ثورة فبراير

عودة للموسوعة

ثورة فبراير

ثورة فبراير
February Revolution
جزء من الثورة الروسية 1917

عمال وجنود مسلحين يرافقون أفراد شرطة تم القبض عليهم. پتروگراد، 1917
التاريخ 8–12 مارس، 1917
المسقط
پتروگراد، روسيا
النتيجة انتهاء الملكية في روسيا، تأسيس تأسيس حكومة انتنطقية، بدء تداول السلطة (dvoevlastie) بين السوڤييت
الخصوم
 الإمبراطورية الروسية الثوار
القادة والزعماء
نيقولا الثاني من روسيا ألكسندر كرينسكي، وآخرون
ڤلاديمير لنين، وقادة سوڤييت آخرون

ثورة فبراير (بالروسية: Февральская революция) February Revolution، كانت أولى ثورتي عام 1917 في روسيا.

الأسباب

عودة الجنود الجرحى من الجبهة


الأحداث

الاحتجاجات

Putliov workers protesting in the streets

كانت ثورة فبراير البرجوازية التي أطاحت بالأتوقراطية، خطوة مهمة على طريق ثورة أكتوبر، حيث بُذلت المحاولات لإصلاح النظام القيصري، وذلك باستبداله نظاماً دستورياً، لكن عدم استجابة القيصر لطلب الدوما (البرلمان الروسي) بعزل وزير الداخلية المكروه شعبياً، أدى في مطلع فبراير إلى التذمر والاحتجاج العام، فأضرب العمال في عدد كبير من المؤسسات الصناعية في پتروگراد، وخرج إلى الشوارع أكثر من 90 ألف متظاهر رافعين شعارات معادية للحرب وللنظام القيصري.

عودة القيصر وتنازله

ونتيجة لارتفاع عدد المتظاهرين وحدوث صدامات مع الشرطة، طلب القيصر نيقولا الثاني من الجنرال خابالوف وضع حد لهذه الأعمال، فقامت فصيلة من السيارات المصفَّحة بفتح النار على المتظاهرين، كما اعتقلت الحكومة في ليلة 25-26 فبراير عدداً كبيراً من الثوار، لكن المظاهرات استمرت واستولى الثوار على بعض مراكز الشرطة، وممَّا أضعف السلطة انضمام بعض فصائل الجيش إلى الثوار، ولم يتمكن خابالوف من قمع الثورة، وانتقلت الثورة إلى المدن الأخرى، وأعرب الإضراب العام في موسكوواستولى الثوار على السجون وأطلقوا سراح المعتقلين السياسيين وتم توقيف القيصر والوزراء، وفرضت الإقامة الجبرية على العائلة القيصرية، وقام مجلس الدوما الذي يضمُّ الأغلبية من البرجوازية بتشكيل حكومة مؤقتة برئاسة لفوف أحد كبار الإقطاعيين، كما شغل ممثلوالحزبين البرجوازيين «الكاديت» حزب الدستوريين الديمقراطيين والأكيتابريين حزب البرجوازية الكبيرة جميع المناصب الحساسة. وقامت إلى جانب الحكومة في جميع أنحاء البلاد مجالس «سوفييتات» تضم ممثلي العمال والفلاحين والجنود، وكوَنت هذه المجالس كتائب مسلحة راحت تمارس السلطة العملية في المدن والأرياف.


الحكومة المؤقتة وپتروگراد السوڤيتية تتقاسمان السلطة

Prince Georgy Lvov, first head of the Provisional Government
Nikolay Chkzheidze, first Chairman of the Executive Committee of the Petrograd Soviet

