جوزفين ده بوهارنيه

عودة للموسوعة

جوزفين ده بوهارنيه

جوزفين ده بوهارنيه
Joséphine de Beauharnais
امبراطورة الفرنسيين
الفترة 18 مايو1804 - 29 مايو1814
التتويج 2 ديسمبر 1804
قرينة ملك إيطاليا
Tenure 26 مايو1805 - 29 مايو1814
الزوج ألكسندر ده بوهارنيه
ناپليون الأول
الأنجال يوجين ده بوهارنيه
هورتنس ده بوهارنيه
الاسم الكامل
ماري جوزيف روز تاسكر ده لا پاگاري
البيت الملكي تاسكر ده لا پاگاري
آل بوهارنيه
آل بوناپرت
الأب جوزيف گاسپار تاسكر ده لا پاگاري
الأم روز كلير دي ڤرگر ده سانوي
وُلِد 23 يوليو1763
Les Trois-Îlets، مارتينيك
توفي 29 مايو1814
Rueil-Malmaison, Île-de-France, فرنسا
الديانة كاثوليكية

جوزفين دى بوهارنيه (بالفرنسية: Joséphine de Beauharnais؛ تـُنطق: [ʒo.ze.fin də‿bo.aʁ.nɛ]; née Tascher de la Pagerie; 23 يونيو1763 - 29 مايو1814)، كانت هي الزوجة الأولى لناپليون بوناپرت، أول إمبراطورة لفرنسا. أُعدم زوجها الأول ألكسندر ده بوهارنيه على المقصلة في عهد الرعب، وأودعت سجن كارمس لخمسة أيام إلى حتى أُعدام ألكسندر.

أنجبت ابنتها هورتنس ده بوهارنيه، ناپليون الثالث. من ابنها يوجين، أصبحت الجدة الكبرى لملوك وملكات الدنمارك والسويد. من نسلها تنحدر الأسرات الحاكمة في بلجيكا، النرويج، ولوكسمبورگ.

لم تنجب من ناپليون أي أنجال؛ نتيجة لذلك، تطلقا عام 1810 ليتزوج من ماري لوي من النمسا.

تلقت جوزفين عدد كبير من رسائل الحب من ناپليون، لا يزال الكثير منها باقي حتى الآن. اشتهر منزلها تشاتوده مالميزون بحديقة الزهور المميزة، التي كانت تشرف عليها عن قرب، ولحبها للزهور، كانت تأتي بها من جميع أنحاء العالم.

حياتها

كانت جوزفين كروليّةً (وهي حدثة تطلق على من كان من سلالة فرنسية أوأسبانية ولكنه ولد في المستعمرات الاستوائية وترعرع فيها). وقد كانت جزيرة مارتينيك الواقعة في البحر الكاريبي فرنسية طوال 821 عاما عندما ولدت مارى جوزيف روز تاسكر ده لا پاگاري هناك في سنة 1763 من أسرة أورليان العريقة. وكان عمها البارون ده تاسكر حاكما للميناء، وكان أبوها وصيفاً في مقر أم لويس السادس عشر ماري جوزيف.

وتلقت جوزفين تعليمها في دير سيدات العناية الإلهية في فورت رويال (الآن فورت دى فرانس)، عاصمة الحكومة الاستعمارية. وكان المنهج الدراسي في ذلك الوقت يتكون من تعليم مبادىء العقيدة الدينية بطريقة السؤال والجواب وتعليم السلوك (الاتيكيت) وفن الخط والرسم والتطريز والرقص والموسيقا إذ كانت الراهبات المفهمات يعتقدن حتى هذا أجدى نفعا للمرأة من تعليمهن اللاتينية واليونانية والتاريخ والفلسفة. وقد أثبتت جوزفين أنهن كن على صواب. فقد أصبحت - أي جوزفين - فيما تقول مدام ده پومپادر "كطبق شهي مقدم لملك".


