ماري روز
Coordinates:
The remnants of the Mary Rose undergoing conservation in Portsmouth
| |
Career (England) | |
---|---|
Name: | Mary Rose |
Laid down: | 1510 |
Launched: | July 1511 |
Completed: | |
Homeport: | Portsmouth, England |
Fate: | |
السمات العامة | |
القياس القديم للحمولة: | 500 (700–800 after 1536) |
الدفع: | Sail |
المرافقون: | 200 sailors, 185 soldiers, and 30 gunners |
التسليح: | 78–91 guns (including anti-personnel weapons) |
'ماري روز كانت carrack سفينة حربية من تيودور البحرية الإنجليزية من سفن الملك هنري الثامن . بعد حتى أمضت مدة 33 عاما في عدة حروب ضد فرنسا ، اسكتلندا ، و بريتاني بعد حتى أعيد بناؤها بشكل كبير في 1536، ونطقت انها رآها الإجراء الأخير في 19 July 1545. بينما قادت الهجوم على أسطول الغزوالفرنسي galley، ونطق انها قد غرقت في سولنت ، مضيق شمال جزيرة وايت. تم اكتشاف حطام روز ماري في عام 1971 وتم إنتشالها في عام 1982 من قبل مشروع ماري روز الثقة في واحد من أكثر المشاريع تعقيدا وتكلفة في تاريخ فهم الآثار البحرية. قسم الباقين على قيد الحياة من السفينة والآلاف من البتر الأثرية المستردة <- الراتى عدم تغيير الإملائي إلى "الأداة"، كما يستخدم المادة البريطانية بدلا الإنجليزية الأمريكية.-->هي ذات قيمة لا تقدر ولا تحصى باعتباره كبسولة الزمن عهد تيودور .
ماري روز بالإنگليزية: Mary Rose اسم لاحدى سفن الاسطول الإنكليزي في عهد الملك هنري الثامن وكانت من السفن المفضلة لديه, وقد تم اغراقها من قبل الاسطول الفرنسي الذي كان يحاول غزوالاراضي الإنكليزية حينها, كانت ماري روز سفينة ضخمة نسبيا وقد غرقت سنة 1545م وتم انتشالها من القنال الإنكليزي قبالة مدينة بورتسماوث حيث غرقت هناك عام1982م وهي الآن معروضة في متحف الميناء المذكور حيث جرت لها بعض الترميمات والإصلاحات. عثر في داخلها الكثير من المتع والأسلحة والمدافع.
تاريخ السفينة
تم بناء "ماري روز" بين عامي 1510و1512 وأبلت بلاء حسنًا في الحروب الإنكليزية الفرنسية الأربعة . كانت سفينة حربية ناجحة تمامًا ويعوذلك إلى حتى تسليح "ماري روز" كان متقن ومدروس ؛ لأنه يجمع بين التكنولوجيا القديمة من مدافع الحديد المصنع، وتحتوي بشكل أساسي على ماسورة المدفع، وتثبيت الخلفية مع تجويف به فتحة في مؤخرته سدادة، ثم الفوهة البرونزية وهي من تكنولوجياالتي كان على الملك "هنري الثامن" استيرادها من القارة الأوروبية، لأن في إنجلترا كان الإنجليز في ذلك الوقت يفتقرون لتلك التكنولوجيا؛ ولذلك جلب أفضل صُنَّاع المدافع من "أوروبا"، وهيأ لهم العمل في لندن، وفهموا صُنَّاع المدافع "الإنجليز" تكنولوجيا صناعة المدافع البرونزية، وأصبح المدفع الذي يعبأ من الفوهة يعمل في الأسطول الإنجليزي.
مصادر
- مجلة الأمم المتحدة للفهم والثقافة /اليونسكو
- قناة المجد الوثائقية
- الجزيرة الوثائقية
نطقب:بذرة مركبة عسكرية