إلى غير ذلك قامت في البلاد سلطتان: سلطة الحكومة البرجوازية المؤقتة وسلطة السوفييتات، وازدواجية السلطة هذه كانت من أبرز خصائص ثورة شباط. وفي الأشهر الأولى من الثورة، لم يظهر التناقض بين هاتين السلطتين، ذلك حتى المناشفة والاشتراكيين الثوريين الذين تمتعوا بالأغلبية في السوفييتات، كانوا سنداً للحكومة المؤقتة لأنهم اعتقدوا حتى هذه الثورة هي ثورة ديمقراطية برجوازية، تتمثل مهمتها في القضاء على الحكم القيصري وإجراء بعض الإصلاحات الليبرالية، وكانوا يرون حتى روسية لم تنضج بعد للثورة الاشتراكية. وبما حتى الثورة الحالية ذات طابع ديمقراطي برجوازي، فإن الطبقة البرجوازية هي التي يجب حتى تتولى قيادتها، أمَّا البلاشفة فقد عدوا حتى هذه الثورة ليست سوى خطوة على طريق الثورة الاشتراكية، وأن استلام البرجوازية السلطة سيكون عائقاً أمام تحقيقها.

عودة لينين من المنفى

اتصف ربيع وصيف 1917 بتفاقم الصراع الطبقي، وتعاظم الروح الثورية، فقد تأسَّست لجان الجنود في الوحدات العسكرية المرابطة على الجبهة وفي المواقع الخلفية، كما تململ العمال والفلاحون وضاقوا ذرعاً من الجمود الذي خيّم على الحكومة البرجوازية المؤقتة، لأن إجراءات الحكومة اقتصرت على توفير بعض الحريات الديمقراطية، كالسماح للأحزاب بالنشاط العلني ومنح العفوالسياسي العام، وطرحت شعار متابعة الحرب، وتجاهلت مطالب الفلاحين بالحصول على الأرض، ومطالب العمال بزيادة الأجور وتخفيض ساعات العمل، كما أنها لم تقم بجهد فعّال لتوفير المواد التموينية والغذائية للشعب. في الوقت نفسه، رفضت مجالس السوفييتات التي يهيمن عليها ممثلوالبرجوازية الصغيرة (المناشفة والاشتراكيون الثوريون والفوضويون) أخذ زمام السلطة بيدها، لذلك تعاظم نشاط البلاشفة الثوري في طول البلاد وعرضها.

وفي مطلع أبريل، عاد لينين من منفاه في سويسرا، ونشر موضوعات الاستراتيجية والتكتيك للبلاشفة، التي أقرت في المؤتمر الثاني للحزب البلشفي الروسي المنعقد أواخر يونيو1917، أشارت الموضوعات، المعروفة بموضوعات يونيو، إلى حتى الثورة البرجوازية قامت وانتهت من دون حتى تنتصر، لأنها لم تحل المسائل الديمقراطية، وأن الانتنطق للثورة الاشتراكية في روسية لم تعد فكرة وحسب، بل صارت واقعاً ملموساً، نظراً لتوافر الشروط الموضوعية بدءاً بالصراع الطبقي والاضطهاد القومي، وانتهاءً بمستوى لا بأس به من التطور الاقتصادي والاجتماعي في البلاد، فضلاً عن وجود الحزب الثوري حزب العمال والفلاحين.

تضمنت موضوعات أبريل أيضاً خطة للسلام، وخطة لتطوير الثورة سلمياً، وخطة لمعالجة الوضع الاقتصادي المتأزم، وذلك بتأميم المصارف والتروستات وتطبيق المحاسبة والمراقبة على الدخل والإنتاج، وحل مسألة الأرض لصالح الفلاحين. هاجم المناشفة والاشتراكيون الثوريون موضوعات نيسان، ورأوا حتى الانتنطق للثورة الاشتراكية يحتاج لمدة طويلة، ونطق بليخانوف: «إن الحبوب في روسية لم تنضج بعد لخبز الاشتراكية». وفي مطلع حزيران، عند انعقاد المؤتمر الأول لسوفييتات عموم روسية، عمَّت المظاهرات مدينة پتروگراد تحت شعارات: «سلم، خبز، حرية»، ولعب البلاشفة دوراً واضحاً في قيادتها وتوجيهها بما يخدم استراتيجيتهم. وتجدَّدت هذه المظاهرات في تموز، ولكن ممثلي المؤتمر الذين كانوا في غالبيتهم من المناشفة والاشتراكيين الثوريين، وقفوا إلى جانب الحكومة البرجوازية.

