هارولد وكومار يمضىان إلى مطعم القلعة البيضاء (فيلم)
| هارولد وكومار يمضىان إلى مطعم القلعة البيضاء | |
|---|---|
| اخراج | داني ليونير |
| خطه |
جون هورويتز هايدن شولسبيرغ |
| بطولة |
جون شو كال بن بولا جارسيس نبل باتريك هاريس |
هارولد وكومار يمضىان إلى مطعم القلعة البيضاء بالإنگليزية: Harold & Kumar go to Whitecastle هوفيلم كوميدي مدته ساعة و28 دقيقة طرح في يوليو2004 يدور حول شابين في مهمة للذهاب لأحدى محال الوجبات السريعة لتناول شطيرة هامبرجر، وما يحدث لهم من موافق أثناء الرحلة، عنصرية في بعض الأحيان بسبب ملامحهم.
تكلف إنتاجهتسعة ملايين دولار محققاً 18 مليون دولار عند عرضه في دور السينما، ثم 60 مليون مكاسب من ال DVD
هذا الفلم هوالجزء الأول، والذي تبعه الجزء الثاني بعنوان هارولد وكومار 2: الهروب من سجن غوانتانامو.
السيرة
هارولد هوموظف حديث في إحدى البنوك يتم استغلاله من قبل زميلين له، فيكلفوه بالكثير من العمل ليستطيعوا أخذ عطلة طويلة معللين حبه للأرقام بسبب كونه من أصول آسيوية، وفي نفس الوقت كمار في امتحان دخول لكلية الطب ويعمد إلى طرده من ألامتحان حيث يتلقى مكالمة من هارولد ويعلن حتى سبب وجوده في الأمتحان هولأرضاء والده ليستمر في دفع إيجار مسكنه ويعترف بكراهيته لكلية الطب رغم درجاته المتميزة، أما هارولد فيقابل معضلة في ركن سيارته امام منزله بسبب بعض الشباب المتعصب للرياضة الذين يستغلوا المكان لركن سيارتهم.
وفي نفس الليلة بينما يدخنون الميرجوانا في منزلهم يشاهدوا إعلان القلعة البيضاء مطعم الوجبات السريعة ويقرروا الذهاب لتناول شطائر الهامبرجر، تستغرق الرحلة معهم 24 ساعة، وبعد شرائهم المزيد من المخدرات يفقدوها تماما بعد هروبهم من إحدى الحفلات، ثم يهاجم كمار حيوان الراكون فيضطروا تأجيل رحلتهم والذهاب إلى المستشفى ليتأكدوا من عدم إصابته ب السعار، وأثناء وجودهم في المستشفى يتنكروا في زي جراحين ليسرقوا بعض من الميرجوانا الطبية ويقابل كمار والده وأخوه ويقابلوه بسقوطه ويهددوه بأنه سيحرم من أى مساعدات مالية إذا لم ينجح في المرة الثانية، ويقابلوبالصدفه نيل باتريك هاريس يلعب دور نفسه ويقوم بسرقة سيارتهم، وفي طريقهم لإبلاغ الشرطة، يتم إيقافهم من قبل شرطي عنصري بسبب عدم التزامهم بقوانين السير رغم عدم وجود سيارات ويوجه لهم الإهانات العنصرية بسبب أسمائهم وملامحهم، وبطريق الخطأ يقوم هارولد بضرب الشرطي بعد حتى كان يوجه الضربة ل صديقه الذي يتفادها ليتلقاها الشرطي. فيؤخذ إلى المخفر، ويقابل هناك أستاذ جامعي أسود مسجون بسبب لون بشرته الذي يخبره بأن لا يصب غضبه على جميع الناس.
