سلاح كيميائي
Pallets of 155 mm artillery shells containing "HD" (distilled sulfur mustard agent) at Pueblo Depot Activity (PUDA) chemical weapons storage facility
| |
Blister Agents: (Vesicants): | |
---|---|
Phosgene oxime | (CX) |
Lewisite | (L) |
Sulfur Mustard (Yperite) | (HD) |
Nitrogen Mustard | (HN) |
Nerve Agents: | |
Tabun | (GA) |
Sarin | (GB) |
Soman | (GD) |
Cyclosarin | (GF) |
VX | (VX) |
Blood Agents: | |
Cyanogen chloride | (CK) |
Hydrogen cyanide | (AC) |
Choking Agents: | |
Chloropicrin | (PS) |
Phosgene | (CG) |
Diphosgene | (DP) |
Chlorine | (CI) |
إسطوانة أسلحة كيميائية سوڤيتية من المخزون الإحتياطي الألباني |
الدمار الكامل | ||
---|---|---|
حسب النوع | ||
بيولوجية كيماوية نووية اشعاعية |
||
حسب البلد | ||
|
||
قائمة المعاهدات | ||
السلاح الكيميائي chemical weapon (CW)، هوسلاح يستخدم مواد كيمئائية لإصابة أواغتال البشر. قد تصنف الأسلحة الكيميائية كأسلحة دمار تام على الرغم من فصلها عن الأسلحة البيولوجية (الأمراض)، الأسلحة النووية والأسلحة المشعة (والتي تطلق عناصر مشعة). قد تكون الأسلحة الكيميائية على هيئة غازات، سوائل أومواد صلبة وقد تصيب بسهولة نطاق أوسع من الأهداف الأصلية. غاز الأعصاب والغاز المسيل للدموع من الأمثلة المعاصرة على الأسلحة الكيميائية.
تستخدم الأسلحة الكيميائية لتدمير أوتحجيم أوالحد من نشاط مجموعة بشرية معينة لتحقيق أهداف مختلفة، حيث حتى ما تتميز به الأسلحة الكيميائية هوالتأثير غالبا على الكائنات الحية فقط (ماعدا الأسلحة النووية التيقد يكون تدميرها شاملا ومتعديا حدود المكان الجغرافية). وتصنف الأسلحة الكيميائية عدة تصنيفات، إما حسب شدة تأثيرها أوحسب إمكانية السيطرة عليها والحد من سرعة انتشارها.[بحاجة لمصدر]
تاريخ الاستخدام
يعود استخدام الأسلحة الكيماوية في الحروب إلى أقدم الأزمنة، إذ تشير المصادر التاريخية حتى حروب الهند القديمة في حوالي العام 2000 ق.م شهدت استخداماً لأبخرة سامة تسبب "الارتخاء والنعاس والتثاؤب". كما استخدم الغاز في حصار "بلاتيا" إبان حرب البيلوبونيز، وتحوي مؤلفات المؤرخ "توسيديدس" وصفا لاستخدامه وآثاره.
ولقد استقر استخدام الأسلحة الكيماوية عبر العصور. إلا حتى القرن العشرين شهد من بدايته تطوراً هاماً في إتقانها وتوسيع مدى آثارها، خاصة إثر خبرة حرب البوير التي أظهرت إمكاناتها التدميرية الهائلة. ومع حلول الحرب العالمية الأولى انتشر استخدام الغازات السامة التي لجأت إليها كافة الأطراف المشاركة فيها. ولقد أدت الأسلحة الكيماوية إلى وقوع ما يتراوح بين 800 ألف ومليون إصابة في صفوف قوات روسيا وفرنسا وإنكلترا وألمانيا والولايات المتحدة إبان تلك الحرب.
وعلى الرغم من التطورات التي ضاعفت من قدرات الأسلحة الكيماوية، فإنها لم تستخدم إبان الحرب العالمية الثانية. غير حتى الولايات المتحدة استخدمتها إبان حرب الفيتنام وخاصة في مجال تخريب المحاصيل وتدمير الغابات.
وكان التتار عام 1743 يلقون بالفئران الميتة من الطاعون فوق أسوار المدن التي كانت تحاصرها لإشاعة وباء الطاعون فيها ليستسلم أهلها. وكان الإنكليز والإسبان عند استعمارهم للأمريكتين في أواخر القرن الخامس عشر يقدمون للقبائل الهندية بالشمال والجنوب بطاطين كهدايا وملوثة بفيروسات الجدري للقضاء علي أفرادها. وفي القرن الثامن عشر كان الروس يلقون بجثث الموتى بالطاعون فوق أسوار مدن آسيا الوسطى الإسلامية لحصد شعوبها واستسلامها للغزوالروسي.
ونابليون في جميع حروبه كان يلقي الحيوانات النافقة من الطاعون والجمرة الخبيثة في مياه الشرب ليقضي على أعدائه. وإبان الحرب العالمية الأولى وضعت بريطانيا بكتيريا الكوليرا في مياه الشرب بإيطاليا لتحالفها مع ألمانيا بينما كانت ألمانيا تلقي قنابل بيولوجية محملة بالطاعون فوق لندن. وكانت مصر عام 1946 قد تعرضت لوباء الكوليرا عندما وضعت العصابات الصهيونية بكتيريا الكوليرا في مياه النيل [بحاجة لمصدر]. وقام الموساد الإسرائيلي بعملية مماثلة في أعقاب حرب 1967 ووقتها كان يطلق علي وباء الكوليرا أمراض الصيف.
وكانت اليابان في حربها ضد منشوريا والصين منذ عام 1931 تلقي بالبراغيث الحاملة للطاعون والكوليرا من الطائرات ومعها حبوب القمح التي تقبل عليها الفئران لنشر الأوبئة هناك. فحصدت الآلاف من الجنود والمدنيين. وظلت اليابان تلقي بهذه الجراثيم القاتلة حتي نهاية الحرب العالمية الثانية. وبعد استسلامها استعانت الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي بالخبرة اليابانية في مجال الحرب الجرثومية. وهذا ما جعل الأمريكان تشن حربا جرثومية ضد الفيتناميين. وكانت قوات "فيت كونج" الفييْتنامية تستخدم الرماح الملوثة بالجراثيم ضد المحاربين الأمريكان.
وفي عام 1984 قام رجل متدين من الهنود الحمر بوضع بكتريا السالمونيلا في سلاطات بعدة مطاعم أمريكية بدلاس وأورجون. فأصيب بالتسمم الغذائي حوالي 750 شخصاً، 60 منهم دخلوا المستشفيات. وفي عام 1995 قامت جماعة دينية باليابان بنشر الطاعون والكوليرا والإيبولا من رشاشات مزودة بالسيارات والتي أخذت تجوب شوارع طوكيوالرئيسية. وكان اليابانيون وقتها قد إنتابهم الذعر عقب إلقاء مجهول بزجاجة بها غاز الأعصاب سارين في نفق متروطوكيوأودى بحياة 62 إنسان وأصيب 5000 آخرين دخلوا المستشفيات.
البلدان المالكة للأسلحة الكيميائية
بلدان أعربت امتلاكها أسلحة كيميائية
- الهند
- العراق
- اليابان
- ليبيا
- روسيا
- الولايات المتحدة
بلدان لم تعلن امتلاكها للأسلحة الكيميائية
- إسرائيل
- كوريا الشمالية
- سوريا
الوظائف والأنواع
ووظائف الأسلحة الكيميائية هي:
- التأثير على قوى الخصم البشرية.
- إعاقة الخصم ومنعه من الإفادة من مناطق ومواقع هامة.
- عرقلة تقدم الخصم.
- ضرب أهداف في عمق الجبهة المعادية.
- التأثير النفسي وإضعاف الروح المعنوية في صفوف قوات الخصم.
- التأثير على البيئة لخدمة القوات الصديقة ومخططاته.
ويمكن تقسيم الأسلحة المستخدمة في الحرب الكيماوية إلى "عوامل كيماوية سامة" و"غازات قتال" تتراوح فاعليتها وتأثيرها على البشر، و"المواد المبيدة للنبات" و"القنابل الحارقة". ويُمكن استخدام عدة وسائط لإيصال هذه الأسلحة إلى أهدافها، كالمدفعية والهاونات وقنابل الطائرات والصواريخ والرش من الجووالألغام والقنابل اليدوية وقاذفات اللهب.
البكتيريا والفيروسات
الجراثيم تعبير عن كائنات دقيقة لا ترى بالعين المجردة، وتنقسم إلى:
- بكتريا كأمراض الطاعون أوالجمرة أوتولاريما أوالسالمونيلا. وهذه البكتريا تعالج عادة بالمضدات الحيوية.
- فيروسات كأمراض إيبولا أوالجدري أوماربورج (يشبه فيروس إيبولا)، وهذه الجراثيمقد يكون العدوى بها عادة عن طريق الاستنشاق كالإنفلونزا والجمرة التنفسية، أومن تناول الأطعمة الملوثة كما في بكتيريا التسمم الغذائي أوعن طريق الحيوانات أوالحشرات كما في الطاعون، أوبالاتصال الجنسي أوعن طريق الحقن كما في أمراض الإيدز أوالإيبولا أوالالتهاب الكبدي الوبائي. لهذا ارتداء الأقنعة الواقية تفيد كثيراً للوقاية منها.
ويمكن لهذه الجراثيم الموت بعمل الحرارة أوأشعة الشمس. إلا حتى بعضها قد يقاومهما إلي مالا نهاية. فلقد أجرت إنكلترا تجارباً بيولوجية في جزيرة "جرونيارد" الأسكتلندية. وبعد التجارب ظلت منطقة التجارب ملوثة زهاء 40 عاما. ولوكان العراق في حرب الخليج طال إسرائيل بالصواريخ المزودة برؤوس بيولوجية ضمن حملة قصفها الصاروخي عام 1991 لما زال الإسرائيليون يعانون منها حتى الآن. والتطعيم ضد هذه الأمراض المعدية الفتاكة قد يُفيد الجنود والمدنيين للوقاية منها في بعض الأحيان كما في الكوليرا. لكن هناك جراثيم لا يوجد لها لقاحات واقية كالإيبولا، أوقد يكون لها لقاح وإن عثر لا يتوفر حاليا كلقاح الجدري.
والكشف النوعي والفوري عن هذه الميكروبات القاتلة ليس متاحا. وقد يستغرق فحصها أوالكشف عنها عدة أيام بالمعامل البيولوجية. وحالياً توجد أبحاث لاكتشاف طريقة فورية للكشف عن بعضها كما هومتبع حالياً في التعهد علي فيروس الإيدز.وهذه التقنية الواعدة تعتمد علي نظرية اتحاد الأنتيجينات (كالبكتريا والفيروسات) بالأجسام المضادة النوعية والخاصة لكل سقم. وهذه الطريقة يطلق عليها الاختيار الحيوي المتكامل.وفي حالة حرب الخطابات الملغمة بالجراثيم ،فلابد من فتح الخطابات أولا للكشف علي محتواها. لأخذ عينات من مسحوقها لتحليلها وخلطها بمجموعة الأجسام المضادة للتعهد عليها. وسيمكن بهذ ه الطريقة الفورية المتاحة حاليا التعهد علي بكتريا الجمرة الخبيثة والطاعون وبكتريا التسمم الغذائي والبكتريا العنقودية في خلال 30 دقيقة.
وحاليا تقوم منظمة الصحة العالمية بحصر الأمراض المتوطنة المعدية في جميع مناطق العالم مع وضع لوائح للوقاية منها وتحذيرات للمسافرين والسياح بهذه المناطق الموبوءة. وهذه الأمراض قد تتحور جراثيمها في المعامل مما يتنافي من تحضيرها بها مع الوقت أوفي بيئاتها لتصبح أكثر مقاومة للعوامل البيئية والطبيعية والوقائية والعلاجية. أوقد تفقد قدرتها الوبائية مع الوقت.
وبعض هذه الجراثيم تهجر آثارا كالجدري الذي يهجر مكان الثآليل بعد الشفاء البثور الدائمة التي تشوه الجلد.ولكل نوع من هذه الجراثيم فترة حضانة في الجسم بعد مداهمته بعدها تظهر أعراضها. فالجمرة أوالطاعون تظهر بعد يومين إلي ستة أيام والجدري من 7-19 يوم. ولكل سقم معدل وفيات. فالجمرة معدلها 20% والطاعون الدملي 50% والرئوي 90% والجدري 30%والسالمونيلا (بكتريا التسمم الغذائي) 4%
الغازات والسموم
تضم الأسلحة الكيماوية غاز الأعصاب والسموم الكيماوية وغاز الخردل السام. وتضم غازات الأعصاب السارين الذي لارائحة له وvx الكافورية الرائحة وهي تتلف الأعصاب وتمنع الإشارات العصبية للمخ. ومن بين هذه الغازات غاز الفوسجين الذي يوقف التنفس.
وبعضها سريعة المفعول كسيانيد الهيدروجين السام. وبعض هذه الغازات السامة لها روائح مميزة. فالخردل رائحته كالثوم والخردل النيتروجيني كرائحة السمك، واللوزيت رائحته حلوة وأوكسيم الأكسجين له رائحة نفاذة محدثا تهيجا في الأنف والعين. وبعضها مفعولهاسريع كاللوزيت أولمدة 3ساعات أولعدة أيام كالخردل.وبعضها يسبب الثآليل بالجلد التي تؤثر علي التنفس والأنسجة كالخردل النيتروجيني.
ويمكن الوقاية من هذه الغازات بارتداء القناع والملابس الواقية. وبالقناع يوجد المرشح (فلتر) يتكون من حبيبات مسحوق الفحم النباتي النشط. وله قدرة علي امتصاص هذه الغازات من الهواء المستنشق. ولكل مرشح له تاريخ صلاحية.ولابد حتىقد يكون القناع محكم ويجب التمرين علي ارتدائه. وللتعهد علي حتى القناع محكم توضع نقطة زيت نعناع فلوشمت الرائحة. فهذا معناه القناع فقد صلاحيته.
وبصفة عامة للوقاية من هذه الأسلحةقد يكون بارتداء القناع الواقي والملابس الواقية مع عزل المناطق الموبؤة.واستعمال مياه وتناول أطعمة معروفة المصدر مع ملاحظة الطائرات المنخفضة الطيران المشبوهة أوالغريبة. فلورشت شيئا وبعد ظهورها يجب ملاحظة كثرة الحشرات بالمنطقة أوالروائح الغريبة.وفي حالة الخطابات تفصل الخطابات المعروفة الهوية أولا. والاحتراس عند فتح الخطابات والطرود الغريبة. مع ملاحظة وجود مساحيق أومواد غريبة بها.
كما حتى الأسلحة النووية لم تعد القصف والتدمير النووي. لأن قضيبا في حجم الإصبع أومسحوقا مشعان سيسببان الهلع النووي لوقام بوضع أيهما انتحاري في أي مكان مزدحم وهويلبس ملابس واقية من معدن الرصاص تحت ملابسه العادية. ويظل مفعول هذه المواد المشعة والغير منظورة مسببة السرطان المدمر لآلاف السنين. ويمكن تبريد هذه المواد المشعة تحت الصفر لتقل إشعاعاتها وقتيا ووضعها في أغلفة من الرصاص حتي يلوث بها أي مكان. كما يمكن وضعها في الخطابات والطرود البريدية لتوصيلها لأي مكان.
الوقاية
يعتمد الدفاع الناجح ضد الهجمات الكيماوية على الكشف المبكر لانتشار العوامل الكيماوية بغية اتخاذ التدابير اللازمة وإعداد وسائل الوقاية والحماية. وفي حال تلوث منطقة بهذه العوامل، تفرض القيود على الحركة منها وإليها بغية القيام بواجبات الوقاية والتطهير الضرورية.
نظراً لخطورة الأسلحة الكيماوية واتساع مدى تأثيرها، فلقد بُذلت جهود دولية للحد من انتشارها واستخدامها منذ أواخر القرن الماضي. إذ شهدت مدينة لاهاي في العامين 1899 و1907 مؤتمرين تقرر فيهما منع استخدام القنابل التي تنشر الغازات الخانفة. كما قامت عصبة الأمم في الفترة ما بين الحربين العالميتين ببحث مسألة استخدام العوامل الكيماوية في الحروب، واتخذت قرارات بتحريمها في اتفاقية جنيف عام 1925، ومؤتمر نزع السلاح 1932-1934. واستمر الاهتمام الدولي بهذه القضية حتى مطلع الثمانينات، وذلك رغم حتى عدداً كبيراً من الدول لا يزال يحتفظ بمخزون كبير نسبياً من هذه الأسلحة، كما تستمر الأبحاث الرامية إلى تطوير المزيد منها.
ومما لا ريب فيه حتى الأسلحة الكيماوية تشكل خطراً على البشرية جمعاء كغيرها من أسلحة الدمار الكامل. ويفاقم من هذا الخطر الحقيقة التي أشار إليها يوثانت - السكرتير العام السابق للأمم المتحدة - حيث خط في مقدمة كتاب "الأسلحة الكيماوية والبيولوجية" الذي صدر عن الأمم المتحدة في العام 1962 ما يلي:
" جميع الدول تقريباً - بما فيها الدول النامية والبلدان الصغيرة - بإمكانها الحصول على الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، نظرا لسهولة تحضير بعضها بمصاريف زهيدة وسرعة فائقة في مختبراتنا ومعامل بسيطة. وهذه الحقيقة تجعل مسألة السيطرة على هذه الأسلحة ومراقبتها شديدة الصعوبة".
ويمكن لأي إنسان إقامة معمل لتحضير هذه الجراثيم القاتلة. ولن تكلف العملية سوى معدات بعشرين ألف جنيه وشقة مساحتها من 50 –100 متر مربع. ويمكن زراعة الجراثيم في "قزان" بحجم برميل الطرشي. ويوضع به مواد غذائية بروتينية وسكرية ليحدث عملية الزراعة بالتخمر حيث تتضاعف بالبلايين. ولهذا فالأسلحة البيلوجية سهلة الاستخدام لأي دولة، مما يجعلها تنتشر بسهولة وتُشكل خطراً أكبر.
التخلص من الأسلحة الكيميائية
اتفاقيات حظر الأسلحة الكيميائية
انظر أيضاً
- أسلحة الدمار الكامل
- أسلحة نووية
- أسلحة بيولوجية
- اتفاقية الأسلحة الكيميائية 1990
- تعيين الأسلحة الكيميائية
- General Purpose Criterion
- قائمة عوامل الأسلحة الكيميائية
- مكافحة الشغب
المصادر
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةref1
- ^ "موسوعة السياسة" لـ"المؤسسة العربية للدراسات والنشر"، الطبعة الثالثة (1990)، الجزء الثاني ص 213-214.
- ^ كتاب "المفسدون في الأرض" لأحمد محمد عوف.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةAuto5R-4
قراءات إضافية
- الحرب غير التقليدية الأسلحة الذرية والكيماوية والبيولوجية، مصطفى أحمد كمال، 1991
دار الثقافة للطبع والنشر والتوزيع.
- الحرب الكيماوية، إدوارد م. سبيرز، 1991 المؤسسة العربية للدراسات والنشر.
وصلات خارجية
- Organisation for the Prohibition of Chemical Weapons Home page
- Lecture by Santiago Oñate Laborde entitled The Chemical Weapons Convention: an Overview in the Lecture Series of the United Nations Audiovisual Library of International Law
- The Government of Canada ""Challenge"" for chemical substances that are a high priority for action, http://www.chemicalsubstanceschimiques.gc.ca/challenge-defi/index-eng.php
- Chemical categories, http://www.bt.cdc.gov/agent/agentlistchem-category.asp
- Chemical Warfare Agents, http://sis.nlm.nih.gov/enviro/chemicalwarfare.html#a1
- U.S. Army Chemical Materials Agency (home page), http://www.cma.army.mil/home.aspx