علي بدر

علي بدر محرر وروائي عراقي، حصل على شهرة واسعة النطاق بسبب رواياته وأعماله الأدبية. ولد في بغداد،وعاش فيها حتى انتنطقه إلى أوروبا بعد ترجمة أعماله إلى لغات عديدة، دشن تيار ما بعد الحداثة في الرواية العربية، وأعماله وثيقة الصلة بحياته من جهة، ومن جهة أخرى هي مرآة عاكسة للحياة الاحتماعية والثقافية والسياسية في العراق. تدور جميع رواياته في بغداد وتتخذ من الطبقة الوسطى موضوعا لها، فقد حاولت رواياته رسم صور مهمة عن التاريخ الثقافي والاجتماعي والسياسي للعراق عن طريق الرواية [1].

حياته وأعماله

ولد علي بدر في بغداد، تفهم في مدارس القديس يوسف في الكرادة الشرقية، أنهى دراسته للأدب الفرنسي في جامعة بغداد، ثم أكمل دراسة الفلسفة في جامعة بروكسل في بلجيكا، خدم في جبهات الحرب في حربي الخليج الأولى والثانية. صدرت روايته الأولى بابا سارتر في بيروت عن دار رياض الريس في العام 2001، وقد عالجت الوعي الثقافي الزائف وأثر التيار الوجودي على المثقفين العراقيين في الستينيات، وقد حازت هذه الرواية على جائزة الدولة للآداب في بغداد في العام 2001، وجائزة أبوالقاسم الشابي في العام ذاته [2]، وقد ترجمت إلى لغات عديدة.

في العام 2002 صدرت في بيروت روايته الثانية شتاء العائلة التي تصدت إلى تهدم ونهاية الطبقة الارستقراطية البغدادية في الخمسينيات، وقد حازت على جائزة الإبداع الروائي في الإمارات العربية المتحدة في العام 2002 [3]، ثم صدرت روايته الطريق إلى تل المطران في العام 2003 في بيروت أيضا، ثم صدرت رواية الوليمة العارية التي تعالج موضوعة انشقاق المثقفين بين الفهمانية والدولة الدينية في القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين [4]. في عام 2005 صدرت روايته صخب ونساء ومحرر مغمور وهي رواية ساخرة عن حياة آخر جيل من المثقفين العراقيين في التسعينيات [5].

في العام 2006 صدرت روايته مصابيح أورشليم وهي عن المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد وانشقاق المثقفين العراقيين حوله عقب دخول قوات التحالف إلى بغداد وسقوط النظام العراقي [6]. في العام 2007 صدرت روايته الركض وراء الذئاب وتتحدث هذه الرواية عن تقرير صحفي يقوم به بطل الرواية عن الشيوعيين العراقيين الذي وصلوا أديس أبابا نهاية السبعينيات هربا من جحيم صدام حسين [7]، ومن ثم رواية حارس التبغ، في العام 2008، وهي الرواية الأكثر إشكالية وقد استقبلت بحرارة كبيرة، ذلك أنها تصدت لموضوع الهويات والصراع الطائفي في العراق [8]، وقد ترجمت إلى لغات عديدة منها الإنكليزية والفرنسية والبولونية والصينية والكردية. وفي العام 2009 صدرت رواية ملوك الرمال، عن لقاءة بين فصيل من الجيش العراقي ومجموعة من البدوأثناء حرب الخلبج الثانية. في العام 2010 صدرت روايته الجريمة الفن وقاموس بغداد، تتحدث عن المدارس الفلسفية والأسرارية في بغداد في العصر العباسي، حيث تبدأ أحداث الرواية في القرن السادس الهجري، مع وصول الرسالة الثالثة والخمسين المفقودة من رسائل أخوان الصفا على ظهر السفينة مراد مرسومة بريشة الرسام يحيى الواسطي، فينشب نزاع بين رؤساء الطائفة الخواجية. وفي العام 2011 صدرت روايته الحادية عشرة بعنوان أساتذة الوهم، وهي رواية عن الشعر والحب والموت في العراق، تدور أحداثها في بغداد في العام 1987، وتتحدث عن مجموعة جنود شعراء، يقتلون جميعهم أثناء الحرب العراقية الإيرانية إلا واحد يروي الأحداث فيما بعد، وذلك بعد حتى يتسلم رسالة من طالبة تدرس الأدب الروسي، وتريد حتى تعقد مقارنة بين شعراء روس من ضحايا الفترة الستالينية والحرب العالمية الثانية مع شعراء عراقيين عاشوا الثمانينيات في بغداد أوقتلوا في الحرب العراقية الإيرانية.