ما بعد الثورة

مشهد من أيام يوليو. حيث فتح الجيش النار على المتظاهرين في الشوارع.

وفي خريف 1917 أوصلت سياسة الحكومة المؤقتة البلاد إلى حافة كارثة وطنية، فقد اتسعت أعمال التخريب في الصناعة ووسائط النقل وتناقصت المواد الخام والوقود، مما تسبب في إغلاق مئات المصانع وانتشرت البطالة وازدادت الإضرابات العمالية، واختفت معظم السلع التموينية وارتفعت أسعارها، وفي أواخر آب سقطت ريغا بيد الألمان، واستغل الجنرال «كورنيلوف» القائد العام للجيش الروسي هذه الفرصة وحاول القيام بانقلاب عسكري لإقامة دكتاتورية عسكرية، لكن المؤامرة أُحبطت بتضافر جهود البلاشفة مع الحكومة، وأُلقي القبض على كورنيلوف وعين «كرينسكي» قائداً عاماً للجيوش الروسية. وفي الوقت نفسه وافقت سوفييتات پتروگراد على مشروع قرار قدمه البلاشفة، يقضي بنقل السلطة إلى السوفييتات، فسارع كرينسكي في أول أيلول إلى تشكيل حكومة مديرين من خمسة أعضاء وأعربت الجمهورية الروسية، ثم اتخذت سوفييتات موسكوقراراً مماثلاً لقرار پتروگراد، وتوالت بقية السوفييتات في تبني قرارات مماثلة تقضي بنقل السلطة إلى السوفييتات، وانحازت حاميتا پتروگراد وموسكوإلى صف البلاشفة في الوقوف ضد الحرب الاستعمارية، ومن أجل إقرار السلام، وحدث الشيء نفسه مع أسطول البلطيق وجنود الجبهتين الشمالية والغربية، وتعاظمت حركة التحرر القومي في الأنطقيم. وفي تلك الأثناء كانت الحكومة تعاني أزمة مستمرة، وعمَّت الفوضى صفوف المناشفة، وانفصل عنهم فريق يطالب بضرورة التحالف مع البلاشفة، وظهر جناح يساري من الاشتراكيين الثوريين بادر إلى التحالف مع البلاشفة، إلى غير ذلك أصبح البلاشفة في مسقط القوة السياسية والعسكرية.


ثورة أكتوبر

وفيسبعة أكتوبر ، عاد لينين من فنلندا إلى پتروگراد، وهناك ترأس عدة اجتماعات للجنة المركزية للحزب، ناقشت فيها الاستعدادات للثورة وخطوات تطبيقها، ثم انتخبت مخطاً سياسياً من سبعة أعضاء، وانبثقت عن هذه الدورة أيضاً اللجنة العسكرية، التي ترأسها لينين بنفسه، وانتشر مندوبواللجنة المركزية للحزب في المناطق الصناعية الروسية بهدف قيادة الانتفاضة، وفي الرابع والعشرين من تشرين الأول حسب التقويم الروسي القديم (6تشرين الثاني حسب التقويم الميلادي)، نادى لينين قوى الثورة إلى حسم الأمر، واتجه من مكان اختبائه في فيبورغ إلى قصر سمولني، حيث يجتمع سوفييتات پتروگراد وأعضاء اللجنة المركزية للحزب البلشفي وأعضاء اللجنة العسكرية الثورية، وما حتى وصل لينين إلى مكان الاجتماع حتى أعطت اللجنة العسكرية الأوامر بشن الانتفاضة المسلحة.

وفي ليلة 24-25 أكتوبر بحسب التقويم الروسي القديم، اكتظت شوارع العاصمة پتروگراد بفصائل الحرس الأحمر والجنود البحارة الثوريين والمواطنين المسلحين، وبناء على أوامر اللجنة العسكرية احتل الثوار محطات السكك الحديدية والجسور ومراكز المواصلات ومحطات الكهرباء ودوائر الحكومة ومصرف الدولة. إلى غير ذلك وفي صباح 25 تشرين الأول، كانت أغلب مناطق العاصمة في أيدي الثوار، وهرب رئيس الحكومة سراً من پتروگراد، وبقي قصر الشتاء، مقر الحكومة، محاصراً حتى الساعة التاسعة مساءً، عندما احتلته قوات الثورة واعتقلت الوزراء وأودعتهم سجن قلعة بولس وبطرس، الذي كان القيصر يسجن فيه الثوار.

وفي مساء 26 أكتوبر (بحسب التقويم الروسي القديم)، افتُتحت جلسة المؤتمر الثاني لسوفييتات عموم روسية الذي كانت غالبية مندوبيه من البلاشفة، واتخذ المؤتمر أولى قراراته بانتنطق السلطة كلها إلى السوفييتات، وبذلك أُعلنت السلطة السوفييتية رسمياً في روسية، كما أقر مرسوم السلام الذي اتى فيه: «إن حكومة العمال والفلاحين المنبثقة عن ثورة أكتوبر، تقترح على جميع الشعوب المتحاربة وعلى حكوماتها حتى تسرع على الفور بمفاوضات في سبيل صلح ديمقراطي عادل»، وأقر المؤتمر أيضاً مرسوم الأرض الذي ينص على مصادرة جميع أراضي الملاّك والأديرة وأملاك العائلة القيصرية بلا تعويض وتمليكها للشعب، وأقر المؤتمر أيضاً تأليف الحكومة السوفييتية برئاسة لينين، والتي حملت آنذاك اسم «مجلس مفوضي الشعب».

لم تستسلم قوات الثورة المضادة للهزيمة، فقام كرينسكي مع الجنرال كراسنوف بقيادة وحدات من القوزاق باتجاه پتروگراد بهدف استردادها، لكن الحرس الأحمر وفصائل الثورة استطاعت صدها وانتصرت عليها، وفي الوقت نفسه أحبط الثوار البلاشفة أيضاً تمرد طلبة المدرسة العسكرية في پتروگراد، كما تصدت فصائل الثورة لقوات الثورة المضادة في موسكو، ونجح الثوار بالاستيلاء على الكريملين والمواقع الهامة في المدينة، وأعربت اللجنة الثورية فوز السلطة السوفييتية في باكووبسكوف. وفي حين نشب الكثير من المعارك واللقاءات المسلحة من أجل إقامة السلطة السوفييتية في بعض المناطق، تم انتنطق السلطة إلى البلاشفة والسوفييتات في مناطق أخرى في روسية بشكل سلمي.

وفي نهاية عام 1917 وفي عام 1918، تمَّ تأميم الشركات الصناعية والمصارف والنقل والتجارة الخارجية، وحرَّرت السلطة السوفييتية شعوب روسية من القهر القومي، وأعربت المساواة والسيادة الكاملتين لشعوب روسية كلها، وفي آذار 1918 توصلت السلطة السوفييتية إلى السلام، وانسحبت روسية من الحرب العالمية الأولى بعد عقد معاهدة «بريست ليتوفسك».

ولكنَ الحرب الأهلية ما لبثت حتى اندلعت في روسية السوفييتية، ففي صيف عام 1919، اجتاحت القوات المسلحة لأربع عشرة دولة، من دون إعلان مسبق للحرب، أراضي روسية السوفييتية، وكانت هذه الدول هي: بريطانية، فرنسة، اليابان، ألمانية، إيطالية، تشيكوسلوفاكية، صربية، فنلندة، اليونان، بولونية، رومانية، هجرية، الولايات المتحدة الأمريكية، واستمر التدخل الأجنبي والحرب الأهلية في روسية حتى صيف سنة 1921، وانتهت أخيراً باندحار قوات المتدخلين وحلفائهم الروس البيض وهزيمتهم.

وفي عام 1922، أعرب قيام اتحاد الجمهوريات السوفييتية الاشتراكية، وحلَّت مكان السياسة الشيوعية العسكرية المتقشفة والصارمة إبان الحرب الأهلية السياسة الاقتصادية الجديدة (الينب) وذلك بهدف إعمار البلاد التي خربتها الحرب والنهوض بالحياة في جوانبها المتنوعة.

إلى غير ذلك انتصرت ثورة أكتوبر الاشتراكية، وقضت على التدخل الأجنبي وضمنت استقلال روسية، وحطمت النظام الإمبريالي الروسي الذي طالما عانته الشعوب التابعة لروسية القيصرية، كما أمنت الشروط اللازمة للقضاء على تخلف البلاد وتأخرها، وفتحت صفحة جديدة في تاريخ العالم، إذ انقسم النظام العالمي بعد الثورة إلى نظامين متعارضين متناقضين، النظام الاشتراكي والنظام الرأسمالي.


انظر أيضا

  • الثورة الروسية 1917
  • الثورة الروسية 1905
  • الحرب العالمية الأولى
  • ڤلاديمير لنين

الهوامش

  1. ^ "ثورة أكتوبر". الموسوعة المعهدية الكاملة، حسين السيد. Retrieved 2011-02-27.

المصادر

  • Edward Acton (1990). . Oxford University Press US. ISBN . Retrieved 29 August 2010.
  • Beckett, Ian F.W. (2007). (2 ed.). Longman. ISBN .
  • Robert Paul Browder; Aleksandr Fyodorovich Kerensky (June 1961). . Stanford University Press. ISBN . Retrieved 30 August 2010.
  • Sheila Fitzpatrick (15 April 2008). . Oxford University Press US. ISBN . Retrieved 30 August 2010.
  • Malone, Richard (2004). Analysing the Russian Revolution. Australia: Cambridge University Press. p. 67. ISBN .
  • Richard Pipes (27 May 1997). . Vintage Books. ISBN . Retrieved 8 September 2010.
  • Richard Pipes (26 June 2008). . Paw Prints. ISBN . Retrieved 29 August 2010.
  • Robert Service (2005). . Harvard University Press. ISBN . Retrieved 1 September 2010.
  • Tames, Richard (1972). Last of the Tsars. London: Pan Books Ltd. ISBN .
  • Rex A. Wade (2005). . Cambridge University Press. ISBN . Retrieved 1 September 2010.

وصلات خارجية

  • http://www.thecorner.org/hist/russia/revo1917.htm
  • Leon Trotsky's account
تاريخ النشر: 2020-06-04 16:50:26
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Pages using deprecated image syntax, Articles containing non-English-language text, Portal templates with all redlinked portals, Commons category link is locally defined, تاريخ روسيا, حكومات انتقالية روسية, ثورات روسية, نيقولا الثاني من روسيا

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إسرائيل تهاجم جنوب إفريقيا وتصفها بـ"ذراع حماس القضائية"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:05
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 99%

بطولة ألمانيا: سانشو يعود الى بوروسيا دورتموند على سبيل الإعارة

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:07:50
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 93%

روسيا تحقق هدفها الاقتصادي للعام 2023

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:21
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 86%

زلزال بقوة 6,4 درجة يضرب شمال شرقي أفغانستان

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:26
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 97%

بيسكوف يعلق على دعم واشنطن لعملية مصادرة الأصول الروسية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:29
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 94%

السيسي يوجه رسالة إلى إريتريا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:25
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 94%

الدفاع الروسية: تحييد أكثر من 700 جندي أوكراني خلال يوم

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:23
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 87%

بلينكن يطلع السيسي على هدف جولته في المنطقة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:07
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 94%

"لادا" للسيارات تعلن عن مبيعات قياسية

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:03
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 88%

مصر.. اكتشاف كميات كبيرة من الذهب

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:08:30
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 88%

دورة أديلايد: انتهاء مشوار ريباكينا عند ربع النهائي

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-01-11 15:07:48
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 95%

تحميل تطبيق المنصة العربية