رينيه گـِنو

عودة للموسوعة

رينيه گـِنو

رينيه گـِنو
وُلـِد (1886-11-15)نوفمبر 15, 1886
بلوا, Loir-et-Cher, فرنسا
توفي يناير 7, 1951(1951-01-07) (عن عمر 64 عاماً)
القاهرة, مصر
العصر فلسفة القرن العشرين
المنطقة الفلسفات الغربية والشرقية
والباطنية
المدرسة Advaita Vedanta, الصوفية, Nondualism, أفلاطونية
الاهتمامات الرئيسية
الميتافيزيقا, Esotericism, الرمزية, ميثولوجيا, غنوصية, Religious texts, ماسونية, رياضيات, تاريخ, المجتمع, نقد اجتماعي, ديانات مقارنة
الأفكار البارزة
نقد الحداثة from the perspective of ancient wisdom traditions; refounding of western esotericism based on the still living eastern ones
رينيه گـِنوأوالشيخ عبد الواحد يحيى

رينيه گـِنو René Guénon (ع: 15 نوفمبر 1886 –سبعة يناير 1951) كان محرراً فرنسياً ومؤلفاً ومفكراً يبقى شخصية مؤثرة في عالم الميتافيزيقا, having written on topics ranging from metaphysics, sacred science and traditional studies to symbolism and initiation.

In his opus, he proposes either "to expose directly some aspects of Eastern metaphysical doctrines", these doctrines being defined by him as of "universal character" or "to adapt these same doctrines [for western readers] while keeping strictly faithful to their spirit"; he only endorsed the function of "handing down" those Eastern doctrines, while stating their "non-individual character".

His works, written and first published in French, have been translated into more than twenty languages. He also wrote two articles in Arabic for El Maarifâ ("knowledge").

سيرته

يُعد العلامة الفرنسي رينيه جينو-أوالعارف بالله الشيخ عبد الواحد يحيى كما كان يسميه الإمام عبد الحليم محمود رضي الله عنهما- حُجة الأديان عامة وحجة الإسلام خاصة في القرن العشرين. ولعل الاسم الذي اختاره لنفسه بعد اعتناقه الإسلام يلخص جميع حياته في تعبير وجيزة هي: "عبد الواحد يحيى"؛ فذلك هوالطريق الذي سلكه وقاده في هدوء وسكينة بعيدًا عن صخب الحياة وصراعاتها ليعبد الواحد الذي لا شريك له، ويحيا في بحثه عن الحق والحقيقة، وكأنه قد مارس قوله "إنه لكي يدرك الإنسان كنه النور عليه محاولة الصعود إلى مصدره في تجربة ذاتية منفردة".

لم يكن انتنطق رينيه جينومن المسيحية إلى الإسلام بعد حتى تفهم الماسونية وفلسفات الشرق القديم من قبيل التذبذب وعدم الاستقرار أوحبا في التغيير، وإنما بحثا عن الحقيقة المفقودة، تلك الحقيقة التي كانت تربط الإنسان قديما بالكون الواسع في توازن حكيم ثم انبتر خيطها في ضغط هذا العصر الغارق في الماديات، إنه عبد الواحد يحيى الذي اعتنق الإسلام ووضع خطة لبناء المسجد الكبير في باريس قبيل الحرب العالمية الأولى وإنشاء جامعة إسلامية في فرنسا.


خطواته الأولى

ولد رينيه جينوفي 15 نوفمبر عام 1886 م بمدينة بلوا جنوب غرب باريس ونشأ في أسرة كاثوليكية محافظة، وكان رينيه ضعيف البنية؛ وهوما عطّل التحاقه بالمدرسة فتولت عمته "دورو" تعليمه القراءة والكتابة في منزلها الجميل على ضفاف نهر اللوار حتى بلغ الثانية عشرة من العمر.

