لمس متعدد
نطقب:Example farm
اللمس المتعدد هوتعزيز لتقنية اللمس التي توفر للمستخدم القدرة على تطبيق بلورة إدراك اللمسات على العرض المرئي الإلكتروني كما هومحدد بالأوامر إلى الجهاز. الإصطلاح اللمس المتعدد هوعلامة تجارية لمؤسسة آبل
اتصال متعددة قد طور بعدة طرق مختلفة ، اعتمادا على حجم ونوع قابلة المستخدم. كلا من touchtables والجدران تحدث خيالا من من خلال صورة فوق الزجاج أوالاكريليك ، ومن ثم تلقى بضوء خلفى للصورة مع الصمام الباعث للضوء ,وعندما تلامس الاصبع أو سطح أى جسم ، مما يتسبب في ضوء مبعثر ، هذا الانعكاس يتم الإستحواذ عليه بواسطة أجهزة استشعار أوالكاميرات التي ترسل البيانات إلى البرامج التي تملي إستجابة للمس ، اعتمادا على نوع الإنعكاسات الذى يتم قياسها. فإن لمس الأسطح يمكننا أيضا من جعلها حساسة للضغط خلال إضافة طلاء حساس للضغط التي تنتج إستجابات مختلفة اعتمادا على كيفية وقوة الضغط عليه ،
-. التقنيات المحمولة تستخدام الألواح التي تحمل شحنة كهربائية. عندما يلمس الاصبع الشاشة ، لمسة تعطل لوحة المجال الكهربائي. تعطيل يتم تسجيله وإرساله إلى البرنامج ، الذي يبدأ بعد ذلك بعمل إستجابة للمسة.
أهم العلامات التجارية والمصنعين
كثير من الشركات في السنوات الأخيرة توسعت في اللمس المتعدد ، مع أنظمة مصممة على جميع شيء بدأ من عارضة المستخدم الواحد إلى المنظمات المتعددة الجنسيات. وقد بدأت شركات تصنيع أجهزة الكمبيوتر المحمول لتضم trackpads اللمس المتعدد على أجهزة الكمبيوتر المحمول ، وكذلك بناء الحاسوب اللوحي الشخصي التي تستجيب للمس بدلا من المدخلات التقليدية بقلم المدخلات. في أعقاب إنطلاق آفون ، الكثير من شركات تصنيع الهواتف المحمولة قد بدأت في استبدال أزرار الكبس التقليدية من زر قابلات إلى قابلات لمس متعدد على الأجهزة المحمولة كذلك. حتى الآن ، هذه الابتكارات هي في معظمها يقتصر على أعلى حد من أجهزة الهواتف الحديثة المستخدمة لتصفح الانترنت والحوسبة ، بالإضافة إلى وظائف الهاتف الأخرى. وهناك عدد قليل من الشركات التي هجرز على سطح واسع النطاق بدلا من الحاسبات الشخصية والالكترونيات ، سواء كانت كبيرة أوالجداول لمس متعدد لجدارن الأسطح. هذه النظم تحمل ثمن باهظ ، وتستخدم عادة من قبل المؤسسات الحكومية ، والمتاحف ، والشركات كوسيلة لعرض المعلومات أوالمعارض. |
{{divbox|gray|الشركات التي تقوم بتصنيع أجهزة اللمس المتعدد|
إير, ماك بوك برو, ماجيك ماوس
|
|
- http://www.oloommagazine.com/Articles/ArticleDetails.aspx?ID=2091
حوسبة باللمس(*)
تستطيع شاشاتٌ حاسوبيةٌ متعدِّدةُ اللمس تحسينَ
مستوى التعاون من دون استعمال فأرةٍ أولوحةِ مفاتيح.
