جامباتيستا ڤيكو

عودة للموسوعة

جامباتيستا ڤيكو

جامباتيستا ڤيكو
Giambattista Vico
وُلـِد 23 يونيو, 1668 (نابولي, إيطاليا)
توفي 23 يناير, 1744 (نابولي, إيطاليا)
العصر فلسفة القرن الثامن عشر
(فلسفة التنوير)
المنطقة فلسفة إيطالية
المدرسة Humanism

جامباتستا ڤيكوGiambattista Vico أوGiovanni Battista Vico (و. 23 يونيو, 1668 – 23 يناير, 1744) فيلسوف إيطالي, مؤرخ, وقانوني. وُلِد لبائع خط وابنة صانع عربات في نابولي, إيطاليا, التحق ڤيكوبسلسلة من المدارس, إلا حتى اعتلال صحته وعدم رضاه عن كيفية تعليم الجزويت أديا لأن يكمل دراسته في المنزل.

النشأة

تروي ترجمته الذاتية انه حين كان في السابعة سقط من على سلم ننطقي، فصدم الأرض برأسه أولاً، وظل غائباً عن الوعي خمس ساعات. وأصيب برأس في الجمجمة تكون من حوله ورم ضخم. وكان الورم يخفف بشقه بمبضع المرة تلوالمرة. ولكن الصبي فقد من الدم في هذه العملية ما جعل الجراحين يتسقطون موته القريب. ولكنه بقي على قيد الحياة "بفضل الله، ولكن نتيجة لهذه البلية شببت بمزاج مكتئب حاد(98)". كذلك أصيب بالدرن. ولوكانت العبقرية رهناً بمعوق بدني لكان فيكوموفور الحظ.

وحين بلغ السابعة عشرة (1685) كسب قوته بإعطاء الدروس الخصوصية في فاتوللا (قرب سالرنو) لأبناء أخي أسقف اسكيا. ومكث هناك تسع سنين، ولكنه كان أثناءها عاكفاً في حماسة محمومة على دراسة القانون وفقه اللغة والتاريخ والفلسفة. وافتتن على الأخص بقراءة أفلاطون وأبيقور ولوكريتيوس ومكيافللي وفرانسيس بيكن وديكارت وجروتيوس، وخرج من هذا كله بشيء من الأذى لإيمانه الديني. وفي 1697 حصل على كرسي أستاذ البيان في جامعة نابلي، ولم يؤجر عليه بأكثر من مائة دوقاتية في العام، زادها بإعطاء الدروس الخصوصية، ومن هذا الدخل كان يعول أسرة كبيرة. وماتت ابنة له في ريعان الصبي، وظهرت على ابن له ميول شريرة اقتضت إرساله إلى إصلاحية للأحداث، أما زوجته فكانت أمية عديمة الكفاية، فكان على فيكوحتىقد يكون الأب والأم والمفهم جميعاً(99). وفي وسط هذه الشواغل المشتتة للفكر خط فلسفته للتاريخ.


خطابة في الفهم الجديد Scienza Nuova

Principj di Scienza Nuova - title page of 1744 edition.


وقد قدم كتابه "مبادئ فهم حديث في الطبيعة المشهجرة للأمم" (1725)، وحاول إذا عثر في فوضى التاريخ انتظامات من التعاقب قد تنير الماضي والحاضر والمستقبل. ورأى فيكوحتى في استطاعة حتى يتبين ثلاث فترات رئيسية في تاريخ جميع شعب:

  1. عصر الأرباب الذي اعتقدت فيه الأمم (غير اليهود) أنها تعيش في ظل حكومات إلهية، وأن جميع شيء كان بأمر الأرباب عن طريق التكهن والوحي.
  2. عصر الأبطال حين كانوا يسيطرون على الجمهوريات أرستقراطيةـ‎، بحكم تفوق في طبيعتهم اعتقدوا أنهم يمتازون به على العامة.
  3. عصر البشر، وفيه أقر الجميع بأنهم متساوون في الطبيعة البشرية فأقاموا أولى الجمهوريات الشعبية ثم الملكيات.