وما إذا بلغ السادسة عشرة من عمره حتى التحق بكلية رولان Rollin College في باريس ليعد شهادة الليسانس في البكالوريا شعبة الفلسفة كما حصل على البكالوريا في الرياضيات المتخصصة، إلا حتى دراسته في ذلك الوقت قد عهدت الخط الذي سيصبح طريقه إلى البحث المتواصل، فلم يكتف بالدراسة الجامعية وراح ينهل من الفهم في باريس الزاخرة بالمفهمين والمرشدين من الشرق والغرب.

وما إذا وصل إلى العشرين من العمر حتى كان قد تشرب أساسيات تكوينه الروحي وبدأ رحلته في البحث والتنقيب بين المنظمات المتنوعة لفهم ما إذا كانت ذات طابع أصيل أم لا، إذ لم يعد رجال اللاهوت الكنسي قادرين على تقديم إجابات مقنعة لأسئلته فقرر الابتعاد ومحاولة البحث بنفسه عن اليقين المطلق في غياهب المجهول، وراح يفهم أبرز المذاهب الدينية والفلسفات الروحية قبل حتى يستقر به المطاف في رحاب الإسلام ليصبح واحدًا من أبرز متصوفي العصر الحديث.

في الطريق

ففي عام 1906 م خالط المدرسة الحرة للدراسات الغيبية ليابوس وانتقل إلى منظمات أخرى كالمارتينية والماسونية التابعة للطقس المعروف باسم الطقس الوطني الإسباني ، وفي عام 1908 م انضم إلى المحفل الماسوني الكبير في فرنسا، كما انضم إلى الكنيسة الغنوصية وهي كنيسة قائمة على الفهم من أجل الوصول والرقي لفهم الله سبحانه وتعالى؛ أي إنها قائمة على عكس الكنيسة السائدة التي تؤمن بتجسد الله عز وجل إلى بشر وما إلى ذلك، وفي نفس هذه الفترة التقى الكثير من الشخصيات التي سمحت له بتعميق معهدته بممضى الطاوية الصيني وبالإسلام.

بدأت أول أعمال رينيه جينوبالظهور عام 1909 حيث أصدر تقريرين فهميين في مجلة "سلوك" ومناظرة في مجلة "أكاسيا" ورسالة توضيحية في مجلة "فرنسا المسيحية اللاماسونية"، وكان يسقط أعماله باسم "أبي الهول".

ومع نهاية عام 1909 م عين رينيه جينوأسقفا غنوصيا بكنيسة الإسكندرية الغنوصية، فأسس مجلة الغنوص وأصدر مجموعة من الأبحاث في هذه المجلة وكان حكمه على هذه الكنيسة انتقادا قويا، على اعتبار حتى المذاهب الروحية الحديثة ليست إلا مادية جديدة في مستوى آخر وهمها الوحيد حتى تطبق على الروح منهاج الفهم الوضعي.

لحظة التنوير

كانت معهدته بالمفكر والرسام السويدي "جان جوستاف أجلي" الذي اعتنق الإسلام عام 1897 فصار اسمه عبد الهادي -والذي كان يشارك في تحرير مجلة عربية إيطالية باسم "النادي"- لها الأثر الأكبر في إسلامه، خاصة حتى جينونشر الكثير من الموضوعات عن المتصوف العربي الشهير محيي الدين بن عربي.

كان جينوإذ ذاك يصدر مجلة باسم "الفهم" فأخذ عبد الهادي في عام 1910 يساهم فيها بجد ونشاط ونشر فيها أبحاثا وترجمة لكثير من النصوص الصوفية إلى اللغة الفرنسية، ومن هنا تمكن عبد الهادي من حتى يعقد بين جينووالشيخ عليش الذي أسلم هوعلى يديه صلة قوية متينة عن طريق تبادل الرسائل والآراء، وكانت النتيجة حتى اعتنق جينوالدين الإسلامي عام 1912 بعد حتى درسه دراسة مستفيضة.

يقول الإمام عبد الحليم محمود عن سبب إسلام رينيه جينو: "وكان سبب إسلامه بسيطا ومنطقيا في آن واحد، لقد أراد حتى يعتصم بنص مقدس لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فلم يجد بعد دراسته العميقة سوى القرآن؛ فهوالكتاب الوحيد الذي لم ينله التحريف ولا التبديل؛ لأن الله تكفل بحفظه فاعتصم به وسار تحت لوائه فغمره الأمن النفساني في رحاب الفرقان".

صوفية في السوربون

في عام 1915 وبالتحديد في شهر يوليوحصل جينوعلى شهادة ليسانس الآداب في الفلسفة من جامعة السوربون الشهيرة، وتابع بعد ذلك دراسته، حيث حصل على دبلومة الدراسات العلياDES. وفي عام 1917 عين أستاذًا للفلسفة في الجزائر فقضى فيها عاما ثم عاد إلى مدينة بلوا الفرنسية، ولكن المقام لم يطب له في مدينته فغادرها إلى باريس من أجل الإعداد لرسالة الدكتوراة حول موضوع "ليبنتز والحساب التفاضلي"، ولكن بسبب استقلاله الفكري ومجاهرته بأفكاره فإن أستاذه المشرف على الدكتوراة رفض منحه تلك الشهادة، وفي عام 1918 بدأ جينويعد لدرجة (الأجريجاسيون) في الفلسفة.

ولم يكن ذلك ليمنع الشيخ عبد الواحد يحيى من متابعة أعماله والتفرغ لأبحاثه، وكان من ثمرة هذا التفرغ حتى نشر في عام 1921 كتابين أحدهما "مدخل لدراسة العقائد الهندية".

وتوالى بعد ذلك نشر خطه وتوالت منطقاته في مختلف الجرائد، وفي سنة 1925 فتحت له مجلة "قناع أيزيس" صدرها فأخذ يخط فيها وانتهى به الأمر في سنة [1929] إلى حتى أصبح أبرز محرر بها ومع هذا رفض رئاسة تحريرها.

وفي عام 1925 ألقى الشيخ عبد الواحد يحيى محاضرة من أبرز المحاضرات في جامعة السوربون تحت عنوان "الميتافيزيقا الشرقية" أوضح فيها الفرق بين الشرق والغرب في المجال الغيبي، مشروحا فيها حتى الميتافيزيقا واحدة لا شرقية ولا غربية مثلها مثل الحقيقة الخالصة، إلا أنه يختلف مفهومها أويختلف تناولها في جميع من الشرق والغرب، واختياره لعبارة شرقية يعني به دراسة المجال الغيبي في الشرق بعامة وليس في الهند وحدها؛ فالحضارات الشرقية مستمرة بنفس تواصلها، وهي ما زالت تعد الممثل المختص الذي يمكن اللجوء إليه للتزود بالمعلومات الحقة، وذلك لأن الحضارات الغربية تفتقد هذه الأصول الممتدة.

في عام 1927 نشر كتابه "ملك العالم" أو"القطب" وصدر كتابه "أزمة العالم الحديث" الذي لقي نجاحًا كبيرًا، وقد أعيد طبعه عشرات المرات في طبعات فاخرة وشعبية، وهذا الكتاب ليس دعوة إلى الانطواء بل هودعوة إلى الفهم السليم والنظر إلى الحضارة الغربية نظرة نقدية بوصفها عملا إنسانيا يحتمل النقد ولا يعلوعليه.

وجينوقد يظهر شديد الوطأة على الغربيين في نقده وتحليله، ولكن الذين يفهمون العقلية الأوروبية المعاصرة التي لا تستطيع التخلص من أوهامها الراسخة وأفكارها القديمة عن الشرق بصفة عامة والعرب والمسلمين بصفة خاصة سيدركون حتى ما خطه جينوفيه جميع الإنصاف؛ لأنه لا يريد حتى يهدم حضارة الغرب، ولكنه يسعى إلى إنقاذها بكل طاقته وهويرى حتى عودتها إلى الدين السليم هوالسبيل الأقوم لتحقيق توازن في مسيرة هذه الحضارة التي يرى أنه لولا بعض العناصر الصالحة فيها لما كان لها وجود اليوم.