"مفاهيم مفتاحية
محرروساينتفيك أمريكان
|
عندما توفّرت تجهيزة iPhone (من تصنيع الشركة Apple) في الأسواق عامَ 2007، أدخلت معها لعامة الناس ما يسمى بشاشات اللمس المتعدِّد multi-touch screens، بحيث يمكن تحريك الصُّوَر على الشاشة باستعمال رأس الإصبع، كما يمكن تكبيرها وتصغيرها بوضع أنملتَيْن على حافات الصورة، ثم المباعدة أوالمقاربة بين الإصبعين بالقدر المراد للتكبير والتصغير. وقد أورثت هذه القابلةُ شعورا بالابتهاج اللمسي يتجاوز نطاقَ منفعتها العملية، سرعان ما جلبَ لها استحسانا واسعا، لأن عملياتها بدت حدسية، بل حتى ممتعة. ومع انطلاقة تجهيزة iPhone كانت شاشاتُ اللمس المتعدِّد في المختبرات حول العالم قد تجاوزت كثيرا حدودَ تطبيق العمليات بإصبعين فقط. فقد ابتدعَ المهندسون شاشاتٍ أكبر حجما، بإمكانها الاستجابة لأوامر تعطى لها بعشر أصابع في وقتٍ واحد، بل حتى لأيدي عدة أشخاص تعمل معا.
ومن السهل تخيُّل مدى ترحيب المصوِّرين الفوتوغرافيين ومصمّمي البيانات والمهندسين المعماريين ـ ممَّن يتعيَّن عليهم معالجة كمٍّ هائلٍ من المادة المرئية، ويعملون في الغالب ضمن مجموعات عمل ـ بهذا النوع من الحوسبة، المعتمد على اللمس المتعدِّد. ومع ذلك، فإن هذه التقانة تطبَّق في أحوالٍ أوسع نطاقا، يستطيع فيها أيُّ شخصٍ، ولوكان عديم الدُّربة، حتى يسهم في سياق جلسة مداولة من خلال تحريك الأمور الظاهرة على الشاشة أوتحديدها.
عُنْصورات(1) (پكسلات) ذكية(**)
يشغل <J. هان> [الخبير الاستشاري في الحاسوببجامعة نيويورك ومؤسِّس الشركة پيرسِِپتيف پكسل Perceptive Pixel في مدينة نيويورك] مسقطا رياديا في ميدان تقانة اللمس المتعدِّد. فإذا دخلتَ ردهةَ شركته بادرَتْك شاشةُ عرضٍ مسطحةٌ بقياسثمانية x ثلاثة قدم؛ ثم يتقدَّم <هان> نحوالجدار الإلكتروني ليُطلق عددا كبيرا من الصُّوَر، مستعملا لمساتٍ من أصابعه وليس غير، مع إمكان تشغيل عددٍ من الملقِّمات الصوت والصورةية يزيد على العشرة في وقتٍ واحد، ومن دون شريط أدوات. وإذا أراد >هان< حتى تقوم شاشةُ العرض بالنفاذ إلى مختلف الملفّات نَقَرَها مرتين، لتظهر المخطَّطاتُ وقوائمُ الخيارات، التي يمكن حتى تُفَعَّل هي الأخرى بالنقر عليها.
وقد قامت بعضُ الجهات التي اعتمدت هذه التقانة بشراء منظوماتٍ كاملة؛ كوكالات الاستخبارات، التي بحاجة إلى إجراء مقارناتٍ سريعة بين صورٍ استطلاعيةٍ نُسِّقت إحداثياتها جغرافيا في غرف عملياتها الحربية. واستخدم منسِّقوالأخبار في المحطة CNN نظاما كبيرا للشركة پيرسِپتيف پكسل لمتابعة مجريات الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأولية، وقد عَرَض الولاياتِ الأمريكيةَ الخمسين جميعها. فلإظهار نتائج التصويت، استطاع المنسِّقون إحداث أثرٍ بصريٍّ بالدخول إلى مختلف الولايات والمقاطعات والخروج منها، وهم وقوفٌ أمام الشاشة، باستعمال كيفية التزويم اقترابا وابتعادا، وذلك بمجرد تحريك أصابعهم على الخريطة لا أكثر. ويتوقَّع <هان> ـ برؤيةٍ مستقبليةٍ استشرافية ـ حتى تجد هذه التقانةُ طريقا لها إلى الجهات التي تعتمد في أعمالها اعتمادا كثيفا على المخططات البيانية، كتلك التي تعمل في مجال تبادل الطاقة والتصوير الطبي.