زقابلا الأول

وفي السادسة عشرة من عمرها جيء بها إلى فرنسا وزوجت من الفيكونت (دون الكونت وفوق البارون) ألكسندر ده بوهارنيه، وهي في التاسعة عشرة من عمرها ومع صغر سنها فإنها كانت بالعمل قد خبرت فن الغزل وطرائقه في المجتمع الأرستقراطي الفرنسي. لكن سرعان ما كشف غياب زوجها الطويل والمتكرر انخراطه في ممارسة الرذيلة مما جعل جوزفين الحساسة تقتنع حتى القائد السادس لم يخلق ليكون من الطبقات العليا، فوقفت حياتها بإخلاص لطفليها؛ يوجين (1781 - 1824) وهورتنس (1783- 1837) وقد ظلا وفيين لها طول حياتهما.

الثورة الفرنسية

وعندما قامت الثورة مال الفيكونت إليها وكيف سياساته معها وظل محتفظا برأسه طوال خمس سنوات، لكن حدثا تقدم الإرهاب أصبح أي لقب من ألقاب النبالة يعرض حاملة للقبض عليه، وبالعمل ففي سنة 4971 تم القبض على الكسندر وجوزفين وأودع جميع منهما في سجن منفصل وفي 42 يوليوقصت المقصلة رقبة زوجها.

وبينما هي تنتظر المصير نفسه عرض عليها الجنرال لازار هوش حبه فلبت بهيت لك، فكانت من بين النبلاء كثيرى العدد الذين تم الإفراج عنهم بعد سقوط روبيسبير.

لقاءها بناپليون

ولما أصبحت تقريباً معدمة لمصادرة ثروة زوجها وكانت في الوقت نفسه حريصة على تعليم أبنائها، استغلت عينيها الزرقاوين المغريتين وجمالها الهادىء الجاذب لعقد صداقة مع تاييه وأصبحت عشيقة لبارا الصاعد نجمه، وبذا عاد إليها كثير من أموال بوهارنيه المصادرة بما فيها عربة أنيقة ومجموعة خيول سوداء. وأصبحت الآن في المرتبة الثانية بعد مدام تاييه مباشرة تأثيرا في مجتمع حكومة الإدارة وقد وصف نابليون صالونها بأنه "أكثر صالونات باريس تميزا".

وكان نابليون يحضر بعض الأمسيات في صالونها، وكان مفتونا بمفاتنها الناضجة ودلالها السهل وتصرفاتها الحلوة بشكل يفوق الوصف"على وفق وصف أبيها المتسامح". ولم تكن جوزفين معجبة ببونابرت الذي بدا لها شاباً نهما ذا نظرة جائعة تنادي" بالإضافة إلى حتى دخله غير قابل للزيادة. وأوفدت ابنها وكان في ذلك الوقت في الرابعة عشرة من عمره ليلتمس مساعدته لاستعادة سيف زوجها المصادر. وكان يوجين (ابن جوزفين) فتى وسيما بسيطا حتى حتى نابليون وافق مباشرة على التدخل في الأمر، وأعاد لها السيف بالعمل، فدعته جوزفين لتشكره ودعته لتناول الغداء عندها في 29 أكتوبر، فأتى إليها وأصبح راغبا فيها أوبتعبير آخر لقد غزته وفي أوائل شهر ديسمبر سنة 5971 لم تكتف بالخضوع بالقول لهذا الذي أصاب قلبه سقم العشق، وإنما خضعت بالعمل فقدمته لسريرها، لكنهما عزفا عن الزواج. وفيما راح نابليون يستغرق في سرد ذكرياته في جزيرة سانت هيلينا فنطق: "إن بارا أسدى إليّ خدمة عندما نصحني بالزواج من جوزفين. لقد أكد لي أنها تنتمي إلى المجتمعين؛ القديم والجديد معا، وأن هذه الحقيقة ستكون مزيداً من الدعم لي، فقد كان منزلها هوأفضل منازل باريس، وستخلصني من اسمي الكورسيكي، وأخيرا فبالزواج منها يمكنني حتى أصبح فرنسيا تماما ". وقام بارا أيضا بتوجيه النصح لجوزفين لتحقيق الغرض نفسه (زقابلا من نابليون) لأسباب لا تزال موضع خلاف. إذ نطق لها إنه رجل تشير الدلائل كلها أنه سيحقق لنفسه مركزا عاليا في العالم. ولم يهتم نابليون بأمر عشقها السابق لآخرين ولم يكن ذلك عائقا أمامه للزواج منها إذ خط لها: "كل شيء فيك يعجبني.. حتى عندما أتذكر ما ارتكبتينه من أخطاء.... فالفضيلة بالنسبة لي هي ما قمت به".