القاهرة.. أخيرًا

اتى عرض بيت النشر في باريس على الشيخ عبد الواحد يحيى حتى يسافر إلى مصر ليتصل بالثقافة الصوفية فينقل نصوصًا منها ويترجم بعضها، فانتقل للقاهرة الصوفية في عام 1930 ، وكان المفروض حتى يقضي فيها بضعة أشهر فقط ولكن هذا العمل اقتضاه مدة طويلة، ثم عدل بيت النشر عن مشروعه فاستمر الشيخ عبد الواحد يحيى في القاهرة يعيش في حي الأزهر متواضعا مستخفيا لا يتصل بالأوروبيين ولا ينغمس في الحياة العامة وإنما يشغل جميع وقته بدراساته.

حضر عبد الواحد إلى القاهرة وحيدا ووجد الكثير من المشاق في معيشته منفردا، فتزوج سنة 1934 كريمة الشيخ محمد إبراهيم وأنجب منها أولاده الأربعة.

أراد الشيخ عبد الواحد حتى ينشر الثقافة الصوفية في مصر فأسس مجلة "الفهم" بالتعاون مع عبد العزيز الإسطنبولي ولعل اختياره لهذا الاسم يكشف عن جزء من مكنون فكره؛ فالفهم هي إحدى الطرق المؤدية إلى الله سبحانه وتعالى، في حين الطريق الآخر هوالمحبة.

وكان برنامج المجلة بذلك يتضمن مشروعا بأسره يهدف إلى التعهد بفهم الفهم المقدس حقا. ومكث الشيخ عبد الواحد يحيى يؤلف الخط ويخط الموضوعات ويرسل الخطابات، فكان حركة دائمة فكرية وروحانية.

نهاية الرحلة

توفي الشيخ العارف بالله عبد الواحد يحيى عام 1951 عن عمر يناهز الرابعة والستين في القاهرة محاطا بزوجته وأبنائه الثلاثة وجنين كان لا يزال في فترة التكوين ليرى النور، وكان آخر حدثة يتفوه بها حدثة الاسم المفرد "الله"، ووصف المحرر المشهور "أندريه روسو" حيث كان في القاهرة إذ ذاك جنازة الشيخ عبد الواحد يحيى فخط في جريدة الفيجاروالفرنسية يقول: "شيعت جنازته في اليوم التالي لوفاته فذبح تحت نعشه كما هي العادة كبش وأسيل دمه على عتبة المنزل، وسار في الجنازة زوجته وأطفاله الثلاثة واخترقت الجنازة البلدة إلى حتى وصلت إلى مسجد سيدنا الحسين حيث صلي عليه، ثم سارت الجنازة إلى مقبرة الدراسة، لقد كانت جنازة متواضعة مكونة من الأسرة ومن بعض الأصدقاء، ولم يكن فيها أي شيخ من مشايخ الأزهر، ودفن الشيخ عبد الواحد في مقبرة أسرة الشيخ محمد إبراهيم، وكان آخر ما نطق لزوجته: كوني مطمئنة لن أهجرك أبدا، حقيقة أنك لا ترينني، ولكنني سأكون هنا وسأراك".

ويضيف روسو: "والآن حينما لا يلتزم أحد أطفالها الهدوء فإنها تقول له: كيف من الممكن أن تجرؤ على ذلك مع حتى والدك ينظر إليك، فيلتزم الطفل السكون في حضرة والده اللامرئي".

كان رد عمل الأوساط الثقافية في فرنسا ذا دلالة على أهميته، فبمجرد وصول الخبر حتى أخذت الصحف والمجلات تنشر مختلف الموضوعات عن الشيخ تحت عناوين مختلفة منها: "حكيم كان يعيش في ظل الأهرامات" و"فيلسوف القاهرة" و"أكبر الروحانيين في العصر الحديث" ووصفوه بالبوصلة المعصومة وبالدرع الحصين ثم خصصت له مجلة "إتيدتراديسيونيلEtude traditionnelle " عددا ضخما خط فيه الكثيرون من كتاب فرنسا أروع الموضوعات، وهي المجلة التي تعتبر في الغرب كله "لسان التصوف السليم". وكذلك خصصت له مجلة "فرنسا - آسيا" عددا، ولكون "جينو" عالميا فقد أوسعت المجلتان صدرهما لكتاب الألمان والإنجليز وغيرهم من غربيين وشرقيين فخطوا الموضوعات المستفيضة التي تناولت آثاره بالتحليل والتقدير والشكر له.