وقد طبق فيكوالفترة الأولى على التاريخ (الأممي واللاتيني) (غير الكتابي)، فما كان في استطاعته حتى يقول إذا يهود العهد القديم إنما "اعتقدوا أنهم) يعيشون في ظل حكومات إلهية" دون المساس بالتنطقيد المقدسة. ولما كان ديوان التفتيش (وهوفي نابلي أشد صرامة منه في شمال إيطاليا) قد حاكم باحثين نابوليين لأنهم تحدثوا على بشر وجدوا قبل آدم، فإن فيكووفق بجهد بين صيغته وبين سفر التكوين بالافتراض بأن جميع ذراري آدم، إلا اليهود، قد ارتدوا بعد الطوفان إلى حالة أقرب إلى الوحشية فسكنوا الكهوف وتسافدوا دون تمييز في شيوعية نساء. ومن (حالة الطبيعة) الثانية هذه تطورات الحضارة بطريق الأسرة والزراعة والملكية والأخلاق والدين. وكان يذكر الدين أحياناً على أنه طريقة أرواحية (لتفسير الأمور والأحداث) وأحياناً يشيد به باعتباره قمة التطور.

ويقابل مراحل التطور الاجتماعي الثلاث، ثلاث (طبائع) أوطرق لتفسير الكون: اللاهوتية، والأسطورية والعقلية. وكانت الطبيعة الأولى، بحكم خداع الخيال (وهوأقوى ماقد يكون في أضعف الناس قدرة على التدليل العقلي)، طبيعة شعرية أوإبداعية، قد نسمها على سبيل التجوز إلهية، لأنها تصورت الأمور المادية على أنها تحيا بقوة الآلهة...وكان الناس نتيجة لخطأ خيالهم هذا يخافون خوفاً رهيباً من الأرباب التي خلقوها هم أنفسهم....أما الطبيعة الثانية فهي الطبيعة البطولية، فقد افترض الأبطال أنهم من أصل إلهي....وأما الثالثة فالطبيعة (الطريقة) البشرية، طبيعة ذكية. ومن ثم متواضعة، معتدلة، منطقية، تسلم بأن الضمير والعقل والواجب كلها نواميس(101)".

وقد حاول فيكولتاريخ اللغة والأدب والقانون والحكومة مكاناً ملائماً في هذا النظام الثلاثي. ففي الفترة الأولى كان الناس يتواصلون بالإشارات والإيماءات، وفي الثانية بالرموز والتشبيهات والصور، وفي الثالثة بالحدثات التي اتفق عليها القوم...ليحددوا بهذا معنى القوانين. ومر القانون نفسه بتطوير لقاء لهذا: فكان أول الأمر إلهياً؛ منزلاً كما كان أول الأمر إلهياً؛ منزلاً كما كان الحال في ناموس موسى، ثم بطولياً كقانون ليكورجوس، ثم بشرياً-أملاه العقل البشري المكتمل النمو(102) كذلك مرت الحكومة بثلاث مراحل: التيوقراطية؛ وفيها زعم الحكام أنهم صوت الله، والأرستقراطية، وفيها اقتصرت جميع الحقوق المدنية على طبقة الأبطال الحاكمة، والبشرية، وفيها يعتبر الجميع سواء أما القوانين...، وهذه هي الحال في المدن الشعبية الحرة،..، وكذلك في الملكيات التي تجعل جميع رعاياها سواء أمام قوانينهم(103). وواضح حتى فيكواستعاد تلخيص أفلاطون للتطور السياسي من الملكية إلى الأرستقراطية إلى الديمقراطية إلى الدكتاتورية (حكم الطغاة)، ولكنه غير الصيغة لتقرأ: تيوقراطية وأرستقراطية، وديمقراطية، وملكية. وقد اتفق مع أفلاطون في حتى الديمقراطية تنزع إلى الفوضى، واعتبر حكم الرجل الواحد علاجاً ضرورياً للخلل الديمقراطي، "أن الملكيات هي الحكومات النهائية،...التي تصل إليها الأمم لتستريح(104).أفلالال

وقد ينبعث الخلل الاجتماعي من التدهور الخلقي، أوالترف، أوهجريز الثروة هجريزاً يمزق الأمة، أوالحسد العدواني بين الفقراء. ومثل هذا الخلل يفضي عادة إلى الدكتاتورية، كما نرى في حكم أوغسطس الذي كان فيه الشفاء من الفوضى الديمقراطية في الجمهورية الرومانية. فإذا عجزت حتى الدكتاتورية عن وقف الانحلال، فإن أمة أشد قوة وعنفواناً تدخل فاتحة للبلاد.