يقول <B. بَكستون> [باحثٌ رئيسي في شركة أبحاث مايكروسوفت]: إذا بدايات العمل على قابلات اللمس المتعدِّد تعود إلى مطالع ثمانينات القرن الماضي. على أنه في حوالي عام 2000، وفي جامعة نيويورك، بدأ <هان> رحلةً لتذليل واحدةٍ من أعسر العقبات التي تقابلها هذه التقانة: وتتمثَّل في تحقيق استشعار عالي الميز resolution لرؤوس الأصابع. ويتطلب هذا الحلُّ من طبيعة الحال إحداثَ ابتكاراتٍ في العتاديات والبرمجيات كلتيهما.
ولعل أبرز ما تعيَّن عليه القيام به هواستثمار ظاهرةٍ بصرية تُعرَف باسم الانعكاس الداخلي الكلّي المحبَط(2)، التي تُستعمل أيضا في تجهيزاتِ تعرُّف البصمات. وقد استوعب <هان> ـ الذي يصف نفسه بأنه إنسان ذوحساسيةٍ عالية للَّمس ـ هذه الظاهرةَ يوما عندما كان ينظر من خلال كأسٍ ملأى بالماء، فلاحظ المظهرَ الواضحَ المعالم لبصمة إصبعه على الجدار الخارجي للكأس لدى معاينتها عبر الماء بزاويةٍ حادّة. فتصوَّر، قياسا على ذلك، حتى بإمكان منظومةٍ إلكترونية حتى تتتبَّع ـ ضوئيا ـ أطرافَ أصابع موضوعةً على سطح مرقاب monitor حاسوبي نقي. إلى غير ذلك انصرف إلى البحثِ في القابلات المتعدِّدة اللمس، في عملٍ استغرقَ ستَّ سنوات.
فكَّر أولا في بناء نموذجٍ عالي الميز من الشاشات الوحيدة اللمسة، المستعملة في الصرّافات الآلية وحجيرات الخدمة الذاتية kiosks، التي تستشعر عادةً السعةَ الكهربائيةَ لإصبعٍ تمسُّ نقطا محدَّدةً سَلَفا على الشاشة. غير حتى تتبُّع إصبعٍ تتحرك عشوائيا يحتاج وجود مقدارٍ كبيرٍ جدا من الأسلاك خلف الشاشة؛ ومن شأن ذلك أيضا حتى يحدَّ من فاعلية أدائها. وفي نهاية المطاف ابتدعَ <هان> رقعةً من الأكريليك النقي مستطيلةَ الشكل، تؤدّي عملَ دليلٍ موجيّ waveguide يتألف أساسا من أنبوبٍ للموجات الضوئية. تَضُخُّ ديوداتُ الإشعاع الضوئي(3) الطرفية ضوءا تحت أحمر في الرقعة، فيتدفق الضوءُ خلالَها، وينعكس داخليا، مرتدّا عن جدران الرقعة، بما يشبه كثيرا تدفُّق الضوءِ خلالَ الألياف الضوئية، من دون تسرُّب أي ضوء. أما عند وَضْع إصبع على أحد وجهي الرقعة، فإن بعضَ أشعة الضوء المنعكسة داخليا يصطدم بها ويتبعثر، نافذا عبر الرقعة وخارجا من وجهها الآخر. تتحسَّس آلاتُ التصوير الموجودةُ خلف الشاشة هذا الضوءَ المتسرِّب (أوالانعكاس FTIR)، فتكشف المسقطَ الذي تعرَّض للَّمس، فهما حتى بإمكان آلات التصوير تتبُّع هذا التسرُّب من عدة نقاط في آنٍ معا.
وسرعان ما اكتشف <هان> حتى لوح الأكريليك قد يصلح كذلك كشاشة نَشْر diffusion screen، إذ إذا بإمكان بروجكتر (4) projector))، يثبَّت خلف اللوح ويُربَط بحاسوب، إرسال صُورٍ باتجاهه، تنتشر من خلاله إلى الطرف الآخر. إذن تستطيع الشاشةُ حتى تكون بمنزلة خَرجٍ للصُّوَر وفي الوقت نفسه بمنزلة دَخْلٍ للَّمسات على تلك الصُّوَر.
كان استشعارُ المسقط الدقيق للأصابع أحدَ الاختبارات الصعبة عملا، وأصعبُ منه ابتكارُ أنساق برمجية(5) قادرةٍ على تتبُّع حركات انتنطق الأصابع وتحويلها إلى تعليمات instructions تحدِث ما يجب حصوله في الصُّوَر الموجودة على الشاشة. فكان على أعضاءِ الفريق العامل مع <هان> على تطوير البرمجيات (وعددهم ستة) أولاً كتابة برمجياتٍ تؤدي دورَ محرِّكٍ بيانيٍّ graphics engine عالي الأداء، وذلك كي تمنح العرضَ زمنَ كمون(6) منخفضا حتى لا تظهر ظلالٌ عندما تقوم الأصابع بسحب الأمور بسرعة على الشاشة. وعندئذ تعيَّن على الباحثين التعامل مع خرج الشاشة من الضوء FTIR غير المعهود، الناجم عن حركة أطراف الأصابع على الشاشة في اتجاهاتٍ عشوائية.
وثمة افتراضٌ في صميم بنيان نظام التشغيل الحاسوبي، بأن ولج المستخدِم يتولَّد إما من لوحة المفاتيح وإما من الفأرة. أما النقرات على المفاتيح فهي واضحة لا تنطوي على أيِّ لبس؛ أي إذا نقرة على الحرف "q" مثلا تعني "q" تماما. وأما حركةُ الفأرة فيُعبَّر عنها بإحداثياتٍ ديكارتية ـ أي بمواقع x وy على شبكةٍ ثنائية البُعد. إذا مثل هذه الطرائق لتمثيل أنواع الخرج تنتمي إلى ما يُعرَف عموما باسم قابلة المستخدِم البيانية graphical user interface (GUI). وتولِّد شاشةُ «هان» المتعدِّدةُ اللمسعشرة دفقاتٍ أوأكثر من إحداثيات x وy في وقتٍ واحد. لكن قابلات المستخدِم البيانية التقليدية ليست مهيَّأةً لتقبُّل هذا الكمّ دفعةً واحدة، كما يلحظ <هان>. ولما كانت نُظُمُ التشغيل الحالية ـ مثل: ويندوز وماكينتوش ولينوكس ـ مبنيَّةً على منزلقة فأرةٍ وحيدة، فقد اضطررنا إلى هدم كثيرٍ من البنية التحتية لتأليف هيكليةٍ بيانيةٍ جديدة متعدِّدة اللمس.
References
- ^ Apple Trademark List
- ^ Scientific American. 2008. "How It Works: Multitouch Surfaces Explained" (accessed January 9, 2010.)
- ^ Brandon, John. 2009. "How the iPhone Works
- ^ "http://www.humanworkshop.com/index.php?modus=e_zine&sub=articles&item=99 "DIY Multi-touch screen"
- ^ "3M unveils 10-finger multitouch LCD display at CES – Engadget". www.engadget.com. Retrieved 2010-01-28.
- ^ "Displax multitouch technology – Wired". www.wired.com. Retrieved 2010-02-02.
وصلات خارجية
- Multi-Touch Systems that I Have Known and Loved – An overview by researcher Bill Buxton of Microsoft Research, formerly at University of Toronto and Xerox PARC.
- The Unknown History of Pen Computing contains a history of pen computing, including touch and gesture technology, from approximately 1917 to 1992.
- Annotated bibliography of references to pen computing
- Multi-touch in Windows 7
- Multi-Touch Interaction Research @ NYU
- Camera-based multi-touch for wall-sized displays
- David Wessel Multitouch
- The Virtual Autopsy Table
- Jeff Han's Multi Touch Screen's chronology archive Debut fromسبعة Mar 2006 to present