زقابلا من ناپليون

وقد تزوجا فيتسعة مارس سنة 1796 على وفق إجراءات مدنية (وليس كنسية)، وشهد على وثيقة الزواج جميع من تاييه وبارا ولم يحضر أحد من أقارب العروسين. وليخففا من حدة فارق العمر بينهما إذ كان نابليون في السابعة والعشرين من عمره، بينما هي في الثالثة وا لثلاثين، سجل نابليون حتى سنه ثمانية وعشرون عاما، وسجلت جوزفين حتى سنها تسعة وعشرون عاما. وقضى العروسان ليلة الزواج الأولى في منزل العروس، لكن جوزفين أبدت مقاومة حاسمة لا تراجع فيها فيما يتعلق بكلبها المدلل المسمى بالمحظوظ Fortune` ، إذ نطق لها نابليون (كما روى لنا): "هذا السيد (يقصد الكلب) أسيظل شاغلاً سرير المدام... إنني أريد منه حتى يغادر السرير. لكن لم تكن هناك جدوى من مطالباتي فقد قيل لي إما حتى أشارك الكلب في النوم فوق السرير، أوحتى أنام في أي مكان آخر. لقد كان عليّ حتى أقبل هذا الأمر لكن هذا الكلب المدلل كان أقل مجاملة مني". ففي أسوأ لحظة ممكنة عقر ساقي عقرة شديدة خلفت ندبة ظلت فترة طويلة(24).

وفي 11 مارس كان نابليون ممزقا بين هذه البهجة الجديدة، وعاطفته الطاغية للسلطة والعظمة، فهجر البهجة الجديدة ليقود جيشا لغزوإيطاليا في إحدى أكثر المعارك عبقرية في التاريخ.


امبراطورة الفرنسيين

Imperial monogram
Joséphine kneels before Napoléon during his coronation at Notre Dame. Detail from the oil painting (1806-7) by David and Rouget



انقلاب 18 برومير

عندما وصل نابليون باريس في 16 أكتوبر اتجه مباشرة إلى المنزل الذي كان قد اشتراه في الشارع الذي كان اسمه قد تغير تكريما له ليصبح اسمه شارع النصر . لقد كان يأمل حتى يجد زوجته المنحرفة هناك ليطردها من حياته، لكنها لم تكن هناك لسببين، أولهما أنه في 21 من أبريل سنة 1799، بينما كان يحاصر عكا، اشترت هي 003 أكر على نهر السين على نحوعشرة أميال من باريس وشيدت في هذه المساحة بيتاً (بيت الضرار أوبيت السوء) قدم لها بارا 50,000 فرنك كدفعة أولى من تكلفته البالغة 000.003 فرنك، وكان الكابتن إيپوليت شارل هوأول ضيوفها في هذا القصر الرحب. والسبب الثاني أنها هي وابنتها كانتا قد غادرتا باريس قبل أربعة أيام لتتجها إلى ليون Lyons على أمل لقاءة بونابرت في الطريق، وعندما اكتشفت جوزفين وهورتينز Hortense حتى نابليون كان قد اختار طريقا مغايرا عادا وقد اعتراهما التعب وضمهما السقم حقا بسبب الرحلة وبترا مائتي ميل إلى العاصمة، وفي هذه الفترة أتاه والد زوجها الراحل، الرجل الهرم الماركيز دى بوهارنيه وراح يبرر له ويحثه على مسامحتها : "مهما تكن أخطاؤها فلتنسها، لا تلوث لحيتي التي اشتعلت شيبا ولا تلوث الأسرة التي منحتك التشريف". أما إخوة بونابرت فقد حثوه على طلاقها وقد كانت أسرته مستاءة من سلطانها عليه، لكن بارا حذره من حتى الفضيحة العامة تضر بمركزه السياسي.

وعندما وصلت الأم المنهكة جوزفين وابنتها إلى ثلاثة شارع النصر في 18 أكتوبر قابلهما يوجين عند نزولهما من العربة وحذرهما من عاصفة متسقطة، فهجرت جوزفين، يوجين يحتفي بأخته، وأسرعت بصعود السلم قفزا وطرقت باب غرفة نابليون الذي أجابها بأنه قرر ألا يراها ثانية، فخرت على السلم وراحت تنشج بالبكاء حتى أتى يوجين وهورتنس Hortense فساعداها على النهوض، وعادا معها ليتوسلا إلى نابليون معا، وفي وقت لاحق نطق نابليون:" لقد تأثرت بشدة فلم أكن أستطيع حتى أتحمل بكاء ابنها وبنتها، وسألت نفسي: أيجب حتىقد يكونا ضحية سقوط أمهما،يا ترى؟ فبسطت يدي وأمسكت بذراع يوجين وأردفته خلفي. عندئذ أتت هورتينس ومعها أمها... ماذا يمكن حتى ينطق؟! إذا المرء لاقد يكون إنسانا دون حتى يرث الضعف البشري".

باقي حياته ووفاتها

رسالة طلاقها من ناپليون، 1809
پورتريه لجوزيف، رسم أندري أپياني
حفيدة جوزفين الكبرى جوزيف، ملكة السويد والنرويج.
تمثال جوزفين في منتزه Château de Bois-Préau، جزء من أملاك مالميزون.


Styles of
الامبراطورة
جوزفين ده بوهارنيه
as consort
أسلوب الإشارة جلالة الامبراطورة
أسلوب المخاطبة جلالتك
أسلوب بديل مدام


الألقاب والدروع

  • Madame la vicomtesse de Beauharnais
  • جلالتها امبراطورة الفرنسيين
  • عظمتها الامبراطورة جوزفين، دوقة ناڤار

سلفها

خط

  • Aronson, Theo (1990). Napoleon and Josephine: A Love Story. St Martins Pr. ISBN .
  • Brent, Harrison. (1946). Pauline Bonaparte, A Woman of Affairs. NY and Toronto Rinehart.
  • Bruce, Evangeline. (1995). Napoleon and Josephine: An Improbable Marriage. NY: Scribner. ISBN 0-02-517810-5
  • Castelot, André (2009). Josephine. Ishi Press. ISBN .
  • Chevallier, Bernard; Pincemaille, Christophe. Douce et incomparable Joséphine. éd. Payot & Rivages, coll. «Petite bibliothèque Payot», Paris, 2001. ISBN 2-228-90029-X
  • Chevallier, Bernard; Pincemaille, Christophe. L'impératrice Joséphine. Presses de la Renaissance, Paris, 1988., 466 p.,ISBN 978-2-85616-485-3
  • Delorme, Eleanor P. (2002). Josephine: Napoleon's Incomparable Empress. Harry N. Abrams. ISBN 978-0-8109-1229-8
  • Epton, Nina. (1975). Josephine: the Empress and Her Children. Weidenfeld & Nicolson. ISBN 978-0-393-07500-7
  • Erickson, Carolly (1998). Josephine; A Life of the Empress. St. Martin's Press. ISBN .
  • Fauveau, Jean-Claude. Joséphine l'impératrice créole. L'esclavage aux Antilles et la traite pendant la Révolution française. Éditions L'Harmattan 2010. 390 p. ISBN 978-2-296-11293-3.
  • Knapton, Ernest John. (1963). Empress Josephine Harvard University Press. ISBN 978-0-671-51346-7
  • de Montjouven, Philippe. Joséphine: Une impératrice de légendes. Timée-éditions; 2010, 141 p. ISBN 978-2-35401-233-5
  • Mossiker, Frances (1964). Napoleon and Josephine; the Biography of a Marriage. Simon and Schuster. ISBN .
  • Schiffer, Liesel. Femmes remarquables au XIX siècle. Vuibert éd. Vuibert, Paris, 2008, 305 p. ISBN 978-2711744428
  • Sergeant, Phillip (1909). The Empress Josephine, Napoleon's Enchantress. NY: Hutchinson's Library of Standard Lives.
  • Stuart, Andrea. (2005). The Rose of Martinique: A Life of Napoleon's Josephine. Grove Press. ISBN 978-0-8021-4202-3
  • Wagener, Françoise, L'Impératrice Joséphine (1763-1814). Flammarion; Paris, 1999, 504 p.

دي ڤي دي

  • Napoléon is an historical DVD TV Miniseries of Napoleon's life, in which Josephine features prominently.

الأدب

  • Sandra Gulland, The Many Lives & Secret Sorrows of Josephine B. — 1995
  • Sandra Gulland, Tales of Passion, Tales of Woe — 1998
  • Sandra Gulland, The Last Great Dance on Earth — 2000

انظر أيضاً

  • Aimée Dubuc de Rivery
  • نوتردام باريس
  • Tuileries Palace

المصادر

  1. ^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

وصلات خارجية

  • by Ernest John Knapton. Complete transcription of the 1963 biography.
  • Joséphine de Beauharnais (de Tascher de la Pagerie) (in French). Site published by the current members of the family Tascher de la Pagerie.
  • Château de Malmaison (in French), Joséphine's residence from 1799 to 1814, the site of her death.
  • [1] This is an informative PBS site with a plethora of translated quotes and letters.
  • Further pictures of Joséphine: [2] [3] [4] [5]
  • at archive.org
  • at archive.org
جوزفين ده بوهارنيه
تاسكر ده پاگري
وُلِد: 23 يونيو1763 توفي: 29 مايو1814
العائلة الملكية الفرنسية
سبقه
ماري أنطوانيت
بصفته قرينة ملك فرنسا
امبراطورة الفرنسيين
18 مايو1804-10 يناير 1810
شاغر
الملكية الإيطالية
سبقه
ماريا تريزا من ناپولي وصقلية
قرينة ملك إيطاليا
26 مايو1805-10 يناير 1810
شاغر


تاريخ النشر: 2020-06-04 14:44:21
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, Pages with citations using unsupported parameters, Articles containing non-English-language text, Pages using deprecated image syntax, Persondata templates without short description parameter, مواليد 1763, وفيات 1814, أشخاص من مارتينيك, ناپليون, آل بوناپرت, آل بوهارنيه, قرينات ملوك إيطاليا, أشخاص من الامبراطورية الفرنسية الأولى, نبالة فرنسية, فرنسيون من أصل إيرلندي, فرنسيون من القرن 18, فرنسيون من القرن 19

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

شكري: إخراج النازحين من رفح كارثة تشكل خطرا على أمن مصر القومي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:08:38
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 95%

استطلاع: أكثر من 80% من الروس سيشاركون في الانتخابات الرئاسية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:08:53
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 89%

شكري يبحث مع بوريل الوضع في قطاع غزة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:08:57
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 96%

الأهلي يحدد موعد السفر إلى غانا لمواجهة ميدياما

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:11:15
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 36%

شركة راينميتال الألمانية تعلن أنها ستصنع ذخائر في أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:08:32
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 94%

المجلس الوطني الفلسطيني يثمن أدوار الملك في دعم القدس

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:12:10
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 76%

ترقب وانتظار.. موعد إعلان ريال مدريد عن صفقة مبابي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:09:07
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 97%

مصر.. النيابة العامة تجري تفتيشا لمركز تأهيلي وأقسام الشرطة (صور)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:08:59
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 87%

نائبة الرئيس الأمريكي تدعو زيلينسكي لمحاربة الفساد في أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:08:40
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 90%

شوبير: كهربا قد لا يشارك في مباراة ميدياما والأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:11:21
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 44%

برشلونة يهزم سيلتا فيغو بهدف قاتل (فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:09:02
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 95%

مصادر عسكرية إسرائيلية: غزو الجيش لرفح أمر "حتمي"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:08:56
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 93%

مانشستر سيتي يسقط في فخ تشيلسي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:09:04
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 89%

كاف يتغنى بأداء مصطفى شوبير أمام شباب بلوزداد

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-02-17 21:11:24
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 38%

تحميل تطبيق المنصة العربية