شخصياته الروائية

يستمد علي بدر أفكاره من خليط نظري بين تياري ما بعد الحداثة وتيار ما بعد الاستعمار، وهويرتكز في كتاباته إلى نصوص مهمة من كتابات مثل هومي بابا وغياتري سبيفاك وغيرهم، ولذلك عدت رواياته نوعا من الكتابة الباروكية القائمة على إحياء الأصوات المقموعة والمهمشة في الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية، كما أنها ترسم بدقة الحياة الثقافية والسياسية في بغداد، حيث المقاهي والملاهي والحانات والأقبية والأوتيلات والمسارح والشوارع، وترسم بصورة دقيقة حياة العائلات البغدادية، سواء أكانت ثرية أم فقيرة، وتتنقل رواياته بين مناطق فارهة وأخرى مهدمة، بين زائرييب الفقر ومنازل الأرستقراطيين، وهنالك على الدوام هذا الخليط الأثني لبغداد، عائلات مسيحية ومسلمة ويهودية تعيش على خلفية الأفكار الوجودية والشيوعية والقومية، وتتناحر على خلفية الصراعات الطبقية والأثنية والسياسية وتعيش التقلبات السياسية الطاحنة والثورات.

اشتهرت روايته بابا سارتر التي صدرت طبعتها عن دار رياض الريس في بيروت بشخصياتها الغريبة، ومع أنها ترسم صورة واضحة للحياة الاجتماعية في بغداد، إلا أنها قدمت شخصيات مميزة للأدب العربي: منها:

حنا يوسف ذوالسحنة الغريبة وصديقته الخليعة نونوبهار، عبد الرحمن الفيلسوف العراقي عاشق الفلسفة الوجودية وتلميذ جان بول سارتر، دلال مصابني الراسيرة التي تقلبت حياتها بتقلب السياسة والأفكار في بغداد، إسماعيل حدوب الوضيع والانتهازي الذي تنقل من الشيوعية إلى الوجودية، شاؤول اليهودي الشيوعي الذي يريد حتى يقيم على الأرض مملكة السعادة، إدمون عاشق تروتسكي الذي كان يريد حتى يصنع الثورة ويحطم جميع شيء، نادية خدوري الجميلة التي أصبحت ضحية من ضحايا هواة الأفكار والتقليعات الثقافية. [9].

أسلوبه الفني

من قرأ روايات العراقي علي بدر وسقط في فخ المطابقة بينها وبين الواقع أخطأ الطريق التي في إمكانها حتى تقود إلى الهدف الذي يخط من أجله بدر. من الممكن لم يكن البعض من هؤلاء القراء إلا ضحايا لعبة ابتكرها الروائي، واستطاع من خلالها حتى يمزج الخيال الفني بالواقع، ليستخرج من ذلك المزيج وقائعه الشخصية، التي هي وقائع متخيلة على رغم حتى هناك أكثر من خيط يمتد بينها وبين الواقع.

لا يدعي بدر أنه يخط روايات وثائقية مع حتى أبطاله يؤكدون أنهم يجرون وراء الوثيقة. هل علينا حتى نصدقهم،يا ترى؟ إذا عملناقد يكون الروائي قد حقق جزءاً من مسعاه: حتى يضعنا في مصيدته ويخضعنا لعالمه، الذي هوحاضنة عيش لمواد جاهزة يجمعها من أماكن مختلفة، تماماً مثلما يعمل فنانوما بعد الحداثة. غير حتى ذلك العالم هوأشبه بماكنة كبيرة تدخل إليها المواد الأولية من جهة لتخرج من جهة أخرى على شكل بضائع.

بضاعة علي بدر هي صنيعه الفني: رواياته الإحدى عشرة، بدءاً من بابا سارتر (صدرت طبعتها الأولى عام 2001 عن دار رياض الريس) وانتهاء بـ أسانذة الوهم صدرت في العام 2011. ما عمله علي في روايته الأولى يردد عمله في روايته الأخيرة: الذهاب إلى الواقعة عن طريق الوثيقة أوبما يوحي بها.

لكن ألا يحق للروائي حتى تكون له وثائقه المتخيلة،يا ترى؟ في طريقة أوفي أخرى كان بدر ينكر داخل رواياته أي إمكان متاح للتصرف، وهوكما أرى ذكاء منه، هدفه تضليل القارئ، للذهاب به مستسلماً إلى نقطة اللاعودة. عملي بدر الذي يخط بكيفية تشنجية، متوترة وسريعة في تقريريتها يصنع لقرائه مصيراً منحازاً، أوهوما يخطط له ضمناً. في بابا سارتر كانت سخريته المريرة من ثقافة ستينات القرن الماضي هدفاً، وفي الركض وراء الذئاب استبدل هدفاً آخر بهدف سخريته ذاك «النموذج العراقي من الشيوعية». نوع مختلف من الكتابة الروائية، ذلك الذي يتبعه علي بدر. نوع لم يعتده القارئ العربي، يخطه محرر عربي. لذلك سقط القراء إزاءه في حيرة: إما حتى يقبلوا به فيكون عليهم حينها حتى يقبلوا على أفكار الروائي أوحتى يرفضوه فيحرموا أنفسهم من متعة التلصص على حيوات نادرة. لوخط روايات بدر محرر أجنبي لما حدثت تلك الحيرة ولأقبل عليها القراء برضا وحماسة، لكنها في حالتها الراهنة وهي تفتح الأبواب كلها أمام عصف، من شأنه حتى يقتلع جزءاً من قناعاتهم بل وتاريخهم إنما تضعهم في مسقط المراجعة الجذرية. فبدر في رواياته لا يستثني جزءاً من الظاهرة التي يناقشها من أسئلته الغاصة بالشكوك. في «الركض وراء الذئاب» هناك صفحات بأكملها خصصها الروائي لأسئلته المباشرة التي تضع مفهوم الثورة في قفص الاتهام. أما في بابا سارتر فإنه يضع العقد الستيني بكل لغزيته وغموضه وحراكه المتمرد في سلة واحدة ليلقي بها في الفراغ.

حيادية المحرر كانت تعبيراً عن مهارته الحرفية «هذا ما يقوله أبطالي وليس أنا من يقول»، لكنه كان أحياناً يفقد السيطرة فتنحرف الرواية عن مسارها لتمتلئ صفحاتها بالكلام المباشر، الذي ينوء بثقل الواقع. وهنا يتحول الصنيع الفني من منجم للرؤى إلى فضاء للأفكار. خط الروائي صفحات كثيرة، يمكن تفادي قراءتها. فهي بقدر اقترابها المباشر من السياسة كانت تطعن الفن باعتباره خلاصاً. أخلت تلك الصفحات روايته من الجمال. لكنّ خطأ من هذا النوع لا يُسقط عمارة باروكية، بل قد يمتزج بزخارفها ليكون جزءاً ناتئا منها، يراه المرء كما لوكان استعادة لحاجة ضرورية.

علي بدر ماهر في إنشاء ذلك النوع من العمارة، وهوالنوع الذي تتخلله الموسيقى من جميع الجهات. أحياناً يلجأ إلى حلول سينمائية سريعة مثلما عمل في بابا سارتر. غير حتى المصائر التي تنتظر هي غير النسيج الذي يحاك بيدين قلقتين. ولان بدر يخط روايته مدفوعاً بالوقائع، فإن القارئ وهويتبعه سرعان ما يدخل في متاهة،قد يكون الخلاص منها جزءاً من لعبة المصير الذي ينتظر الأبطال. لهاث لا تنقذه اللغة التي يستعملها الروائي أحيانا بأناة تكشف عن ملكة رائعة في الوصف. ولعل خطه في أدب الرحلات مرتع خصب لتلك الملكة».

يحبس القارئ أنفاسه في صفحات كثيرة وهويتسقط حتى يرى نهاية غير متسقطة تجر جميع هذا الخراب الذي تخيله إلى مكان آخر. مكانقد يكون فيه ذلك الخراب مجرد ذكرى. غير حتى الروائي يمضى في تشاؤمه إلى النهاية. فلا الستينات في بابا سارتر كانت منجماً للجمال ولا الثورة في الركض وراء الذئاب هي حلم الفقراء. ما لم يقله أحد من المخيبين يقوله علي بدر: الجمال والثورة هما في مكان آخر. لقد شبه لنا ليس إلا. عدولذاكرة الآلاف علي بدر هذا. ينزع القناع ولا يصل إلى الوجه، يقترح نهاية للعبة ولا يستبدل لعبة أخرى بها. يستجيب لشروط الفن كلها.

روايات

  • 2001 بابا سارتر. جائزة أبوالقاسم الشابي في تونس. جائزة الدولة للآداب في بغداد.
  • 2002 شتاء العائلة، روايته التي حازت على جائزة الإبداع الأدبي في الإمارات.
  • 2003 الطريق إلى تل المطران.
  • 2004 الوليمة العارية. وقد حصلت هذه الرواية على منحة من مؤسسة الكوندور الثقافية.
  • 2005 صخب ونساء ومحرر مغمور.
  • 2006 مصابيح أورشليم.
  • 2007 الركض وراء الذئاب.
  • 2008 حارس التبغ.(القائمة الطويلة الجائزة العالمية للرواية [10])
  • 2009 ملوك الرمال (القائمة الطويلة الجائزة العالمية للرواية 2010)
  • 2010 الجريمة، الفن، وقاموس بغداد.
  • 2011 أساتذة الوهم.