"وإذا كان الناس الذين بلغ منهم الفساد هذا المبلغ قد انقلبوا عبيداً لشهواتهم الجامحة...فإن العناية الإلهية تقضي بأن يصيروا عبيداً بحكم القانون الطبيعي للأمم،....فيستعبدوا لأمم أفضل منهم يحكمونهم بعد حتى يغلبوهم كما يحكم الغالب الأنطقيم الخاضعة له...وهنا يستطيع ضوءان عظيمان من أضواء النظام الطبيعي. أولهما حتى من يعجز عن حكم نفسه يجب حتى يدع القادر على حكمه حتى يحكمه، والآخر حتى العالم يحكمه دائماً من هم بالطبيعة أصلح الحاكمين.

وفي مثل هذه الحالات يرتد الشعب المغلوب إلى فترة التطور التي وصل إليها غالبوه. إلى غير ذلك أرتد سكان الإمبراطورية الرومانية إلى الهمجية والتخلف بعد غزوات الشعوب الهمجية واضطروا إلى حتى يبدءوا بالتيوقراطية (حكم الكهنة واللاهوت)؛ وتلك كانت العصور المظلمة. ثم اتى عصر بطولة آخر بمجيء الحروب الصليبية؛ وأمراء الإقطاع يقابلون أبطال هومر ودانتي هوهومر مكرراً.

ونسمع في فيكوأصداء للنظرية التي تزعم حتى التاريخ تكرار دائر، ولقانون مكيافللي "Corsi e Ricori التطور والتقهقر" وفكرة التقدم تضار في هذا التحليل، فليس التقدم إلا نصف حركة دورية نصفها الأخر الانحلال؛ والتاريخ، شأنه شأن الحياة، هوتطور وانحلال في تعاقب وحتمية لا محيص عنهما.

وقدم فيكوفي الطريق إلماعات مدهشة. فقد رد الكثيرين من أبطال الأساطير الكلاسيكية إلى الأسماء البعدية Eponyms والتشخيصات التالية لعمليات ظلت طويلاً لا شخصية أومتعددة الشخصيات، فأورفيوس مثلاً كان المدمج الوهمي لموسيقيين بدائيين كثيرين، وليكورجوس كان التجسيد لسلسلة القوانين والعادات التي جمدت إسبارطة، ورومولوس كان ألف رجل جعلوا من روما دولة.(107) وبالمثل رد فيكوهومر إلى الخرافة، مدللا على ذلك-قبل كتاب فردريك فولت "مقدمات نقدية لهومر (1795) بنصف قرن-بأن الملاحم الهومرية إنما هي حصيلة تجمعت وأدمجت شيئاً فشيئاً لجماعات وأجيال من رواة الملاحم الذين كانوا ينشدون بطولات طروادة وأوديسيوس في مدن اليونان(108). وقبل قرن تقريباً من صور كتاب بارتهولد نيبور "تاريخ روما" (1811-32) رفض فيكوالفصول الأولى من تاريخ ليفي لأنه أسطورية. "كل تواريخ الأمم غير اليهودية كان لها بدايات خرافية(109)" (وهنا أيضاً يتجنب فيكوفي حذر حتى يمس تاريخية سفر التكوين).

وهذا الكتاب الخطير يكشف عن عقل قوي تزعجه المضايقات المتصلة، يكافح لصياغة أفكار أساسية دون حتى يقضي به المسير إلى سجن من سجون ديوان التفتيش. وقد بذل فيكوقصاراه المرة بعد المرة ليعلن ولاءه للكنيسة وأحس أنه جدير بثناء الكنيسة لتفسيره مبادئ القانون بكيفية تتفق واللاهوت الكاثوليكي(110). ونحن نسمع نغمة أكثر إخلاصا في رأيه في الدين نادىمة لا عنى عتها للنظام الاجتماعي والفضيلة الشخصية: "أن للأديان دون غيرها القوة على جعل الناس يعملون الأعمال الفاضلة(111)..." ومع ذلك، ورغم تكرار استعماله للفظ "العناية الإلهية"، يظهر أنه يبعد الله عن التاريخ ويرد الأحداث إلى التفاعل الحربين الأسباب والنتائج الطبيعية. وقد هاجم دارس دومنيكي فلسفة فيكولأنها ليست مسيحية بل لوكريتيه.

ولعل الفهمانية المنبعثة من تحليل فيكوكان لها بعض الصلة بإخفاقها في حتى تظفر بالاستماع إليها في إيطاليا، وما من شك في حتى ما شاب عمله من استطرد فوضوي وعاب فكره من اختلاط قد قضى على "فهمه الجديد"، بأن يولد ميتاً وأن تكون ولادته مؤلمة. فلم يوافقه أحد على اعتقاده بأنه خط كتاباً عميقاً أومثيراً. وعبثاً ناشد لكلير ولوليذكره في دورية "أخبار عالم الدب"، وبعد عشر سنوات من ظهور كتاب الفهم الجديد خف شارل الرابع لنجده فيكو، فعينه مؤرخاً رسمياً للملك براتب سنوي قدره مائة دوقاتية. وفي 1741 قرت عين جامباتستا برؤية ولده جنارويخلفه أستاذاً في جامعة نابلي. وفي سنواته الأخيرة (1743-44) ضعف عقله فترى في غيبية أشرفت على الجنون.

وكان في مخطة مونتسكيونسخة من كتابه(112)، وقد أقر الفيلسوف الفرنسي في هوامش مذكرات خاصة بدينة لنظرية فيكوفي التطور والانحلال الدوري، ويظهر هذا الدين الذي لم يفصح عنه في كتاب مونتسكيو"عظمة الرومان وانحطاطهم" (1734). وفيما عدا هذا ظل فيكومجهولاً في فرنسا حتى جول ميشليه (1827) ترجمة مختصرة لكتاب الفهم الجديد. وقد وصف ميشليه إيطاليا بأنها "الأم الثانية والحاضنة التي غذتني في صباي بفرجل، وفي شبابي بفيكو". وفي 1826 بدأ أوجست كونت المحاضرات التي أصبحت فيما بعد "مجموعة محاضرات في الفلسفة الوضعية" (1830-42)، وفيها يشعر بتأثير فيكوفي جميع خطوة.

أما الإنصاف الكامل لفيكوفلم يأت إلا على يد رجل نابولي هوبنديتوكروتشي، الذي ألمع هوالآخر إلى حتى التاريخ يجب حتى يتخذ مكانه إلى جوار الفهم أساساً ومدخلاً للفلسفة.


هامش

مراجع

ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

  • Encyclopædia Britannica entry
  • Fabiani, Paolo "The Philosophy of Imagination in Vico and Malebranche". F.U.P. (Florence UP), 2002.
  • Gianturco, Elio, trans. De Nostri Temporis Studiorum Ratione (On the Study Methods of our Times). 1709. Ithaca: Cornell UP, 1990.
  • Goetsch, James. Vico’s Axioms: The Geometry of the Human World.. New Haven: Yale UP, 1995.
  • Mooney, Michael. Vico in the Tradition of Rhetoric. New Jersey: Princeton UP, 1985.
  • Pompa, Leon. Vico: A Study of the New Science. Cambridge: Cambridge UP, 1990.
  • Stanford Encyclopedia of Philosophy entry

خط

  • Bedani, Gino. Vico Revisited: Orthodoxy, Naturalism and Science in the Scienza Nuova. Oxford: Berg Publishers, 1989.
  • Berlin, Isaiah. Vico and Herder: Two Studies in the History of Ideas. London: Hogarth, 1976.
  • Colilli, Paul. Vico and the Archives of Hermetic Reason. Welland, Ont.: Editions Soleil, 2004.
  • Croce, Benedetto. The Philosophy of Giambattista Vico. Trans. R.G. Collingwood. London: Howard Latimer, 1913.
  • Danesi, Marcel. Vico, Metaphor, and the Origin of Language. Bloomington: Indiana UP, 1993
  • Fisch, Max, and Thomas Bergin, trans. Vita di Giambattista Vico (The Autobiography of Giambattista Vico). 1735-41. Ithaca: Cornell UP, 1963.
  • _________. Scienza nuova seconda (The New Science of Giambattista Vico). 1730/1744. Ithaca: Cornell University Press, 1948.
  • Grassi, Ernesto. Vico and Humanism: Essays on Vico, Heidegger, and Rhetoric. New York: Peter Lang, 1990.
  • Joyce, James. Finnegans Wake. Viking 1939.
  • Levine, Joseph. Giambattista Vico and the Quarrel between the Ancients and the Moderns. Journal of the History of Ideas 52.1(1991): 55-79.
  • Lilla, Mark. "G. B. Vico: The Making of an Anti-Modern." Cambridge, MA: Harvard University Press, 1993.
  • Mazzotta, Giuseppe. "The New Map of the World: The Poetic Philosophy of Giambattista Vico." Princeton: Princeton University Press, 1999.
  • Miner, Robert. "Vico, Genealogist of Modernity." Notre Dame: University of Notre Dame Press, 2002.
  • Nicolini, Fausto, ed. Opera di G.B. Vico. Bari: Laterza, 1911-41.
  • Palmer, L.M., trans. De Antiquissima Italorum Sapientia ex Linguae Originibus Eruenda Librir Tres (On the Most Ancient Wisdom of the Italians Unearthed from the Origins of the Latin Language). 1710. Ithaca: Cornell UP, 1988.
  • Pinton, Girogio, and Arthur W. Shippee, trans. Institutiones Oratoriae (The Art of Rhetoric). 1711-1741. Amsterdam: Editions Rodopi B.V., 1984.
  • Pompa, Leon, trans. Scienza Nuova (The First New Science). 1725. Cambridge: Cambridge UP, 2002.
  • Schaeffer, John. Sensus Communis: Vico, Rhetoric, and the Limits of Relativism. Durham: Duke UP, 1990.
  • Verene, Donald. Vico's Science of Imagination. Ithaca: Cornell UP, 1981.
  • Verene, Molly Black "Vico: A Bibliography of Works in English from 1884 to 1994." Philosophy Documentation Center, 1994.

انظر أيضاً

  • رينيه ديكارت
  • Constructivist epistemology

وصلات خارجية

  • Entry in the Stanford Encyclopedia of Philosophy
  • Entry in the Johns Hopkins Guide to Literary Theory
  • Institute for Vico studies
  • Journal for the Institute of Vico studies
  • Essay on Vico's Sensus Communis
  • Verene, Donald Phillip. Essay on Vico's humanism, archived from Johns Hopkins University Press.
  • Vico's Poetic Philosophy within Europe's Cultural Identity, Emanuel L. Paparella


تاريخ النشر: 2020-06-04 14:24:32
التصنيفات: Articles with hCards, Pages with citations using unsupported parameters, Persondata templates without short description parameter, مواليد 1668, وفيات 1744, أشخاص من ناپولي, فلاسفة القرن الثامن عشر, فلاسفة حديثون مبكرون, فلاسفة التنوير, فلاسفة إيطاليون, أساطين البلاغة, فلسفة اجتماعية, نظريات التاريخ, فلاسفة روم كاثوليك

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إحباط هجوم إرهابى على إحدى محطات رفع المياه بمنطقة شرق القناة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:20
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 54%

التعليم العالي: إدراج 42 جامعة مصرية ضمن تصنيف سيماجو الإسباني 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:19
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

حار نهارًا وشبورة على القاهرة الكبرى.. تفاصيل طقس الأحد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:18
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 62%

24 مايو.. أولى جلسات محاكمة عصابة تهريب المهاجرين إلى إيطاليا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:28
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 55%

التحريات فى اتهام عاطل بقتل مُسن بسبب علاقة شذوذ جنسى فى الشيخ زايد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:28
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

«الغضبان»: بورسعيد تخطو خطوات ثابتة نحو التنمية الصناعية (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:25
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

الأرصاد تكشف حالة الطقس خلال الـ48 ساعة المقبلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:29
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 64%

القصة الكالمة لمشاجرة مبروك عطية مع أحد المتابعين في بث مباشر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:30
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

«السياحة» تستعد للمشاركة فى الملتقى العربى للسياحة والسفر «ATM» بدبى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:21
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 56%

مصطفى مجدي يشارك في فيلم الفارس مع الفنان أحمد زاهر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:32
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

يعرض في عيد الأضحى.. تامر حسني يتصدر ترند يوتيوب بفيلم «بحبك»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:31
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

مصرع شخص صدمته سيارة مسرعة بالطريق الإقليمى فى الشرقية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:26
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

حقيقة وقف بيع المشغولات الذهبية بالأسواق بدعوى اضطراب أسعارها

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:16
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 63%

%16 تراجعًا فى واردات مصر من أمريكا خلال شهر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:20
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 66%

رئيس غارب يتفقد المستشفى المركزى للاطمئنان على حسن سير العمل (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:26
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 58%

تفاصيل حفل روبى الأول وسط جمهورها بتونس.. 28 مايو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-07 18:21:31
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية