المؤتمر الدستوري (الولايات المتحدة)

عودة للموسوعة

المؤتمر الدستوري (الولايات المتحدة)

مشهد التوقيع على دستور الولايات المتحدة، رسم هوارد تشاندلر كريستي.

المؤتمر الدستوري Constitutional Convention :31 (ويعهد أيضاً بمؤتمر فلادلفيا Philadelphia Convention،:31 المؤتمر الفدرالي Federal Convention،:31 أوالمؤتمر الكبير في فلادلفيا)، عُقد من 25 مايوحتى 17 سبتمبر 1787، في فلادلفيا، پنسلڤانيا، لعلاج مشكلات حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، والتي كانت تدار تحت الأوراق الكونفدرالية بعد استقلالها عن بريطانيا العظمى. بالرغم من حتى المؤتمر كان يهدف إلى مراجعة الأوراق الكونفدرالية، لكن النية التي كانت منذ البداية لدى الكثير من مؤيديها، منهم جيمس ماديسون، وألكسندر هاميلتون، وهي تأسيس حكومة جديدة أكثر من إصلاح الموجودة بالعمل.

انتخب جورج واشنطن الأعضاء لرئاسة المؤتمر. نتيجة للمؤتمر تأسس دستور الولايات المتحدة، ليضع المؤتمر ضمن أكثر الأحداث البارزة في التاريخ الأمريكي.

معظم الخلافات كانت حول تشكيل وانتخاب مجلس الشيوخ، كيفية تعريف "التمثيل النسبي" (وما إذا كان يتضمن العبيد أونسب أخرى)، هل تقسم السلطة التطبيقية بين ثلاثة أشخاص أم تقتصر السلطة على رئيس واحد، كيفية انتخاب الرئيس، ما مدة ولاياته وما إذا كان يمكن اعادة انتخابه مرة أخرى، ما المخالفات التي يمكن حتى توجه إليه، طبيعة شروط العبد الهارب، ما إذا كان يمكن إلغاء تجارة العبيد، هل ينبغي حتى يتم اختيار القضاة من قبل السلطة التشريعية أم التطبيقية. معظم وقت انعقاد المؤتمر انقضى في اتخاذ قرارات حول هذه القضايا، بينما السلطات التشريعية، التطبيقية، والقضائية لم يختلف عليها بشكل كبير. بمجرد حتى بدأ المؤتمر، وافق المرشحون أولاً على المبادئ الأساسي للمؤتمر، ثم، وافقوا على خطة ڤرجينيا التي تقدم بها ماديسون، وبدأ تعدليها. لجنة التفاصيل التي انعقدت في أربعة يوليوعلقت الجلسات وخرجت مسودة أولية. معظم تلك المسودات احتفظ بها، ويمكن العثور عليها ضمن النسخة النهائية للدستور. بعد الاتفاق على القضايا النهائية، حُل المؤتمر، وأصدرت اللجنة النسخة النهائية، وتم التصويت عليها وأُرسلت إلى الولايات.

في ظل الظروف التي كانت سائدة آنذاك، والتي اتسمت بالانقسامات السياسية والجغرافية، وعدم حصول أفراد الجيش على مرتباتهم، وضعف الاقتصاد الذي كان قد بدأ في التعافي لتوه بعد سنوات من الحرب والحظر التجاري، كان استنباط شكل حديث للحكومة الأمريكية يمثل تحدياً جسيماً.

كان هذا هوالوضع الذي قابلته الولايات المتحدة في العام 1787، أي بعد أربع سنوات من حصولها على الاستقلال عن بريطانيا العظمى.

لقد كان الدستور الأمريكي منذ بداية عهده وثيقة ديناميكية، وكان يتم تعديله لتلبية الاحتياجات المتغيرة للبلاد، مع المحافظة في الوقت نفسه على المبادئ الأساسية. وابتداءً من وثيقة الحقوق الصادرة في العام 1789 التي تضمنت أول عشرة تعديلات للدستور، فقد تمَّ تعديل الدستور الأمريكي 27 مرة، من خلال تعديلات تتراوح من حظر الرق وصولاً إلى ضمان حق التصويت للرجال والنساء بدءًا من سن 18 سنة.

وخط ميدلكوف حتى الجدل حول الدستور خلال صيف عام 1787، "حل معضلة السلطة" في الولايات المتحدة ما بعد الثورة. عملى الرغم من تعزيز سلطة الحكومة القومية المركزية فإن الولايات، بما فيها الولايات الصغيرة، اقتنعت بأنه سيكون لها يد في ممارسة السلطة. كما حتى المؤتمر والدستور الذي نتج عنه "حصراً للسلطة" التي كانت تُعدّ تهديدًا لكل من الفضيلة والتحرر. واستنادًا لما نطقه ميدلكوف، فإن المؤتمر "حال دون استفحال استبداد الأغلبية لكنه لم ينكر حتى السيادة تكمن في الشعب." وفي نهاية المطاف، كما يقول، فإن الدستور الجديد أنشأ حكومة "يبدوأنها قادرة على كبح جماح أسوأ ما في الإنسان من دوافع، وخاصة رغبته الغريزية في الهيمنة على الآخرين."

السياق التاريخي

لقد هجرت وثائق بنود الاتحاد الكونفدرالي للولايات المتحدة الصادرة في العام 1781، معظم السلطة، بما في ذلك سلطة فرض الضرائب وتنظيم التجارة للولايات الـ13 التي كانت تتصرف آنذاك كدول مستقلة، لدرجة نشوب حروب تجارية فيما بينها.

وحينما انتهت حرب الثورة الأمريكية عام 1783، لم يكن للحكومة الوطنية رئيس، وكان لديها كونگرس مكوّن من مجلس واحد، يتولى مهمة التنسيق في المسائل ذات الاهتمام المشهجر مثل الأمن. وأثبت هذا النظام أنه غير ملائم لأنه لم يكن يُتيح للكونگرس فرض ضرائب أوسن قوانين.

وفي سبيل تمويل الخزانة القومية والجيش المتأهب، إعتمد الكونغرس على ما تقدمه الولايات الـ13 من دفعات لم يكن من الممكن الاعتماد عليها. وفي غياب التمويل اللازم للقوات المسلحة بشكل كافٍ، كان المجلس التشريعي الوطني مسلوب القوة وغير قادر على لقاءة أوضاع محدّدة مثل عمليات التعدي على الأراضي التي كانت تقوم بها بريطانيا العظمى وإسبانيا اللتان كانت أراضيهما محاذية لحدود الولايات المتحدة.

وفي 11 سبتمبر، 1786، عُقد مؤتمر في مدينة أناپوليس بولاية مريلاند بهدف مناقشة التجارة المتبادلة بين الولايات، غير حتى المؤتمر نادى عوضًا عن ذلك إلى عقد تجمّع موسّع لمندوبي الولايات في فيلادلفيا في عام 1787 "لوضع البنود الإضافية حسبما يرون ذلك مناسبًا لتقديم صيغة دستور للحكومة الفدرالية ملائمًا لمقتضيات أحوال الاتحاد."

وقد برزت خطورة الوضع في يناير 1787، عندما وقع التمرّد الذي عُرف باسم "تمرد الشاي"، الذي حمل فيه السلاح حوالى ألفي عنصر من المحاربين القدامى في صفوف الحرب الثورية واستولوا على مستودع للأسلحة في ولاية مساتشوستس احتجاجًا على الضرائب المرتفعة وفقدان مزارعهم بسبب الديون.

أبرز هذا التمرد مدى ضعف الحكومة المركزية وعدم وجود جيش متأهب لديها يمكن الاعتماد عليه، وقد أقلق ذلك عددًا كبيرًا من الزعماء الأميركيين بمن فيهم القائد الثوري السابق جورج واشنطن الذي خط يقول إنه: "ما لم يتم تطبيق حل عاجل، فإن ما سيترتب على ذلك هوالفوضى والارتباك."


المؤتمر

حجرة الجمعية في بهوالاستقلال (رسم أنطوان تاڤنوك)

في 25 مايو1787، إجتمع المندوبون في فلادلفيا، ورشحوا واشنطن رئيسًا للمؤتمر الدستوري. وأدى حضور واشنطن، نظرًا لكونه بطلاً وطنيًا محبوبًا، إلى تعزيز شرعية المؤتمر، وشكل هذا عاملاً أساسيًا لأن المندوبين قرّروا إبقاء جلساتهم سرية كي يتمكنوا من الحديث بصراحة وهم يصيغون وثيقة جديدة لتحل محل ما يسمى ببنود الاتحاد الكونفدرالي، التي كانت أول وثيقة لنظام حكم الولايات المتحدة.

ولم يكن مسموحًا لأي امرأة، أوللسود المحرّرين، أولأي إنسان لا يملك عقارات، بالمشاركة في المؤتمر، كما قرّرت ولاية رود أيلاند ألا ترسل أي مندوب. وكان معظم المندوبين من المحامين أوالمزارعين أوالتجار، وكانت لدى جميع فئة منهم فلسفة سياسية وبرنامج مختلف عن الآخرين.

وقد اتسمت العملية الدستورية بالنزاعات والتسويات، واستمرت حوالى أربعة أشهر. وفي فترة معينة عندما وصل الجدل إلى طريق مسدود، خط واشنطن يقول: "لقد يئست تقريبًا من حتى أرى أي قضية مفيدة في جلسات هذا المؤتمر، ولذا فإنني نادم على اشتراكي بأية صفة في هذه العملية."

وخلال المناقشات، فضّلت الولايات الكبيرة حتىقد يكون تمثيل الولايات في المجلس التشريعي الذي سيتشكل قائمًا على أساس عدد سكان جميع ولاية، بينما دعت الولايات الأصغر إلى تخصيص عدد متساوٍ من المندوبين لكل ولاية.

وفي يونيو1787، حينما ناقش المؤتمر اقتراحًا مقدمًا من جيمس ماديسون (من ولاية ڤرجينيا) يدعوإلى حتى تكون الهيئة التشريعية مكوّنة من مجلسين بحيث تمثل الولايات في جميع من المجلسين بعدد من النواب يتناسب مع عدد السكان، هدّدت الولايات الأصغر بحل الاتحاد نفسه وليس المؤتمر فحسب.

وبعد شهر واحد، تقدم روجر شيرمان من ولاية كونيتيكت بحلٍ وسطقد يكون بمقتضاه لكل ولاية صوت واحد في مجلس الشيوخ، بينما يتحدد عدد ممثليها في مجلس النواب وفقًا لعدد السكان. ويعزوالكثيرون الفضل لهذا الاقتراح في حماية دستور الولايات المتحدة.

يقول المؤرخ روبرت ميدلكوف في كتابه بعنوان "القضية المجيدة" (الصادر عن مطبعة جامعة أكسفورد سنة 1982) إذا المؤتمر "ولّد طاقاته الخاصة، وبصورة أساسية من خلال المناقشات والجدل. وفي جميع ما جرى من مداولات كان للمنطق والعقل أثرهما المميز، تمامًا مثل عدم التعقل والانجرار إلى الانفعالات، علاوة على الحظ والصدف."

كذلك اختلف المندوبون بشأن كيفية اختيار النواب وفترة توليهم لمناصبهم. ووضع النقاش أولئك الذين لا يثقون بقدرة جماهير الشعب على اتخاذ الخيارات الصائبة بلقاءة أولئك الذين يعتزون بمبادئ المساواة.

وكحلٍ وسط، قرر المؤتمر حتى يتضمن المجلس الأكبر، وهومجلس النواب، الذي تقرر حتىقد يكون الأعضاء فيه حسب عدد سكان جميع ولاية، أعضاءً يُنتخبون مباشرة من الشعب، وأن تكون مدة عضويتهم عامين. أمّا أعضاء المجلس الثاني الأقل عددًا (مجلس الشيوخ) فيأتي عن طريق تعيين أعضائه من جانب المجالس التشريعية للولايات، وأن تكون مدة خدمة العضوفيه ست سنوات. (وفي عام 1913 أي بعد سنوات عديدة من هدوء المخاوف والقلق حول مدى أهلية أوكفاءة الناخبين في اختيار النواب، صدر تعديل للدستور يسمح باختيار أعضاء مجلس الشيوخ بالانتخاب المباشر).

ورغم الجدل المرير والمواقف التي بدت أنها لن تؤدي إلى الوئام أوالمصالحة، خط ميدلكوف يقول إذا النواب، في نهاية الأمر، كانوا يتحلّون بخيال واسع ولم يهجروا الفرصة تمر دون حتى يناقشوا مرة أخرى الانقسامات الرئيسية فيما بينهم."

وأضاف في كتابه أنهم "كانوا رجالاً معتدّين بأنفسهم، ولا بد حتى بعضهم افترض حتى من الممكن حتى يغير آراء المعارضين لهم. وفي أي حال كان الجميع يخشون الفشل - وكان الفشل ماثلاً أمام أعينهم. ولم يكن أمامهم خيار سوى مناقشة خلافاتهم للتوصل إلى اتفاق."

خطة جيمس ماديسون

جيمس مديسون، صاحب خطة ڤرجينيا.


النقاشات المبكرة

الصفحة الأولى من خطة ڤرجينيا.




المسودة الأولى

جون روتلدج، قاضي والحاكم السابق لكارولينا الجنوبية، ترأس اللجنة التي خطت المسودة الأولى للدستور. نادى روتلدج بتشكيل حكومة فدرالية ذات سلطة محدودة.

التعديلات الإضافية والنقاش النهائي

الصياغة والتوقيع

طابع بريد أمريكي، إصدار 1937، يصور الممثلون عند توقيع الدستور، نُقش من لوحة ليونيوس بروتوس ستيرنز

بعد أشهر من الجدل، اتفق المندوبون بالإجماع على قبول الوثيقة النهائية والتوقيع عليها في 17 سبتمبر، 1787، مستكملين بذلك المستوى الأولى في تأسيس الشكل الجديد للحكومة. ونظرًا لأن الوثيقة أصبحت حينئذ بحاجة للتصديق من جانب ثلاثة أرباع الولايات الـ13 (تسع ولايات)، فقد انتقل الجدل من فيلادلفيا إلى المجالس التشريعية للولايات.

وفي مجتمع كان قد فرغ للتومن حرب في سبيل التوصل إلى تمثيل عادل، ولديه شكوك كبيرة في أي شكل من أشكال السلطة المركزية، فإن معارضة الوثيقة كانت مسألة طبيعية. خط ميدلكوف يقول "إن رجال الثورة، حينما قابلوا تغييرًا أساسيًا في الترتيبات المتعلقة بنظام الحكم، كانوا سيخونون أنفسهم ويغدرون بما حققوه من إنجازات إذا لم يطرحوا تساؤلات حول التغيير المقترح."

وكافحت المعارضة من أجل عدم التصديق على الدستور بمنح أصواتها للمندوبين المناهضين للدستور في انتخابات المجالس التشريعية للولايات، وبتوزيع منشورات تندد بغياب الحماية الكافية للحريات الفردية كحرية التعبير، وحرية العقيدة، والمحاكمة أمام هيئة محلفين.

وتولى رجال آخرون من المدافعين عن الدستور، ومن بينهم ألكسندر هاملتون، وجون جاي، وجيمس ماديسون، تولوا كتابة ونشر ردود على نقاط الجدل، عهدت لاحقًا باسم الأوراق الفدرالية، سعوا فيها إلى التوضيح كيف من الممكن أن سينجح النظام الجديد، وطمأنوا الأميركيين بأن حرياتهم ستكون مصانة في ظل النظام الفدرالي الجديد.

وفيسبعة ديسمبر 1787، أصبحت ديلاوير أول ولاية تصدق على الدستور، بينما اندلعت أعمال شغب مناهضة للوثيقة في كارلايل، بولاية بنسلفانيا، وبعد أيام قليلة، أي في آذار/مارس 1788، رفضت رود أيلاند التصديق على الدستور.

وفي نهاية المطاف، ورغم الجدل الحاد الذي استمر حتى العام 1788 بين الوطنيين الأميركيين المتحمسين من الجانبين المختلفين، سيطر الموالون للدستور على معظم المجالس التشريعية للولايات وبدأ سريان شكل الحكومة الجديدة اعتبارًا من أربعة مارس 1789.

خطط مقترحة

خطة ڤرجينيا

خطة ڤرجينيا


خطة تشارلز پينكني

خطة پينكني


خطة نيوجرزي

خطة نيوجرزي



خطة هاميلتون

خطة هاميلتون


تسوية كنتيكت



العبودية

Quaker John Dickinson argued forcefully against slavery during the Convention. Once Delaware's largest slaveholder, he had freed all of his slaves by 1787.


الممثلون

(*) لم يسقط على المسودة النهائية للدستور. راندلوف، ماسو، وگري كانا الممثلون الثلاثة فقط عن فلادلفيا في ذلك الوقت ورفضوا التوقيع.

انظر أيضاً

  • تاريخ دستور الولايات المتحدة
  • A More Perfect Union (film)
  • مشروع قانون الحقوق في الولايات المتحدة
  • يوم الدستور (الولايات المتحدة)
  • دستور الولايات المتحدة
  • مؤتمر التعديلات المقترحة على دستور الولايات المتحدة
  • الآباء المؤسسون في الولايات المتحدة
  • تاريخ الولايات المتحدة
  • مركز الدستور الوطني
  • خط زمني لدستور الولايات المتحدة
  • الدستور الأمريكي، موضوعات

المصادر

  1. ^ Jillson, Calvin C. (2009). American Government: Political Development and Institutional Change (5th ed.). Taylor & Francis. ISBN .
  2. ^ "المؤتمر الدستوري". المسقط الإلكتروني للسفارة الأمريكية. 2013-06-20. Retrieved 2013-07-16.
  3. ^ United States Postage Stamps

المراجع

  • Beeman, Richard (2009). Plain Honest Men: The Making of the American Constitution. New York: Random House. ISBN .
  • Farrand, Max (1913). . New Haven: Yale University Press.
  • Hunt, Gaillard (1902). . Doubleday.
  • Jillson, Calvin C. (2009). American Government: Political Development and Institutional Change (5th ed.). Taylor & Francis. ISBN .
  • Larson, Edward J.; Winship, Michael P. (2005). The Constitutional Convention: A Narrative History from the Notes of James Madison. New York: The Modern Library. ISBN .
  • Stewart, David O. (2007). The Summer of 1787. New York: Simon & Schuster. ISBN .
  • United States Department of Labor and Commerce Bureau of the Census (1909). . Washington, D.C.: Government Printing Office.

وصلات خارجية

اقرأ نصاً ذا علاقة في

المؤتمر الفدرالي 1787


  • USConstitution.net – المؤتمر الدستوري
  • أوراق أاصلية من المؤتمر الدستوري
  • Founders' Blog-Republishing Madison's notes on the convention 220 years later
  • TeachingAmericanHistory.org – The Constitutional Convention
  • Transcription from the Report from the Grand Compromise Committee
  • National Constitution Center
  • EDSITEment Lesson Plan: The Constitutional Convention of 1787 (from the National Endowment for the Humanities)

تاريخ النشر: 2020-06-04 12:26:06
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, صفحات تستخدم وسوم HTML غير صالحة, Missing redirects, Commons category link is locally defined, مقالات جيدة, الثورة الأمريكية, تاريخ فيلادلفيا، پنسلڤانيا, مؤتمرات دستورية, صياغة دستور الولايات المتحدة, 1787 في الولايات المتحدة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«صلاة الأعياد والتجديدات».. رؤساء مصر داخل مسجد الحسين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:03
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 61%

وزارة التخطيط و تعقد تدريب مبادرة شباب من أجل التنمية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:09
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 68%

مصرع شخصين دهسا تحت عجلات قطار خلال عبورهما مزلقان بالقليوبية

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:08
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

انطلاق معرض أبوظبي للكتاب 23 مايو.. وطه حسين شخصية العام

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:02
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 67%

«تنسيقية الشباب» تنشر انفوجرافا حول عناصر الرأي العام

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:20:58
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

الإصابات تضرب لاعبي الأهلى قبل لقاء سيراميكا كليوباترا

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:14
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 50%

كنيسة مارمرقس بشبرا تودع راعيها القمص لوقا قسطنطين (صور)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:10
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 51%

الإفتاء توجه رسالة للمصريين بشأن زكاة الفطر

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:15
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

وزير خارجية جورجيا يعقد محادثات دبلوماسية في أرمينيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:20:56
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 51%

العبور الجديدة: إطلاق التيار الكهربائي لمشروعات الإسكان الاجتماعي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:00
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 64%

المغرب يستضيف القمة العالمية للطاقة من 22 إلى 24 يونيو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:20:59
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 69%

غلق تطبيق نبض بعد تعرضه للاختراق ونشر أخبار كاذبة

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:13
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

فريق جراحي ببنها الجامعى ينقذ طفلة ابتلعت حبة فول سودانى

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:12
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

لافروف يناقش مع وزير خارجية أرمينيا ترسيم حدودها مع أذربيجان

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:20:56
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 69%

هيئة الأرصاد تحذر من «موجة حارة» خلال أيام العيد

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:16
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

حقيقة‏ ‏القبر‏ ‏الفارغ

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:07
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

مركز الأزهر: أكثروا الدعاء فى آخر جمعة من رمضان

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:05
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

“سلامة الغذاء” تمنع بيع ٣ منتجات من “اندومي”

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-29 21:21:08
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية