخطاب، وملاحقة التغير. مرتكزه التراثي رافد أساسي في تشكيل تجربته في القصيدة وإيقاعها بصفة خاصة، وقد حفظ له هذا الرافد صفاء اللغة والاهتمام بالبناء الصوتي، على أنه طوّر ديباجته فتلاقى مع حركة التجديد المهجري حينًا، وتجاوزها ليخط قصيدة التفعيلة فيما بعد، وقد قوَّى لديه هذا التحول انشغاله بترجمة الشعر عن لغات أجنبية. ويمكن القول إذا النزعة الإنسانية الاشتراكية والدعوة إلى العدل هي المحور الفكري المشهجر في كافة إبداعاته.
عناوين القصائد
- مع المتنبي
- عيد الجلاء يستعيد عِزّه
- يوم ميلادها
- حلم
- تحية من الوطن
المصادر
- معجم البابطين لشعراء العربية
- حسن حميد: أسماء أعضاء اتحاد الكتاب العرب في سورية والبلاد العربية - اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1995.
- عمر الدقاق: فنون الأدب المعاصر في سورية - دار الشرق - حلب 1971.
- محمد خير يوسف: تكملة معجم المؤلفين لرضا كحالة - دار ابن حزم - بيروت 1998.