أحمد المسلماني

أحمد المسلماني.

أحمد المسلماني 23 سبتمبر 1970 صحفي مصري، صحفي في جريدة الأهرام ومذيع تلفزيوني ومن أشهر برامجه الطبعة الأولى.

حياته

من مواليد، قرية كفر الدوار، مركز بسيون، محافظة الغربية خريج كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة، صحفي في جريدة الأهرام ومحرر بجريدة المصري اليوم. ولج الأهرام عام 1991 وما زال يعمل بها، وأثناء عمله في الأهرام سافر إلى السعودية للعمل بجريدة الشرق الأوسط، وكان هذا الترشيح من أسامة سرايا بصفته مدير مخط الأهرام في جدة وقتها. ثم عاد بعدها من أجل التعيين، وبعدها سافر إلى الإمارات ليعمل في تلفزيون أبوظبي ثم سافر إلى الكويت فترة صغيرة في مركز دراسات هناك.

برامجه

برنامجه الطبعة الأولى على قناة دريم الثانية يقدمه لمدة نصف ساعة يومياً في الساعة الثامنة والنصف بتوقيت القاهرة عدا يوم الجمعة، أما يوم الخميس فيمتد إلى ساعة كاملة، يتميز بالدقة والإسهاب والشرح المبسط لقضايا معاصرة بالإضافة إلى آرائه السديدة. تميز بتبسيط تعقيدات السياسة للعامة حتى أنه نطق في محادثة صحفي حتى أحد الأشخاص بعث له برسالة وصفه فيها بعمروخالد السياسة.

أضاف للمخطةستة خط هي حدود التغيير، المؤسسة العسكرية في إسرائيل، الحداثة والسياسة، خريف الثورة، الأحزاب السياسية في مصر، وما بعد إسرائيل. يقيم حالياً في حي الزمالك لذا هوقاهري منذ عام 1988.

حياته السياسية

مواقفه السياسية معتدلة، لكن اتجاهه السياسي غير واضح نظراً لوقوفه أحياناً مع قضايا الحق والعدل وتشجيع الفهم والفهم، مثل موقفه من جماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس عند حادثة اقتحام المعبر عام 2008. وأحياناً أخرى يدعم الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في مصر. كما أنه يرفض إعلان موقفه من التوريث ولا يتحدث أبدا في برنامجه عن جمال مبارك نجل الرئيس محمد حسني مبارك.

شارك في تأسيس حزب الغد مع أيمن نور قبل حتى ينسحب منه لخلافات متعلقه بالمناصب.

تأسيسات

في 19 يوليو 2011 أسس مركز القاهرة للدراسات السياسية والاستراتيجية ويهدف إلى يهدف إلى تقديم دراسات سياسية جديدة وفهماء سياسة جدد. يقول المسلمانى عن فكرة إنشاء المركز: "خريطة الفكر السياسى المصرى لاتزال كما هى قبل وبعد الثورة، وإن إنشاء المركز يجىء لتغيير الخريطة ودفع وجوه وأفكار جديدة إلى ساحة التفكير والعمل السياسى في مصر، يضم المركز الذى يتخذ من مركز القاهرة مقراً له، عدداً من أبرز الحاصلين على شهادات الدكتوراة من جامعات العالم، فضلاً عن نخبة من الدارسين في الجامعات المصرية، وتضم تخصصات المركز جوانب السياسة والاقتصاد والإدارة والتنمية والقانون والعلوم".

ويصدر المركز تقرير «القاهرة الاستراتيجى» سنوياً، ويضيف المسلمانى: «نأمل حتى يتجاوز المركز المستويات القائمة من المراكز البحثية الإقليمية في هجريا وإيران وإسرائيل، وأن يحتل المكانة الأهم بحلول عام 2015، كما يأمل المؤسسون حتىقد يكون فهماء السياسة الجدد هم قاعدة النخبة البديلة في مصر».

من أقواله

«إنني واحد ممن يرون حتى بعض رؤى الإصلاح والتقدم لا تحتمل ترف الحوار والجدل والإقناع، كما أنها لا يمكنها حتى تظل طويلاً أسيرة حرب باردة بين الرأي والرأي الآخر»

«الآن اتى إلى السطح من أعماق الأرض ديدان وطحالب وبقايا كائنات، جاؤا على قلب تافهٍ واحد، بهدف واحد: إرباك هذا الوطن. تفريغ عزيمته وفضّ همته. إنه الدور السياسي للتفاهة»

«إن يوم ٢٨ فبراير من جميع عام هويوم الاستقلال في مصر، فهونتاج ثورة عظيمة، وهوأساس دستور عظيم، وحقبة زاهية من تاريخ الوطن. إذا يوم ٢٨ فبراير هويوم في لقاءة الاحتلال، أما يوم ٢٣ يوليوفهويوم في لقاءة السلطة، ولقاءة الاحتلال أولى بالاحتفال!»

«إنني ليبرالي يؤيد نظرية المؤامرة، أي نظرية السياسة. والحل في نظري حتى نتآمر باللقاء؛ فلا تفل السياسة إلا السياسة، ولا المنطق إلا المنطق، ولا المصلحة إلا المصلحة، ولا الرؤية إلا الرؤية، أي لا تفل المؤامرة إلا المؤامرة.

هذه دعوة للتآمر.. فلنبدأ »