أحمد بن موسى العروسي
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||
اسم الولادة | ||||
الاسم الكامل | أحمد بن موسى بن داود أبوالصلاح العروسي | |||
الميلاد |
1133 هـ/1720 م
|
|||
الوفاة |
21 شعبان 1218 هـ/ 1804م، 84 عاماً
|
|||
سبب الوفاة | ||||
مكان الدفن | ||||
قتله | ||||
تاريخ الإختفاء | ||||
مكان الاعتنطق | ||||
الإقامة | مصري | |||
مواطنة | ||||
العرق | ||||
نشأ في | ||||
لون الشعر | ||||
الطول | ||||
الوزن | ||||
المحيط | ||||
استعمال اليد | ||||
الديانة | ||||
الممضى الفقهي | شافعي | |||
العقيدة | أهل السنة | |||
عضوفي | ||||
مشكلة صحية | ||||
الزوج/الزوجة | ||||
الشريك | ||||
أبناء | ||||
عدد الأولاد | ||||
الأب | ||||
الأم | ||||
أخوة وأخوات | ||||
عائلة | ||||
مناصب | ||||
الحياة العملية | ||||
المدرسة الأم | ||||
تخصص أكاديمي | ||||
شهادة جامعية | ||||
مشرف الدكتوراه | ||||
تفهم لدى | ||||
طلاب الدكتوراه | ||||
التلامذة المشهورون | ||||
المهنة | ||||
الحزب | ||||
اللغة الأم | ||||
اللغات | ||||
مجال العمل | ||||
الاهتمامات | شيخ الجامع الأزهر | |||
موظف في | ||||
أعمال بارزة | ||||
تأثر بـ | الشيخ أحمد الملوي، الشيخ عبد الله الشبراوي، الشيخ محمد بن سالم الحفني. | |||
الثروة | ||||
التيار | ||||
الرياضة | ||||
بلد الرياضة | ||||
تهم | ||||
التهم | ||||
الخدمة العسكرية | ||||
الولاء | ||||
الفرع | ||||
الرتبة | ||||
القيادات | ||||
المعارك والحروب | ||||
الجوائز | ||||
التوقيع | ||||
المواقع | ||||
المسقط | ||||
IMDB | ||||
الإمام الشيخ أحمد بن موسى بن داود أبوالصلاح العروسي (1133 هـ - 21 شعبان 1218 هـ /1720 م ـ 1804م) هوالإمام الحادي عشر في سلسلة شيوخ الجامع الأزهر، وهووالد شيخ الأزهر الرابع عشر الإمام محمد بن أحمد العروسي عثر الشيخ العشرين مصطفى العروسي.
مولده
ولد الشيخ أحمد بن موسى العروسي بقرية منية عروس التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية سنة 1133 هـ/1720 م، وإليها نُسب ونُسبت أسرته.
نشأته وتعليمه
نشأ الشيخ العروسي في قريته، وفيها حفظ القرآ الكريم ودرس العلوم الدينية واللغوية، كما تفهم العلوم الرياضية والفلك والمنطق، وأخذ الطريقة الصوفية عن السيد مصطفى البكري، ولازمه وتلقن منه الذكر.
ثم انتقل العروسي إلى الأزهر وتلقى الفهم على كبار شيوخه، فسمع سليم البخاري من الشيخ أحمد الملوي بمسجد الحسين ودرس تفسير الجلالين والبيضاوي على يد الشيخ عبد الله الشبراوي، ثم سمع من الشيخ الحفني البخاري وشرحه للقسطلاني مرة أخرى، ومختصر ابن أبي جمرة والشمائل النبوية للترمذي وشرح ابن حجر للأربعين النووية والجامع للسيوطي. كما لازم الشيخ حسن الجبرتي ـ والد المؤرخ عبد الرحمن الجبرتي ـ وقرأ عليه في الرياضيات والجبر واللقاءة وكتاب الرقائق للسبط وغيرها.
مواقفه
كانت للإمام العروسي مواقف مشهودة ضد الأمراء في الدفاع عن الشعب. ولما اشتد الغلاء وضج الناس بالشكوى، مضى العروسي إلى الوالي حسن باشا واتفق معه على وضع تسعيرة للخبز واللحم والسمن، وخرج المحتسب ليعلن في الأسواق السياسة التموينية الجديدة ويهدد من يخرج عليها، فزالت الغمة.
مؤلفاته
نطق الجبرتي عن الشيخ العروسي "لم يشتغل بالتأليف إلا قليلاً لاشتغاله بالتدريس"، ومن مؤلفاته القليلة:
- شرح نظم التنوير في إسقاط التدبير للملوي (في التصوف)
- حاشية على الملوي على السمرقندية (في البلاغة)
توليه المشيخة
تولى الشيخ العروسي مشيخة الأزهر بعد وفاة الإمام الدمنهوري سنة 1192 هـ، وظل في المشيخة حتى وفاته.
وفاته
توفي الشيخ أحمد العروسي يوم 21 شعبان سنة 1218 هـ.
قبلــه: أحمد الدمنهوري |
شيخ الجامع الأزهر الحادي عشر (1192 هـ - 1208 هـ / 1778م - 1793م) |
بعــده: عبد الله الشرقاوي |
المصادر
- مسقط دار الإفتاء المصرية
المراجع
- ^ عجائب الآثار للجبرتي 4/247