الآلهة المصرية القديمة

عودة للموسوعة

الآلهة المصرية القديمة

الآلهة أوزوريس، أنوبيس وحورس.

الآلهة المصرية القديمة، هي الآلهة والإلهات التي كانت تعبد في مصر القديمة. الاعتقادات والطقوس التي أحاطت بهؤلاء الآلهة شكلت أساس الديانة المصرية القديمة، والتي ظهرت معهم في عصور ما قبل التاريخ. تمثل الآلهة القوى والظواهر الطبيعية، وقد أيدهم المصريون واسترضوهم عن طريق تقديم القرابين والطقوس الدينية كي تستمر تلك القوى في عملها تبعاً لمعت، أوالترتيب الإلهي. بعد تأسيس الدولة المصرية حوالي 3100 ق.م، أصبحت سلطة ممارسة هذه المهام في يد الفرعون، الذي إدعى أنه ممثل عن الآلهة وقام بادارة المعابد حيث تمارس الطقوس الدينية.


التعريف

"الإلها" بالهيروغليفية
R8 Z1 A40

or
R8 G7

or
R8

nṯr
"الرب"
R8 D21
X1
I12

nṯr.t
"goddess"


النشأة

Late Predynastic statue of the baboon god Hedj-Wer

إن عبادة الإله حور هي من أقدم المعبودات المصرية، ودخلت مصر من الجنوب عن طريق النوبة، وعبادة الإله أوزيريس يرجع أصلها إلى بلدة أبوصير القريبة من سمنود. وعبادة إله الشمس رع يرجع أصلها إلى بلدة عين شمس القريبة من القاهرة. ومن المحتمل حتى الجنس الجديد قد زحف على البلاد من شمال سوريا عن طريق فلسطين وسيناء وأحضر معه مدنية أرقى من مدنية الجنس الأصلي الحامي الذي لم يعهد إلا الآلات والأواني الحجرية. أما الغزاة أوالنازحون، فينطق أنهم أدخلوا الى البلاد فهم المعادن وبحاصة النحاس، والسياسة. وقد اتفقت المصادر التاريخية على حتى الملك مينا هوأول حاكم موحد. ونجد اللغة والزراعة والديانة التي نمت وترعرت في البلاد مصبوعة بصبغة أهلها الأصليين منذ أقدم عهودهم، ولكنها مدينة للآسيويين الفاتحين بإحضار الحيوانات المنزلية كالثور والخنزير والحمار والماعز، وكذلك استحضار أقدم الحبوب مثل الشعير والقمح.


الخصائص

الأدوار

Isis, a mother goddess and a patroness of kingship, holds Pharaoh Seti I in her lap.


السلوك

The sky goddess Nut swallows the sun, which travels through her body at night to be reborn at dawn.

أماكن العبادة

Deities personifying provinces of Egypt


الأسماء

العلاقات

The gods Ptah and Sekhmet flank the king, who takes the role of their child, Nefertum.


المظاهر والهجريبات

Amun-Ra-Kamutef, a form of Amun with the solar characteristics of Ra and the procreative powers connected with Min. The solar disk on his headdress is taken from Ra, and his erect phallus comes from the iconography of Min.


أتون والتوحيد المحتمل

الوحدة الإلهية في الديانة التقلدية

The god Bes with the attributes of many other deities. Images like this one represent the presence of a multitude of divine powers within a single being.

أدت الأحداث السياسية إلى علاقات متقاربة بين الآلهة المحلية ، فقد أصبح إله عاصمة الإقليم - المعبود الرئيسي في الإقليم، بينما انزوت الآلهة الأخرى إلى مصاف المعبودات الثانوية ، أيضا أضحى إله العاصمة السياسي للمملكة الموحدة بمثابة الإله الأكبر لها جميعا . وفي مجرى هذا التطور حجبت أوضمرت بعض المعبودات لحساب الآلهة الأكثر أهمية ، أوامتصت واندمجت فها تماما فاقدة قوامها الفردي ، منتهية بذلك إلى النسيان ، وقد عمد كهنةوأتباع الآلهة المحلية المهددة إلى النضال من أجل الحفاظ على آلهتها من هذا المصير ، فأعربوا حتى معبوداتهم ماهي إلا مجرد أقنوم من أقانيم الإله الرئيسي لايختلف معه في جوهر صفاته الخاصة إذا كانا يحملان بالعمل ملامح مشهجرة بينهما ، وقد تم على مدى الزمن التوحيد بين الكثير من المعبودات بدرجات مختلفة تتراوح بن المزج التام واختفاء أحدها كليا في كيان الآخر ، أوظهور المعبود الأقل أهمية كمجرد نعت يضاف إلى ألقاب الإله الأعظم نفوذا وأهمية .


الأوصاف والتصوير

Statue of the crocodile god Sobek in fully animal form

وفي عصر الدولة القديمة كان الإله يوصف بأنه ثابت وواثق كما أنه يتجلى ويسطع مثل الشمس ، فالآلهة سادة الحياة ، وهم عظماء أقوياء طيبون رحماء نبلاء عادلون شامخون يشعون جمالا ، وهم شأنهم في ذلك شأن البشر لهم قرين (كا)أوعدة قرائن وهي بدورها قوية ظاهرة طيبة عظيمة نبيلة وراسخة،أما (البا) أوالمظهر الخارجي من أرواحهم فهي تنجلي كالشمس في سطوعها ، كما أنها عظيمة وطيبة . والآلهة هم الذين يصنعون الطفل ويخرجونه للحياة ويحبونه بالحماية والحب والتربية ، يقفون وراءه حافظين له حياته يغذونه ويغمرونه بالفضل والصحة والثياب رافعين إياه عاليا ، وإجمالا فإن حياته كلها تقع بين أيدي الإله ، لأن الإنسان هوخادم الرب المتبتل في عبادته وحبه . وعلى الرغم من حتى معظم الصفات السالفة تعزي إلى الإله (بتاح) إلا حتى ذلك مجرد محض صدفة ، لأن الكثرة من أسماء الأعلام التي نعهدها عن الدولة القديمة ارتبطت بالآثار التي عثر على معظمها في منطقة منف . ومن الطبيعي تواتر ظهور اسم الإله الأخرى المشتقة من أسماء آلهة أخرى نجد حتى عين الصفات التي وجدناها مرتبطة بأسماء الأفراد المركبة من اسم (بتاح) تعزي إلى هذه الآلهة أيضا أوإلى أي إله آخر ، وفي الحقيقة إلى الآلهة بشكل عام .

ووثائق عصر الدولة الوسطى التي تحمل أسماء أعلام لاتضيف الكثير إلى الصورة السالفة فالآلهة أيضا (رضية ولطيفة) وما البشر إلا أبناؤهم وبناتهم الذين أصبحوا بفضلهم طيبين ، وللمرة الأولى نرى أنهم يشاركون في الإحتفالات ، فهم يتواجدون في صالات الأعمدة وأفناء المعابد بمثل مايتجلون على الملأ في البحيرة أومقلعين مجدفين في النيل . وإذا كان ثمة حديث يمكن استخلاصه عن صفات الآلهة لم ترد في نصوص الدولة القديمة فهي العلاقات الحميمية بين الآلهة والجماهير في الدولة الوسطى ، وهي علاقات تتسق في مضمونها الجديد مع تصاعد مظاهر الديمقراطية الدينية التي هي إحدى معطيات الثورة الاجتماعية في الفترة بين الدولتين القديمة والوسطى .

والصلوات الموجهة إلى الأرباب أوالترنيمات والأناشيد الدينية كما يطلق عليها فهماء المصريات - تخلوإلى حد بعيد وحتى نهاية الدولة الوسطى من أية إشارات إلى العلاقة بين المتعبد وإلهه ، وتتضمن في معظمها وصفا دقيقا نسبيا للمظهر الخارجي الذي تتجلى فيه المعبودات في تماثيلها ورسومها ولتيجانها وصولجاناتها الإلهية ، وعن القوة وألقاب الشرف التي أضيفت على آلهة بعينها من الآلهة الأخرى ، أوالتي أطلقها البشر عليها في مختلف المواقع بمصر . وهي صروات منسوجة بخيوط أسطورة غاصة بالإشارات (المثيولوجية) مما يجعل استقرارها فضلا عن فهمها أمر بالغ التعقيد بالنسبة للقارئ المعاصر دون شرح مطول لها . وعلى الرغم من ذك فإن المجازفة بإضافة معلومات ضئيلة للغاية إلى صفات الآلهة من مثل هذه الصلوات لايمنعنا من إيراد نموذجين كاملين منها ، وهما يوضحان لنا أيضا كيف من الممكن أن حتى المعلومات التي توجد في مثل هذه الأناشيد ، والتي تبدوظاهريا بأنها غنية بها ، سرعان ما تسفر عن ندرتها وتتبدد في غمار هذه النصوص بمجرد إشباع المصري القديم لمشاعره الدينية إزاء آلهته . والصلاتان اللتان سنقتبسهما هنا إحداهما ، ترتل صباحا للشمس المشرقة ، والأخرى للإله (مين - حورس Min-Horus) وتجري الأولى منها كالتالي :-

(( المجد للإله (حر آختي ، خبري) الذي عثر بذاته ، كما هوجليل إشراقك في الأفق غامرا الأرضين بضيائك وكل الآلهة تبهج لرؤيتك ، كملك لكل السماوات بينما تقبع الكوبرا الملكية على مفرقك ، ويستقر تاجا الوجهين القبلي والبحري على جبهتك ، والإله تحوت ثابت على مقدم سفينتك ، مسقطين صارم العقاب بأعدائك ، وعند اقتراب موكبك يقدم هؤلاء الذين في العالم السفلى ليتطلعوا إلى سناء بهائك )) .

الصلاة الثانية كما يلي : ((إنني أعبد (مين) وأعظم (حورس) الذي يحمل شامخا ذراعيه . المجد لك (مين) في ظهوره ورياشه الشاهقة ابن (أوزيريس) المولود من (إيزيس) المقدسة ، العظيم في (محراب سنوت Senut - Sanctuary) القوي في (إبوIpu)رب (قفط Koptos) ، حورس الرافع ذراعه ، سيد التبجيل ، ذوالكون الجليل عاهل الآلهة جميعا الغني بطبيعته عندما يقدم من أرض (المادجاي Medjau) المبجل في النوبة أنت ، القادم من بلاد (أوترت Uteret) ))

والحق أننا نقابل فقط منذ الدولة الحديثة صلوات تشير إلى المشاعر الشخصية للأفراد إزاء أربابهم وهوأمر سنعرض له في الفصل القادم .

والقوى الغامضة التي منحت الآلهة قدرتها على إنجاز أفعالها الخارقة التي تقع خارج نطاق قدرات البشر كانت تسمى (حكا Hike) وتعني القوة السحرية . وهي ليست وقفا على الآلهة وحدهم بل قد يحوزها بعض من الأحياء مثل السحرة الذين يفترض إتيانهم بأفعال لا يقدر عليها إلا المعبودات ، وإن كانت الآلهة فقط والملك الحي معهم هم الذين يملكون هذه القوة (حكا) على مستوى أحمل من غيرهم ، وإن كان من الطبيعي إذا استحوذ أحد السحرة من الأحياء على قدر من هذه القوة أكثر من تلك التي يمتلكها معبود بعينه فإن الأخير يصدع لأمره مسخرا لخدمته ومساعدته . ولقد افترض السحرة أحيانا أوعلى الأقل ادعوا بأنهم يملكون فهم أعظم في ذلك الفن الغامض من أحد المعبودات. والإله في هذه الحالة لا يستحث على الخضوع لمشيئة البشر ، بل يجبر على التخلي عن استقلاليته ويفرض عليه ذلك التعاون. ولم يكن الآلهة والأحياء فقط في حاجة إلى السحر فلقد كان من المعتقد حتى الموتى كذلك يحتاجون إليه من الممكن بدرجة أعظم. والأدب الجنائزي المصري خاصة في نصوص الأهرامات في الدولة القديمة، ونصوص التوابيت في الدول الوسطى، وفي فصول كتاب الموتى بالدولة الحديثةاحتوت على قدر عظيم من التعاويذ السحرية التي صيغت أصلا لصالح الأحياء، ثم وضعت في المقابر لمنفعة الموتى. وطبقا للطبيعة فوق البشرية لكل من عالمي الآلهة والموتى - فإن الأفعال التي تأخذ مكانها في هذين العالمين، وأي اتصال يعقده الأحياء معهم - يتعين حتى يتم من خلال القوى السخرية وحدها . فكل عمل ديني هوسحر من وجهة النظر المصرية، واللغة المصرية القديمة لاتحتوي على حدثة مباشرة تعني (ديانة) وإن كانت حدثة (حكا) أوالقوة السحرية أقرب حدثاتها إلى ذلك المفهوم.

ومن وجهة نظر عصرية بحتة يمكن حتى نقتصر على استخدام حدثة (سحر) للدلالة على الأفعال التي يأتيها الأحياء لصالح موتاهم سواء قام بها ساحر أم أفراد آخرون والتي تنطوي طبيعتها على قدر من الصعوبة من شأنها حتى تتطلب استخدام القوى فوق الطبيعية. ومن ذلك يتعين حتى يبتهل إلى الآلهة والموتى في طلب عونه للإتيان بهذه الأفعال السحرية. والحق حتى مثل هذه الأفعال في حد ذاتها تقع خارج نطاق دراسة الديانة المصرية القديمة.

وانعكاس القوى السحرية تأخذ مظهرها من خلال عمل أوحدثة، ويمكن ملاحظتها وسير أثرها من جميع أحد في عالمنا المرئي ، لكن إلى جانب ذلك العالم وعلى صعيد لقاء فإن هذه القوى لها فاعليتها في عالم آخر تصوري وله وجود حقيقي كعالمنا، وسحر الآلهة والأحياء من السحرة كان قويا للدرجة التي تبدوآثاره - ليس فقط في عالم مافوق الطبيعة- لكن أيضا في العالم المادي المنظور. فالإله (خنوم يشكل المواليد على عجلة الفخراني وبذلك خلق البشر. ولكن الحدثة - خاصة صيغة الأمر - تملك قوتها السحرية والنطق بها يرجع أثره إلى عالم مافوق الطبيعة، وهذا هوالسبب في حتى الحدثات الطيبة المباكرة كانت مطلوبة بينما الشريرة منها كاللعنات يتعين على الأبرار تجنبها. أما أسماء الأفراد والأمور فكانت ترتبط بجوهر الشخص أوالشيء الذي تطلع عليه، وفهم حقيقة هذه الأسماء يمنح العارف بها سلطة فعالة على حامليها، فالإله (بتاح) خلق الأمور في العالم المادي بمجرد حتى نطق أسماءها.

أيضا تضمنت الكتابة ما تتضمنه الحدثة والعمل من قوة سحرية ، وهواعتقاد لم يكن قاصرا بكل المقاييس على مصر القديمة. إذا تذكرنا حتى حدثة (أجرومية Grammer) (التي تعني الفهم وتفهم الكتابة) هي أصلا جذر الحدثة الإنجليزية (Glamour) التي تقابل (تعويذة أوترتيلة سحرية) ، وكذلك الحدثة الفرنسية (Grimoir) التي تعني (كتاب التعاويذ السحرية). والكتابة المصرية الهيروغليفية بما تحتويه من علامات صورية لكائنات حية أوأشياء مادية كانت منطوية على طاقة سحرية كامنة أكثر من أي نوع آخر من أنواع الخطوط، وفضلا على قوة الحدثات السحرية في حد ذاتها فإن الرسوم الفردية للبشر والحيوان التي تشكل العلامات الكتابية المكونة لحدثات تحمل في حد ذاتها أيضا وجودا صحريا. وقد حققت الآلهة التي تستقر أوتتقمص أشكال حيوانات أوأشياء مادية أوالتي جسدت الظواهر الطبيعية ومنذ وقت مبكرا - تعبيرا عنها في هيئة بشرية. ولكن إلى جوارها وجدت بعض المعبودات الأخرى التي تعبر عن مفاهيم أوأنشطة مجردة تجسيدا لها ايضا في أشكال إنسانية ، فالعلامات الكتابية الهيروغليفية المصورة في هيئة بشرية أضيفت في سياق تطور الكتابة المصرية إلى المفردات المجردة للغة . وبذلك أصبح ممكنا معاملة مثل هذه العلامات البشرية الشكل على قدم المساواة مع المعبودات الأخرى التي تزخر بها الأساطير والفنون التصويرية، وكانت تزود عند كتابتها عادة برمز أوعلامة معينة تجعل من السهل لأي مصري إدراكها مباشرة.

ولوكان المصريون أكثر اتساقا ومنطقة وأقل تناقضا لتعين عليهم حتى يضفوا نظاما أكثر انسجاما للآلهة التي قابلتهم عندما حققوا الوحدة السياسية الكاملة للبلاد للمرة الأولى ، ولقد كان من المتيسر لهم حتى يحددوا - بجلاء وبصورة أقل تداخلا - صفات جميع الآلهة المتنوعة وتعريف مجال نشاطها الحيوي ونفوذها في علاقاتها فيما بينها، كما عمل الإغريق في مجمع آلهتهم المحلية عالمية شاملة. وعندما تفرض السيادة السياسية المرحلية لعاصمة ما تصاعد نفوذ إلهها الحامي فإن السبيل المتاح أمامهم هوتوحيد آلهتهم المحلية الأخرى مع هذا الإله لكي تحتفظ جميعها ومن خلاله بطابعها المطلق العام، وإن كان ذلك لم يحدث لبعض المعبودات الأقل شأنا والتي كان لها مجالاتها المحددة دون تمتعها بطابع مطلق، وقد أضيفت عليها مؤخرا وبدورها بعض المفاهيم المجردة العامة.


العلاقات مع البشر

العلاقة بالفرعون

Ramesses III presents offerings to Amun

التوجد في العالم البشري

Ramesses II (second from right) with the gods Ptah, Amun, and Ra in the sanctuary of the Great Temple at Abu Simbel

تدخلها في حياة البشر

Amulet of the god Shed

دور العبادة

A woman worships Ra-Horakhty, who blesses her with rays of light.


Jupiter Ammon, a combination of Amun and the Roman god Jupiter


انظر أيضاً

  • قائمة الآلهة المصرية

الهوامش والمصادر

الهوامش
المصادر
  1. ^ Allen 2000, p. 461
  2. ^ Wilkinson 2003, p. 75
  3. ^ Traunecker, Claude, "Kamutef", in Redford 2001, vol. II
  4. ^ Hornung 1982, p. 126
  5. ^ Dunand & Zivie-Coche 2005, pp. 17–20
  6. ^ ياروسلاف تشرني (1996). الديانة المصرية القديمة. دار الشروق للنشر. Check date values in: |year= (help)
  7. ^ Wilkinson 2003, p. 33

سليم حسن (1992). موسوعة مصر القديمة. الهيئة العامة للكتاب.

أعمال مرجعية

  • Allen, James P. (Jul/Aug 1999). "Monotheism: The Egyptian Roots". Archaeology Odyssey. 2 (3). Check date values in: |date= (help)
  • Allen, James P. (2000). Middle Egyptian: An Introduction to the Language and Culture of Hieroglyphs. Cambridge University Press. ISBN .
  • Assmann, Jan (2001) [1984]. The Search for God in Ancient Egypt. Translated by David Lorton. Cornell University Press. ISBN .
  • Baines, John (2001) [1985]. Fecundity Figures: Egyptian personification and the iconology of a genre. Griffith Institute. ISBN .
  • David, Rosalie (2002). Religion and Magic in Ancient Egypt. Penguin. ISBN .
  • Dieleman, Jacco; Wendrich, Willeke (eds.). "UCLA Encyclopedia of Egyptology". Department of Near Eastern Languages and Cultures, UC Los Angeles. Retrieved April 4, 2013.
  • Dunand, Françoise; Zivie-Coche, Christiane (2005) [2002]. Gods and Men in Egypt: 3000 BCE to 395 CE. Translated by David Lorton. Cornell University Press. ISBN .
  • Englund, Gertie, ed. (1989). The Religion of the Ancient Egyptians: Cognitive Structures and Popular Expressions. S. Academiae Ubsaliensis. ISBN .
  • Frankfurter, David (1998). Religion in Roman Egypt: Assimilation and Resistance. Princeton University Press. ISBN .
  • Hart, George (2005). The Routledge Dictionary of Egyptian Gods and Goddesses, Second Edition. Routledge. ISBN .
  • Hornung, Erik (1982) [1971]. Conceptions of God in Egypt: The One and the Many. Translated by John Baines. Cornell University Press. ISBN .
  • Johnston, Sarah Iles, ed. (2004). Religions of the Ancient World: A Guide. The Belknap Press of Harvard University Press. ISBN .
  • Montserrat, Dominic (2000). Akhenaten: History, Fantasy, and Ancient Egypt. Routledge. ISBN .
  • Meeks, Dimitri; Favard-Meeks, Christine (1996) [1993]. Daily Life of the Egyptian Gods. Translated by G. M. Goshgarian. Cornell University Press. ISBN .
  • Morenz, Siegfried (1973) [1960]. Ancient Egyptian Religion. Translated by Ann E. Keep. Methuen. ISBN .
  • Pinch, Geraldine (2004). Egyptian Mythology: A Guide to the Gods, Goddesses, and Traditions of Ancient Egypt. Oxford University Press. ISBN .
  • Redford, Donald B., ed. (2001). The Oxford Encyclopedia of Ancient Egypt. Oxford University Press. ISBN .
  • Shafer, Byron E., ed. (1991). Religion in Ancient Egypt: Gods, Myths, and Personal Practice. Cornell University Press. ISBN .
  • Teeter, Emily (2011). Religion and Ritual in Ancient Egypt. Cambridge University Press. ISBN .
  • Tobin, Vincent Arieh (1989). Theological Principles of Egyptian Religion. P. Lang. ISBN .
  • Traunecker, Claude (2001) [1992]. The Gods of Egypt. Translated by David Lorton. Cornell University Press. ISBN .
  • Wildung, Dietrich (1977). Egyptian Saints: Deification in Pharaonic Egypt. New York University Press. ISBN .
  • Wilkinson, Richard H. (2003). The Complete Gods and Goddesses of Ancient Egypt. Thames & Hudson. ISBN .
  • Wilkinson, Toby (1999). Early Dynastic Egypt. Routledge. ISBN .

قراءات إضافية

  • Leitz, Christian, ed. (2002). Lexikon der ägyptischen Götter und Götterbezeichnungen (in German). Peeters.CS1 maint: unrecognized language (link) Vol. I: ISBN 90-429-1146-8; Vol. II: ISBN 90-429-1147-6; Vol. III: ISBN 90-429-1148-4; Vol. IV: ISBN 90-429-1149-2; Vol. V: ISBN 90-429-1150-6; Vol. VI: ISBN 90-429-1151-4; Vol. VII: ISBN 90-429-1152-2; Vol. VIII: ISBN 90-429-1376-2.

وصلات خارجية

  • Gods and goddesses in ancient Egyptian belief at Digital Egypt for Universities
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:30:34
التصنيفات: CS1 errors: dates, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, Articles which use infobox templates with no data rows, CS1 maint: unrecognized language, Commons category link is locally defined, آلهة مصرية, آلهة أفريقية, آلهة شرق أوسطية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«يوجا» في السعودية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:20:04
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 93%

الرئيس السيسي: صندوق الأسرة المصرية ضمان اجتماعى لكل المجتمع

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:26
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 68%

الهلال يحدد موعد السفر إلى القاهرة لمواجهة الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:19
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 50%

"إعمار" الإماراتية تضع حجر أساس مركز للتسوق في "جامو وكشمير" بالهند

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:20:09
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 91%

تاريخ المرحلة الثانية لاستخلاص مصاريف الحج

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:09
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 58%

معسكر المنتخب

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:20:01
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 87%

ارتفاع فى درجات الحرارة يصل لـ5 درجات غدا والعظمى بالقاهرة 23 درجة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:08
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

الأهلي يعتذر عن عدم المشاركة في بطولة مدريد

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:18
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 49%

تحذير أممي: السنوات الحارة بعشرينات القرن الـ 21 ستكون الأبرد خلال جيل

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:19:54
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 94%

أنت تسأل والإفتاء تجيب.. ما حكم تعدد مرات ختم القرآن فى رمضان؟

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:22
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 64%

عمار يا مصر.. مساجد مصر تتألق بهجة وبهاء استعدادًا للشهر للفضيل

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-20 15:21:20
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 67%

تحميل تطبيق المنصة العربية