دراسات

  • 2005 أمير نائم وحملة تنتظر.
  • 2006 ماسنيون في بغداد. شهادة تقديرية من جامعة نونتر في باريس.
  • 2006 خرائط منتصف الليل (رحلات وريبورتاجات صحفية عن إسطنبول وطهران وأثينا والجزائر وقبرص وباريس وأفريقيا).

جائزة ابن بطوطة للأدب الجغرافي من الإمارات العربية المتحدة.

  • 2007 شهادات (شهادات عن عراق ما بعد صدام حسين) صدر في برلين عن مؤسسة فرندريش إيبر الألمانية [11].
  • 2008 بين الوطن والمنفى ريبورتاج صحفي مع الصحفية الأميركية شرل مندز.

الميدالية المضىية لحقوق الإنسان من مؤسسة الإنترنويز [12].

  • 2010 بطاقة دخول إلى حفلة المشاهير.

أفلام

فيلم وثائقي (تحت الرماد) مع المخرج زياد هجري [13].

مراجع

  1. صبري حافظ، أخبار الأدب، اكتشاف بدر [14]
  2. عبد الله إبراهيم، علي بدر والمغامرة السردية [15]
  3. فاطمة المحسن عن علي بدر ورواية التواريخ المستنسخة [16].
  4. رفيف صيداوي، الرواية العربية بين الواقع والتخييل، دار الفارابي، 2008. [17]
تاريخ النشر: 2020-06-04 12:22:56
التصنيفات: روائيون عراقيون, صحفيون عراقيون, شعراء عراقيون, مترجمون عراقيون, أشخاص من بغداد, علماء عراقيون, كتاب عراقيون, مواليد 1964, خريجو جامعة بغداد

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

قصدتم بالبابا تحفظاً والرب قصد به حفظاً

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:04
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

هنا يلتقى مونوريل العاصمة الإدارية بالقطار الكهربائى الخفيف.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:38
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 46%

كل ما قدمه رونالدو مع الأندية بعد وصوله للهدف 700 .. إنفو جراف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:34
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 45%

5 طرق للإبلاغ عن الكيانات الوهمية بالتعليم العالى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:40
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 43%

تعرف على موعد غرة شهر ربيع الآخر 1444 هجريا فلكيا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:36
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 49%

تكريم أوائل الكليات والثانوية العامة بإيبارشية بني سويف

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:03
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

صباح الخير يا مصر..

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:05
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

الأرصاد: استمرار انخفاض درجات الحرارة.. والعظمى بالقاهرة 28 درجة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:32
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 40%

واشنطن: الاتفاق النووي الإيراني «ليس محور تركيزنا الآن»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:24:30
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 97%

‏السعادة‏ ‏التي‏ ‏فقدتها‏ ‏

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:06
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 59%

خبير اقتصادى يوضع العوامل المؤثرة فى أهمية العملات الأجنبية (فيديو)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:21:46
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 59%

السفير صلاح حليمة يكشف محاور التعاون بين مصر وأفريقيا (فيديو)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:21:46
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 69%

أين تذهب هذا المساء .. أجندة الدستور الثقافية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:21:52
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 58%

كييف تتعرّض لضربات جوية بـ«طائرات مسيرة إيرانية»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:24:33
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 94%

خبير يكشف أهم مزايا مشروع قانون استيراد سيارات من الخارج

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:21:45
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 52%

رويترز: مصر تستعد للمشاركة فى تطوير حقل الغاز الطبيعى البحرى بغزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:21:42
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

افتتاح معرض المثال محمد الشوربجي بقاعة نهضة مصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:21:53
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

حظر وضع شعار "عضوى" على المنتجات غير المطابقة للمواصفات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:48
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 40%

فارس.. قرية صديقة للبيئة على ضفاف النيل فى أسوان "صور"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:45
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 38%

اللحن الملوكي للصليب.. لحن “إيتافين ني إسخاي” (٢)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:04
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 58%

93 %من قراء اليوم السابع يؤيدون تغليظ عقوبة إطلاق النيران فى الأفراح

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:30
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 37%

ماكرون يتهم روسيا بالعمل «لزعزعة الاستقرار» في القوقاز

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:24:29
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 100%

تعرف على مواعيد قطارات السكة الحديد فى الوجهين البحرى والقبلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-13 09:22:46
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 49%

تحميل تطبيق المنصة العربية