أبوحفص النيسابوري
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الميلاد |
|
|||
الوفاة |
264 هـ
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | من نيسابور | |||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
الحقبة | ؟،يا ترى؟ - 264 هـ | |||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | التصوف | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ | أحمد بن خضرويه | |||
أثر في |
حمدون القصار أبوعثمان الحيري |
|||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
أبوحفص عمروبن سَلَمة النيسابوري، أحد فهماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري، من قرية ينطق لها "كورداباذ" عند نيسابور، وصفه المضىي بأنه "الإمام القدوة الرباني، شيخ خراسان"، ونطق عنه أبوعبد الرحمن السلمي "كان أحد الأئمة والسادة". روى عن حفص بن عبد الرحمن الفقيه، وصحب أحمد بن خضرويه، وأخذ عنه أبوعثمان الحيري، وأبوجعفر أحمد بن حمدان الحافظ، وحمدون القصار. توفي سنة 264 هـ.
من أقواله
- من إهانة الدنيا، أني لا أبخل بها على أحد ولا أبخل بها على نفسي لاحتقارها، واحتقار نفسي عندي.
- التصوف كله آداب، لكل وقت أدب، ولكل مقام أدب، فمن لزم آداب الأوقات بلغ مبلغ الرجال، ومن ضيع الأداب فهوبعيد من حيث يظن القرب، ومردود من حيث يرجوالقبول.
مصادر
- ^ طبقات الصوفية، تأليف: أبوعبد الرحمن السلمي، ص103-109، دار الخط الفهمية، ط2003.
- ^ سير أعلام النبلاء، تأليف: المضىي، ج12 ،ص510-513.
- ^ طبقات الأولياء، تأليف: ابن الملقن، ص195.