مجيد طوبيا

عودة للموسوعة

مجيد طوبيا

مجيد طوبيا

الجنسية مصري
وُلـِد 1936
المنيا مصر

مجيد طوبيا هومجيد اسحاق طوبيا (و. 1938) محرر وصحفي من مواليد المنيا مصر.

الدرجات الفهمية

  • بكالوريوس الرياضة والتربية ، كلية المفهمين ، القاهرة ، عام 1960.
  • دبلوم معهد السيناريو، عام 1970.
  • دبلوم الدراسات العليا ، إخراج سينمائى من معهد السينما بالقاهرة ، عام 1972.


الوظائف التى تقلدها

  • عمل مدرس للرياضيات.
  • عمل بإدارة المعلومات بوزارة الثقافة.
  • محرر بجريدة "الأهرام" القاهرية.

الهيئات التى ينتمى إليها

- عضولجنة السيرة بالمجلس الأعلى للثقافة سابقا.

دراسات ورسائل عن أعماله

  • دراسات بقلم الأساتذة : عبد القادر القط ، سهير القلماوى ، صلاح فضل ، أحمد كمال ، على شلش ، يوسف الشارونى ، عبد الرحمن ابوعوف ، الميلودى شغموم ، إزابيللا كاميرا ، وغيرهم من الكتاب المصريين والأجانب وأحمد السعدنى بكتابه : منظور مجيد طوبيا بين الحلم والواقع ، ومراد عبد الرحمن مبروك بكتابه : الشخصية الغجرية .
  • رسائل دكتوراه عن أعماله في جامعات : السوربون ، إكس بروفانس ، روما ، نابولى ، وارسو، المنيا ، الجامعة الأمريكية ، وغيرها.

وعدة أفلام مثل : " أبناء الصمت " إخراج محمد راضى ، " حكاية من بلدنا " إخراج حلمى حليم ، " قفص الحريم " إخراج حسين كمال.

المؤلفات والإنتاج الأدبى

الأعمال وتاريخ الطبعة الأولى :

  • فوستوك يصل إلى القمر (قصص) ، القاهرة ، عام 1967.
  • خمس جرائد لم تقرأ ( قصص ) ، القاهرة ، عام 1970.
  • الأيام التالية (قصص) ، القاهرة ، عام 1972.
  • دوائر عدم الامكان (رواية) ، القاهرة ، 1972.
  • الهؤلاء (رواية) ، القاهرة ، عام 1973.
  • غرائب الملوك ودسائس البنوك ( دراسة ) ، القاهرة ، عام 1976.
  • الوليف (رواية) ، القاهرة ، عام 1978.
  • غرفة المصادفة الأرضية (رواية) ، القاهرة ، عام 1978.
  • مغامرات عجيبة (رواية للأطفال) ، القاهرة ، عام 1980.
  • حنان (رواية) ، القاهرة ، عام 1981.
  • عذراء الغروب (رواية) القاهرة ، عام 1986.
  • الحادثة التى جرت القاهرة ، عام1987 .
  • تغريبة بنى حتحوت إلى بلاد الشمال (رواية) ، القاهرة ، عام 1987.
  • تغريبة بنى حتحوت إلى بلاد الجنوب (رواية) ، القاهرة ، عام 1992.
  • التاريخ العميق للحمير ( منطقات هزلية ) ، القاهرة ، عام 1996.
  • مؤتمرات الحريم وحكايات أخرى ، القاهرة ، عام 1997.
  • عطر القناديل ( عن يحيى حقى وعصره ) ، القاهرة ، عام 1999.
  • بنك الضحك الدولى ( مسرحية هزلية ) ، القاهرة ، عام 2001.
  • تغريبة بنى حتحوت ( الرواية الكاملة ) ، القاهرة ، عام 2005.

الجوائز والأوسمة

  • وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى ، عام 1979.
  • جائزة الدولة التشجيعية في الآداب من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية ، عام 1979.

لقاء مع المحرر

على عكس الكثير من المبدعين والأدباء يرى الأديب مجيد طوبيا حتى رحلته الإبداعية بدأت مع أول كتاب قرأه وليس مع أول سيرة خطها، لذا فرحلته الإبداعية تعود إلى الطفولة في محافظة المنيا بجنوب مصر حيث أول ما قرأ كان موسوعة التاريخ التي خطها سليم حسن وكان عمره وقتذاك اربعة عشر عاما وحينها قرر ان ينضم الى قافلة الكتاب والمبدعين، وحدثا توغل في القراءة ترسب في وجدانه واستقر.

والأديب مجيد طوبيا ينتمي الى قلة من المبدعين ممن طغت شهرة أعمالهم على تواجدهم في الساحة الثقافية فهونادر الظهور في المنتديات والمؤتمرات والأماكن العامة، ونادر الحديث عن أعماله، رغم انها نالت شهرة واسعة من خلال تحويلها الى عدد من الأعمال الدرامية والسينمائية.

اختيرت روايته تغريبة بني حتحوت ضمن أفضل ألف رواية عربية في القرن العشرين كما اختير فيلم أبناء الصمت المأخوذ عن قصته ضمن أفضل مائة فيلم في تاريخ السينما المصرية. التقته الجزيرة في هذا الحوار الذي آثر فيه الحديث عن مشواره الإبداعي وأعماله وآرائه في الكثير من القضايا الثقافية والأدبية.


بداية الرحلة

  • إذا تحدثنا عن بداية تكوينك الثقافي والإبداعي فكيف ترى مشوارك مع الإبداع؟

مشواري الإبداعي بدأ منذ عهدت الطريق الى القراءة الواعية وكان ذلك بإحدى المدن بمحافظة المنيا بصعيد مصر حينما كنت أدور في فلك قراءات الطفولة حيث قصص ارسين لوبين وشرلوك هولمز وغيرها وذات يوم عهدت الطريق الى المخطة العامة بالمدينة ودأبت على زيارتها وحينما رآني مدير المخطة شغوفاً بالقراءة والمطالعة فوجئت به ذات يوم يعطيني كتاباً لسليم حسن عن مصر الفرعونية وقرأته ولم أفهم معناه حيث كان عمري لا يتجاوز الخامسة عشر فساعدني على قراءته ومنذ ذلك الحين قررت حتى أصبح محررا وربما اختمر الإبداع في ذهني منذ هذه السن المبكرة،

بعد موسوعة سليم حسن توالت قراءاتي فقد اعطاني مدير المخطة رواية عودة الروح لتوفيق الحكيم ثم خان الخليلي لنجيب محفوظ ثم طه حسين وقرأت لسعد مكاوي ويوسف جوهر ومحمود تيمور وجميع الرواد العظام، وقد تزامن ذلك مع كتابة خواطري على الورق، وبعد هذه الفترة توجهت الى القاهرة حيث التحقت بالجامعة بكلية التربية قسم رياضيات.


ووجدت لدي فراغا كبيرا حيث كنت أعيش وحيدا فتوسعت في القراءات وتفرغت للكتابة وسقطت في عشق السينما وكنت أشاهد ثلاثة أفلام اسبوعيا على الأقل وكذلك شاهدت الكثير من المسرحيات إبان النهضة المسرحية الرائعة التي شهدتها فترة الستينات مثل مسرحيات سعد الدين وهبة ولطفي الخولي، وميخائيل رومان ومحمود دياب والفريد فرج وغيرهم, كما كان من حسن حظي وجود سور الأزبكية بوسط القاهرة وكانت الخط تباع عليه بنصف الثمن، ومن بين جميع هذا أخذتني الدراما والسينما من الكتاب المطبوع، وقد تحول هاجسي الإبداعي المخزون من الصفر الى كتابة الدراما والسيناريووالحوار لعدد من التمثليات الإذاعية في البداية ثم خطت سيرة أبناء الصمت التي تحولت فيما بعد الى فيلم شهير يحمل نفس الاسم، بعدها توالت كتاباتي، حكايات من بلادنا، صانع النجوم تغريبة بني حتحوت، حكاية ريم.


رفض الشهرة

  • ولكن من الملاحظ حتى أعمالك نالت شهرة كبيرة وذلك بتحول الكثير منها الى اعمال سينمائية بينما تبدوأنت رافضا الشهرة؟

لست رافضا وإنما مفضلا الابتعاد عن التجمعات الثقافية التي لا يدور فيها نقاشات ثقافية جادة، وللأسف الشديد فإن المثقفين حاليا يدورون في حلقات مفرغة من القضايا عديمة القيمة والفائدة اوقضايا مكررة تجاوز وأن ناقشها المثقفون الأوائل وأنا أفضل التفرغ للإبداع فقط.

الأدب والسينما

  • قبل الدخول في إشكالية المثقف ودوره في المجتمع أود سؤالك هل اكتفيت بالشهرة التي حققتها أعمالك في السينما,,, ؟

كما ذكرت لك آنفا أنا أفضل الابتعاد في نفس الوقت لا أحد يرفض الشهرة ولكن أي شهرة وأي ذيوع يريده المثقف هل يرغب حتىقد يكون نجما سينمائيا مجرد ظهوره يثير شهية القراء أم حتى أعماله وقيمة ما يخطه هي التي تحقق له ما يريد، هذا ما أفهمه وأعمل على أساسه وبمناسبة ذكر السينما أود الإشارة الى حتى السينما اصبحت ومنذ وقت طويل مضى أداة في يد المحرر تضاف لأدواته الأخرى.

كما حتى الانترنت والكمبيوتر اصبح أداة أيضا علينا استغلالها وعدم الانغلاق أمامها وأعرب حتى الكثير من أعمالي تدين بالفضل في ذيوعها وانتشارها للسينما فقد قدمت في الكثير من الأفلام التي حازت إعجاب الجماهير منها: حكاية من بلادنا بطولة شكري سرحان وعبدالله غيث ومحمود يس، أبناء الصمت بطولة محمود مرسي ونور الشريف والسيد راضي وأحمد زكي، صانع النجوم بطولة ميرفت أمين ومحمود يس، قفص الحريم بطولة شريهان.

إشكاليات ثقافية

  • إذن كيف من الممكن أن ترى دور المثقف وما هي الاشكاليات المطروحة عليه في وقتنا الحاضر ,,, ؟.

المشكلة التي يعانيها مثقف اليوم والثقافة بوجه عام تتصل بظاهرتين هامتين أولاهما القصور الفكري والثقافي بمعنى أننا نعاني هذه الأيام وعلى المستوى العام قصورا فكريا وتدنيا في الإبداع والمطلوب منا نحن المثقفين حتى نقابل تلك الظاهرة وألا نتهاون أونقبل الاعذار اوالتدني فإذا كنا نؤمن بأن الثقافة هي الأساس في بناء المجتمع ونموه وصحته وعافيته فإن التحدي الذي يجب حتى نقابله نحن المثقفين هومحاولة إخصاب تربة الإبداع وتكوين الإنسان التكوين الفكري السليم عن طريق الدفاع عن حرية الرأي وحرية الفكر والتكوين السليم.

وتنشأ الإشكالية الثانية مما يحدث بين المثقفين أحيانا من اعتقاد البعض حتى جميع شيء ينبغي حتىقد يكون في لحظة أوجرة قلم على ما يرام وهوما يؤدي ببعض المثقفين الى الاحباط وهذه ظاهرة سقمية يجب التنبه لها فالمفروض على المثقف حتى يتكاتف مع غيره وألا تؤدي الصعوبات التي تقابله الى التقسقط أضف الى ذلك ما ينشأ بين المثقفين من خلافات وهي شيء مطلوب لأنها تعني حتى هناك تباينا في الفكر والاتجاه، والخوف ان يتحكم تيار واحد ويفرض نفسه ويرفض غيره ولا يتصل بأحد سوى ما يعتقد به، ويجب التنبه الى ذلك فالتباين مصدر صحة لوصب في المجرى الهادف,

  • ولكن شهد المجتمع في حقبتي الخمسينات والستينيات دورا مزدهرا للثقافة والمثقفين مارأيك ,, ؟

اعتقد انه من الصعب والتعسف مقارنة حقبة زمنية بأخرى فالأحقاب لا تتكرر في حياة المجتمع على هذا النحو، فالفترة التي شهدت دورا ثقافيا مزدهرا ومشاركة إشارة وفعالة من جانب المثقفين في الحياة الفكرية والاجتماعية ونضرب لها أمثلة بطه حسين والمازني والعقاد وغيرهم هي فترة فرضت على هؤلاء المثقفين طبيعة وعمق هذه المشاركة لأن الغالبية العظمى منهم كانت لهم انتماءات سياسية ولم تقتصر كتاباتهم على الأدب والنقد فقط وإنما انشغلت واشتغلت بالسياسة، والساحة كانت لا تزال على بكارتها وفي حاجة الى مثل هذه الأعمال والأدوار.

  • وهل كان لا بد من مرورهم بالسياسة؟

- ذلك يرجع الى الحياة من حولهم لقد كانت دوافعهم في حقل العمل الفكري والأدبي غير منفصلة عن الأوضاع السياسية نفسها والتطور الحادث في المجتمع من حولهم انهم دخلوا في دائرة الأدب لكنهم وجدوا حتى جهدهم لن يمكنه تحقيق مردود إيجابي إلا إذا كان يصب في هذا الواقع ذاته ويحركه وبذلك وجدوا أنفسهم على حافة السياسة فدخلوا مجالها ولكن يتبقى منهم هوالانجاز الأدبي والفلسفي.

  • وأخيرا كيف من الممكن أن ترى تراجع الثقافة المقروءة أمام الثقافة المرئية وهل يعني ذلك اختفاء الكتاب التقليدي ,,, ؟

تراجعا للثقافة المقروءة ولا أرى اختفاء الكتاب التقليدي غير حتى هذه القضية تعد بالعمل من أخطر القضايا المطروحة على الساحة ولكن المستودع الحقيقي للثقافة أردنا أولم نرد هوالكتاب ولا يمكن ان يحل محله أية أجهزة اخرى لأن الكتاب هوالذي يحفظ لنا التاريخ والتراث ويجب حتى تتوافر المزاجية لقراءته، فلا بد من الكتاب لتكوين الإنسان التكوين الفكري والذهني السليم من البداية وهوأمر هام جدا ولا غنى عنه.



المصادر

  • [1]
  • [/ga2ezat%20eldawla%20eltashge3eya]
  • [/ga2ezat%20eldawla%20eltashge3eya-adab/meged%20tobia.htm]
  • [2]
  • [3]
  • [4]
تاريخ النشر: 2020-06-04 16:16:09
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, 1938, كتاب مصريين

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

القبض على مواطنيـن هربا من دورية أمنية بتبوك

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:49
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 43%

«هيئة رعاية المعاقين» تعلن اعتماد مسمى ذوي الإعاقة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:47
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 36%

درك تامنصورت يفكك عصابة إجرامية خطيرة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 21:15:30
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 48%

4446 كيس.. ضبط مستودعاً مخالفاً لبيع الفحم بخميس مشيط

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:51
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 37%

تحذيرات من تفشي أوسع لجدري القردة بسبب المهرجانات الصيفية

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 21:15:33
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 42%

سياست ديلي: طالبة طب سعودية تخترع تقنية لمساعدة قائدي السيارات الصم

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:57
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 37%

أول صورة للإفراج عن المهندس يحيى حسين بعفو رئاسي

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:33
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

عاجل..كيف يؤثر زيادة سعر الدولار الجمركي على أسعار السلع؟

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:39
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

الصناعة: 333 رخصة تعدينية سارية بالشرقية

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:58
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 40%

موسم الحج .. وضع بروتوكول وإجراءت خاصة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 21:15:25
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 50%

فرنسا : المحاكمة الغيابية لبارون المخدرات “الهارب” إلى المغرب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 21:15:31
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 43%

«بيئة مكة» تؤكد جاهزيتها لاستقبال موسم الحج

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:45
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 44%

ملايين المتعاطفين مع ديب يريدون “عقوبة قاسية” لأمبر هيرد

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 21:15:29
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 39%

ملف زيادة 25 في المائة في سعر الكتاب المدرسي يصل إلى البرلمان

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 21:15:27
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 49%

«بي ريكوردر»: توقعات برفع المملكة لأسعار الصادرات النفطية لشهر يوليو

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-01 18:25:55
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 44%

اختطاف وتعذيب طالب بكلية “سلوان”.. الدرك يعتقل طلبة قاعديين

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-01 21:15:25
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 39%

تحميل تطبيق المنصة العربية