رخويات
رخويات Temporal range: الكمبري–الحاضر PreЄ
Є
O
S
D
C
P
T
J
K
خطأ في التعبير: عامل < غير متسقط
خطأ في التعبير: عامل < غير متسقط | |
---|---|
Tonicella lineata, a polyplacophoran or chiton, anterior end towards the right | |
التصنيف الفهمي | |
مملكة: | الحيوان |
Diversity | |
85,000[1] نوع حي معروف |
الرخويات Mollusca هواسم قبيلة تتبع المملكة الحيوانية ومعناها قبيلة الرخويات، وهي تنقسم إلى سبع طوائف أهمها طائفة المحاريات Pelecypoda، طائفة القواقع Gastropoda، وطائفة الرأسقدميات Cephalopoda . معظم حيوانات هذه القبيلة بحرية وتعيش في مياه عذبة.
تضم الرخويات على نحو110.000 نوعاً منها حوالي 45.000 نوعاً حياً . يمكن قياس العينات الكبيرة بالأمتار ( صفيحيات الخياشيم ، رأسيات الأرجل ) بينماقد يكون أصغرها مجهري الحجم .
الانتشار
انتشرت الرخـويات في جمـيع أنواع البيئات بما في ذلك الهواء ( كيفية تقدم الحبارات في الهواء حيث تدفع بنفسها خارج البحر لأمتار قليلة في جميع مرة ) . وتوجد جميع طوائف الرخويات في البحر . فتوجد الأشكال القاعية ، والعائمة ، والهائمة في جميع البحار . كما توجد على الشاطيء أشكال ذات تحورات تزدادا أكثر فأكثر للتكيف مع البيئات البرية حتى تصل ذروتها في بطنيات الرجل الرئوية . أما صفيحيات الخياشيم ورأسيات الأرجل فهي مائية بالكامل وجميعها كائنات بحرية فيما عدى صفيحيات الخياشيم . وتكون عديدات الصفائح ساحلية أوتحت ـ ساحلية ، بينما تكون بطنيات الأرجل ذات تنوع أكثر وتوجد في البحر ، وعلى الشاطيء ، وفي المياه العذبة وفي البيئات البرية بكافة أراتى العالم .
الخصائص
1 ـ تقطن الرخويات البيئات البحرية والمياه العذبة والبيئات البرية .
2 ـ اليرقة النمطية نوع من اليرقات المطوقة المتحورة .
3 ـ بها نمطياً رأس ، قدم عضلي وحدبة حشـوية .
4 ـ الحـدبة مغطــاة ببرنس يفــرز غــالباً صدفة ( مكونة من مادة غير عضوية ـ متكلسة ) ويحيط بتجويف يفتح فيه الشرج والكلى .
5 ـ للقناة الهضمية كتلة فمية عضلية ، مفتات مسنن ، غدد لعابية ، ومعدة تفتح فيها الغدة الهضمية . قد يوجد قلم بلوري .
6 ـ الجهاز العصبي تعبير عن حلقة حول ـ مريئية ( قد تتكثف في كتلة مركزية من النسيج العصبي تحتوي على عقد عصبية مخية وجانبية ) ، حبال قدميه وعرى حشوية
7 ـ توجد خياشيم مشطية أوخياشيم تستعمل أساساً كأعضاء تنفسية ولكنها تحورت كوسائل للإغتذاء في بعض المجموعات .
8 ـ الرخويات حيوانات سيلومية ولكن غالباً ما يختزل مدى السيلوم فيها . وهويوجد دائماً في شكل التامور وتجويف الكلى ( متصل بالتامور ) وتجويف الغدد التناسلية
9 ـ يوجد جهاز دموي ذوقلب دفْعِي ( بطين متوسط وأذينان جانبيان يختزلان إلى واحد في بعض الأنواع ) ، وجهاز شرياني وريدي يفتح غالباً في سيلوم دموي متسع . الصبغ التنفسي للدم هوالهيموسياتين ( يحوي أيونات Ca++ ) .
التصنيف
Class | Major organisms | Described living species | Distribution |
Caudofoveata | worm-like organisms | 120 | seabed 200–3,000 مترs (660–9,840 قدم) |
Solenogastres | worm-like organisms | 200 | seabed 200–3,000 مترs (660–9,840 قدم) |
Polyplacophora | chitons | 1,000 | rocky tidal zone and seabed |
Monoplacophora | An ancient lineage of molluscs with cap-like shells | 31 | seabed 1,800–7,000 مترs (5,900–23,000 قدم); one species 200 مترs (660 قدم) |
Gastropoda | All the snails and slugs including abalone, limpets, conch, nudibranchs, sea hares, sea butterfly | 70,000 | marine, freshwater, land |
Cephalopoda | squid, octopus, cuttlefish, nautilus | 900 | marine |
Bivalvia | clams, oysters, scallops, geoducks, mussels | 20,000 | marine, freshwater |
Scaphopoda | tusk shells | 500 | marine 6–7,000 مترs (20–22,966 قدم) |
Rostroconchia † | fossils; probable ancestors of bivalves | extinct | marine |
Helcionelloida † | fossils; snail-like organisms such as Latouchella | extinct | marine |
الغذاء
أ ـ أحاديةالصفائح ، معظم عديدات الصفائح وبعض بطنيات الأرجل حيوانات رعوية وآكلة لدقائق المواد الصغيرة . وتكون قلة من عديدات الصفائح ، كثير من بطنيات الأرجل أماميات الخياشيم وجميع رأسيات الأرجل حيوانات مفترسة آكلة لحوم . أما صفيحيات الخياشيم وبعض بطنيات الأرجل ( مثل سربيديولا ) فهي تتغذى بالمواد العالقة .
ب ـ تكون الرخويات التي تتغذى بالرعي على الطحالب ( مثل باتيلاَّ ) مزودة بكتلة فمية قوية ، ومِقْتَاتٌ مطول مستمر التجديد يحمل أسـناناً كثيرة ومعي طويل مفرز لإنزيمات السليلولاز والكتيناز . وتكون الرخويات المفترسة عـادة بالغة الحركية أومكيفة خصيصاً لقنص الفريسة ببعض الطرق الجوهرية ( مثل وجود الخرطوم بطنيات الأرجل الحديثة عبريات الخياشيم ، وأشواك المفتات السامة في الكونوس ) . وقد يحدث المفتات قوياً ولكن المعي قصيراً وله معدة احتفاظية يخزن بها الغذاء الذي يتم تناوله بصورة متبترة . تستعمل رأسيات الأرجل ( الحبارات ) لامستان طويلتان لقنص الفريسة التي ترصدها بالرؤيا على بعد مسافة معينة أمام الحيوان . أما زوقيات الأرجل فهي مفترسات تبتلع الكائنات الدقيقة باستعمال لُوَيْقِطَاتْ حول الفم لالتقاط الجسيمات والحيوانات الصغيرة وتحويلها إلى الفم .
للرخويات التي تتغذى بالمواد العالقة أسطح خيشومية كبيرة تقوم بترشيح الماء . يفرز المخاط فيها بإفاضة وينقل معه المواد من الأسطح الخيشومية نحوالملامس الشفوية ومن ثم إلى الفم . يوجد عادة قلم بللوري ( يحوي انزيم أميلاز ) كما في غيرها من آكلات الأعشاب . المستقيمقد يكون طويل عادة ويفتح الشرج داخل تجويف البرنس .
التنظيم الأزموزي / الإخراج
أ ـ تطورت أعضاء الإخراج من السطح السيلومي المغطى للقلب ، أي التامور ، الذي قد تكون جدرانه غدية ( بطنيات الأرجل ، رأسيات الأرجل ، وصفيحيات الخياشيم ) . كما حتى المجاري السيلومية التي تفتح من التامور قد تكون أيضاً غدية وتكون عضواً كلوياً أوالكلية ( عديدات الصفائح ، بطنيات الأرجل ، رأسيات الأرجل ) التي تفتح للخارج عبر ثقب وللداخل عبر الثقب الكلوي التاموري .
ب ـ للدم في قلب الرخويات ضغط هيدروستاتي مرتفع . تمر مادة مرشحة صافية خـلال جدران الأذينين والبطين إلى التامور ومن ثم تمر منه إلى الكلية الأصلية . يحدث التنظيم الأزموزي عن طريق إعادة امتصاص الأيونات في الكلية ، ويتم الإخراج عن طريق النيتروجين الذي ينتقل في سائل الكلية .
وقد تظهر الرخويات البحرية قدراً محدوداً من التنظيم الأزموزي ، ولكن رئويات المياه العذبة تتخلص يومياً من كميات لا بأس بها من الماء لتحافظ على هجريز داخلي ثابت نسبياً لسوائل الجسم . وتحافظ الأشكال البرية على الماء لتقاوم الجفاف ، وتكون مادة الإخـراج بها بولية ( حامض بولي ) . وتتكون المادة الإخراجية الأمونية ( أمونيا ) أوالمادة اليوروية ( اليوريا ) في الأشكال التي يوجد ببيئتها وفرة من المياه وتظهر المادة البولية أيضاً عند أماميات الخياشيم التي تعيش في أعالي الشاطيء .
الجهاز العصبي
أنواع الرخويات
|
|
تمثل الرخويات أكبر مجموعة في الحيوانات المائية، حيث يوجد حوالي 100,000 نوع معروف من الرخويات المعاصرة. ويكتشف الفهماء سنويًا حوالي 1,000 نوع جديد. كما تم العثور على متحجرات لحوالي 100,000 نوع آخر.
تمثل الرخويات شُعبة من شعب المملكة الحيوانية. ولكي تفهم وضع هذه الشعبة في المملكة الحيوانية.
طائفة أحادية المصراع أوبطنية الأقدام
بطنيات القدم Gastropoda، هي أكبر طوائف الرخويات وتضم البطلينوسات، والحلزونات والقواقع والوَلَكْ. ومعظم أنواع أحادية المصراع مزودة بصدفة حلزونية واحدة. ولكن بعض أنواع أحادية المصراع ـ مثل حلزونات الحديقة وحلزونات البحر المسماة عارية الخياشيم ـ ليس لديها صدفة بعد الطور اليرقي. وتوجد فصيلة مهمة من أحاديات المصراع في أستراليا، تسمى فصيلة الهيليكارونيدي، تمثل فترة انتنطقية بين الحلزونات والقواقع. ويظهر بعضها مزودًا بصدفة مختزلة جدًا ولامعة.
تبدوبطنية الأقدام وكأنها تزحف على بطونها ولكنها في الحقيقة تستخدم قدمًا عضليًا كبيرًا. ويمتد هذا القدم تحت الجسم وتتحرك عضلاته بكيفية تَمَوجية تجعل الحيوان يتحرك للأمام. وتملك معظم القواقع البحرية وبعض القواقع الأرضية هجريبًا يشبه الغطاء على ظهر القدم يسمى غطاء الصدفة. وعندما يُهدد خطرُ ما القسقط، فإنه ينسحب للخلف داخل الصدفة ويُغلق غطاء الصدفة.
وبعض أنواع أحادية المصراع لها زوجان من اللوامس (المجسات) على رأسها. ويساعد أحد الزوجين الحيوان في تحسس طريقه. ويحمل جميع من لامسي الزوج الآخر عينًا في بعض الأنواع، وهناك أنواع أخرى لا تملك عيونًا على الإطلاق. وكل حيوان أحادي المصراع مزود أيضًا بشريط من الأسنان يسمى الزائدة الكاشطة يعمل كمبرد خشن يكشط غذاء الحيوان.
ومعظم أحاديات المصراع، التي تتغذى بالنباتات، مزودة بالآلاف من الأسنان الضعيفة. وثمة أنواع قليلة، تتغذى بالرخويات الأخرى، بها عدة رُزم من الأسنان القوية.
طائفة ثنائية المصراع (ذوات المصراعين، بُليطية الأقدام)
ثنائيات المصراع Bivalvia تُكوِن ثانية كبرى مجموعات الرخويات وتضم المحار الملزمي والمحار وبلح البحر والأسنطقوب (المحار المروحي) وديدان السُفُن. وكل ذوات المصراعين مزودة بصدفتين متصلتين وعندما يُفَزَّع الحيوان تقوم عضلات قوية بجذب الصدفتين لتقفلهما وتبقيهما مقفلتين حتى زوال الخطر. ومعظم ذوات المصراعين صغيرة الحجم ولكن بعضها كبير الحجم، مثل المحار الملزمي العملاق الذي قد ينمولأكثر من متر طولاً ويزن حوالي 1,100 كجم.
ولدى ذوات المصراعين قدم عضلية قوية وتتحرك أنواع كثيرة بدفع القدم للخارج وتثبيته في الطين أوالرمل، وبعد ذلك تقتلع نفسها مع القدم. وبعض ذوات المصراعين ،مثل بطة الأرض والمحار الملزمي الشفري تستعمل القدم في حفر الفجوات. فهي تدفع القدم لأسفل في الطين أوالرمل. وفي البداية تتمدد القدم لتوسع الحفرة، ثم تنقبض بعد ذلك لتجذب الصدفة داخل الحفرة. ويستطيع محار الفولاس حتى يحفر فجوات حتى في الطين الجامد أوالصخور الناعمة.
وذوات المصراعين ليس لديها رأس أوأسنان. وهي تحصل على الأكسجين والطعام عن طريق أنبوب عضلي (سيفون). ويستطيع الأنبوب حتى يمتد ليصل إلى الطعام والماء إذا كان الحيوان مدفونًا في الطين أوالرمل. وتتغذى ذوات المصراعين بالمواد النباتية التي تُرشَّح من الماء بوساطة الخياشيم.
طائفة الأخطبوطات والحبَّار (رأسيات الأقدام)
رأسقدميات Cephalopoda، هي أنشط الرخويات وتضم الأرغونوط والصَّبيِّد والنوتي. وتعيش جميع هذه الرخويات في المحيطات.
يبدوالحيوان رأسي القدم وكأنه مكوَّن من رأس كبير وأذرع طويلة تبدومثل الأقدام. ويملك الأخطبوط والحبَّار رأسًا قُبيِّة الشكل محاطة بالأذرع. والأخطبوط له ثماني أذرع أما الحبَّار فله ثماني أذرع ولامسان. وتنموالأذرع حول فكين صلبين قويين متقاريي الشكل يوجدان أسفل الرأس. ويقوم هذان الفكان بتمزيق فريسة الحيوان، وهما أشد خطورة من الأذرع. وتستعمل الأخطبوطات أذرعها بينما يستعمل الحبار جميع لوامسه وأذرعه في القبض على الفريسة وجذبها عبر فكيه. ويتغذى الأخطبوط والحبَّار بالأسماك والرخويات الأخرى والأسماك الصدفية.
طائفة الأصداف السِّنْيّة (زورقية الأقدام)
زورقية الأقدام Scaphopoda، لها أصداف رفيعة ملتوية تشبه أسنان الفيل وغالبًا ما تسمى هذه الرخويات بأصداف أسنان الفيل. ولدى حيوان الصدفة السِّنية قدم مديدة تشبه إلى حد ما زورقًا صغيرًا.
تعيش جميع الحيوانات ذات الأصداف السِّنيِّة في المحيطات، حيث تحفر في الطين أوالرمل في قاع المحيط، بينما تبرز قمة الصدفة في الماء. وليس لدى الحيوانات ذات الأصداف السنية رؤوس ولا عيون، وتتغذى بالحيوانات والنباتات ذات الخلية الواحدة التي تدفعها داخل فمها بواسطة اللوامس.
طائفة الخيتونات أوعديدات الأصداف
عديدات الأصداف Chiton، حيوان بحري ذودرع واقية صلبة. تتكون دروع معظمالخَيْتُونَات من ثماني بتر متداخلة، يربطها ببعضها لحم كالجلد. ويوجد أكثر من 800 نوع من الخَيْتُونَات اليوم. وهي تعيش في المياه الضحلة في معظم أنحاء العالم. يقلّ طول بعض أنواع الخَيْتُون عن سنتيمترين ونصف السنتيمتر، بينما تطول أنواع أخرى مثل خَيْتُون ستيلير، حتى تبلغ 30سم. للخَيْتُون عضوعضلي كبير ومفلطح، يسمى قدمًا، يستخدمه للالتصاق بالصخور عن طريق الامتصاص. تقتات بعض الخيتونات الأحياء النباتية فقط، وبعضها الآخر يقتات الحيوانات البحرية الصغيرة.
وهي ذات أجسام بيضية مفلطحة مغطاة بثماني صفائح صدفية مثبتة بعضها مع بعض بحزام متين. ويشير اسم عديدة الأصداف إلى صدفة الخيتون المكونة من ثماني بتر متداخلة مع بعضها. ولدى الخيتون قدم كبيرة مسطحة يستخدمها في الحركة، ولكنه عادة ما يلتصق بالصخور بإحكام، وحينما يجبر على هجر صخرته، فإنه يتكور في شكل كرة. ويملك الخيتون رأسًا صغيرًا وفمًا، ولكن ليس له عيون أولوامس. ويستعمل الخيتون زائدته الكاشطة الطويلة ذات الأسنان الكثيرة، لكشط الأعشاب البرية من الصخور للغذاء.
طائفة أحاديات الصدفة
أحاديات الصدفة Monoplacophora، توجد معظمها في شكل متحجِّرات فقط. وأحاديات الصدفة حيوانات ذات صدفة واحدة مسطحة تقريبًا شبيهة بصدفة البطلينوس. وهي شاذة عن بقية الرخويات في حتى لها الكثير من أزواج الخياشيم، وفي حتى لها ستة أزواج أوأكثر من الكلى ولها جهاز عصبي مركزي شبيه بالسُلَّم. ولكن لها مثل بقية الرخويات بُرْنسًا، وزائدة كاشطة. ولا يعهد الكثير عن عاداتها.
طائفة عديمات الأصداف
عديمات الأصداف Aplacophora، وهي رخويات دودية الشكل مغطاة بأشواك صغيرة وهي نادرًا ماترى.
أهميَّة الرخويات
تُستَعمل الرخويات أساسًا طعامًا. فكثير من الناس، في أماكن مُتَفَرقة من العالم، يأكلون الرخويات يوميًا. وتتحول أصداف الرخويات إلى الكثير من المنتجات النافعة التي تضم اللؤلؤ والأزرار والمجوهرات وهدايا تذكارية عديدة. وربماقد يكون المنتج الرخوي الأكثر شيوعًا هواللؤلؤ الذي ينْتَج بوساطة محار اللؤلؤ.
وبعض الرخويات ضارة بالناس، فبعض قواقع الماء العذب الصغيرة في المناطق المدارية تسبب الإصابة بسقم قاتل في معظم الأحيان يسمى داء المنشقات. وتثقب محارات دودة السفن الحبال والقوارب الخشبية وأرصفة الموانئ.
اللدغ واللسع
الآفات
المصادر
هوامش
المراجع
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةChapman 2009
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةPonderWinstonLindberg
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةHaszprunar2001MolluscsInEncOfLifeSci
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRuppertFoxBarnes2004MolluscaAplacophora
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRuppertFoxBarnes2004MolluscaPolyplacophora
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRuppertFoxBarnes2004MolluscaMonoplacophora
- ^ Ruppert, E.E., Fox, R.S., and Barnes, R.D. (2004). Invertebrate Zoology (7 ed.). Brooks / Cole. p. 300. ISBN .CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- ^ Ruppert, E.E., Fox, R.S., and Barnes, R.D. (2004). Invertebrate Zoology (7 ed.). Brooks / Cole. p. 343. ISBN .CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- ^ Ruppert, E.E., Fox, R.S., and Barnes, R.D. (2004). Invertebrate Zoology (7 ed.). Brooks / Cole. p. 367. ISBN .CS1 maint: multiple names: authors list (link)
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRuppertFoxBarnes2004MolluscaScaphopoda
- ^ Clarkson, E.N.K., (1998). . Blackwell. p. 221. ISBN . Retrieved 2008-10-27.CS1 maint: extra punctuation (link) CS1 maint: multiple names: authors list (link)
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRunnegarPojeta1974
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRuppertFoxBarnes2004MolluscaGastropoda
- ^ الخيتون، الموسوعة المعهدية
- ^ "الرخويات". الموسوعة المعهدية الكاملة. Retrieved 2011-06-30.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةAVRU_BlueRinged
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةNew Scientist19October1996DoctorSnail
قراءات إضافية
- Starr & Taggart (2002). Biology: The Unity and Diversity of Life. Pacific Grove, California: Thomson Learning. ISBN .
- Nunn, J.D., Smith, S.M., Picton, B.E. and McGrath, D. (2002). "Checklist, atlas of distribution and bibliography for the marine mollusca of Ireland". Marine Biodiversity in Ireland and Adjacent Waters. 8. Ulster Museum.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
-
Ostroumov, SA (2001). "An amphiphilic substance inhibits the mollusk capacity to filter phytoplankton cells from water". Izvestiia Akademii nauk. Seriia biologicheskaia / Rossiiskaia akademiia nauk (1): 108–16. PMID 11236572. Unknown parameter
|author-separator=
ignored (help); http://www.springerlink.com/content/l665628020163255/; - Dame, R.; Olenin, S., eds. (2005). The comparative roles of suspension-feeders in ecosystems. Dordrecht: Springer.
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Mollusca. |
- Hardy's Internet Guide to Marine Gastropods
- Planktonic mollusca fact sheets
- Rotterdam Natural History Museum Shell Image Gallery