من أجل الإسلام

هجر الشيخ يحيى عبد الواحد الكثير من المؤلفات التي ضمت بين صفحاتها دفاعا عن الإسلام وصورته لدى الغرب في لقاءة الصورة التي كان يروجها المستشرقون حول كون الإسلام انتشر بحد السيف، وأنه لا يثمر الروحانية العميقة، وأن الحضارة الإسلامية تتسم بالقوة الذاتية التي تجعلها تؤثر في أنطقيم غير التي نشأت فيها، واتىت إسهاماته في الرد على هذه الاتهامات من خلال خطه التي من أهمها:

خطأ الاتجاه الروحاني (تحضير الأرواح)، والشرق والغرب، وفهم الباطن لدانتي، والإنسان ومستقبله وفقا للفيدانتا، وأزمة العالم المعاصر، وملك العالم، والقديس برنارد، ورمزية الصليب، والسلطة الروحية والسلطة الزمنية، وأحوال الوجود المتعددة، وعروض نقدية، وسيادة الكم وعلامات الزمان، والميتافيزيقا الشرقية، ولمحات عن التسليك الروحي، والثالوث الأعظم، ومبادئ الحساب التفاضلي، ولمحات عن الباطنية المسيحية، والبدايات دراسة في الماسونية الحرة وجماعات الأخوة (جزآن)، والصور التراثية والدورات الكونية، ولمحات عن الصوفية الإسلامية والطاوية، وكتابات متناثرة.

بيبليوگرافيا

خط بقلم رينيه گـِنو

(مرتبة حسب أول تاريخ نشر):

  • Introduction to the Study of the Hindu Doctrines (Introduction générale à l'étude des doctrines hindoues, 1921)
  • Theosophy: History of a Pseudo-Religion (Le Théosophisme - Histoire d'une pseudo-religion, 1921)
  • The Spiritist Fallacy (L'erreur spirite, 1923)
  • East and West (Orient et Occident, 1924)
  • Man and His Becoming according to the Vedânta (L'homme et son devenir selon le Vêdânta, 1925)
  • The Esoterism of Dante (L'ésotérisme de Dante, 1925)
  • The King of the World (Le Roi du Monde, 1927)
  • The Crisis of the Modern World (La crise du monde moderne, 1927)
  • Spiritual Authority and Temporal Power (Autorité Spirituelle et Pouvoir Temporel, 1929)
  • St. Bernard (Saint-Bernard, 1929)
  • Symbolism of the Cross (Le symbolisme de la croix, 1931)
  • The Multiple States of the Being (Les états multiples de l'Être, 1932)
  • Oriental Metaphysics (La metaphysique orientale, 1939)
  • The Reign of Quantity & the Signs of the Times (Le règne de la quantité et les signes des temps, 1945)
  • Perspectives on Initiation (Aperçus sur l'initiation, 1946)
  • The Metaphysical Principles of the Infinitesimal Calculus (Les principes du calcul infinitésimal, 1946)
  • The Great Triad (La Grande Triade, 1946)


مجموعات بعد وفاته

  • Initiation and Spiritual Realization (Initiation et réalisation spirituelle, 1952)
  • Insights into Christian Esoterism (Aperçus sur l'ésotérisme chrétien, 1954)
  • Symbols of Sacred Science (Symboles de la Science Sacrée, 1962)
  • Studies in Freemasonry and Compagnonnage (Études sur la Franc-Maçonnerie et le Compagnonnage, 1964)
  • Studies in Hinduism (Études sur l'Hindouisme, 1966)
  • Traditional Forms & Cosmic Cycles (Formes traditionelles et cycles cosmiques, 1970)
  • Insights into Islamic Esoterism & Taoism (Aperçus sur l'ésotérisme islamique et le Taoïsme, 1973)
  • Reviews (Comptes rendus, 1973)
  • Miscellanea (Mélanges, 1976)

الأعمال المجموعة لرينيه گـِنو

New English translation, 23 volumes, Sophia Perennis (publisher)

  • East and West (paper, 2001; cloth, 2004)
  • The Crisis of the Modern World (paper, 2001; cloth, 2004)
  • The Esoterism of Dante (paper, 2003; cloth, 2005)
  • The Great Triad (paper, 2001; cloth, 2004)
  • Initiation and Spiritual Realization (paper, 2001; cloth, 2004)
  • Insights into Christian Esoterism (paper, 2001; cloth, 2005)
  • Insights into Islamic Esoterism and Taoism (paper, 2003; cloth, 2004)
  • Introduction to the Study of the Hindu Doctrines (paper, 2001; cloth, 2004)
  • The King of the World (paper, 2001; cloth, 2004)
  • Man and His Becoming According to the Vedanta (paper, 2001; cloth, 2004)
  • Metaphysical Principles of the Infinitesimal Calculus (paper, 2003; cloth, 2004)
  • Miscellanea (paper, 2003; cloth, 2004)
  • The Multiple States of the Being tr. Henry Fohr (paper, 2001; cloth, 2004)
  • Perspectives on Initiation (paper, 2001; cloth, 2004)
  • The Reign of Quantity and the Signs of the Times (paper, 2001; cloth, 2004)
  • The Spiritist Fallacy (paper, 2003; cloth, 2004)
  • Spiritual Authority and Temporal Power (paper, 2001; cloth, 2004)
  • Studies in Freemasonry and the Compagnonnage (paper, 2005; cloth, 2005)
  • Studies in Hinduism (paper, 2001; cloth, 2004)
  • The Symbolism of the Cross (paper, 2001; cloth, 2004)
  • Symbols of Sacred Science (paper, 2004; cloth, 2004)
  • Theosophy, the History of a Pseudo-Religion (paper, 2003; cloth, 2004)
  • Traditional Forms and Cosmic Cycles (paper, 2003; cloth, 2004)

خط عن رينيه گـِنو

(Sophia Perennis)

  • Frithjof Schuon, René Guénon: Some Observations (paper, 2004)
  • Paul Chacornac, The Simple Life of René Guénon (paper, 2005; cloth, 2005)
  • Robin Waterfield, René Guénon and the Future of the West (paper, 2002; cloth, 2005)
  • Jean Borella, Guénonian Esoterism and Christian Mystery (cloth, 2005)
  • Xavier Accart, René Guénon ou Le Renversement des clartés Paris, Milanos: Edidit Arche (2005)

انترنت

  • Who was René Guénon - Shaykh `Abd Al Wahid Yahya?
  • Vìa Shâdhilita de René Guénon
  • Metafisica e Sophia Perennis International forum about Metaphysic, Guénon and Tradition
  • René Guénon y los Estudios Tradicionales
  • René Guénon y el Esoterismo Islámico

طالع أيضاً

وصلات خارجية

  • List of Titles by René Guénon - Fons Vitae books
  • Biography from Sophia Journal
  • Biography from Institute for Gnostic Studies
  • Sofia Perennis Universalis has many Guénon books in print
  • Guénon and Vedanta
  • A web site on the Perennialist/Traditionalist School
  • Who was René Guénon - Shaykh `Abd Al Wahid Yahya? - text excerpts
  • René Guénon Books translated into Romanian
  • La Lettera G. Italian-French review of Freemasonry inspired by the work of René Guénon
  • Metafisica e Sophia Perennis International forum about Metaphysic, Guénon and Tradition.
  • René Guénon y los Estudios Tradicionales
  • René Guénon y el Esoterismo Islámico

الهامش والمراجع

  1. ^ René Guénon's works dealing with various aspects of sacred science are collected in the book which appeared in its first English translation as Fundamental Symbols: the Universal Language of Sacred Science, Quinta Essentia, 1995, ISBN 0 900588 77 2, then, in another translation, as Symbols of Sacred Science, translated by Henry D. Fohr, Sophia Perennis, 2001, ISBN 0 900588 78 0. There were two original French editions, both under the title Symboles fondamentaux de la Science sacrée, Editions Gallimard, Paris. The first contained a foreword followed by notes and comments by Michel Valsan, the second did not contain these additions.
  2. ^ "Traditional studies" is a translation of the French Les Etudes Traditionnelles: the title of the journal in which many of René Guénon's articles were published
  3. ^ René Guénon, The Symbolism of the Cross, foreword.
  4. ^ René Guénon, Man and his Becoming according to Vêdânta, foreword.
  5. ^ René Guénon, The Symbolism of the Cross, foreword.
  6. ^ c.f., among others, the foreword of Man and his Becoming according to Vêdânta (Sophia Perennis, translation by Richard C. Nicholson), the review by René Guénon of an article by Paul Le Cour which appeared in the Journal Atlantis, February 1936, and reproduced in René Guénon's Reviews: "'our doctrines' do not exist, for the very reason that we haven't done anything else than exposing the best we can traditional doctrines, which should not be the ownership of anyone".
  7. ^ ياسر حجازي (2007-04-17). رينيه جينو".. الصعود إلى النور". إسلام اولاين.

1- د.عبد الحليم محمود: الفيلسوف المسلم رينيه جينو- مخطة الأنجلو- القاهرة 1945م.

2- د.عبد الحليم محمود: أوروبا والإسلام - مطابع الأهرام التجارية - القاهرة 1973م.

3- د.عبد الحليم محمود: قضية التصوف.. المدرسة الشاذلية - دار المعارف - القاهرة 1999م.

4- نجيب العقيقي: المستشرقون - دار المعارف - القاهرة 1965م.

5- محمد تام عبد الصمد: الجانب الخفي وراء إسلام هؤلاء - الدار المصرية اللبنانية - القاهرة 1995م.

6- د. زينب عبد العزيز: منطقات من رينيه جينو- دار الأنصار - القاهرة.

7- أحمد حامد: لما أسلم هؤلاء؟! - مطبوعات الشعب - القاهرة 1976م.

8- رينيه جينو: مدخل عامل إلى فهم النظريات التراثية - ترجمة: عمر الفاروق عمر - نشر المجلس الأعلى للثقافة - القاهرة 2003م - الطبعة الأولى.

9- مجلة التواصل، ليبيا، العدد الثاني.

10- صحيفة القاهرة- العدد 344- 14 نوفمبر 2006م.


تاريخ النشر: 2020-06-04 12:14:28
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, Articles with hCards, Portal templates with all redlinked portals, مواليد 1886, وفيات 1951, معتنقو الإسلام, صوفيون فرنسيون, French occult writers, People from Centre, Traditionalism, مسيحيون تحولوا إلى الإسلام

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الأميرة للامريم تترأس مراسم الاحتفال باليوم العالمي للمرأة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:28
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 49%

مجلس الحكومة يصادق على مقترحات تعيين في مناصب عليا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:38
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 36%

مصر تمنع 10 فئات من مواطنيها من الحج

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:35
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 39%

أخنوش: 619 امرأة تتقلد مناصب عليا في المغرب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:36
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 43%

مندوبية التخطيط: 1.5 مليون مغربية تعرضن للعنف الإلكتروني

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:40
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 40%

سياسي / نائب رئيس الإمارات يبحث مع رئيس بولندا سبل تعزيز التعاون الثنائي

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 15:29:47
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 70%

سياسي / الرئيس المصري يلتقي وزير الدفاع الأمريكي

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 15:29:45
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 53%

بايتاس: الحكومة ستعمل على التنفيذ المتدرج لتوصيات مجلس الحسابات

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:25
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 35%

هذه أهم مرتكزات برنامج التنمية الجهوية لجهة مراكش آسفي

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:32
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 38%

أرملة بيليه ترث 30% من أصوله والبقية لأبنائه السبعة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:30
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 45%

كلب مسعور ينهي حياة سيدة بالحسيمة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:33
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 40%

الحكومة تؤكد صحة العجول المستوردة من الخارج وتحذر من الإشاعة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-08 18:15:26
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 40%

تحميل تطبيق المنصة العربية